Educational Administration

Permanent URI for this collection

Browse

Recent Submissions

Now showing 1 - 5 of 327
  • Item
    القيادة الأخلاقية لدى مديري المدارس الحكومية الثانوية في مدينة القدس وعلاقتها بتحسين كفاءة الهيئة التدريسية من وجهة نظر المديرين والمعلمين
    (2023-08-23) ديما عطية يعقوب عطية
    هدفت هذه الدراسة التعرف إلى مستوى القيادة الأخلاقية ومستوى كفاءة الهيئة التدريسية في المدارس الحـكومية الثانوية في مدينة القدس من وجهـة نظر كل من المديرين والمعلمين، والتعرف إلى العلاقة ما بين ممارسة المديرين للقيادة الأخلاقية ومستوى تحسين الكفاءة التدريسية للمعلمين، ودور متغيرات الدراسة (الجنس، والمؤهل العلمي، وسنوات الخبرة) في استجابات المعلمين والمديرين نحو مستوى ممارسة القيادة الأخلاقية ومستوى تحسين الكفاءة التدريسية. ولأجل تحقيق أهداف الدراسة استخدمت الباحثة المنهج الوصفي بصورته الارتباطية والمنهج الكيفي، وتم توظيف أداتي الدراسة الاستبانة والمقابلة، وقد تـكون مجتمع الدراسة من (70) مديــراً ومديرة، و(2326) معلماً ومعلمة من المدارس الثانوية الحكومية في مدينة القدس، أما عينة الدراسة، فقد بلغ قوامها (5) مديرين و(353) معلماً ومعلمة. وأظهرت النتائج أن مستوى القـيادة الأخلاقية لدى مديري المدارس الحكومية الثانوية في مدينة القدس من وجهة نظر المديرين والمعلمين كانت كبيرة، وأن مستوى كفاءة الهيئة التدريسية في المدارس الحكومية الثانوية في مدينة القدس من وجهـة نظر المديرين والمعلمين قد أتت بدرجة كبيرة جداً. كما أظهرت النتائج وجود علاقة ذات دلالة إحصائيّة بين مستوى القيادة الأخلاقية وكفاءة الهيئة التدريسية في المدارس الحكومية الثانوية في مدينة القدس من وجهة نظـر المديرين والمعلمين وهذه النتيجة تشير إلى أنه كلما زادت مستوى القيادة الأخلاقية تزيد كفاءة الهيئة التدريسية كون العلاقة ايجابية. وأظهرت النتائـج عدم وجود فروق ذات دلالـة إحصائيّة عنـد مستوى الدلالة ‏(0.05 = ‏α‏)‏ بين متوسطات استجابات أفراد عيّنة الدّراسة نحو مستوى القيادة الأخلاقية في المدارس الحكومية الثانوية في مدينة القدس من وجهة نظر المديرين والمعلمين تعزى لمتغيّري الجنس والمؤهل العلمي، ووجود فروق في متغير سنوات الخـبرة جاء لصالـح أقل من 5 سنوات. وأظهرت النتائج عدم وجود فروق ذات دلالة إحصائيّة عند مستوى الدلالـة ‏(0.05 = ‏α‏)‏ بين متوسطات استجابات أفراد عيّنة الدّراسـة نحو مستوى تحسين كفاءة المعلمين في المدارس الحكومية الثانوية في مدينة القدس من وجـهة نـظر المديرين والمعلمين تعزى لمتغيّرات الجنس والمؤهل العلمي وسنوات الخبرة. وأظهرت النتائج الكيفية بأن شخصية المدير الناجحة والقوية والعادلة المتمتعة بالكثير من الصفات الأخلاقية التي تمثل في مجموعها كونه قدوه للمعلمين وحافزاً لهم للإلتزام بالقيام بدورهم على أكمل وجه، لها الأثر الكبير بكونها قيادة أخلاقية تحسن كفاءة الهيئة التدريسية. وأوصت الدراسة بضرورة الاهتمام بممارسة مـديري المدارس الحـكومية الثانوية في مدينة القدس للقيـادة الأخلاقـية لما لها من أهمية في تحسين الكفاءة التدريسية. الكلمات المفتاحية: القيادة الأخلاقية، كفاءة الهيئة التدريسية.
  • Item
    مستوى رضى معلمي المدراس الحكومية نحو تطبيق نظام الفترات الدراسية الأربع وعلاقته بمستوى أدائهم الوظيفي في محافظة نابلس
    (2023-08-31) أمجد رسلان نمر كينو
    هدفت الدراسة الى التعرف على مستوى رضى معلمي المدراس الحكومية نحو تطبيق نظام الفترات الدراسية الأربع وعلاقته بمستوى أدائهم الوظيفي في محافظة نابلس. ولتحقيق اهداف الدراسة، والاجابة على تساؤلاتها، والتحقق من فرضياتها صمم الباحث استبانة خاصة للقياس، ووزعت على عينة من مجتمع الدراسة من جميع المعلمين والمعلمات في محافظة نابلس خلال العام الدراسي 2022/ 2023م، والبالغ عددهم (1959)، حيث تم اختيار عيّنة طبقية عشوائية من معلمي المدارس الحكومية في محافظة نابلس قوامها (300) معلم معلمة، وتم توزيع الاستبانة على هذه العينة بشكلٍ إلكتروني. أظهرت نتائج الدراسة أن مستوى رضى معلمي المدارس الحكومية نحو تطبيق نظام الفترات الدراسية الأربع في محافظة نابلس تراوحت بين متوسطة ومرتفعة. وأن مستوى الأداء الوظيفي لمعلمي المدارس الحكومية في محافظة نابلس خلال نظام الفترات الدراسية الأربع كان مرتفعاً. وأنه توجد علاقة ارتباطية ذات دلالة إحصائية بين مستوى رضى معلمي المدارس الحكومية نحو تطبيق نظام الفترات الدراسية الأربع ومستوى أدائهم الوظيفي في محافظة نابلس. وأن نظام الفترات الدراسية الأربع يتوافق، وإلى حدٍ ما، مع البيئة التعليمية والمدرسية الفلسطينية، خاصةً في الجانب الذي يتعلق بالمعلم، بحيث شكل له نظام الفترات فرصةً للاستراحة النفسية والذهنية، وملائمةً مع الواقع الاقتصادي والاجتماعي في البيئة الفلسطينية. الكلمات المفتاحية: الرضى؛ نظام الفترات الدراسية الأربع؛ الأداء الوظيفي للمعلم؛ المدارس الحكومية.
  • Item
    دور التخطيط التربوي في تعزيز الشراكة المجتمعية وأثرها على بناء القيادة الشابة لدى طلاب المرحلة الثانوية في محافظة القدس
    (2023-05-23) فاديه فائق محمد شويكي
    هدفت هذه الدّراسة إلى التَّعرف على دور التَّخطيط التَّربوي في تعزيز الشَّراكة المجتمعيَّة، وأثرها على بناء القيادة الشَّابة لدى طلاب المرحلة الثَّانويَّة في محافظة القدس، وتناولت محاور الدّراسة المتمثّلة في التَّخطيط التَّربوي، والشَّراكة المجتمعيَّة، والقيادة الشَّابة، ولتحقيق أهداف الدّراسة اعتمدت الباحثة المنهج الكيفي، كما اعتمدت المقابلة كأداة لجمع البيانات، حيث صاغت أسئلة مقابلات للحصول على المعلومات عند إجراء المقابلات، وتمَّ تحكيم أسئلة المقابلات من خلال عرضها على عدد من السَّادة المحكمين ذوي الاختصاص. وتمَّ إجراء المقابلات مع ثلاث شرائح مجتمعيَّة، ضمَّت مديري ومديرات المدارس، وطلاب وطالبات المرحلة الثّانويَّة، وأولياء أمورهم. تكوَّن مجتمع الدّراسة من (10453) شخصًا، في حين تكوَّنت عيّنة الدّراسة من (20) شخصًا منهم: (4) مديرون ومديرات، و(8) من أولياء أمور طلاب المرحلة الثَّانويَّة، و(8) من الطلاب والطالبات في المرحلة الثَّانويَّة في محافظة القدس، وقد تمَّ اختيارهم بطريقة العيّنة القصديَّة. وقد خلصت الدّراسة إلى عدد من النتائج أهمّها: - أنَّ هنالك عدَّة أدوار للمدير، كمخطط لتعزيز الشَّراكة المجتمعيَّة، وبناء قيادات شابَّة فاعلة في المجتمع، تتمثَّل في كونه القدوة، والمخطط الاستراتيجي، والمحفّز الدَّاعم، والقائم على بناء شخصيَّة الطَّالب المتوازن من الجوانب كافة. - وأنَّ هناك عدَّة معوّقات تحدّ من دور المدير في بناء شراكة مجتمعيَّة، من أبرزها محدوديَّة صلاحيات المدير، والضّغوطات السّياسيَّة في مدينة القدس، وضعف الوعي لدى الكثير من أولياء الأمور، وضغوطات التَّقاليد الاجتماعيَّة المتوارثة. وفي ضوء هذه النتائج التي توصلت إليها الدّراسة؛ أوصت الباحثة بضرورة توسعة صلاحيات المدير، ورفع كفاءته من خلال برامج تعمل على بناء قدراته وتعزيزها، إضافة إلى وضع خطَّة طويلة الأمد توازن ما بين التَّعليم المنهجي واللامنهجي، ورفع الوعي لدى أولياء الأمور بضرورة بناء شراكة بين المدرسة والمجتمع، ونبذ العادات والتَّقاليد الاجتماعيَّة السّيئة. الكلمات المفتاحيَّة: التَّخطيط التَّربوي؛ الشَّراكة المجتمعيَّة؛ القيادة الشابة.
  • Item
    التّنمّر الإلكتروني لدى الطّلبة وعلاقته بأساليب التنشئة المدرسيّة في مدارس المرحلة الثّانويّة في مديريّة القدس
    (2023-05-10) رُدينه يوسف عبدالله عطون
    الهدف: هدفت الدّراسة إلى التّعرف على التّنمّر الإلكتروني لدى الطلبة وعلاقته بأساليب التنشئة المدرسيّة في مدارس المرحلة الثانويّة في مديريّة القدس، إذ كان معلمي ومديري المدارس الحكومية الثانويّة في مدينة القدس مجتمع هذه الدراسة، وقد تمّ اختيار طبقة عشوائيّة منهم مكّونة من (244) من مديري ومعلمي المدارس الحكوميّة الثانويّة في القدس. المنهجيّة: لأجل تحقيق أهداف الدّراسة أُستخدم المنهج الوصفيّ واعتمدت الاستبانة كأداة أساسيّة لأجل جمع المعلومات اللّازمة لها وقد تكّونت الاستبانة من (46) فقرة موزَّعة على محورين تمّ بناؤُهما وفق مقياس ليكرت خُماسي الأبعاد. النتائج: كانت أبرز نتائج الدّراسة وجود علاقة بين التّنمّر الإلكتروني وأساليب التنشئة المدرسيّة في المدارس الثانويّة في مديريّة القدس، وأشارت النّتائج إلى أنّ درجة التّنمّر الإلكتروني في المدارس الثانويّة في مديريّة القدس من وجهة نظر مديريها ومعلميها كانت متوسطة، وأنّ واقع أساليب التنشئة المدرسيّة في المدارس الثانويّة في مديريّة القدس من وجهة نظر مديريها ومعلميها كانت متوسطة، وتبيّن عدم وجود فروق ذات دلالة إحصائيّة عند مستوى الدّلالة ‏(0.05 = ‏α‏)‏ بين متوسطات استجابات أفراد عيّنة الدّراسة نحو درجة التّنمّر الإلكتروني في المدارس الثانويّة في مديريّة القدس من وجهة نظر مديريها ومعلميها تُعزى لمتغيّرات (النّوع الاجتماعيّ، المؤهل العلميّ، المسمّى الوظيفيّ، سنوات الخبرة)، وعدم وجود فروق ذات دلالة إحصائيّة على مستوى الدّلالة (0.05=α) بين متوسطات استجابات أفراد عيّنة الدّراسة نحو أساليب التنشئة المدرسيّة في المدارس الحكوميّة في القدس تُعزى إلى المتغيّرات (النّوع الاجتماعيّ، المؤهّل العلميّ، المسمّى الوظيفيّ، سنوات الخبرة) التّوصيات: أوصت الدّراسة بمجموعة من التّوصيات كان أهمها ضرورة اتّخاذ إجراءات لحماية المتعلّمين من الوقوع كضحايا للتّنمّر الإلكتروني، وتعزيز التّسامح وتقبّل الآخرين لدى المتعلّمين، زيادة الوعي بالآثار الضّارة للتّنمّر عبر الإنترنت على المتنمّر. الكلمات المفتاحيّة: التّنمّر الإلكتروني، أساليب التنشئة المدرسيّة، مدارس المرحلة الثانويّة، مدينة القدس.
  • Item
    معوقات الإشراف التربوي الإلكتروني في مدارس القدس الحكومية
    (2023-06-05) سجى محمد أبو الهوى
    الهدف: سعت الدراسة إلى التعرف على معوقات الإشراف التربوي الإلكتروني في مدارس القدس الحكومية، وقد تمّ الاعتماد على المنهج الوصفي التحليلي لمناسبته لأغراض هذه الدّراسة، وتكوَّن مجتمع الدراسة من المشرفين ومعلمي المدارس جميعهم في مدينة القدس، وتم انتقاء عينة عشوائية بسيطة مكونة من (348) حيث كان عدد المعلمين والمعلمات (296) و(52) من المشرفين والمشرفات. المنهجية: من أجل تحقيق ما تسعى إليه الدراسة تم اعتماد المنهج الوصفي التحليلي وتم الاعتماد على الاستبانة كأداة أساسية لحشد المعلومات اللازمة لها حيث تكونت من (35) بنداً مقسماً على خمسة مجالات تم بناؤها وفق مقياس ليكرت خماسي الأبعاد. النتائج: توصلت الدّراسة إلى أنّ معوقات الإشراف التربوي الإلكتروني في المدارس الحكومية في القدس كانت درجتها منخفضة، أمّا فيما يتعلق بترتيب مجالات الدراسة فقد حصل المجال الثاني المتعلق بالمعوقات الإدارية على الدرجة الأولى، وحاز على المرتبة الثانية المجال الثالث المتعلق بالمعوقات العلمية، وحاز على المرتبة الثالثة المجال الأول المتعلق بالمعوقات التقنية، وفيما يتعلق بسبل حلّ معوقات الإشراف الإلكتروني في مدارس القدس الحكومية كانت متعددة حيث كان أهمها توزيع أجهزة حاسوب على المعلمين والمشرفين، بالإضافة إلى توزيع حزم إنترنت مجاناً على المعلمين والمشرفين، واشتراط إتقان استخدام الإنترنت لدى تعيين المشرف التربوي، وتبيَّن أيضا أنّ هناك فروق ذات دلالة إحصائية عند مستوى الدلالة ‏(0.05 = α‏)‏ بين متوسطات استجابات أفراد عينة الدراسة نحو معوقات الإشراف التربوي الإلكتروني في مدارس القدس الحكومية تعزى لمتغير النوع الاجتماعي، وكانت الفروق لصالح المعلمين، وأشارت النتائج إلى عدم وجود فروق ذات دلالة إحصائية عند مستوى الدلالة ‏(0.05 =α‏)‏ بين متوسطات استجابات من تم اختيارهم نحو معوقات الإشراف التربوي الإلكتروني في مدارس القدس الحكومية تعود للتخصص، سنوات الخبرة، المؤهل العلمي. التوصيات: أوصت الدراسة بمجموعة من التوصيات أبرزها: توفير التدريب المناسب للمشرفين والمعلمين حول استخدام التكنولوجيا الرقمية وأدوات الإشراف الإلكتروني لكون هذا التدريب يساعد على تعزيز المهارات الفنية والتواصل الإلكتروني وفهم أفضل لأفضل الممارسات، والعمل على تزويد جميع أقسام الإشراف التربوي بمستلزمات الإشراف الإلكتروني. الكلمات المفتاحية: الإشراف التربوي، الإشراف الإلكتروني، المدارس الحكومية، مدينة القدس.