ANNU Digital Library

Photo by @inspiredimages
 

Communities in DSpace

Select a community to browse its collections.

Recent Submissions

Item
CFD Investigation and Comparative Study of Three Regenerative Cooling Models for the Raptor Engine Bell Nozzle
(2025-10-23) Emam Omar; Hamzah Odeh; ALi Jaara
ABSTRACT A two-dimensional investigation and comparison study was conducted for three models of the Raptor bell-shaped nozzle from SpaceX. The geometry was drawn using SolidWorks and the (CFD) analysis was performed using ANSYS Fluent Solver. Based on the Fluent data, the results of the flow characteristics inside the rocket nozzle and the heat transfer analysis results were presented using MATLAB. The study compared three models, a model without regenerative cooling channel, a model with a conventional regenerative cooling channel, and a modified model with a regenerative coolant inlet located near the nozzle throat. The results generally confirmed the effectiveness of the regenerative cooling channels in significantly reducing the nozzle wall temperatures by 80-95% at different sections of the nozzle. The results also showed that the third model outperformed the second model in reducing the wall temperatures of the throat section, convergent section, combustion chamber section, and parts of divergent section up to 1.1 meters. In the throat section, the cooling percentage of the third model was 89.17%, with a better difference approximately 3.12% compared to the second model. In other words, the second model achieved 86.38% throat cooling. ii
Item
محددات استهلاك الأخبار الكاذبة لدى الجمهور الفلسطيني على شبكات تيليغرام الإخبارية "المحلية" خلال حرب 7 أكتوبر
(An-Najah National University, 2025-09-10) بان حمدان
هدفت هذه الدراسة إلى الكشف عن محددات استهلاك الأخبار الكاذبة لدى الجمهور الفلسطيني، على شبكات تيليغرام الإخبارية "المحلية"، خلال حرب 7 أكتوبر، ووظفت الدراسة المنهج المختلط لتحقيق هذا الهدف، واستناداً إلى معطيات نظرية الاعتماد على وسائل الإعلام ونموذج (التلقي-القبول-العينة). وقد أثارت الدراسة سؤالاً رئيساً وعدّة أسئلة فرعية، وللإجابة عن هذه الأسئلة؛ قامت الباحثة باستخدام أداتَيِ الاستبانة والمقابلة، فقد وزّعت (384) استبانة على عينة متاحة من الجمهور الفلسطيني في الضفة الغربية، ولكي تكتمل الإجابة عن أسئلة البحث؛ فقد سعت الباحثة إلى إجراء مقابلات مع عينة قصدية، مقدارُها (12) صحفيّاً لجمع المعلومات اللازمة، وتم ذلك خلال العام الأكاديمي 2024/2025. وبينت النتائج، وفق استجابة أفراد عينة الدراسة، أن المتوسطات الحسابية للدرجات الكليّة لمحاور الاستبيان جاءت بتقدير مرتفع، وهذا يشير إلى ارتفاع محددات استهلاك الجمهور الفلسطيني للأخبار الكاذبة على شبكات تيليغرام الإخبارية "المحلية" خلال حرب 7 أكتوبر، إذ تبيّن، من نتائج الدراسة التي تم الحصول عليها، أنه لا يوجد فروق دالّة إحصائياً عند مستوى الدلالة (α=0.05)، في محددات استهلاك الأخبار الكاذبة لدى الجمهور الفلسطيني على شبكات تيليغرام الإخبارية "المحلية"، خلال حرب 7 أكتوبر، تعزى لمتغيرات العمر، والمسمَّى الوظيفي، عدا متغيرات الجنس، والمؤهل العلمي، ومكان السكن، والحالة الاجتماعية، التي تبيِّن وجود فروقات دالّة إحصائياً بين مستوياتها. كما بيّنت النتائج، وفق المقابلات التي أجرتها الباحثة مع الصحفيين، اتفاقَ معظمهم على ارتفاع درجة اعتماد الفلسطينيين على شبكات التيليغرام الإخبارية "المحلية"، خلال حرب 7 أكتوبر بوصفها مصدراً إخباريّاً؛ وذلك لإشباع حاجاتهم المعرفية في أوقات الأزمات، فقد أجمع الصحفيون على أنّ هناك تأثيراً قوياً ومباشراً تُحدثه تلك الشبكات على تصورات الجمهور الفلسطيني ومواقفه وسلوكه خلال الحرب، كما اتفقوا على أنه لا يمكن الإجماع على أن شبكات التيليغرام "المحلية" هي وسيط مُحايد، فهناك كثير من تلك الشبكات التي تحرّر الخبر بطريقة تخدم مصالحها الشخصية. وخرجت الدراسة بعددٍ من التوصيات، أهمها: ضرورةُ طرح الجامعات الفلسطينية مساقاً أكاديميّاً إجباريّاً لطلّاب الجامعة يتعلّق بالتربية الإعلامية؛ لتقوية مستوى الوعي السياسي لدى الطلبة، ولبناء العقلية الواعية التي تمكّنهم من تمييز الخبر الكاذب من الصحيح، وإعداد شبكات رسمية متخصصة تتّبع نهجاً إعلاميّاً مُبادراً بكشف الأخبار الكاذبة، التي تستخدمها الجماعات المسيّسة والحزبيّة؛ بقصدِ التلاعب في أدمغة الجمهور المستهدف، وتفنيدها مباشرةً، كما وأوصت إجراء دراسات مستقبلية مشابهة لموضوع الدراسة الحالية، ولكن، بمتغيرات أخرى لم تتناولها الدراسة؛ لاستكشاف أبعاد متعددة من المشكلة.
Item
جريمة عدم الافصاح عن تضارب المصالح في ضوء التشريعات الفلسطينية
(جامعة النجاح الوطنية, 2025-07-30) ساره فراس المصري
تهدف هذه الدراسة إلى تحليل فعالية الأطر التشريعية الفلسطينية في معالجة قضايا تضارب المصالح، مع التركيز على نظام الإفصاح الذي أقرّه المشرع الفلسطيني بموجب قرار مجلس الوزراء رقم (1) لسنة 2020. استخدمت الدراسة المنهج الوصفي التحليلي لاستقراء النصوص القانونية وتحليلها، إضافة إلى إجراء مقارنة مع التشريعات المطبقة في أنظمة قانونية أخرى لتحديد أوجه التشابه والاختلاف. توصلت الدراسة إلى أن ضعف الشفافية، السعي إلى المكاسب الشخصية، وغياب الرقابة الفعالة هي من بين الأسباب الجذرية لتضارب المصالح في فلسطين. كما بيّنت النتائج أن انتشار هذه الظاهرة في القطاعين العام والخاص يؤدي إلى تآكل الثقة العامة بالمؤسسات، مما يستدعي ضرورة وضع استراتيجيات شاملة للتخفيف منها. أظهرت الدراسة كذلك وجود ثغرات في التشريعات الفلسطينية المتعلقة بتضارب المصالح، حيث تفتقر إلى الصرامة والوضوح في التنفيذ. وأوصت الدراسة بتطوير استراتيجيات مستهدفة لمعالجة الأسباب الجذرية لتضارب المصالح، وتعزيز التشريعات القائمة من خلال توضيح التعريفات والعقوبات المتعلقة بهذه الظاهرة. كما دعت إلى تنظيم حملات توعية شاملة حول أهمية السلوك الأخلاقي وتأثير تضارب المصالح على الحوكمة الرشيدة، وتبني أفضل الممارسات الدولية. وأوصت بوضع إرشادات واضحة تميز بين أنواع المصالح المختلفة وتعزيز ثقافة الشفافية والمساءلة عبر إنشاء آليات للإبلاغ وإجراء تفتيش دوري. أخيراً، شددت الدراسة على الحاجة إلى إنشاء إطار مستدام للبحث وتطوير السياسات لتعزيز النزاهة في الإدارة العامة، وضمان تطبيق النتائج على أرض الواقع من خلال التعاون مع المؤسسات الأكاديمية والمشرعين.
Item
انعكاس التدريب العملي على تطوير المهارات التطبيقية لدى طلبة العلاقات العامة في جامعة النجاح الوطنية: وجهات نظر المؤسسات التدريبية والطلبة المتدربين
(جامعة النجاح الوطنية, 2025-08-14) سناء محمد ابو ازنيط
هدفت هذه الدراسة إلى تقييم انعكاس التدريب العملي على تطوير المهارات التطبيقية لدى طلبة العلاقات العامة في جامعة النجاح الوطنية، من خلال دمج أدوات كمية (الاستبانة) ونوعية (المقابلات مع المؤسسات التدريبية). تبرز أهمية الدراسة في كونها تربط بين السياق الأكاديمي وسوق العمل، وتسعى لتقديم توصيات عملية تسهم في تحسين جودة التدريب العملي، وتطوير البرامج الأكاديمية لتواكب احتياجات المهنة. اعتمدت الدراسة المنهج المختلط (الوصفي التحليلي)، واشتملت على عينة مكونة من 151 طالبًا و17 مؤسسة تدريبية. حيث أظهرت النتائج الكمية أن مستوى أداء الطلبة المتدربين في المهارات التطبيقية جاء مرتفعًا، إذ تراوحت النسب المئوية بين بمتوسط كلي (79.8%). وقد برزت مهارة التواصل الفعّال مع الجمهور في المرتبة الأولى (86.2%)، أما على صعيد التحديات، فقد شكّل عدم التوافق بين التدريب والدراسة النظرية أبرزها (41.7%)، يليه نقص الموارد (25.8%). وأشارت البيانات إلى أن %59.6 من الطلبة يرون أن الدعم العملي الذي توفره الجامعة يحتاج إلى تحسين، وأن أهم الدورات المطلوبة لتعزيز كفاءتهم هي التسويق الرقمي (55%) وإدارة الأزمات (22.5%). كما أثبتت نتائج فحص الفرضيات وجود علاقات ارتباط موجبة ودالة إحصائيًا بين التدريب العملي واكتساب مهارات أساسية مثل التواصل، التخطيط الاستراتيجي، واستخدام الأدوات الرقمية، كما أظهرت علاقة قوية بين وضوح المهام واستفادة الطلبة من التدريب، وبين تقييم الإجراءات الأكاديمية وتحضير الطلبة لسوق العمل. أما النتائج النوعية، فقد أبرزت عدة محاور رئيسية، أهمها: ضرورة تحسين آليات الإشراف داخل المؤسسات، أهمية ربط المهام التدريبية بالمخرجات الأكاديمية للمساقات، ودور المتابعة المستمرة من الجامعة في تعزيز تجربة التدريب.
Item
أثر بيئة الذكاء الاصطناعي على مشاعر ودافعية طلبة الصف الثامن عند تعلمهم موضوع الجبر
(جامعة النجاح الوطنية, 2025-08-21) أمل رشيد عبدالله عمر
هدفت هذه الدراسة إلى الكشف عن أثر استخدام تطبيق CK-12 Flexi (الإصدار 2.0) المدعوم بالذكاء الاصطناعي على المشاعر الأكاديمية والدافعية الذاتية في اطار نظرية تقرير المصير لدى طلبة الصف الثامن الأساسي أثناء تعلمهم موضوع الجبر. اتّبعت الدراسة المنهج المختلط (Mixed Methods)، وطُبّقت على عينةٍ ملائمة قوامها (92) طالبًا وطالبة من مدرستين في مدينة نابلس، وُزِّعوا توزيعًا قصدياً إلى مجموعتين: تجريبية (تعلّمت باستخدام (Flexi وضابطة (تعلّمت بالطريقة الاعتيادية). جُمعت البيانات الكمية عبر استبانات قبلية وبعدية تناولت المشاعر الأكاديمية وأبعاد الدافعية الذاتية وفقًا لنظرية تقرير المصير، أمّا البيانات النوعيّة فتمّ جمعها عبر مقابلاتٍ شبه منظَّمة مع عينةٍ قصدية من طلبة المجموعة التجريبية، اختيرت وفق معايير محددةٍ مسبقًا. كمياً، كشف تحليل التباين غير المعلمي (Quade nonparametric ANCOVA) عن وجود فروق دالّة إحصائيًا لصالح المجموعة التجريبية في تعزيز مشاعر الاستمتاع وتقليل القلق والخجل والملل، بينما لم تظهر فروق واضحة في مشاعر الفخر والغضب. كما حققت المجموعة التجريبية تفوقًا دالًا في تعزيز رضا الطلبة عن استقلاليتهم وكفاءتهم وارتباطهم الاجتماعي، مع انخفاض دال في إحباط الكفاءة والارتباط، ودون أثر واضح على إحباط الاستقلالية. وأظهر اختبار (Mann–Whitney) أيضًا تباينًا في استجابات الطلبة تبعًا لمستوى قدراتهم الأكاديمية، في مشاعر الفخر والقلق والغضب والخجل، كما أظهر فروقٍ دالة في بعد احباط الكفاءة. أما النتائج النوعية، فقد عكست صورة متكاملة لتجربة الطلبة، وأظهرت مشاعر إيجابية متنوعة مثل السعادة، والطمأنينة، والمتعة، مقابل مشاعر سلبية كالإحباط والانزعاج الناتج عن تحديات تقنية وتفاعلية، بالإضافة إلى استياء بعض الطلبة من ضعف الإنجاز الشخصي في ظل الاعتماد الكبير على التطبيق. وأبرزت المقابلات أثر التطبيق في تعزيز الدافعية الذاتية من خلال توفير الدعم النفسي والتفاعل المباشر، إلى جانب اقتراحات عملية قدّمها الطلبة لتطوير المحتوى والتفاعل في بيئة التطبيق. تؤكد الدراسة على أهمية إعادة النظر في تصميم بيئات التعلم الذكية، بحيث توازن بين الأبعاد التقنية والنفسية والاجتماعية، وتوصي بتبني تصاميم تعليمية تراعي خصوصية المشاعر والدوافع الأكاديمية، مع التوسع مستقبلاً في إجراء دراسات أشمل وأعمق لفهم ديناميات التعلم في البيئات المدعومة بالذكاء الاصطناعي في سياقات تعليمية متنوعة.