Communities in DSpace
Select a community to browse its collections.
Now showing 1 - 2 of 2
Recent Submissions
Item
Between Silence and Subjugation: Unfolding Female Oppression in Margot Badran’s Translation of Huda Sha’rawi’s Memoirs in English
(An- Najah National University, 2025-03-02) Zabadi Shiraz
Translators’ ideologies could affect their final productions by orienting the process of translation toward a certain desired destination. As a result of that, investigating the degree of ideological influence on the literary text is necessary to shape a sufficient understanding of the translations and contribute to develop translation studies, in general, and women’s studies, in particular. Translating Huda Sha’rawi’s Memoirs to English can be considered a significant contribution to women’s studies as they provide insights into the experience of the feminist movement in the Arab World. The value of these memoirs arises from the fact that they shed light on the social, cultural and political life of the Egyptian women in the 20th century and explore the important issues such as the patriarchal authority and women’s oppression.
This research examines the potential feminist ideological influence on the process of Margot Badran’s translation of Sha’rawi’s memoirs by unfolding oppressive practices against women’s bodies and voices, and exposing injustice and prejudice that have befallen female characters. This study also pays particular attention to the strategies employed in Badran’s production of the target text and how these strategies have influenced the final product of translation. This research applies Baker’s socio-narrative perspective (2006) to discuss and highlight the differences between the source text and target text. The source text, which has been chosen for the current study is Sha’rawi’s Memoirs [Mudhakkirati] 1981, is translated by Margot Badran to English as Harem Years: The Memoirs of an Egyptian Feminist. The study seeks to reveal how the translator’s ideology influences the translation process which can be demonstrated in the used strategies in rendering the Memoirs.
The findings of this research study show that the literary texts’ translation is not merely a process of conveying meaning from language to another. The researcher also finds that the dominant ideology and the audience’s culture stimulate the translator’s decision-making to determine what and how to translate.
Item
THE REPRESENTATION OF HOME, GENDER AND BORDERS IN CONTEMPORARY PALESTINIAN CINEMA: ABU-ASSAD’S RANA’S WEDDING AND BACHA’S NAILA AND THE UPRISING
(جامعة النجاح الوطنية, 2025-01-25) Qamar Hussein Assad Assad
This thesis examines the representation of home, gender, and borders in contemporary Palestinian cinema, providing a critical analysis of how these themes interrelate to reflect the complex social and political situation in Palestine, focusing on Palestinian women. The study examines how the concept of “home” is portrayed not just as a physical space but as a symbol of identity, belonging, and resistance in the face of the Israeli occupation. Drawing on Bhabha’s hybridity and Butler’s theories, the research explores how Palestinian film-makers depict the roles of Palestinian women within the home and the broader national struggle, highlighting their contributions to the preservation of cultural memory and their navigation of both traditional and modern roles. The study also delves into the representation of borders—both physical and symbolic—as they intersect with the notions of home and gender, emphasizing how these borders impose constraints on movement, identity, and autonomy. By analyzing Abu-Assad’s Rana’s Wedding and Bacha’s Naila and the Uprising (2017), this thesis uncovers the ways in which Palestinian cinema challenges and redefines conventional narratives of nationhood, gender, and belonging, capturing the stories of self-empowered Palestinian women. The study demonstrates the complexities of Palestinian women’s lives under Israeli occupation, and the resilience of the Palestinian identity of these Palestinian women. The study analyse two journeys of two Palestinian women, from individual memory, which in turn opens the doors to the memories of all the Palestinian women, to collective memory, and from there to the memory of a wounded homeland whose scars are still visible to this day. Finally, the study offers Palestinian women a higher position than the conventional Palestinian man in defending the Palestinian case, emphasizing over the importance of the Palestinian woman participation in politics as a mother nurturing the future generation and an active political activist.
Item
الأحكام القانونية للتعامل مع العملات المشفرة
(جامعة النجاح الوطنية, 2025-02-15) سهاد محمد عبد الله مرداوي
في ظل التطور التكنولوجي والرقمي وتوسع مجالات العالم الافتراضي أصبحت العملة المشفرة هي من أبرز ما أحدثته الثورة الإلكترونية وتكنولوجيا الاتصال حول العام، وكان من أثرها أن أحدثت تقارباً دولياً لتصبح عملية دفع إلكتروني تتم في البيئة الافتراضية، ولأن بعض التشريعات تفتقر لتنظيم قانوني لهذه العملة والتعامل بها فقد اتجهت غالبية التشريعات لحظر هذه العملة والتعامل بها، مما أدى إلى وجود حالة من الخلاف الفقهي والقانوني حول قانونية العملات المشفرة، وقد سار على هذا النهج سلطة النقد الفلسطينية من خلال التعميمات التي أصدرتها لحظر التعامل بالعملات المشفرة وتعليمات البنك المركز الأردني، وظهور العديد من الفتاوى التي جعلت من التعامل بها محرماً، إلا أنها أصبحت واقعاً لا يمكن التهرب منه، الأمر الذي يخلق حاجة لاتخاذ موقف إيجابي من هذه العملات المشفرة وتنظيمها في تشريعاتها مستعينة بذلك بتجارب الدول السباقة في ذلك، فهذا يعني أن هناك لبساً وغموضاً ألقى بظلاله على التعامل مع هذه العملة، وتناولت الدراسة الأحكام القانونية للتعامل مع العملات المشفرة في التشريع الفلسطيني والمقارن من خلال بيان الطبيعة القانونية للعملات المشفرة وموقف التشريع الفلسطيني والمقارن من التعامل بها، والمسؤولية المدنية المترتبة للأضرار الناجمة عن التعامل بالعملة المشفرة في القانون الفلسطيني والمقارن.
في التشريع الفلسطيني فقد حظرت سلطة النقدية الفلسطينية التعامل بالعملات المشفرة لما تحتويه من مخاطر عالية، وأن إمكانية استخدامها يدخل في العديد من الجرائم كغسل الأموال وتمويل الإرهاب وغيرها، وكذلك التعميمات الصادرة عن البنك المركزي الأردني قد حظرت التعامل بالعملة المشفرة، أما المشرع المصري فقد أجاز التعامل مع العملات المشفرة شريطة الحصول على الترخيص اللازم، لكنه لم يوضح الضوابط والشروط الواجب توافرها عند السماح بالتعامل بالعملات المشفرة.
جاءت الدراسة في فصلين: الأول تناول ماهية العملة المشفرة والفرق بينها وبين العملة التقليدية، حيث تضمن الفصل بيان طبيعة العملة المشفرة، والفرق بين العملة المشفرة والعملة التقليدية، أما الفصل الثاني فقد تناول العملة المشفرة ومدى قانونيتها في التشريع الفلسطيني المقارن، حيث تناول في المبحث الأول مدى قانونية العملات المشفرة، والطبيعة القانونية للعملة المشفرة في ضوء التشريع الفلسطيني والمقارن، ومدى اعتبار العملة المشفرة كمحل مالي، أما المبحث الثاني فقد تناول المسؤولية المدنية الناشئة عن التعامل بالعملة المشفرة ومخاطر التعامل بالعملة المشفرة، المسؤولية المدنية للتعامل بالعملة المشفرة المسؤولية المدنية لمُزود (مُصدر) العملة المشفرة: المسؤولية للعميل والتاجر.
Item
جريمة التهجير القسري في الفقه الإسلامي والقوانين الدولية دراسة الحالة الفلسطينية نموذجاً
(جامعة النجاح الوطنية, 2025-03-25) عبد الغني نور الدين محمد غازي الغول
تناولت الدراسة موقف القوانيين الدولية والفقه الإسلامي من جريمة التهجير القسري في الأراضي الفلسطينية منذ الانتداب البريطاني إلى وقتنا هذا، وقد هدفت الدراسة إلى التعريف بجريمة التهجير القسري في الفقه والقانون، وبيان أهم السياسات الضرورية لمواجهة التهجير القسري وحماية المتضررين من الناحية القانونية والشرعية وفحص مدى فاعلية القوانين في الحد من هذه الجريمة. ولتحقيق هذه الأهداف كان لابد من الإجابة عن الأسئلة التالية ما موقف الإسلام والقوانيين الدولية من هذه الجريمة؟ ما السياسات الضرورية لمواجهة جريمة التهجير القسري؟ وما الأمثلة التاريخية والمعاصرة للتهجير القسري فيما يتعلق بالقضية الفلسطينية؟ وما مدى صلاحية هذه القوانين في الحد من هذه الجريمة؟ واتبعت الدراسة لبيان ذلك كلاً من المنهج الوصفي المقارن والمنهج التاريخي، وذلك من خلال استقراء المادة العلمية المتعلقة بموضوع التهجير القسري في الشريعة والقانون وتحليلها والمقارنة بينها، وكذلك من خلال استعراض محطات التهجير القسري التي تعرض لها الشعب الفلسطيني.
وخلصت الدراسة إلى جملة من النتائج أهمها: أن جريمة التهجير القسري من الجرائم الدولية والتي لها شواهد كثيرة في العصر الحديث، وأهمها ما يتعلق بالقضية الفلسطينية والشعب الفلسطيني، ولذلك حرص الإسلام على تحريم هذه الجريمة وعاقب عليها، وتبعه في ذلك القانون الدولي مع انحيازه عن العدالة الجنائية الدولية لبعض الدول وخاصة أمريكا وحلفائها. وأوصت الدراسة بضرورة عقد المؤتمرات الدولية من أجل كشف ما يتعرض له الشعب الفلسطيني من تهجير قسري على يد الاحتلال الإسرائيلي، وضرورة عقد المؤتمرات لإيجاد الحلول التي تساعد في حد من هذه الجريمة.
Item
توظيف العنف في تعزيز المكانة السياسية لليمين المتطرف في الساحة الإسرائيلية
(جامعة النجاح الوطنية, 2025-02-27) محمد هاني محمود جرار
هدفت الدّراسة إلى التَعرّف على دور العنف في تعزيز المكانة السّياسيّة لليمين المتطرّف في السّاحة الإسرائيليّة، وذلك من خلال استخدام المنهج التّاريخي ومنهج دراسة الحالة. وسعت الدّراسة إلى توضيح فلسفة العنف في فكر المجتمع الإسرائيلي، ودراسة حالة اليمين الإسرائيلي المتطرّف، وتحليل مظاهر وعوامل ومراحل صعوده، بالإضافة إلى توضيح مؤشّرات توظيف العنف التي استغلها اليمين كرافعة لتعزيز ثقله السّياسي.
خلصت الدّراسة إلى عدّة نتائج، من أبرزها: تبيّن أنَّ بعض النّصوص التّوراتيَّة والتّلموديَّة تحثّ اليهود على ممارسة العنف والقتل واستباحة البلاد، مما انعكس على السّلوك الفعلي اليهودي تجاه الشّعب الفلسطيني. أظهرت الدّراسة أنَّ غالبيَّة الأدب الصُّهيوني هو أدب مُوظّف في تسويغ العنف وتوليده وضخّه ضد العرب والفلسطينيين. أشارت النّتائج إلى أنَّ تعاظم قوّة اليمين الدّيني الإسرائيلي المتطرّف في جميع مستويات النّفوذ ومواطن التّأثير يعود إلى الدافعيّة الأيديولوجيّة المبنيّة على العنف، بالإضافة إلى قدرته العالية على التّنظيم. كما بيّنت الدّراسة أنَّ اليمين المتطرّف تغلغل في جميع مؤسّسات الدّولة الإسرائيليّة، وفرض توجهاته وفكره وأيديولوجيّته ودينه على المجتمع اليهودي. استطاع اليمين المتطرّف توظيف المؤسّسة العسكريّة والسّياسيّة، بالإضافة إلى الدّين والفكر والثّقافة والإعلام والأدب والفن والمال، في خدمة الأيديولوجيّة الصّهيونيّة القائمة على العنف والتَّطرّف. وبناءً على ذلك، عزّز اليمين المتطرّف ثقله السّياسي وتمكّن من اعتلاء دفة الحكم وفرض السّيطرة على المجتمع الإسرائيلي.