Psychological and Educational Counsling
Permanent URI for this collection
Browse
Recent Submissions
Now showing 1 - 5 of 68
- Itemالألكسثيميا وأنماط التعبير عن الغضب وعلاقتهما بالاكتئاب بين المراهقين: دراسة مقارنة بين الفلسطينيين والكويتيين(2022-08-08) مالك محمد جميل ناصرهدفت الدراسة الحالية الى معرفة نسبة انتشار الالكسثيميا لدى المراهقين الفلسطينيين والكويتيين، وفحص طبيعة العلاقة بين الالكسثيميا وأنماط التعبير عن الغضب وعلاقتهما بالاكتئاب. بالإضافة إلى التعرف على أكثر أنماط التعبير عن الغضب، والكشف عن دور كل من أنماط التعبير عن الغضب والألكسثيميا في التنبؤ بالاكتئاب. حيث اعتمدت الدراسة المنهج الوصفي الارتباطي، وتكونت العينة من (650) من الطلبة المراهقين الفلسطينيين والكويتيين (53٪) من فلسطين و (47٪) من الكويت، (44.6٪) ذكر (55.4٪) أنثى وتراوحت أعمارهم بين (15-18) عاما. ولغايات الدراسة تم استخدام ثلاثة مقاييس وهي مقياس تورنتو للالكسثيميا (TAS-20) وقائمة سبيلبرجر لحالة وسمة وأنماط التعبير عن الغضب والمقياس متعدد الأبعاد لاكتئاب الأطفال والمراهقين. أظهرت النتائج ان نسبة الإصابة بالالكسثيميا للعينة الفلسطينية كانت (56.2%) وللعينة الكويتية كانت (39.3%) وكان النمط المتحكم بالغضب للعينتين من أكثر الأنماط شيوعًا، وإلى وجود علاقة ارتباط دالة احصائيا بين الالكسثيميا وانماط التعبير عن الغضب والاكتئاب. وأشارت أيضا النتائج إلى اسهام كلا من الالكسثيميا وانماط التعبير عن الغضب بصورة دالة بالتنبؤ بالاكتئاب. بالاضافة الى أثر كل من متغيري الجنس والتحصيل الدراسي في الاكتئاب وأنماط التعبير عن الغضب والألكسثيميا، وخرجت الدراسة بعدد من التوصيات المشار اليها في متن الدراسة. الكلمات المفتاحية: الألكسثيميا، أنماط التعبير عن الغضب، الاكتئاب.
- Itemالشخصية النرجسية والاتجاهات نحو الزواج المتعدد وعلاقتهما بالاستقرار الزواجي لدى المتزوجين في محافظة نابلس(2023-05-03) أروى محمود شرقاويهدفت هذه الدراسة التعرف إلى مستويات الشخصية النرجسية والاتجاهات نحو الزواج المتعدد والاستقرار الزواجي لدى المتزوجين في محافظة نابلس، كما سعت الدراسة إلى الكشف عن العلاقة بين هذه المتغيرات، بالإضافة إلى فحص تأثير بعض المتغيرات الديمغرافية (الجنس والعمر ومكان السكن والمؤهل العلمي وحجم الأسرة ومدة الزواج) في الشخصية النرجسية والاتجاهات نحو الزواج المتعدد والاستقرار الزواجي. ولتحقيق أهداف الدراسة تم استخدام مقياس الشخصية النرجسية من إعداد المخزومي (2011)، ومقياس الاستقرار الزواجي من إعداد فريتخ (2018)، كما تم بناء مقياس الاتجاهات نحو الزواج المتعدد لأغراض هذه الدراسة، وتم التأكد من مؤشرات صدق وثبات أدوات الدراسة، وتكونت عينة الدراسة من (380) زوج وزوجة بالتساوي، وتم اختيار عينة الدراسة بالطريقة المتيسرة، وتم استخدام المنهج الوصفي الارتباطي. وقد أشارت النتائج إلى أن مستوى الشخصية النرجسية والاتجاهات نحو الزواج المتعدد كانا متوسطين، أما مستوى الاستقرار الزواجي فكان مرتفعاً، كما أشارت النتائج الخاصة بالذكور إلى أن الشخصية النرجسية والاتجاهات نحو الزواج المتعدد يفسّران ما نسبته (317%) تقريباً من التباين في الاستقرار الزواجي لدى المتزوجين في محافظة نابلس، واتسم النموذج المفسر بالصلاحية والموثوقية (ف = 24.95، α< 0.01)، أما معامل بيتا المعيارية للشخصية النرجسية فبلغت (ß = 0.49-، ت = 7.48-، α< 0.01)، وبلغت معامل بيتا المعيارية للاتجاهات نحو الزواج المتعدد (ß = 0.13-، ت = 2.07-، α< 0.01)، أي أن الشخصية النرجسية والاتجاهات نحو الزواج المتعدد للرجال يؤثران سلباً في الاستقرار الزواجي. كما أشارت النتائج الخاصة بالإناث إلى أن الشخصية النرجسية والاتجاهات نحو الزواج المتعدد يفسّران ما نسبته (10%) تقريباً من التباين في الاستقرار الزواجي لدى المتزوجات في محافظة نابلس، واتسم النموذج المفسر بالصلاحية والموثوقية (ف = 10.42، α< 0.01) أما معامل بيتا المعيارية للشخصية النرجسية فبلغت (ß = 0.25-، ت = 3.67-، α< 0.01)، وبلغت معامل بيتا المعيارية للاتجاهات نحو الزواج المتعدد (ß = 0.17-، ت = 2.54-، α< 0.01)، أي أن الشخصية النرجسية والاتجاهات نحو الزواج المتعدد للنساء يؤثران سلباً في الاستقرار الزواجي. كما تبين وجود أثر لمتغيرات الجنس لصالح الذكور والعمر لصالح الفئه العمرية (أقل من25 سنة) والمؤهل العلمي لصالح الثانوية العامة في مستوى الشخصية النرجسية، أيضا تبين وجود أثر للجنس في مستوى الاتجاهات نحو الزواج المتعدد لصالح الذكور، أما في مستوى الاستقرار الزواجي فقد كان أثر لمتغير مكان السكن لصالح القرية ومتغير المؤهل العلمي لصالح حملة البكالوريوس. وبناءً على ما توصلت إليه الدراسة من نتائج فقد خرجت بعدد من التوصيات كان منها القيام بحملات إرشادية للمتزوجين صغار السن من الذكور ومن مستويات تعليمية منخفضة تهدف إلى خفض مستوى الشخصية النرجسية وذلك للمحافظة على الاستقرار الزواجي لديهم كونهم أكثر الفئات التي تتسم بمستويات مرتفعة من الشخصية النرجسية وذات علاقة بمستوى الاستقرار الزواجي. الكلمات المفتاحية: الشخصية النرجسية، الاتجاهات نحو الزواج المتعدد، الاستقرار الزواجي.
- Itemإدمان أدوات التواصل الاجتماعي وعلاقتها بتقدير الذات لدى الطالبات الجامعيات في الضفة الغربية: الدور الوسيط للاهتمام بصورة الجسد(2023-08-02) هبة جمال محمد عمرهدفت هذه الدراسة التعرف إلى مستوى إدمان مواقع التواصل الاجتماعي وعلاقتها بتقدير الذات لدى الطالبات الجامعيات في الضفة الغربية: الدور الوسيط للاهتمام بصورة الجسد، كما سعت هذه الدراسة إلى الكشف عن العلاقات بين هذه المتغيرات، بالإضافة الى فحص تأثير المتغيرات الديمغرافية المستقلة (الجامعة، ومكان السكن، والتخصص، والسنة الدراسية، والحالة الاجتماعية، والمستوى الاقتصادي، والمعدل التراكمي) في إدمان مواقع التواصل الاجتماعي وعلاقتها بتقدير الذات والاهتمام بصورة الجسد لدى الطالبات في الجامعات الفلسطينية ولتحقيق أهداف الدراسة تم استخدام أدوات لفحص ادمان مواقع التواصل الاجتماعي، وتقدير الذات، والاهتمام بصورة الجسد، تكون مجتمع الدراسة من جميع الطالبات الجامعيات في جامعات شمال الضفة الغربية، وتم اختيار العينة بطريقة العينة المتيسرة حيث بلغت (381) طالبة جامعية، واستخدمت الدراسة المنهج الوصفي الارتباطي وقد أظهرت نتائج الدّراسة الى انه توجد علاقة بين ادمان مواقع التواصل الاجتماعي وتقدير الذات حيث كانت قيمة الدلالة الإحصائية (0.00)، وأنه توجد علاقة بين الاهتمام بصورة الجسد وتقدير الذات (0.004) وهذه القيم أقل من القيمة المفترضة (α=0.05) وبالتالي يمكن القول أن ادمان مواقع التواصل الاجتماعي والاهتمام بصورة الجسد تؤثر على تقدير الذات، كما اشارت النتائج الى ان مستوى ادمان مواقع التواصل الاجتماعي كان متوسطاً؛ بحيث اعرب المستجيبون ان استخدام مواقع التواصل الاجتماعي قد اثر سلبا على المشاركة في مختلف المناسبات الاجتماعية وادى الى اهمال مطالب اسرهم وغيرها من الامور. كما تبين وجود تأثير بين الرضا عن ادمان مواقع التواصل الاجتماعي والتقدير الذات، وتوجد فروق ذات دلالة إحصائية عند مستوى الدلالة (0.05≤α) في اختلاف الرضا والاهتمام بصورة الجسد وتقدير الذات وادمان مواقع التواصل الاجتماعي تعزى لمتغير الجامعة. ولا توجد فروق ذات دلالة إحصائية عند مستوى الدلالة (0.05≤α) في اختلاف الرضا والاهتمام بصورة الجسد وتقدير الذات وادمان مواقع التواصل الاجتماعي تعزى لمتغير (التخصص، ومكان السكن، السنة الدراسية، المستوى الاقتصادي، المعدل التراكمي، نوع مواقع التواصل الاجتماعي). وفي ضوء ما توصلت اليه الدراسة فقد خرجت بعدد من التوصيات منها تنظيم ورشات عمل ودورات تدريبية حول حسن استخدام مواقع التواصل الاجتماعي على اختلاف انواعها لكي يتم استثمار الفوائد الثقافية والعلمية والاجتماعية، واجراء دراسات حول إدمان مواقع التواصل الاجتماعي وعلاقتها بتقدير الذات والاهتمام بصورة الجسد لدى الطلاب الذكور في الجامعات الفلسطينية. الكلمات المفتاحية: مواقع التواصل الاجتماعي، صورة الجسد، تقدير الذات.
- Itemصراع الأدوار والاحتراق النفسي وعلاقتهما بالتوافق الزواجي لدى المعلمات في المدارس العربية في الأراضي الفلسطينية المحتلة عام 1948(2023-02-22) سكينة جمال علانهدفت هذه الدراسة إلى التعرف على مستويات صراع الأدوار والاحتراق النفسي وعلاقتهما بالتوافق الزواجي لدى المعلمات في المدارس العربية في الأراضي الفلسطينية المحتلة عام 1948، وتضمنت العينة 141 معلمة من معلمات الأراضي المحتلة عام 1948، وتم اختيارهن بطريقة العينة المتاحة (متيسرة) من خلال إعداد استبانة إلكترونية وتوزيعها على مدراء المدارس الذين بدورهم قاموا بتمريرها على معلميهم. إذ اعتمدت الدراسة المنهج الوصفي الارتباطي، وتم استخدام ثلاثة مقاييس في الدراسة؛ مقياس صراع الأدوار (تركي، 2014)، والاحتراق النفسي (طه وراغب، 2014)، والتوافق الزواجي (السلامين، 2019)، وأظهرت نتائج الدراسة أن المتوسط الحسابي لجميع فقـرات مقياس صراع الأدوار يساوي 1.85، والـوزن النسبي يساوي 61.67%، وهذا يدل على أن مستوى صراع الأدوار لدى المعلمات في المدارس العربية في الأراضي الفلسطينية المحتلة عام 1948 كان متوسطاً، كما وجاء المتوسط الحسابي لجميع فقـرات مقياس الاحتراق النفسي يساوي 4.21، والـوزن النسبي يساوي 60.14%، وهذا يدل على أن مستوى الاحتراق النفسي لدى المعلمات في المدارس العربية في الأراضي الفلسطينية المحتلة عام 1948 كان بدرجة مرتفعة، وأيضاً يتبين أن المتوسط الحسابي لجميع فقـرات مقياس التوافق الزواجي يساوي 3.60، وهذا يدل على أن مستوى التوافق الزواجي لدى المعلمات في المدارس العربية في الأراضي الفلسطينية المحتلة عام 1948 كان بدرجة مرتفعة ، أما بالنسبة للمتغيرات الديمغرافية؛ فقد كان العمر أكثر تأثيراً من حيث قدرته على التنبؤ بالتوافق الزواجي وذلك بدلالة القيمة الدالة إحصائياً عند مستوى الدلالة (0.010)، وجاء مقياس صراع الأدوار في الترتيب الثاني من حيث قدرته على التنبؤ بالتوافق الزواجي وذلك بدلالة القيمة الدالة إحصائياً عند مستوى الدلالة (0.000)، أما بقية المتغيرات فقد جاءت غير متنبئة بالتوافق الزواجي وهي قيمة دالة إحصائياً إذ بلغت قيمة "ت" (10.651)، وكانت هذه القيمة دالة إحصائياً عند مستوى (0.01)، وبناء على ما سبق؛ توصي الدراسة بتطوير تشريعات وظروف العمل المتعلقة بإجازات الأمومة وأوقاتها، بحيث تصبح بيئة العمل ملائمة لأوضاع المعلمات الأمهات، كما توصي بضروري اتخاذ وسائل توعية للأزواج المعلمات بضرورة مشاركة الأم العاملة في مسؤولياتها، والإشراف والمشاركة في أمور حياتهما اليومية، والتعرف على معيقات التوافق الزواجي والتعاون في حلها بهدف تحقيق التوافق الزواجي، كما توصي الدراسة بضرورة توعية المعلمات العاملات في قطاع التعليم بالضغوط المهنية التي تسبب الاحتراق النفسي، والآثار السلبية التي تنعكس على الأداء في العمل، وعلى حالتهن الصحية والنفسية والمساعدة في إكسابهن أساليب فعالة تمكنهن من مواجهة الاحتراق النفسي. الكلمات المفتاحية: صراع الأدوار، الاحتراق النفسي، التوافق الزواجي، معلمات الأراضي الفلسطينية عام 1948
- Itemقلق المستقبل والأمن النفسي وانعكاسهما على الرضا عن الحياة لدى عينة من النزلاء المقبلين على الخروج من المؤسسات الإيوائية(2023-05-01) ميادة سليمان كامل الصالحيهدفت الدراسة إلى الكشف عن قلق المستقبل والأمن النفسي وانعكاسهما على الرّضا عن الحياة من وجهة نظر عينة من النزلاء المقبلين على الخروج من المؤسسات الإيوائية في محافظتي القدس وبيت لحم. وقد تكونت عينة الدراسة من (12) نزيل من كلا الجنسين تراوحت أعمارهم ما بين (18-22) عاماً، اختيروا بالطريقة القصدية. اعْتُمد المنهج النوعي واسْتُخدمت المقابلة شبه المقننة كأداة لجمع البيانات، وحللت المقابلات باستخدام برنامج (MAXQDA) لتحليل الدراسات النوعية. أظهرت النتائج أن واقع قلق المستقبل لدى عينة النزلاء لكلا الجنسين يشير إلى حالة من قلق المستقبل. والتي تمثلت بالقلق من المجهول، ثم يليه قلق الانفصال والتعلق بالمكان، القلق من التشرد، قلق العودة للعيش في كنف الأهل، فقدان المأوى والعائد المادي وقلق الوصمة الاجتماعية. كما أظهرت النتائج أن واقع الأمن النفسي لدى الأغلبية يشير إلى حالة من عدم الشعور بالأمن النفسي، وقد تمحورت حول فشل الاستقرار المهني والمادي، والتعلق بالمؤسسة أو بالأمهات البديلات، العودة للعيش في كنف الأهل، الرفض المجتمعي والوصمة الاجتماعية وفشل التخطيط للمستقبل. وأظهرت النتائج أن معايير الأمن النفسي التي يطمح إليها النزلاء تمثلت بتحقيق الأمان الوظيفي والاستقرار المادي في المقام الأول يليه توافر المأوى، إتمام التعليم الجامعي، وجود السند العائلي يقابله الابتعاد عن الأهل. وقد أظهرت النتائج مستوى من الرضا وعدم الرضا عن الحياة في آنِ واحد لدى أفراد العينة، والذي منشأه التقبل والإيمان من جهة، وعدم الرضا من جهة أخرى والذي منشأه مقارنة النزيل نفسه بنظرائه خارج المؤسسات الإيوائية والحرمان من الحاجات الأساسية كالاستقرار الأسري. كما توصلت الدراسة إلى أن مستوى الرضا عن الحياة مرتبط بتحقيق الحاجات النفسية والأساسية؛ حيث أظهرت النتائج أن أثر قلق المستقبل على الرضا عن الحياة هو أثر تناسبه عكسي، فكلما زاد معدل قلق المستقبل انخفض معدل الشعور بالرضا عن الحياة والعكس صحيح. أما بالنسبة لمتغير الأمن النفسي فتناسبه طردي، بحيث كلما توافرت محفزات الأمن النفسي ارتفع معدله وبالتالي ارتفع معدل الشعور بالرضا عن الحياة والعكس صحيح. وقد خلصت الدراسة إلى جملة من التوصيات منها ضرورة تطبيق برامج إرشادية وقائية هدفها مساندة النزلاء من أجل التكيف السوي مع الضغوطات التي يواجهونها وتأهيلهم للحياة خارج المؤسسات. وتفعيل برامج علاجية تستند لإطار نظري للحد من قلق المستقبل، وترسيخ مفهوم الأمن النفسي والطمأنينة، وتوفير الدعم الروحي الديني لترسيخ مفهوم التقبل والرضا والإيمان بالقضاء والقدر وتقوية الوازع الديني. الكلمات المفتاحية: قلق المستقبل، الأمن النفسي، الرضا عن الحياة، المؤسسات الإيوائية.