Architecture
Permanent URI for this collection
Browse
Recent Submissions
- Itemجودة الفراغ المعماري الداخلي للشقق السكنية التجارية وأثرها على المستخدمين في فلسطين(2022-09-08) ياسمين صلاح محمودخلفية الدراسة: إن كفاءة الفرد وصحته وحالته النفسية وسعادته تتأثر بالفراغ المعماري الذي يعيش فيه، لذلك من المهم أن يكون تصميم الفراغ الداخلي للمسكن يتلاءم ويتحقق مع احتياجات المستخدم في ذلك الفراغ. أهداف الدراسة: تهدف الدراسة لإلقاء الضوء على أهم العوامل والأسس التصميمية التي تؤثر على جودة الفراغ المعماري الداخلي للشقق السكنية وترفع من مستوى جودة الفراغ، بالإضافة لإبراز المعايير الأساسية لتقييم جودة الفراغ الداخلي السكني بناء على رغبات واحتياجات المستخدم، ومعرفة مدى تطبيق الشقق السكنية التجارية في فلسطين لهذه الأسس والمعايير، وتكوين صورة تقريبية عن مدى رضا المستخدم الفلسطيني عن الشقة التي يشغلها. منهجية الدراسة: تم استخدام المنهج التحليلي والاستدلالي في وصف الفراغ المعماري الداخلي بكل ما يحوي من عناصر وخصائص وتحديد أهم العوامل المؤثرة في جودة الفراغ الداخلي السكني، هذا وقد تم الاستعانة بالمنهج الكمي و الكيفي وأدواتهما وذلك من خلال وصف وتحليل الفراغات الداخلية لعدة شقق سكنية تجارية في عدة مدن فلسطينية ومعرفة مدى جودة وكفاءة الفراغات الداخلية لهذه الشقق، وبالتالي تكوين صورة عن مدى رضا المستخدم الفلسطيني عن الفراغ الذي يسكنه من خلال تجربته الشخصية فيها والتي تم التوصّل لها من خلال الملاحظة الميدانية والمقابلات الشخصية مع أفراد هذه الشقق وتعزيزها بالصور والمخططات. هذا وتم تصميم استبيان خُصّص لمستخدمي الشقق السكنية وتم توزيعه في عدة مدن فلسطينية، احتوي الاستبيان على أسئلة تقييمية لأهم العناصر المؤثرة في جودة الفراغ الداخلي للشقق السكنية والتي تساهم في معرفة ما يفضله ولا يفضله المستخدم الفلسطيني في الفراغ السكني الذي يعيش فيه وأهم الاحتياجات والمتطلبات التي يرغب بها في مسكنه. نتائج الدراسة: اتضح أنّ هناك فجوة بين المهندس أو المصمم وبين المستخدم من ناحية تصميم الفراغات الداخلية للشقق بطريقة مدروسة تحقق رضا كلا الطرفين، وأن المستخدم الفلسطيني يتقبّل نوعاً ما الشقة السكنية التي يشغلها على الرغم من أن درجة تقييم كفاءة وجودة الفراغات الداخلية لهذه الشقق في الاستبيان كانت متوسطة ولا تحقق الدرجة المثالية للمعايير اللازمة للفراغ المعماري ذو الجودة والكفاءة. الخاتمة: خلاصة الدراسة تبين أن الفراغات الداخلية للشقق السكنية في فلسطين لم تحقق وتصل إلى درجة الكفاءة والجودة المثالية وأن المستخدم الفلسطيني غير راض عنها وإنما يتقبل الفراغ الذي يعيش فيه بما يحوي من سلبيات. كلمات مفتاحية: الجودة - الفراغ المعماري – الفراغ الداخلي- الفراغ السكني- رضى المستخدم.
- Itemاعادة استخدام "الفناء والمشربية" في المسكن الفلسطيني المعاصر حالة دراسية: مدينة الخليل.(جامعة النجاح الوطنية, 2019-11-24) تكروري, ندىيركز البحث على توضيح مفهوم العمارة التقليدية في المدينة العربية عامة وفي فلسطين على وجه الخصوص. ثم يسلط الضوء على عنصرين مهمين من عناصرها وهما "الفناء والمشربية", ويقيم مدى إمكانية إعادة استخدامهما في المسكن المعاصر سيما في مدينة الخليل. ومن أجل تحقيق الهدف من الدراسة, تم استعراض عنصري الفناء والمشربية تاريخيا في المدينة الإسلامية, وظيفة كل منهما, أنواعه وأشكاله. ثم تمت دراسة مدى استخدامهما في المسكن الفلسطيني التقليدي. ومن ثم تطرقت الأطروحة إلى تحليل مفهوم العمارة المعاصرة ومناقشة لبعض الحالات الدراسية الخارجية وأخرى محلية لمساكن معاصرة وظفت العنصرين فيها وبيان مميزات استخدامهما. وفي النهاية تم تقديم تقييم لمدى توظيف الفناء والمشربية في الحالة الدراسية المختارة وهي مدينة الخليل. وتوصل البحث إلى نتيجة مفادها أن اختفاء وتغييب الفناء والمشربية في المسكن المعاصر في مدينة الخليل يعود إلى عدة أسباب أهمها تغيير قوانين البناء وفرض الارتدادات على المباني, عدا عن قلة المعرفة والثقافة بدور ووظيفة الفناء والمشربية كمعالج بيئي ومناخي.
- Itemالأنماط المعمارية للمساكن على المنحدارت: نحو حلول مستدامة. حالة دارسية: عين ديربحة- الخليل 12(An Najah National University, 2021-10-26) غازي عبد الله عمرو, رناديعتبر البناء على المنحد ا رت من الأمور الواجب العناية بها عند التصميم على أرض مائلة وخلال الأطروحة تم د ا رسة م ا رحل المشروع المستدام على المنحدر، ثم عرضت أساليب البناء الحالية في منطقة الد ا رسة واقت ا رح أنماط وحلول مستدامة في البناء على المنحد ا رت- حالة د ا رسية: عين دير بحة. فهدفت الرسالة إلى د ا رسة الأنماط المعمارية للمساكن المتصلة والمنفصلة على المنحد ا رت واقت ا رح حلول مستدامة لها. حيث تم اختيار منطقة عين دير بحه بمدينة الخليل- فلسطين- كحالة د ا رسية، فتم تحليل منطقة الد ا رسة وعرض مخاطر ومشكلات الأسلوب الحالي وحل إشكالياته من نواحي مختلفة ومن ثم تقييمها مقارنتها بمعايير وأنماط البناء على المنحد ا رت بشكل عام، ثم اقت ا رح أنماط بناء مستدامة للمساكن المتصلة والمنفصلة وأكثر انسجاماً مع الطبيعة المنحدرة تبعاً لأنماط ومعايير البناء المتوافقة مع المنحد ا رت وذكر تحديات تنفيذ هذا المقترح والتصدي لها. واعتمدت الد ا رسة على المنهج الوصفي التحليلي حيث تم وصف وتحليل الحالة الد ا رسية عين دير بحه من حيث الموقع وحدود المنطقة والوصول والانحدار والاطلالة وأسلوب البناء الحالي والقوانين المنطبقة عليها وتقييمه. والمنهج التحليلي المقارن حيث تم المقارنة بين معايير وأنماط البناء العالمية ف على المنحد ا رت والوضع الحالي وبناء على نتائج المقارنة تم اقت ا رح عدة حلول مستدامة للبناء على المنحد ا رت. ومن الأدوات المستخدمة للوصول للنتائج: الزيا ا رت الميدانية التي شملت المقابلات والمشاهدات واستبيان سكان المنطقة وتحليل المعلومات التي تم جمعها. وتوصلت الد ا رسة إلى اقت ا رح عدة أنماط وحلول للمساكن المنفصلة والمتصلة أكثر استدامة في البناء على المنحد ا رت، حيث تتيح هذه الأنماط المقترحة حلول اقتصادية واجتماعية وبيئية مثل: الإطلالة لكل مستوى من البناء على طول المنحدر، والخصوصية البصرية، والاتصال المباشر مع البيئة الطبيعية وتوفر بكمية الحفر يصل إلى 20 ضعف من الاسلوب المتواجد حالياً. كما تم اقت ا رح تعديل على نظام البناء بما يتناسب مع المنحد ا رت من ناحية الارتفاع الطابقي والمناطق التي يزيد انحدارها عن 45 .٪ وقد تم توجيه توصيات عدة لجهات مختلفة ومنها: تطوير وتعديل نظام البناء لتحقيق الأسلوب الأفضل للبناء على المنحد ا رت الحاد كتعديل النظام الذي يحدد عدد الطوابق بناءً على عرض الط ريق المجاور للبناء وموقعه ضمن المنحدر.
- Itemتأثير التلوث البصري على البيئة الحضرية في المدن الفلسطينية حالة دراسية: شارعي ظافر المصري وحطين في مدينة نابلس(جامعة النجاح الوطنية, 2020-02-19) عارف, جوانتناقش هذه الدراسة ظاهرة من مظاهر التلوث التي أصبحت منتشرة في القرن العشرين وهي التلوث البصري وقد تم التركيز على دراسة تأثير هذه الظاهرة على البيئة الحضرية في المدن الفلسطينية وخاصة على مشهد الشارع التجاري. في هذه الدراسة تم اختيار مدينة نابلس كنموذج للمدن الفلسطينية وشارعي ظافر المصري وحطين في المركز التجاري لمدينة نابلس لدراسة تأثير التلوث البصري فيها من خلال تحليل كل من الصفات الفيزيائية للمكان، الواجهات المعمارية لكلا الشارعين وتحليل العناصر البصرية المكونة لمنطقة الدراسة. بالإضافة إلى تقييم تأثير التلوث البصري من خلال استخدام الإستبانة. توصلت الدراسة إلى أن هناك عاملين مهمين يؤثران على حدوث ظاهرة التلوث البصري في المشهد الحضري التجاري هما تخطيط البيئة الحضرية والإنسان، وأن من الأسباب الرئيسية لظهور هذه المشكلة في منطقة الدراسة كانت بسبب الإفتقاد الى شخصية وطابع معماري موحد للمكان والتعديات على التفاصيل المعمارية الموجودة وهذا كان نتاج التطور العمراني والتغيرات التي طرأت على شارعي ظافر المصري وحطين. بالإضافة إلى غياب القوانين التخطيطية والعمرانية وأحيانا ضعف تنفيذها، عوضا عن افتقار المنطقة إلى تنظيم وترتيب عناصر أثاث الشارع والمظلات واللافتات التجارية.
- Itemالأداء البيئي الحراري في العمارة التقليدية في فلسطين (بلدة سبسطية كحالة دراسية)(جامعة النجاح الوطنية, 2021-11-07) محيبش, داليةتهدف الرسالة إلى تقييم أثر اعتماد استراتيجيات التصميم المعماري ومواد البناء والتقنيات المستوحاة من العمارة التقليدية في فلسطين على الأداء البيئي والحراري للمباني السكنية المنفردة التي تمثل النموذج الأوسع انتشاراً للمباني السكنية في المناطق الريفية في فلسطين، فبالرغم من ارتفاع نسبة استهلاك الطاقة في المباني السكنية في فلسطين، إلا أنه لم يتم اعتماد مقاييس للأداء الحراري وكفاءة الطاقة للمباني بشكلٍ كافٍ، حيث أن أغلب الدراسات في مجال الإسكان تركز على قضايا أخرى مثل التكلفة والناحية الاقتصادية وحجم الأسرة والناحية الجمالية أكثر من تركيزها على الحلول المستجيبة للمناخ. ولتقييم الأداء الحراري والبيئي من ناحية تحقيق الراحة وتوفير الطاقة المستهلَكة في البناء، تمّ اعتماد منهجية تقوم على ثلاثة أسس؛ الدراسة الميدانية والدراسة الرقمية واستطلاع آراء السكان. حيث تم اعتماد أداة الملاحظة والقياس للمقارنة ما بين عدة نماذج سكنية تقليدية وحديثة وذلك خلال الفترة الأكثر حرارة والأكثر برودة من عام 2020 في منطقة الدراسة، والتي تقع ضمن المنطقة الجبلية الوسطى ذات المناخ البارد شتاء والحار شبه الرطب صيفاً. من خلال مقارنة درجات الحرارة والرطوبة النسبية في كل من النموذجين السكنيين، تبيَّن تفوق النموذج السكني التقليدي على النموذج الحديث من حيث قربه من تحقيق الراحة الحراريّة الداخلية للمستخدمين، خاصة خلال الفترة الحارّة، وكذلك من حيث ثبات درجات الحرارة الداخلية مقارنة بالتذبذب المستمر لدرجات الحرارة الخارجية. ولتأكيد نتائج الدراسة الميدانية، استُخدِمت أداة المحاكاة ecotect لحساب الأحمال الحرارية الكلية المستهلَكة سنوياً في نموذجين سكنيين تقليدي وحديث، فكانت في المسكن التقليدي أقل منها في المسكن الحديث بنسبة تزيد على 70%، كما تواقفت نتائج المقارنة لدرجات الحرارة الداخلية والخارجية مع نتائج الدراسة الميدانية، ويعود هذا الاختلاف في الأداء البيئي إلى عدد من العوامل منها مخطط المنزل وتوزيع الفراغات وكذلك مواد البناء للجدران والأسقف والأرضيات وارتفاع الفراغ الداخلي. هذه العوامل تمّ اعتمادها لاقتراح نموذج سكني منفرد مستوحىً من النموذج التقليدي، حيث تم إعداد مخطط مستوحىً من مخططات المباني التقليدية في فلسطين، بحيث يكون الانفتاح فيه متجهاً نحو الداخل وليس للخارج، والشبابيك الخارجية عمودية بدلاً من كونها أفقية، وكذلك زيادة الارتفاع الصافي للفراغات الداخلية ليكون 3.3 متراً، وزيادة سماكة الجدران والسقف بعد استخدام العزل الحراري فيهما وتغيير مادة الطوب الإسمنتي المفرّغ إلى طوب البيرلايت ذي الخصائص الحرارية الأفضل، مع المحافظة على استخدام حجر البناء الفلسطيني في الواجهات. تبيّن بعد إعداد المحاكاة لهذا النموذج انخفاض الطاقة الكلية المستهلَكة فيه عن النموذج التقليدي بنسبة 20%، وكذلك اقتراب البيئة الداخليَّة بشكل كبير من المنطقة التي تتحقق بها الراحة الحرارية لساكني المبنى.