Geography
Permanent URI for this collection
Browse
Recent Submissions
Now showing 1 - 5 of 116
- Itemتبعات الصراع الديمغرافي والجيوسياسي المتوقعة في الضفة الغربية في ظل احتمالات الضم الفعلي للأغوار والمستعمرات الإسرائيلية(2023-05-24) هيثم تيسير محمود عودهتناقش هذه الدراسة أهم السياسات الإسرائيلية الاستيطانية في الضفة الغربية، وتبعاتها الجيوسياسية على الشعب الفلسطيني، ومستقبله السياسي، وتبرز دور هذه السياسات في تحييد المشروع الوطني الفلسطيني المتمثل بإقامة دولة مستقلة، وموحدة جغرافيا تكون عاصمتها القدس. تهدف هذه الدراسة إلى إثبات مدى حرص إسرائيل على استباحة أراضي الضفة الغربية، كسائر الأراضي الفلسطينية المحتلة منذ عام 1948، وتحاول صياغة السيناريوهات المحتملة، والمقترحة، ومدى واقعيتها في ظل الاستيطان التوسعي الزاحف، وخاصة فيما يتعلق بواقعية حل الدولتين على حدود عام 1967، ومدى جدية إسرائيل في ايجاد تسوية سياسية دائمة وشاملة. اعتمدت الدراسة بشكل رئيسي على المنهج الوصفي والتاريخي، والتحليلي الجيوبولتيكي في فهم مجريات الأحداث وتطورها؛ لاستشراف تبعات الأحداث القريبة والبعيدة المدى، وللتحقق من صدق الإجابة عن السؤال الأهم: هل تبشر طموحات إسرائيل الاستيطانية بدولة فلسطينية موحدة جغرافيا، وذات سيادة؟ خلصت الدراسة إلى أن الضفة الغربية باتت بعيدة كل البعد عن الترابط الجغرافي، والديمغرافي الفلسطيني، وأن السنوات القادمة ستعكس العديد من التبعات السلبية على الفلسطينيين، وخاصة فيما يتعلق بالنمو العمراني للتجمعات الفلسطينية التي أصبحت جزرا بشرية مكتظة وسط محيط استيطاني ممتد الأمر الذي برهن أن حقيقة السلام (اتفاق أوسلو) ما زال يمثل وسيلة وليس غاية لإسرائيل. وخلصت الدراسة إلى نتيجة مفادها انتهاء حل الدولتين، وأن الصورة الأخرى لهذا الحل تتمثل بدولة كانتوتات (معازل) فلسطينية، بالإضافة إلى سعي إسرائيل للإبقاء على الوضع الراهن، واستثمار عامل الوقت في الزحف الجيوبولتيكي التوسعي، والممنهج، وبينت الدراسة معارضة إسرائيل للخيارات المطروحة كافة، بما فيها حل الدولة الواحدة الديمقراطية ثنائية القومية؛ التي تمثل في مضمونها إعادة توحيد الفلسطينيين في أراضي عام 1948، وفلسطينيي الضفة، وغزة في كيان سياسي واحد، واحتمالية سيطرتهم السياسية على هذا الكيان في ظل أغلبية فلسطينية متوقعة بين النهر والبحر في السنوات القادمة، كما بينتها الدراسة، ما ينذر بخطر ديمغرافي للدولة القومية اليهودية، التي تعاني أساسا من انعدام التجانس البنيوي لسكانها. وأوصت الدراسة بضرورة الرفض الفلسطيني لأي كيان سياسي مشوه جغرافيا لا تكون عاصمته القدس، وممارسة الحق الفلسطيني في النضال بالوسائل المتاحة كافة، وبناء روابط بين الفلسطينيين في الداخل المحتل، والضفة، وغزة، والشتات، واستثمار الإعلام لحشد المواقف العربية والدولية. الكلمات المفتاحية: الضفة الغربية؛ الاستيطان؛ الديمغرافيا؛ حل الدولتين.
- Itemالمعرفة والاتجاه والممارسة للنساء المتزوجات حول تنظيم الأسرة في الضفة الغربية(أسماء صدقي محمد دريدي, 2018-12-24) دريدي, أسماءهدفت هذه الدراسة إلى التعرف على مدى المعرفة والاتجاه والممارسة لوسائل تنظيم الأسرة بين النساء المتزوجات في الضفة الغربية في فلسطين، وإلى التعرف على أنواع الوسائل التي تستخدمها النساء المتزوجات في تنظيم الأسرة حاليا، ومصادر الحصول على الوسائل الصناعية منها، والمشكلات التي تواجهها أثناء استخدامها، وأسباب امتناع بعض النساء عن استخدامها، بالإضافة إلى تحديد أثر بعض المتغيرات الديموغرافية والاجتماعية والاقتصادية على الوضع الحالي للاتجاه والممارسة لتلك الوسائل. ولتحقيق ذلك تم الاعتماد على المسح الصحي الديموغرافي 2004، ومسح الأسرة الفلسطيني 2010، والمسح العنقودي متعدد المؤشرات 2014؛ التي نفذها الجهاز المركزي للإحصاء الفلسطيني بالتعاون مع وزارة الصحة وبدعم فني من اليونيسيف. وقد استخدمت هذه الدراسة استبانه النساء المتزوجات في الفئة العمرية (15-49) سنة. وسلكت الباحثة المنهج الوصفي لإعطاء صورة عن موضوع المعرفة والاتجاه والممارسة لوسائل تنظيم الأسرة بين النساء المتزوجات في الضفة الغربية في فلسطين، والمنهج التحليلي لدراسة أثر بعض المتغيرات الديموغرافية والاجتماعية والاقتصادية على الوضع الحالي للاتجاه والممارسة لتلك الوسائل.
- Itemمدى استخدام التقنيات الحديثة في تدريس الجغرافيا للمرحلة الثانوية: دراسة تحليلية(جامعة النجاح الوطنية, 2021-11-22) الأحمد, إيمانهدفت الدراسة التعرف على مدى استخدام التقنيات الحديثة في تدريس الجغرافيا من قبل المعلمين والطلبة من خلال الإجابة على السؤال الرئيسي للدراسة: ما مدى استخدام التقنيات في تدريس الجغرافيا؟ وقد اتبعت الباحثة المنهج الوصفي والتحليلي، وتكونت أداة الدراسة من استبيانين، استبيان للمعلمين واستبيان للطلبة، وتشكلت عينة الدراسة معلمي الجغرافيا في مديريتين نابلس وجنين، و طلبة الصف الثاني عشر (التوجيهي) من مدارس هاتين المديريتين تم اختيارهم بالطريقة العشوائية الطبقية لملائمتها للدراسة. وكانت أهم نتائج الدراسة: عدم وجود فروق ذات دلالة إحصائية عند مستوى المعنوية (0.05=α) في مدى استخدام التقنيات في تدريس الجغرافيا تعزى لمتغير النوع للمعلمين، وجود فروق ذات دلالة إحصائية عند مستوى المعنوية (0.05=α) في مدى استخدام التقنيات في تدريس الجغرافيا تعزى لمتغير النوع للطلبة. وقد أوصت الدراسة بمجموعة من التوصيات كان من أهمها العمل على تزويد المدارس الثانوية في المحافظات الفلسطينية بشكل عام بالأجهزة والتقنيات التعليمية الحديثة، التي لها علاقة مباشرة بالجغرافيا بشكل خاص، وبالتعليم بشكل عام.
- Itemمشاركة المرأة في الحياة الاقتصادية وسوق العمل في الضفة الغربية، من واقع بيانات مسح القوى العاملة الفلسطينية لعام 2015(أسيل محمد عزات اشتيه, 2018-10-14) اشتيه, أسيلتعتبر مشاركة المرأة في الحياة الاقتصادية وسوق العمل من المؤشرات الهامة لمدى التقدم الاقتصادي والتنموي في المجتمع، وتأتي هذه الدراسة لتوضيح مدى مشاركة المرأة في سوق العمل في الضفة الغربية. إن الهدف من هذه الدراسة هو التعرف على مدى مشاركة النساء اللواتي في سن العمل (15 سنة) فأكثر في سوق العمل و تحديد أثر بعض المتغيرات الديموغرافية والاجتماعية والاقتصادية (العمر، الحالة الزواجية، الحالة التعليمية، التأهيل والتدريب، حالة اللجوء، النشاط الاقتصادي، المهنة، الحالة العملية، الأجر النقدي، ساعات العمل ) على واقع المشاركة الاقتصادية للمرأة في سوق العمل في الضفة الغربية . ولتحقيق ذلك تم الاعتماد على بيانات مسح القوى العاملة السنوية 2015، الذي نفذه الجهاز المركزي للإحصاء الفلسطيني في العام 2015 في فلسطين، بقيادة فريق فني من الجهاز المركزي للإحصاء الفلسطيني، وبدعم مالي مشترك بين كل من دولة فلسطين ومجموعة التمويل الرئيسية للجهاز لعام 2015 ممثلة بمكتب الممثلية النرويجية لدى دولة فلسطينين والوكالة السويسرية للتنمية والتعاون (SDC). استخدمت الباحثة المنهج الوصفي لتحليل أداء مشاركة المرأة الاقتصادية في الضفة الغربية ووصف خصائصها العامة من حيث مساهمتها في سوق العمل والإنتاج، وحجم هذه المشاركة من حيث عدد العاملات حسب العمر والحالة الزواجية والحالة التعليمية والنشاط الاقتصادي والمهنة والحالة العملية والأجور، وقد استخدم لذلك بيانات الجهاز المركزي للإحصاء الفلسطيني والمنهج التحليلي لدراسة أثر المتغيرات الديموغرافية والاجتماعية والاقتصادية على مشاركة المرأة في سوق العمل التي تم الحصول على بياناتها من خلال الجهاز المركزي للإحصاء الفلسطيني. أهم النتائج التي توصلت إليها الباحثة : وجود تفاوت كبير وواضح في مشاركة القوى العاملة بين الجنسين بحيث ترتفع مشاركة الذكور مقارنة بمشاركة الإناث المنخفضة، كذلك أظهرت الدراسة أن النساء العاملات في الضفة الغربية تتأثر بالمتغيرات الديموغرافية والاجتماعية والاقتصادية بحيث ترتفع مشاركة النساء في القوى العاملة للفئة العمرية (35-39) سنة، لتنخفض مشاركتهن بشكل ملحوظ بعد عمر 45 سنة، كما أن هناك علاقة طردية بين الحالة التعليمية والنساء العاملات، بحيث شكلت نسبة الإناث العاملات والحاصلات على درجة بكالوريوس أعلى نسبة مقارنة بغيرها من المستويات التعليمية، كذلك أظهرت الدراسة أن النسبة الأكبر من النساء العاملات حسب الحالة العملية هن مستخدمات بأجر، كما ويتركز عمل النساء العاملات حسب الأنشطة الاقتصادية على قطاع الخدمات. في ضوء ذلك أوصت الباحثة بالعمل على زيادة الوعي المجتمعي بأهمية عمل المرأة باعتباره حق تنموي وليس حاجة، والتأكيد على أهمية الدور الذي تعلبه المرأة التنمية ووجودها الفاعل في سوق العمل كضرورة لنجاح خطط التنمية، وتعزيز التنسيق والتفاعل بين المؤسسات الموجهة لسوق العمل وبين المؤسسات التعليمية لخلق حالة من التوازن الإيجابي، بالإضافة إلى تفعيل دور الجامعات في التسويق لخريجيها على المستوى المحلي والإقليمي والدولي من خلال تفعيل مجال التدريب وعقد اتفاقيات تشغيل في هذا المجال.
- Itemالإزدحام المروري في الشوارع الرئيسية في مدينة نابلس باستخدام نظم المعلومات الجغرافية (GIS):دراسة تحليلية(جامعة النجاح الوطنية, 2020-01-15) بشارات, اسراءجامعة النجاح الوطنية كلية الدراسات العليا الإزدحام المروري في الشوارع الرئيسية في مدينة نابلسباستخدام نظم المعلومات الجغرافية (GIS):دراسة تحليلية إعداد إسراء خضر سليمان بشارات اشراف د. احمد رأفت غضية أ.د. سمير أبو عيشة قدمت هذه الأطروحه استكمالاً لمتطلبات درجة الماجستير في الجغرافيا بكلية الدراسات العليا في جامعة النجاح الوطنية في نابلس، فلسطين. 2020م الازدحام المروري في الشوارع الرئيسية في مدينة نابلس باستخدام نظم المعلومات الجغرافية (GIS) دراسة تحليلية إعداد إسراء خضر سليمان بشارات إشراف د. أحمد رأفت غضية أ.د. سمير أبو عيشة الملخص تناولت الدراسة تحليل الحركة المرورية على الشوارع الرئيسية في مدينة نابلس، ودراسة العوامل الجغرافية المؤثرة عليها، حيث تعاني هذه الشوارع من الاختناقات المرورية باستمرار، خاصة في أوقات الذروة. سعت الدراسةإلى تحقيق مجموعة من الأهداف، من أهمها: البحث في أسباب الازدحام المروري على الشوارع الرئيسية، ودراسة الطاقة الاستيعابية لهذه الشوارع، ودراسة التوزيع المكاني للخدمات، وعلاقته بالازدحام المرروي على هذه الشوارع. واعتمدت الدراسة على أكثر من منهج،كالمنهج التاريخي، والمنهج الوصفي، والمنهج التحليلي الكمي، وكذلك الاعتماد على تقنيات نظم المعلومات الجغرافية المتمثلةبـــــ Arc GIS 10، واستخدام العمليات الملائمة في تحليل الشبكة. وكان من أهم النتائج التي توصلت إليهاالدراسة تأثير العامل الجغرافي لمدينة نابلس على نشوء وتطور شبكة النقل، والتي اتخذت فيها الشوارع الرئيسية امتدادا طوليا من الشرق إلى الغرب، حيث امتدت بين درجات الانحدار0- 20 درجة، وتميزت الشبكة بكثافتها، وكثرة العقد فيها، حيث بلغ عدد العقد الحضرية فيها 10، وربطت 20وصلة بين أجزائها، وكانت عقدة المجمع هي العقد الأسهل في الوصول، حيث بلغت عدد الوصلات إليها 10، وكانت عقدة الجبل الشمالي الأعلى من حيث عدد الوصلات، التي سجلت 24، وتميزت الشبكة بكثرة انحناءاتها، ووجود المنعطفات؛ فقد بلغ مؤشر الانعطاف فيها144%. وتبين أن مستوى الخدمة للشوارع الرئيسية كانت بمستوىF، وهو مستوى خدمة متدني جدا للتدفق المروري. وكان شارعا فيصل والغزالي الأعلى في أعداد المركبات المارة بين الشوارع الرئيسية؛ فقد كانت ساعة الذورة الصباحية 7-8 صباحا، وساعة الذروة المسائية 2:15 -3:15، وبلغت نسبة المركبات المارة في شارع فيصل36%، وشارع الغزالي 15% من مجموع المركبات التي تم عدها فيالشوارع الرئيسية. وقد برز دور نظم المعلومات الجغرافية في تنظيم وتخطيط الشبكة وإيجاد طرق بديلة للمساهمة في التخفيف من حدة الإزدحام المروري، ومن خلال تحليل Service Area تبين أن التأثير المروري لمجمعات المركبات الخارجية القائمة لمسافة 300 متر قد غطت المنطقة الوسطى للمدينة وكان لهذا تأثير سلبي في تركز الإزدحام المروري في هذه الشوارع، ومن خلال تحليل الملائمة المكانية تبين أن المناطق في الجزء الغربي والجزء الشرقي من المدينة هي الأنسب في إنشاء مجمعات بديلة للمركبات الخارجية وفق ضوابط ومعايير معينة. وتوصي الدراسة بضرورة رفع الوعي المروري بين فئات المجتمع المختلفة، والعمل على تشجيع واستخدام المواصلات العامة، وتطوير ثقافة المشي، وإيجاد طرق بديلة موازية للطرق الرئيسية من أجل تخفيف الضغط على الشوارع الرئيسية.