Humanities

Permanent URI for this collection

Browse

Recent Submissions

Now showing 1 - 5 of 516
  • Item
    البراعة الرياضية وعلاقتها بالتفكير المنتج لدى معلمي ومعلمات الرياضيات للمرحلة الأساسية العليا في محافظة جنين
    (جامعة النجاح الوطنية, 2025-02-18) رشا حسام أحمد جرادات
    هدفت هذه الدراسة الى البحث في العلاقة بين البراعة الرياضية والتفكير المنتج لدى معلمي ومعلمات الرياضيات في المرحلة الأساسية العليا في محافظة جنين، وقد تم اختيار عينة مسحية مكونة من (142) معلم ومعلمة من معلمي ومعلمات الرياضيات بالمرحلة الأساسية العليا، وقد اعتمدت هذه الدراسة على المنهج الوصفي الارتباطي، وذلك لدراسة العلاقة بين البراعة الرياضية والتفكير المنتج لدى معلمي ومعلمات الرياضيات بالمرحلة الأساسية العليا، حيث تم أخذ أربعة من مكونات البراعة الرياضية وأربعة من مهارات التفكير المنتج، وتم بعد ذلك إنشاء الاستبانة التي تضم كلا من المحاور الأربعة وتوزيعها على معلمي ومعلمات الرياضيات في المرحلة الأساسية العليا، وانتهت نتائج الدراسة الى أن مستوى امتلاك معلمي ومعلمات الرياضيات لمهارات البراعة الرياضية بصفة عام كان مرتفعا، كما وُجدت فروق ذات دلالة إحصائية بين متوسطات درجات البراعة الرياضية لدى معلمي ومعلمات الرياضيات في المرحلة الأساسية العليا تُعزى لمتغير سنوات الخبرة في مجال الطلاقة الإجرائية والدرجة الكلية، وكانت لصالح مستوى الخبرة أكثر من (10) سنوات، في حين لم توجد فروق ذات دلالة إحصائية في مجالات الفهم المفاهيمي، والكفاءة الاستراتيجية، والاستدلال التكيفي تُعزى لنفس المتغير، وكذلك لا توجد فروق ذات دلالة إحصائية بين متوسطات درجات البراعة الرياضية لدى معلمي ومعلمات الرياضيات في المرحلة الأساسية العليا تُعزى لمتغير الجنس ومكان السكن، وأظهرت الدراسة كذلك أن درجة التفكير المنتج لدى معلمي ومعلمات الرياضيات في المرحلة الأساسية العليا في محافظة جنين كان مرتفع جدا، وتبين أن هناك فروق ذات دلالة إحصائية بين متوسطات درجات التفكير المنتج لدى معلمي ومعلمات الرياضيات في المرحلة الأساسية في مجالات الأصالة والاستنتاج والدرجة الكلية العليا تُعزى لمتغير سنوات الخبرة، وكانت أيضا لصالح مستوى الخبرة أكثر من (10) سنوات، في حين لا توجد فروق ذات دلالة إحصائية في مجالات التفسير والمرونة تُعزى لنفس المتغير، وكذلك لا توجد فروق ذات دلالة إحصائية في درجات التفكير المنتج تُعزى لمتغير الجنس ومكان السكن، كما بينت النتائج وجود علاقة ارتباطية ذات دلالة إحصائية بين البراعة الرياضية والتفكير المنتج لدى معلمي ومعلمات الرياضيات في المرحلة الأساسية العليا في محافظة جنين، وأوصت الباحثة بمجموعة من التوصيات أهمها: عقد دورات تدريبية تهتم بتناول المستحدثات في مجال تعليم الرياضيات، ومنها مكونات البراعة الرياضية وربطها بالتفكير المنتج، بالإضافة الى الاهتمام بها في الجانب البحثي.
  • Item
    لنّمذجة البنائيّة للعلاقة بين القيادة التّحويليّة والاستقامة التّنظيمية والمرونة التّنظيمية لدى مديري المدارس الثانوية الحكومية في المحافظات الشمالية من فلسطين من وجهة نظر المديرين والمعلمين
    (جامعة النجاح الوطنية, 2025-02-25) ايمان كمال كامل داود
    الملخص هدفت هذه الدراسةُ التعرَّفَ إلى درجة القيادة التحويلية والاستقامة التنظيمية والمرونة التنظيمية لدى مديري المدارس الحكومية الثانوية في فلسطين، وتقصي العلاقة بين القيادة التحويلية والاستقامة التنظيمية والمرونة التنظيمية، والتوصّل إلى أفضل نموذج بنائيّ للعلاقة بينها، وتحديد الفروق في درجة القيادة التحويلية والاستقامة التنظيمية والمرونة التنظيمية لدى مديري المدارس الحكومية الثانوية في فلسطين تبعًا إلى متغيّرات النوع الاجتماعيّ، والمؤهل العلمي، وسنوات الخبرة، والمديريّة عند المعلمين، والتوصُّل إلى تصوُّر مقترح في ضوء العلاقة بين المتغيّرات قيد الدراسة. استُخدِمَ في هذه الدراسة المنهجُ المختلطُ بشقيه: الكميّ والنوعيّ. ففي الجانب الكميّ تمّ استخدام المنهج الوصفي التحليلي، والمنهج الارتباطي بالاستعانة بمنهجية نمذجة المعادلة البنائية لدراسة العلاقة بين القيادة التحويلية والاستقامة التنظيمية والمرونة التنظيمية. عيّنةُ الدراسة اشتملت على عيّنةٍ من المديرين (183) مديرا ومديرة، وعينة من المعلمين (926) معلمًا ومعلمةً، وذلك بما يتعلّق بالشقّ الكميّ. وأمّا بما يتعلّق بالشقّ النوعيّ، فقد اشتملت على (15) خبرًا. ثلاث أدوات تمّ استخدامها للشقّ الكميّ؛ وذلك لقياسِ: القيادة التحويلية، والاستقامة التنظيمية والمرونة التنظيمية، وقد تمّ التأكُّد والتحقّق من دقّتها وجدواها وعلميّتها. وأمّا فيما يتعلق بالشقّ النوعيّ، فقد تمّ توظيف آليّة المقابلات شِبه المنظمة، باستخدام النظرية المجذرة؛ لغرض التوصُّل للتصوّر المقترح. أظهرت النتائجُ أن درجة التقييم الكلية للقيادة التحويلية والاستقامة التنظيمية والمرونة التنظيمية لدى مديري المدارس الحكومية الثانوية في فلسطين كانت عالية، وأنّ الوزن النسبيّ للاستجابة عليها كان على ما يَلي تَوالِيًا: (79%، 80.4%، 78.8%). وأظهرت النتائجُ أيضًا وجودَ علاقة دالة إحصائيًّا بين القيادة التحويلية والاستقامة التنظيمية والمرونة التنظيمية، ووجود وساطة جزئية بينها. هذا وقد كان النموذج البنائيّ (الاستقامة التنظيمية كعامل وسيط بين المرونة التنظيمية والقيادة التحويلية) مِن أفضل النماذج المستخدَمة. وكذلك، فقد أظهرت النتائجُ عدمَ وجود فروق دالة إحصائيا في درجة القيادة التحويلية الكلية وجميع مجالاتها تبعا لمتغير النوع الاجتماعي، والمؤهل العلمي، وسنوات الخبرة. لكن في موازاة ذلك، أظهرت وجودَ فروق دالة إحصائيا في الدرجة الكلية للقيادة التحويلية ومجاليها: التأثير المثالي، والحافز الإلهامي تبعا لمتغير المديرية بين الوسط، و(الشمال والجنوب) ولصالح مديريات الوسط (رام الله، بيرزيت، القدس، ضواحي القدس)، وفروق دالة إحصائيا في الدرجة الكلية للاستقامة التنظيمية ومجالاتها:(التفاؤل التنظيمي، الثقة التنظيمية، التعاطف التنظيمي)، وذلك تبعا لمتغيّر النوع الاجتماعي ولصالح الإناث تحديدًا. بينما لم تكشف النتائجُ عن وجود فروق دالة إحصائيا في مجالي: (النزاهة التنظيمية، والتسامح التنظيمي) تعزى لمتغير النوع الاجتماعي. كما وأنّ النتائجَ أيضًا لم تكشف عن وجود فروق دالة إحصائيا في الدرجة الكلية للاستقامة التنظيمية ومجالاتها: (التفاؤل التنظيمي، الثقة التنظيمية، النزاهة التنظيمية، التسامح التنظيمي)، بينما كشفت عن وجودِ فروق دالة إحصائيا في مجال التعاطف التنظيمي ولصالح درجة البكالوريوس فأقل، وعدمِ وجود فروق دالة إحصائيا في الدرجة الكلية للاستقامة التنظيمية وجميع مجالاتها تعزى إلى متغير سنوات الخبرة، وعدمِ وجود فروق كذلك دالة إحصائيا في الدرجة الكلية للاستقامة التنظيمية وجميع مجالاتها، عدا التعاطف التنظيمي تعزى لمتغير المديريّة ولصالح مديريات الوسط، وعدمِ وجود فروق دالة إحصائيا في الدرجة الكلية للمرونة التنظيمية وجميع مجالاتها تعزى لمتغيرات: (النوع الاجتماعي، والمؤهل العلمي، وسنوات الخبرة). بينما أظهرت أنّ ثَمَّتَ فروق دالة إحصائيا في الدرجة الكلية للمرونة التنظيمية وجميع مجالاتها تعزى لمتغير المديرية ولصالح مديريات الوسط. وعلى ضوء هذه النتائج تمّ التوصُّل للتصوّر المقترح. أوصت الدراسةُ بضرورة انخراط مديري المدارس ضمن سِياق تدريبيّ في ضوء التصوّر المقترح في هذه الدراسة، مع ضرورة توفير الاحتياجات التدريبية لمديري المدارس بما يتناسب ونموهم المهنيّ وخبراتهم وامكاناتهم، وضرورة الاهتمام باختيار مديري مدارس مؤهلين يحقّقون شروطًا معيّنة، مثل: المؤهّل العلميّ والخبرة، وضرورة تعديل أسس التقييم لمديري المدارس، بحيث تشتمل على درجة ممارستهم للمرونة التنظيمية والاستقامة التنظيمية والقيادة التحويلية .
  • Item
    الأساس القانوني لتنظيم الأجهزة الأمنية من منظور التشريعات الفلسطينية
    (جامعة النجاح الوطنية, 2025-02-06) احمد رمزي عبدالستار خويره
    هدفت هذه الدراسة الى بيان دور المؤسسة الأمنية في تحقيق بيئة ملائمة في الدولة الفلسطينية لضمان الاستقرار، وذلك عن طريق البحث في المرجعيات الدستورية لتنظيم الأجهزة الأمنية، وتوضيح دور المؤسسة الأمنية في بناء دولة مستقلة، وجاءت أهمية هذه الدراسة لاقتراح تطوير الهيكل التنظيمي للأجهزة الأمنية، في ضوء متطلبات الأمن بمفهومه الشامل، حيث تشير الكثير من الدراسات السابقة والحديثة الى أن الهياكل التنظيمية الحديثة أو التقليدية للأجهزة الأمنية تواجه عدة صعوبات او تحديات حالية ومستقبلية في ضوء المتغيرات والتعديلات القانونية المعاصرة.
  • Item
    القواعد الحنفية من كتاب تأسيس النظر للإمام الدبوسي القسم الثامن : الخلاف بين الحنفية والشافعية (دراسة فقهية مقارنة)
    (جامعة النجاح الوطنية, 2025-02-22) محمود ساعد
    تَتَحدَّثُ هـٰـذه الدِّراسَةُ عن: مَوضوع ِالأُصُولِ والقَواعِدِ والضَّوابِطِ الفِقْهِيَّةِ في المَذهَبِ الحَنَفِيِّ مِن خِلالِ كِتابِ " تأسِيسِ النَّظَرِ"، مَعَ بَعضِ الفُروعِ الفِقْهِيَّةِ في المَذهَبِ؛ مُقارَنةً مع المَذهَبِ الشَّافِعِيّ. تلكَ القَواعِدُ والضَّوابِطُ التي تُبيّنُ الأحكامَ الفِقْهِيَّةَ المُختَلَفَ فيها، بَينَ السَّادّةِ الحَنَفِيَّة والسَّادّةِ الشَّافِعِيَّة. وتَهدِفُ هـٰـذه الدِّراسَةُ: إلىٰ التَّعْرِيفِ بالأُصُولِ والقَواعِدِ والضَّوابِطِ الفِقْهِيَّةِ والتَّميِيزِ بَينَها؛ مِن خِلالِ مُؤلَّفاتِ الفُقَهاءِ المُتَقدِّمِين في القَواعِدِ، وعَرْضِها بِصُورَةٍ تُوَضِّحُ الحُجَجَ والأدِلَّةَ التي استَنَدَ عَلَيها الفُقَهاءُ في تأسِيسِ هٰذه القَواعِدِ والضَّوابِط. ولِبَيانِ أهَمِّيَّةِ دِراسَةِ القَواعِدِ الفِقْهِيَّةِ والوُصُولِ إلىٰ الأحْكامِ المُخَرَّجَةِ عليها، وإزالةِ الالتِباسِ في اختِلافِ الفُقَهاءِ في الأحْكامِ المُخَرَّجَةِ علىٰ هٰذه القَواعِد. وقد اشتَمَلتْ هـٰـذه الدِّراسَةُ علىٰ: ثلاثة فصول. تناولتُ في الفصل الأول: دِراسَةً مُوجَزَةً لِحَياةِ الإِمامِ الدَّبُّوسِيِّ، وكِتابِهِ " تأسِيسِ النَّظَرِ"، ثُمَّ التَّعْرِيفَ بالقَاعِدَةِ الأُصُولِيَّة والقَاعِدَةِ الفِقْهِيَّةِ والضَّابِطِ الفِقهِيّ. أما الفَصْلُ الثاني: فقد خَصَّصْتُهُ لِعَرضِ ثَلاثَةِ قَواعِدَ أُصُولِيّةٍ وثَلاثَةِ قَواعِدَ فِقْهِيَّةٍ؛ مِن خِلالِ كِتابِ " تأسِيسِ النَّظَرِ"، والمُخْتَلَفِ فيها بينَ الحَنَفِيَّةِ والشَّافِعِيّةِ مِن القِسمِ الثامِن، وقد شَرَحْتُ هٰذه القَواعِدَ مَعَ الاحتِجاجِ لها مِن الكِتابِ الكَرِيمِ والسُّنَّةِ الشَّريْفَةَ والقِياسِ والمَقاصِدِ الشَّرْعِيّةِ، وتَخرِيْجِ بَعضِ الفُرُوعِ الفِقْهِيَّةِ عليها، ثم تَحرِيرُ مَحَلِّ النِّزاعِ مُختَتِماً بالتَّرجِيح. وفي الفَصلِ الثالث: فقد خَصَّصْتُهُ لِعَرضِ خَمسَةِ ضَوابِطَ فِقْهِيَّةٍ في العِباداتِ؛ مِن خِلالِ كِتابِ " تأسِيسِ النَّظَرِ"، والمُخْتَلَفِ فيها بينَ الحَنَفِيَّةِ والشَّافِعِيّةِ مِن القِسمِ الثامِن، ناهِجاً نَفسَ الطَّريقَةِ المُتَّبَعَةَ في الفَصلِ الأول. واستَنتَجتُ مِن هـٰـذه الدِّراسَةِ: الأهميّةَ البالِغَةَ لعِلمِ القَواعدِ الأُصوليةِ والفِقْهِيَّةِ في تَخريجِ الفُروعِ الفِقْهِيَّةِ عليها، ومَدى الجُهودِ العَظيمَةِ التي بذلَها عُلَماءِ الإسلام في خِدمَةِ هٰذا الدِّين العَظيم. وأوصَيتُ: بِضَرورةِ التَّأليفِ في القَواعدِ عندَ الأئمةِ الكِبار، والدِّراساتِ القواعديّةِ المرتَبِطَةِ بالمسائلِ الفِقْهِيَّةِ؛ ممّا يفتحُ بابَ تَخريجِ النَّوازِلِ المُعاصِرةِ على هٰذه القَواعد.
  • Item
    أشكال الاتصال الداخلي والخارجي في ظل وجود وغياب دائرة العلاقات العامة في المؤسسة: دراسة مقارنة بين الغرف التجارية الصناعية الفلسطينية في الضفة الغربية
    (جامعة النجاح الوطنية, 2025-02-23) عائشة يحيى
    هدفت هذه الدراسة التعرف إلى أشكال الاتصال الداخلي والخارجي في الغرف التجارية الصناعية الفلسطينية في ظل وجود وغياب دائرة العلاقات العامة فيها، إذ يبلغ عدد الغرف التجارية الصناعية الفلسطينية في الضفة الغربية (13) غرفة، تمتلك ثمانية غرف منها دائرة علاقات عامة وخمسة لا تمتلك، مع تقديمها لنفس الخدمات ووجود نفس الأهداف وخدمتها لنفس طبيعة الجمهور، ووظفت الدراسة المنهج الوصفي التحليلي لتحقيق هذا الهدف. باستخدام أداة الاستبانة لجمع المعلومات، والتي تم توزيعها على الجمهور الداخلي للغرف التجارية الصناعية الفلسطينية وهم كافة الموظفين العاملين في الغرف باستخدام المسح الشامل، حيث بلغ عددهم (155) موظف في كافة الغرف في الضفة الغربية، وعلى الجمهور الخارجي وهم المنتسبين للغرف التجارية الصناعية الفلسطينية في الضفة الغربية، باستخدام العينة العشوائية الطبقية المتناسبة التي بلغت (380)، خلال الفترة الزمنية الممتدة من 26 سبتمبر/ أيلول _ 20 نوفمبر/ تشرين الثاني من العام 2024. وبينت النتائج أن واقع الاتصال الداخلي والخارجي في الغرف التجارية الصناعية الفلسطينية يتأثر بشكل واضح بوجود وغياب دائرة العلاقات العامة، إذ تلعب دائرة العلاقات العامة دوراً محورياً يؤثر على العملية الاتصالية في الغرف لضمان فعالية الاتصال، إذ كانت ممارسة أشكال الاتصال في الغرف التي تمتلك دائرة علاقات عامة بمستوى أعلى من الغرف التي لا تمتلك دائرة علاقات عامة، ويظهر ذلك جلياً في انعكاسه على خمسة محاور رئيسية من وجهة نظر الجمهور الداخلي والخارجي، وهي: نمط الاتصال، وسيلة الاتصال، أخلاقيات الاتصال، تأثير وتوازن الاتصال، المسؤولية الاجتماعية، ثم خرجت الدراسة بالعديد من التوصيات، أهمها ضرورة وجود دائرة علاقات عامة في الغرف التجارية الصناعية الفلسطينية والاستثمار فيها.