مؤتمر" بالقراءة نسمو"
Permanent URI for this collection
Browse
Browsing مؤتمر" بالقراءة نسمو" by Title
Now showing 1 - 14 of 14
Results Per Page
Sort Options
- Itemالأسرة ودورها في إيجاد البيئة البيتية المشجعة للقراءة(2017-10-01) زيات, وليدفي خضم الثورة الفكرية والمعلوماتية الهائلة الحاصلة في عصرنا اليوم، وفي ظل ظاهرة العزوف عن القراءة المستشرية في المجتمع الفلسطيني والعربي بالعموم، ولحماية الفرد من موجودات ومجهولات هذا العصر، لا بد من ثورة ثقافية وفكرية تعيد صناعة المثقف والثقافة ، وأول مرحلة لهذا هي الأسرة، ومن هنا كان الاهتمام بهذه المرحلة . وقد هدفت هذه الدراسة لمعرفة دور الأسرة في إيجاد البيئة البيتية المشجعة للقراءة، واستخدم الباحث المنهج التاريخي التحليلي، وحصل على استنتاجات منها: قلة الوعي لدى الأسرة العربية والفلسطينية لدورها التربوي مقارنة مع دورها في الرعاية والخدمات، فهذا الجانب غير موجود، وإن وجد فهو على استحياء وفي بعض الأسر وبنسبة لا تذكر،وأن القدوة القارئة مغيبة عن الساحة الأسرية والمدرسية والجامعية والمجتمعية، وإن وجدت تتهم بالانطوائية، كما وأن هناك عدم إدراك للآباء لأهمية المرحلة العمرية ما قبل المدرسة، لاعتقادهم أن حب القراءة يأتي بالفطرة ومع الأيام، مغيبين لدورهم التربوي طوال الست سنوات من أعمار أولادهم. وقدم الباحث عددا من التوصيات أهمها: الأخذ بعين الاعتبار للعامل الوراثي عند الزواج، وخاصة من طرف الأم، حيث قال الرسول الكريم :" تخيروا لنطفكم"، لنحصل على طفل ذكي لا غبي، وعلى ضرورة أن تشمل الدورات التأهيلية للأزواج على مادة في التربية التربوية، تتعلم فيها كيفية تحبيب الطفل للقراءة والكتاب، وكيفية تفادي مواجهة الفشل الدراسي لطفلها، من خلال تحصينها بما يسمى بالوعي التربوي، ويقترح الباحث أن يكون هذا المؤتمر الحجر ألأساس لمشروع وطني يستهدف الإنسان ( اللب الحضاري ) بكل مراحلة العمرية، من أجل أن يكون قادراً على مواجهة هذا العصر بتطوره العلمي وتحدياته ومجهولاته.
- Itemالبدائل المقترحة لحل مشكلة العزوف عن القراءة لدى طلبة الجامعة دراسة ميدانية(2017-10-01) الشخشير, ليناالقراءة مفتاح المعرفة وسبيل امتلاك الثقافة الموسوعية التي يحتاجها الإنسان لمواكبة التطور الإنساني والانعتاق من الانغلاق الفكري ، وخير دليل على ذلك أنّ أول أمر رباني تلقاه رسولنا الكريم محمد عليه الصلاة والسلام كان (اقرأ). إلا أنّ الإحصائيات العالمية تدل على أنّ أمة اقرأ لم تعدّ تقرأ، فقد جاء في تقرير صادر عن مؤسسة الفكر العربي عام 2011: " أنّ العربي يقرأ بمعدل ست دقائق سنويا بينما يقرأ الأوروبي بمعدل مئتي ساعة سنويا"(1). وبحسب تقرير اليونسكو للعام 2003 فإنّ ثمانين مواطنا عربيا يقرؤون كتابا واحدا في السنة في مقابل خمسة وثلاثين كتابا يقرؤها المواطن الأوروبي وأربعين كتابا يقرؤه المواطن الإسرائيلي(2). وعلى الرغم من أنّ فلسطين تعدّ أحسن حالا مقارنة بكثير من الدول العربية- حيث كانت بحسب برنامج الأمم المتحدة الإنمائي لعام 2009 ثاني أكثر الدول العربية قراءة وثقافة(3). كما أشارت نتائج المسح التي قام بها مركز الإحصاء الفلسطيني في العام نفسه إلى أن 32% من الأفراد يقرؤون الكتب خارج نطاق التحضير للدراسة(4)، وأن نسبة الأسر الفلسطينية التي لديها مكتبة بيتية 20%(5) – إلا أنها تشهد تراجعا ملحوظا في الإقبال على اقتناء الكتب والمطالعة. فلم تعدّ المكتبات العامة ومكتبات الجامعات الفلسطينية تزدحم بالقرّاء على الرغم من تكدّس الكتب المتنوعة والقيّمة على رفوفها، وأضحت دور النشر والمكتبات الخاصة خاوية على عروشها نتيجة الركود في الحركة الشرائية للكتب، وانحسر رواد مكتبة جامعة النجاح المركزية من أساتذة وطلبة على الرغم من مسايرة هذه المكتبة للتقنيات الحديثة وتفعيل القراءة الإلكترونية ناهيك عن أن لكل تخصصٍ في الجامعة مكتبة تضم مجموعات ضخمة من الكتب والمصادر والمراجع المتعلقة به؛ مما يدل على أنّ هناك عزوفا لدى طلبة الجامعات الفلسطينية عن ارتياد المكتبات والمطالعة. ومن هنا اهتمت الدراسة بالبحث في أسباب هذا العزوف لدى هذي الشريحة المهمة من شرائح المجتمع بغية إيجاد حلول ناجعة لهذه المشكلة.
- Itemالقراءة و مؤسسات المجتمع المدني ما بين إرادة الحاضر وطموح المستقبل نحو المواطنة(2017-10-01) العسالي, علياء; معاري, ضحىتعد القراءة مطلباً أساسياً في نهضة الأمم، فلم تكن نوعاً من الميول أو الرغبة أو الهواية وإنما هي حاجة وضرورة لتنمية العقل وتوجيه السلوك وبناء إنسان واع يجوب فضاء العالم مابين دفتي كتاب أو على صفحات شبكات الانترنت. فقد مهدت ظاهرة العولمة الطريق إلى تطور مفهوم القراءة وتعدد أشكالها وتنوع وسائلها وأساليب تدريسها واتساع أهدافها، لما أفرزته من احتياجات نفسية وعلمية وتغيرات عالمية على كافة المجالات والأصعدة السياسية والاجتماعية والاقتصادية والثقافية والتنموية لكن دون أن تفقد القراءة مكانتها المتميزة وأهمية دورها في التعليم والتثقيف (عبد اللاه، 2008). في حين كان مفهوم القراءة يتناول النواحي الفسيولوجية القائمة على إدراك الحروف و نطق الكلمات وفهم معانيها، أصبح مفهوم القراءة اليوم يمثل منظومة عمليات تطورية، تفاعلية، متكاملة تشمل عمليات النطق، والفهم، والنقد والتحليل، وحل المشكلات، والاستمتاع والترويح عن النفس لتكون بذلك أداة تربط الإنسان في تغير العالم وتطور مشكلاته وقضاياه ووسائل تسليته (عبد اللاه،2008 ؛ عاشور ومقدادي،2005 (.
- Itemالمعوقات التي تحول دون وجود مجتمع قارئ(2017-10-01) شلالدة, محسنمثل الصحراء والحناء هي القراءة. واسعة وتترك جميل الاثر. شهدت الاعوام القليلة السابقة اهتماما متزايد من المؤسسات الاقليمية والدولية حول اعادة تجديد الوعي بأهمية القراءة في ظل النمو الملحوظ والمتسارع لوسائل التواصل الاجتماعي والتي بدورها تمثل اداة من ادوات العولمة في القرن الحادي والعشرين. في جميع الاديان السماوية والوضعية, تشكل القراءة واحدة من الركائز الدينية الهامة التي بدونها يكون دين الفرد وعبادته امرا مبتورا. اتخذت القراءة اشكالا متعددة, فالتأمل في ماهية الكون والطبيعة يعتبر نوعا من القراءة لكن بالنظر. وفي الفلسفات القديمة, كان التحاور والاستفسار جزءا من قراءة الفرد لذاته ولغيره!! ما القراءة؟ ومتى تكون؟ ولماذا تعتبر مهارة لا يمكن اغفالها وتناسيها؟ وماهي المعوقات التي تحول دون وجود جيل من القراء في هذا الزمن كلها تساؤلات سأحاول الاجابة عليها في صفحات هذا البحث المتواضع, واهمها المعوقات التي تقف في تقبل بعض الافراد لمواصلة لا بل حتى البدء بقراءة نص كامل وبشكل واعي. تبدا المشكلة من الطفولة وقد لا تبدا, يعتمد هذا على البيئة المكونة للطفل من والدين واهل ومجتمع محلي ومدرسة. لن يكون هناك جيل قارئ اذا لم نعد له السبيل لذلك, والسبيل يكون عن طريق استبدال النغمة المعتادة من الاحباط والاستهانة بأهمية وفاعلية مهارة القراءة التي اصبحت وللأسف نغمة عالية منتشرة بين اوساط الشباب لا بل وحتى بين بعض المتعلمين الذين استبدلوا الجريدة والمجلة بالهاتف الذكي والمواقع الاجتماعية, والتي قد لا يقرؤون فيها مجرد خبر. العقول تتغير ولا شك, والاحوال السياسية والاجتماعية والاقتصادية والاسرية تتغير وتتبدل بتسارع مذهل. لكن! هل من تنبيه الى خطورة ذلك وانعكاساته على واقع القراءة العربية اجمالا والفلسطينية تحديدا؟ ينقسم الناس في هذا الى قسمين. قسم مهتم ومتابع ويحاول التغيير, وقسم يقتصر على التعليق بشكل سلبي تاركا دوره الى مدى امكانية الظروف لتغيير الواقع في حيين يقف هذا القسم متفرجا ادعاءا منه انه ليس له حول ولا قوة. لا نريد فلسفة الصمت بل فلسفة التعبير والتغيير. القراءة ضرورية مهما تطورت الامم وتحسنت او تدهورت ظروفها. القراءة جمال وهبة من الله منحنا اياها نحن بني البشر لنرى ونطلع على تجارب من سبقونا ومعاصرينا. القراءة تاريخ عن اجيال اندثرت وعن حروب اندلعت. ان الاهتمام بمشكلة عدم القراءة والصعوبات التي تقف في طريقها هو عملية تخدم المجتمع ككل والفدر بالأخص. ان فلسطين جزء مهم وضروري من تاريخ الفكر العربي والعالمي عبر جميع الازمنة, واهتمام ابناء المجتمع الفلسطيني بالقراءة داخل جميع المؤسسات بات امرا لا مناص منه بعد ما لاحظناه في السنوات الاخيرة من تدني مستويات التعليم ونسبة المتسربين من المدارس والاميين والنفور من القراءة وشراء الكتب والاقبال على المكتبات العامة. كل هذا جعل من الضروري التصدي لهذه المسالة بعين فاحصة حريصة على المحاولة لوضع حد بقدر المستطاع لتجنب الوقوع في مهاوي ردى الجهل والغيبة والغفلة والتردي الثقافي في دولة انتجت ولا تزال الشعراء والروائيين والباحثين والمثقفين على الدوام. مع تنامي الحاجة الى القراءة, اصبح من الضروري البحث عن كيفية تسهيلها للقارئين. ان تسهليها كعملية دماغية عصبية هو موضوع بحثي هنا.
- Itemالمقروئية في الوطن العربي بين الإقبال والعزوف "دراسة في المعوقات والحلول"(2017-10-01) رزاقي, أميمةالقراءة مفتاح العلم والمعرفة، وهي سبب رقي أي مجتمع ولحاقه بركب الحضارة، كما تعد القراءة المعيار الأساسي لقياس مدى تطور الأمم وازدهارها، فالغرب لم يتحضر إلا من خلال القراءة وطلب العلم واستفراغ الجهد في تحصيله، ولم يتخلف العالم الاسلامي ولم يتراجع إلا بعد أن عزف عن القراءة وفرط فيما تركه سلفه من ثروة علمية، بالرغم من أن القراءة وطلب العلم واجب أقره الدين الإسلامي ووردت النصوص الشرعية مستفيضة فيه؛ فقد كان أول ما نزل من الوحي على سيد الخلق صلى الله عليه وسلم قوله تعالى: ﴿إقرأ بسم ربك الذي خلق خلق الإنسان من علق اقرأ وربك الأكرم الذي علم بالقلم علم الإنسان ما لم يعلم﴾ سورة العلق.
- Itemأثر تهويد المصطلحات العربية على فهم المقروء والمسموع(2017-10-01) عودة, سلامةتهدف الدراسة إلى الكشف عن تهويد المفردات العربية، وإحلال مفردات عبرية بدلاً عنها، ضمن مخططات تهويد المكان، ونشر اللغة العبرية، وقد شمل التهويد كل المعالم الجغرافية ، بإحلال أسماء متنوعة الأنماط أخذت من التوراة والتلمود، وأسماء الشخصيات، كل ذلك من أجل إثبات أحقية مزعومة لهم في أرض فلسطين؛ إذ كانت أسماء محرفة للأسماء العربية القديمة، وخرجت الدراسة بضرورة مقاومة ذلك من خلال المناهج والإعلام، باعتماد الأسماء العربية الأصيلة لهذه المعالم الجغرافية والتضاريسية لفلسطين التاريخية. الهَودُ: التوبة والرجوع إلى الحقّ، هاد يهود هوداً، وتهود فهو هائد، وقوم هود، مثل: حائك، وحوك، قال أعرابي:"إني امرؤ من مدحه هائد، وفي التنزيل، قال تعالى: "وَاكْتُبْ لَنَا فِي هَـذِهِ الدُّنْيَا حَسَنَةً وَفِي الآخِرَةِ إِنَّا هُدْنَـا إِلَيْكَ قَالَ عَذَابِي أُصِيبُ بِهِ مَنْ أَشَاء وَرَحْمَتِي وَسِعَتْ كُلَّ شَيْءٍ فَسَأَكْتُبُهَا لِلَّذِينَ يَتَّقُونَ وَيُؤْتُونَ الزَّكَـاةَ وَالَّذِينَ هُم بِآيَاتِنَا يُؤْمِنُونَ"(الأعراف: 156) ، و"إنا هدنا إليك"،أي: تُبْنا إليك.(1) والهُود: اليهود، اسم قبيلة، وقيل: إنما اسم هذه القبيلة يهوذ،فعرّب بقلب الذال دالاً، وقالوا: اليهود، فأدخلوا الألف واللام فيها إرادة النسب(2)، قال الله تعالى:" قال تعالى: "وَقَالُوا لَنْ يَدْخُلَ الْجَنَّةَ إِلَّا مَنْ كَانَ هُودًا أَوْ نَصَارَى تِلْكَ أَمَانِيُّهُمْ قُلْ هَاتُوا بُرْهَانَكُمْ إِنْ كُنْتُمْ صَادِقِينَ" (البقرة : 111)، وقال الفراء: يريد يهوداً فحذف الياء الزائدة، ورجع إلى الفعل من اليهوديّة. وهوّده تهويداً: حوله على ملة يهود، قال سيبويه: وفي الحديث كل مولود يولد على الفطرة حتى يكون أبواه، يهودانه أو ينصرانه،ومعناه: أنهما يعلمانه دين اليهودية، والنصارى، ويدخلانه فيه، ولعل تهويد القدس يعني عملية نزع الطابع الإسلامي والمسيحي عن القدس، وفرض الطابع اليهودي عليها،وكذلك الألفاظ العربية، حيث ينزع عنها الطابع العربي من خلال ألفاظ عبرية من أصول عربية، بلكنة خاصة؛لفرض الطابع اليهودي عليها.
- Itemتجربة ناجحة في تشجيع القراءة مشروع أشرق – مشروع صناعة القراء والفكر(2017-10-01) المشني, معتصمبسم الله الرحمن الرحيم، الحمد لله رب العالمين، الحمد لله الذي خلق السماوات والأرض وجعل الظلمات والنور، والصلاة والسلام على رسوله المعلم القائد والقدوة عليه أفضل الصلاة وأتم التسليم. لم تكن مصادفتاً أو ضربا بالحظ "حاشا لله ذلك" أن تكون أول كلمة تنزل على رسول الله "اقرأ"، لم تكن مصادفة أن تكون أول آية وأول كلمة وأول ما نطق بهي الوحي الأمين هي " اقرأ"، إن المُحدق بعينيه إلى هذه الحادثة والقارئ لما بعدها يعلم عظم الأمانة وعظم التكليف الذي وقع على كل فرد منذ أن خط اسمه في صفوف المسلمين ولحق بركبهم، وواجب عليه أن ينطلق كالسهم الصائب ويأخذ دورة في تطبيق هذا التكليف على أرض الواقع وجعل هذه الآية دستور أُمة ومنهاج سير. كل البدايات محفوفة بالمخاطر واخطر ما يواجه الفكرة التطوعية هي الاستمرارية إذ ان الفرد لا يجبره غير إيمانه بفكرته على الاستمرار ومواجهة كل التحديات واجتياز العقبات للوصول للهدف المنشود والخير المطلوب. تولدت الفكرة من محاولة تغير واقع مرير رأيت فيه كتب المكتبة العامة وهي تدعوا أي زائر لينفض عنها الغبار ويقلب صفحاتها ويشرب من بحر علمها، لذلك كان لزاما علينا العمل على تغير ذلك الواقع. إن الواقع المرير هذا فرض علينا أن نكون جميعا مبادرين ومثابرين لتغييره وخصوصا مع الاهتمام العالمي والمحلي المتزايد في القراءة، لقد قمت بفكرة بسيطة تطورت مع الوقت تهدف لإنشاء جيل قارئ من خلال صناعة القراء والمثقفين يقوموا بدورهم في تغيير الواقع. إن أول خطوة نجاح هي إيجاد فريق عمل للعمل سويا إذ أن العمل كفريق يعلي الهمة ويحي الروح ويحفظها من الانكسار، كان الجهد شاق وفقنا الله لبناء فريق عمل على مراحل فوُفقنا بفريق يعلي المصلحة العامة فوق كل اعتبار. ونطلق ( "مشروع أشرق" مشروع صناعة القراء والفكر) واستطاع فريق المشروع كسب ود المجتمع المحلي بكافة مؤسساته الذي لم يبخل بالدعم المادي والمعنوي للمشروع وللفريق والذي تترجم إلى عدة انجازات ملموسة على ارض الواقع والعديد العديد من الفعاليات والمبادرات التي ساهمت في تعزيز ثقافة القراءة للوصول للهدف المشترك لنا جميعا "القراءة ضرورة وليست هواية" وزرع هذه الثقافة في المجتمع. المشروع اليوم بفضل الله يحوي قرابة ال 70 عضوا وتحت متابعة مستمرة من فريق العمل، سأقوم بتوضيح آلية عمل المشروع في بحثي بطريقة مفصلة بحيث يمكن الاستفادة منها وتطبيقها في عدة مناطق. سأتحدث في هذا البحث في عدة محاور رئيسية وهي: أولا عن كيفية نشأت الفكرة وكيفية الاستفادة من أخطاء الآخرين وطرق تطويرها. ثانيا عن الدور المحوري الذي لعبته المؤسسات التي تبنت دعم الفكرة. ثالثا نشاطات وفعاليات المشروع رابعا عن المشاكل والعقبات التي واجهت وتواجه المشروع والأفكار التطوعية. اسأل الله أن يعينني على تمام هذا البحث وإيصال فكرته للجميع والله الموفق هو ولي كل شيء والقادر عليه.
- Itemتحديات ومعيقات تواجه القراءة(2017-10-01) الكيلاني, آمنةنظراً لأهمية الفكر الإنساني ودوره في التطور الحضاري للمجتمعات، فقد عملت الحضارات الإنسانية على اختلافها على الحفاظ على المخزون الفكري من خلال تفريغه في المخطوطات والكتب والمؤلفات بهدف الاستفادة من الفكر الإنساني ومنجزاته في شتى المجالات. وقد أدركت وأجمعت هذه المجتمعات الإنسانية وعلى اختلاف مشاربها عبر التاريخ على أهمية القراءة باعتبارها غذاءً للعقل، فقد أُنشئت المكتبات عبر حضارات ما قبل التاريخ كحضارة مابين النهرين التي أنشأت مكتبة لَكَش ونيبور ونينوى وكانت كتبها منقوشة على ألواح الآجر والطين، وكذلك الحضارة الإغريقية التي أنشأت مكتبة الإسكندرية في عهد بطليموس. أما الحضارة العربية الإسلامية فقد عمدت إلى إنشاء المكتبات انطلاقاً من الدين الحنيف الذي يحُّثُ على العلم والقراءة بقول الله تعالى": اقرأ باسم ربك الذي خلق، خلق الإنسان من علق، اقرأ وربك الأكرم، الذي علم بالقلم، علم الإنسان ما لم يعلم." سورة العلق، الآيات 1-5 ). وقد كانت بغداد أم المكتبات حيث أنشأ الخليفة أبو جعفر المنصور بيت الحكمة، وكانت مكتبة ومركزاً للترجمة والتأليف، ومدرسة تُعقد فيها الندوات والمحاضرات وحلقات العلم والنقاش، وفي الأندلس أنشأ الخليفة عبد الرحمن الثالث( الناصر) مكتبة قرطبة، وفي حلب أُقيمت مكتبة سيف الدولة الحمداني, وقد اشتهرت القدس أيضاً بمكتباتها التي كانت مُلحقة ًبالمدارس والزوايا والمساجد بالإضافة إلى المكتبات الخاصة . وكل ذلك الاهتمام بالمكتبات إنما يؤكد أهمية القراءة ودورها في تشكيل الوعي والفكر الإنساني الذي يقود إلى إحداث تغيير وتطوير في المجتمعات سواء كان مادياً أو معنوياً ، وبالرغم من التطور العلمي الذي طرأ على المجتمعات المعاصرة ولا سيما في مجال طباعة الكتب ونشرها وإنشاء المكتبات التقليدية والتقنية، والقضاء على أمية القراءة والكتابة في معظم المجتمعات إلا أنّ العزوف عن القراءة بات ظاهرة متفشية ومقلقة على مستوى العالم وعلى صعيد الوطن العربي الذي يعاني من مشاكل سياسية واجتماعية أبرزها الفقر والبطالة والأمية. في هذا البحث يُسَلَّطُ الضوء على معيقات القراءة سواء كانت معيقات داخلية ذاتية مرتبطة بالفرد، أو خارجية تحددها عوامل اقتصادية أو اجتماعية أو سياسية أو سياسات تربوية، أدت في مجملها إلى تصحُّر ثقافي في مجتمعاتنا العربية بصفة عامة، وفي مجتمعنا الفلسطيني بصفة خاصة، كما يتناول البحث دور الأسرة والمدرسة والمؤسسات الثقافية المجتمعية في الحد والتقليل من معيقات القراءة، وكذلك دورها في تربية جيل قارئ يمتاز بشخصية ثقافية فكرية قادر على صنع التغيير الايجابي في مجتمعه. تكمن أهمية البحث في الإجابة عن عدة تساؤلات منها: ما أسباب تراجع الأفراد عن الإقبال على القراءة ؟؟ وهل للتقنية الحديثة شأن في ذلك التراجع؟ ما هي معيقات القراءة وما إمكانية التغلب عليها؟؟ كيف نجعل الأجيال العربية الناشئة قارئة؟ وغير ذلك من الأسئلة التي تأتي في سياق تحديد معيقات القراءة، وللإجابة عن هذه التساؤلات سينهج البحث المنهج الوصفي النوعي الذي يصف الظاهرة ويحللها من خلال الرجوع للمصادر والمراجع ذات الصلة بالظاهرة قيد الدراسة. يهدف البحث إلى تبيان معيقات القراءة بكل أبعادها وتفاصيلها إضافة إلى وضع حلول مقترحة قد تساعد في تلافي المسببات المباشرة وغير المباشرة للعزوف عن القراءة، وكذلك اقتراح بعض التصورات التي من شأنها التغلب على التحديات والمعيقات التي تواجه القراءة، ويأتي ذلك في مجمل الاقتراحات والتوصيات التي تضعها الباحثة. يحتوي البحث على ثلاثة محاور أساسية: المحور الأول : القراءة عبر التاريخ ،تعريفها، تطورها ، أنواعها. أهميتها وفوائدها. المحور الثاني : معيقات القراءة، معيقات ذاتية، معيقات سياسية، اقتصادية ، اجتماعية، تربوية، ( العولمة وتداعياتها وتأثيراتها). المحور الثالث :مواجهة تحديات ومعيقات القراءة وكيفية تنمية ثقافة القراءة. التوصيات والاقتراحات.
- Itemتعزيز القراءة بين الواقع المأزوم والأفق الممكن: عرض لمبادرات مجتمعيّة في تشجيع القراءة(2017-10-01) مجادلة, هيفاءتؤدّي القراءة الحُرّة دورًا مهمًّا في تكوين شخصيّة الفرد، وصقل هُويّته الفكريّة والثّقافيّة؛ وتُسهم في تطوّره النّفسيّ، العاطفيّ، القِيميّ، المعرفيّ، الاجتماعيّ واللّغويّ. وهي تُشكّل وسيلة للمتعة والتّسلية، وأداة لتعزيز الخيال، واكتساب المعرفة وتنميتها وإنتاجها. على الرّغم من الأهميّة البالغة للقراءة؛ إلا أنّ الواقع يشير إلى تراجع كبير في نِسبها، وعزوف عنها لدى الكبار والصّغار، لا سيّما مع هيمنة التّكنولوجيا التي أضحت منافِسًا مُغريًا حلّ محلّ الكتاب. وفي المجتمع الفلسطينيّ الواقع ضمن حدود أراضي 48 في إسرائيل ثمّة تدنٍ لافتٍ في نِسب القراءة الحُرّة، ففي المسح الذي أجراه "ركاز"-بنك المعلومات اتّضح أنّ 79.9% من أفراد المجتمع الفلسطينيّ في إسرائيل من العشر سنوات فما فوق أفادوا بأنّهم لم يقرأوا أيّ كتاب خلال شهر من إجراء المسح، بالمقابل 20.3% أفادوا بأنّهم قرأوا كتابًا واحدًا فأكثر، في حين تبلغ الفئة التي قرأت كتابًا واحدًا نحو 12.7% فقط (محمّد، 2015). في ظلّ هذا العزوف الكبير عن القراءة؛ خرجت إلى النّور مبادرات ميدانيّة عديدة، فرديّة وجماعيّة، بغية النّهوض بالقراءة وتشجيعها. تتغيّا الورقة عرض مبادرات ميدانيّة قامت بها الباحثة- بشكل فرديّ أو بالتّعاون مع مؤسّسات تربويّة ومجتمعيّة مختلفة- هدفت إلى تشجيع القراءة وتعزيز مكانة الكتاب، وقد أثّرت تلك المبادرات، بشكل إيجابيّ، في نِسب الإقبال على القراءة، وكذلك في الاتّجاهات نحوها. ترصد الورقة أهمّ تأثيرات تلك المبادرات من خلال عرض إحصاءات رقميّة تُبيّن التّغيّرات الحاصلة في أعقاب تنفيذ تلك المبادرات. ثمّ تعرض أهمّ التّبصّرات التي يمكن الخروج بها من هذه المبادرات، والإفادة منها.
- Itemدور الأسرة في تشجيع القراءة لدى أطفال مرحلة الروضة من وجهة نظر معلمات رياض الأطفال والأمهات(2017-10-01) جيتاوي, هبةهدفت هذه الدراسة إلى التعرف على دور الأسرة في تشجيع القراءة من وجهة نظر معلمات رياض الأطفال والأمهات، اتبعت الدراسة المنهج الوصفيّ التحليلي لمناسبته لطبيعة هذه الدراسة، من خلال أدواة نوعية وهي المقابلة. بلغت عينة الدراسة عشرة معلمات لرياض الأطفال وعشرة من أمهات لأطفال في مرحلة الروضة. أظهرت نتائج مقابلة المعلمات إلى أن وجود مكتبة في البيت يسهم كثيرا في إنشاء علاقة ألفه ومحبة بين الكتاب والطفل وبالتالي تشجيع الطفل على حب الاستطلاع والقراءة، وان المستوى التعليمي للأم يؤثر بشكل أكبر على الطفل نظرا لوجودها فترات أطول معهم في البيت. كذلك يتم عقد ورشات توعية وعمل ومجالس للأمهات بالروضة من أجل توعية الأهالي بضرورة القراءة للطفل في المنزل وتشجيعه وتحفيزه نحو القراءة حتى عن طريق اللعب. وأظهرت نتائج المقابلة مع الأمهات إلى أن الألعاب الالكترونية ومشاهدة برامج الأطفال على الانترنت أخذت الحيز الأكبر من اهتمام الأطفال، وتنوعت الكتب والقصص الموجودة في بعض المنازل ، لكن بالمقابل لم تحتوي بعض المنازل على أي كتاب أو قصة. وبناء على النتائج التي توصلت إليها الدراسة أوصت الباحثة بضرورة التوعية بأهمية تنمية الميول القرائية للطفل من خلال مواقع التواصل الاجتماعي والصحافة والإعلام. إنشاء مكتبات عامة خاصة للأطفال بحيث تكون الجدران والرفوف والمقاعد ملونة بألوان جذابة تجذب الطفل إلى الجلوس فيها وتصفح ما يريد من كتب وقصص.
- Itemدور رياض الاطفال في شمال الضفة الغربية في دعم الاطفال ذوي اضطرابات التخاطب - بيانات اولية من الدراسة التجريبية(2017-10-01) جرار, هالةالمقدرة على التخاطب تعد من السمات المميزة للانسان والتى في حال أصيب الانسان في اي خلل او اضطراب في اي جانب من جوانبها ( السمع , اللغة , الطلاقة , الصوت او النطق) فان كل جوانب حياة الشخص وخصوصاً المتعلقة بالنمو اللغوي الطبيعي سوف تتأثر . وتلعب رياض الاطفال دورا اساسيا في تطوير النمو اللغوي ومهارات الاستعداد للقراءة للاطفال في مرحلة ماقبل المدرسة. وعلى الرغم من ان نسبة الاطفال المصابين باضطرابات التخاطب سواء في فلسطين وفقاً لنتائج مركز الاحصاء الفلسطيني (2014) أوعالمياً بناء على نتائج الجمعية الامريكة للسمع والنطق ASHA (2016) الاعلى بين النسب مقارنة بباقي الاطفال الذين يعانون من الاحتياجات التربوية الخاصة الاخرى ( على سبيل المثال الاعاقة البصرية, الاعاقة الجسدية, الاضطرابات السلوكية والانفعالية ... الخ) الا ان برامج التدخل المقدمة لدعم هؤلاء الاطفال غير ملائمة وتعاني من النقص الشديد (Beeckman, 2004). لذلك هدفت هذه الدراسة الكمية الى تحليل مدى ملائمة برامج التدخل المتوفرة في رياض الاطفال في شمال الضفة الغربية لدعم الاطفال ذوي اضطرابات التخاطب وذلك من وجهة نظر كل من الاهالي والمهنيين العاملين في رياض الاطفال.
- Itemشراكة المدرسة-البيت-المجتمع المحلي في تشجيع القراءة(2017-10-01) الكيلاني, سامييربط تقرير التنمية البشرية العربي الثاني بين التنمية الإنسانية وتأسيس مجتمع المعرفة، وفي المركز من مناقشته حول آفاق بناء وتطوير مثل هذا المجتمع تأتي مسألة القراءة بمفهومها العام (مرتبطة بتوفير مصادر المعرفة) كحلقة مركزية تنبغي العناية بها. وتقدم هذه الورقة، من هذا المنطلق، مساهمة في إضاءة جوانب مهمة تتعلق بموضوع تشجيع ونشر عادة القراءة، مع التركيز على البعد الاجتماعي لهذا الموضوع، دون إغفال العلاقة الجدلية بين الفردي والاجتماعي. يتم النظر إلى تنمية عادة القراءة من خلال إلقاء الضوء على العناصر المكونة لها، والعوامل المؤثرة في تشكيلها، والاستراتيجيات والآليات التي تؤدي إليها، والأطراف الموكل إليها وضع ذلك موضع التنفيذ والأدوار المتضمنة في هذا التنفيذ. ويحظى البعدان النفسي والاجتماعي بأهمية خاصة في هذا المجال، إذ تعتبر تنمية الاتجاهات الإيجابية نحو القراءة الخطوة الأولى في تنمية عادة القراءة، تتبعها بشكل مكمل لها عملية توفير البيئة الاجتماعية الداعمة لتحولها إلى واقع عبر الخطط والبرامج اللازمة. كما تعتبر القراءة بوابة رئيسية للثقافة والتي بدورها تشكّل العقل مما ينعكس على التفاعل الاجتماعي للفرد بكل أبعاده، إذ يعتبر الشكل الأساسي للنشاط العقلي اجتماعياً في طبيعته وينتج عن التعاون مع الآخرين الأكثر خبرة، وهذا ما تطرحه العديد من المدارس النفسية-التربوية مثل المدرسة الثقافية-الاجتماعية لفيغوتسكي، وعلماء النفس الثقافيين مثل برونر (Aram, 2008). تعتبر علاقة الشراكة الثلاثية بين المدرسة والبيت والمجتمع المحلي أساسية في تصميم وتنفيذ ومتابعة وتقويم برامج تأخذ بعين الاعتبار الواقع المحلي من حيث اختيار الأساليب المناسبة لتنفيذ هذه البرامج بالاستفادة من الموارد البشرية والمادية المتوفرة. وتختم الورقة باقتراح مجموعة من البرامج التي تلائم مجتمعاتنا المحلية الفلسطينية، تأخذ بعين الاعتبار تفعيل دور كل من الأطراف المكونة لهذه العلاقة.
- Itemفهم المقروء: تطبيق عملي لمبحث اللغة العربية للصف الرابع الأساسي(2017-10-01) أبو تركي, نجاحعنوان الدرس : الكوفية المقدمة : بناء قدرات الطالبات في فهم المقروء من خلال الدراما والتمثيل النص التمثيلي بعنوان الكوفية عنوان الهدف العام: ( أن تقرأ الطالبة النص قراءة جهرية سليمة معبرة . توضح مفردات . تستخرج الأفكار . توظف المفردات في جمل ) المستوى العالي : تقرأ النص ، توضح مفردات ، تستخرج أفكار ، توظف مفردات . المستوى المتوسط : تقرأ فقرة من النص ، نفسر المفردات توظف المفردات في جمل . المستوى المتدني : تقرأ بعض الجمل بمساعدة الأهداف : - - أن تقرأ الطالبة الدرس قراءة جهرية سليمة . - أن توضح معاني المفردات الجديدة . - أن تستنتج الفكرة العامة في الدرس . - أن تستخرج الأفكار الجزئية . - أن توظف المفردات في جمل مفيدة . - أن تسرد القصة بلغة سليمة . - أن تجيب عن أسئلة النص إجابة سليمة . - أن تتعرف أنماط لغوية وإملائية جديدة .
- Itemمهارات القراءة السريعة والقراءة المتوافقة مع العقل(2017-10-01) أبو جبين, عطاتمثل القراءة الأداة التعليمية الرئيسة للإنسان طوال العمر ، فهي تنقلنا عبر الزمن ، ماضيه وحاضره ومستقبله ، لذا لن نجد خلال مسيرتنا الدراسية شيئا أكثر قيمة من القراءة ومهاراتها التي تتطور مع الإنسان عبر مسيرته التعليمية ابتداء من مرحلة الطفولة وحتى آخر العمر. وترتبط عملية القراءة ارتباطا مباشرا بأمور أساسية منها : الذاكرة . الحفظ ، التصور الذهني ، الكتابة ، الفهم. ويرى الخبراء أن هناك ستة أغراض رئيسة للقراءة ، هي : فهم رسالة معينة . الحصول على تفصيلات مهمة . الإجابة على سؤال محدد . تقييم ما تقرأ التسلية والترفيه عن النفس. تطبيق ما تقرأ . لقد تعرضنا في هذا البحث إلى مهارات القراءة السريعة والذاكرة وما يرتبط بها وآثرنا أن نورد هنا ما يتعلق بالقراءة في المراحل الدراسية المتقدمة والتي تناسب تطور الطالب العقلي والنفسي والاجتماعي، معتمدين على آخر ما توصلت إليه الدراسات والأبحاث والعلماء في هذا الشأن، وبخاصة عندما يصبح القارئ بحاجة ماسة إلى مهارات القراءة المختلفة ، والحفظ والتذكر والاسترجاع ... ولذا سنورد مهارات متقدمة وضرورية للكبار والصغار على السواء. هناك أناس يمكنهم القراءة بسرعة هائلة وبمعدلات غير معقولة من السرعة وفي الكتب الصعبة؛ فقد كان جون كنيدي من بين القراء الذين يقرأون قراءة سريعة، وكان روزفلت يقرأ كتابا كل يوم قبل الإفطار في أثناء إقامته في البيت الأبيض ، وكان أوليفر هولمز يستطيع أن يلقي نظرة على الصفحات المكتوبة أثناء توجهه إلى المحكمة العليا ثم يجيب عن الأسئلة الخاصة بالمادة التي قرأها بتفاصيل هائلة... ( كومب ،2004 المقدمة) .