Motives of Pursuing High Studies by the Students of the Palestinian Universities
Files
Date
2004
Authors
Shawqi Fayyad Darweesh Sbaihat
Journal Title
Journal ISSN
Volume Title
Publisher
Abstract
This study aimed to realize the motives of pursuing high studies’ programs by the Palestinian universities’ students. For that, the researcher developed an instrument by the help of a similar instrument, and added some points to it. The researcher benefited from the instrument in collecting information that may help his study. The instrument was composed of (68 ) points, divided into six scales in the field of motives. The scales are: scientific motive, professional motive, psychological motive, social motive, financial motive, and unemployment motive. To be sure of the validity of the instrument, he introduced it to six arbitrators. They paid their effort to make it suitable. And to be sure about its reliability. The researcher used (Kronbakh Alpha) equation to calculate the validity of the coefficients of the scales and to the total degree. The rate was (0.95). After analyzing the study, it resulted the following:
1-The motives of pursuing high studies by the students of the Palestinian universities were respectively due to their strength: The professional motive (82%), the scientific motive (78.8%), the psychological motive (78.2%), the financial motive (77.4%), the unemployment motive (70%) and the social motive (67.4%). The total degree was very big at the field of professional motive, big at the fields of (scientific, psychological, financial, and unemployment) motives. and mean at the field of social motive.
2-There are statistical differences at the level of (α=0.05) between the motives of pursuing high studies by the students of the Palestinian universities due to gender, at the field of (psychological motive), in behalf of female, while there are no statistical difference, nor between the other fields, neither at the total degree. So, the first hypothesis was accepted.
3- There are statistical differences at the level of (α=0.05) between the motives of pursuing high studies by the students of the Palestinian universities due to age, in behalf of (less than 25 years old) level, while there were no statistical differences between the other fields, and the total degree. So, the second hypothesis was accepted.
4- There are no statistical differences at the level of (α=0.05) between the motives of pursuing high studies by the students of the Palestinian universities due to the specialization in the high studies, at all the fields and at the total degree also. So, the third hypothesis was accepted
5- There are statistical differences at the level of (α=0.05) between the motives of pursuing high studies by the students of the Palestinian universities due to the university that you study in at all the fields and at the total degree also. So, the forth hypothesis was rejected.
6- There are no statistical differences at the level of (α=0.05) between the motives of pursuing high studies by the students of the Palestinian universities due to the place of living at all the fields, and at the total degree also. . So, the fifth hypothesis was accepted.
7- There are statistical differences at the level of (α=0.05) between the motives of pursuing high studies by the students of the Palestinian universities due to the current job at the field of (psychological motive), in behalf of the (governmental office) level, at the field of (unemployment motive), in behalf of (unemployed), but there are no significant differences, nor between the other fields, neither at the total degree. . So, the sixth hypothesis was accepted . 8- There are statistical differences at the level of (α=0.05) between the motives of pursuing high studies by the students of the Palestinian universities due to the social status at the fields of (professional, social, financial, and unemployment) motives, and all are in behalf of the (single) level, and the differences at the total degree also. So, the seventh hypothesis was rejected.
9- There are statistical differences at the level of (α=0.05) between the motives of pursuing high studies by the students of the Palestinian universities due to the income level at the fields of (social, financial, and unemployment) motives, and the total degree, and all are in behalf of the level of (less than NIS 1500). But there were no statistical differences between the other levels. So, the eighth hypothesis was rejected. In the light of these results, the researcher recommends the higher studies’ faculty to pay more attention to its students, and direct them to the common affairs and to make contacts with the other universities to exchange knowledge with them, in order to benefit from the new sciences.
هدفت هذه الدراسة الى التعرف على دوافع التحاق الطلبة ببرامج الدراسات العليا ، في الجامعات الفلسطينية التي تمنح هذه الشهادة، إضافةً الى تحديد أثر متغيرات الجنس، والعمر، والتخصص، والجامعة، ومكان السكن، والوظيفة، والحالة الاجتماعية، ومستوى الدخل على الدوافع. ولتحقيق ذلك أجريت الدراسة على عينة مكونة من (429) طالبٍ وطالبة من ثلاث جامعات هي" جامعة بير زيت، وجامعة النجاح الوطنية، وجامعة القدس (أبو ديس)"، ولغاية قياس الدوافع طور الباحث أداةً للبحث مستعيناً باستبانةٍ لدراسةٍ مشابهة، وطورها، وأضاف إليها. استفاد الباحث من الاستبانة في جمع المعلومات التي تفيد الدراسة. كانت الاستبانة مكونة من (68) فقرة، موزعة على ستة مجالات من الدوافع. وهذه المجالات هي :الدافع العلمي، والدافع المهني، والدافع النفسي، والدافع الاجتماعي، والدافع الاقتصادي، ودافع البطالة. وللتأكد من صدق الأداة تم عرضها على ستة محكمين. وقد قاموا بعمل ما يلزم لتخرج الإستبانة على أكمل وجه، ومعدة لقياس ما وضعت لقياسه. وللتأكد من ثبات الأداة استخدم الباحث معادلة كرونباخ ألفا (Kronbakh Alpha) لحساب الدرجة الكلية، وبلغ معامل الثبات لها (0.95%). وبعد تحليل النتائج توصلت الدراسة الى ما يلي: - إن دوافع الإلتحاق ببرامج الدراسات العليا لدى طلبة الجامعات الفلسطينية، كانت مرتبة حسب قوتها كالتالي: الدافع المهني (82%)، والدافع العلمي (78.8%)، والدافع النفسي (78.2%)، والدافع الإقتصادي (77.4%)، ودافع البطالة (70%)، والدافع الإجتماعي (67.4%). وكانت الدرجة الكلية كبيرة جداً في المجال المهني، وكبيرة في المجالات (العلمي، والنفسي، والإقتصادي، ومجال البطالة)، ومتوسطة في المجال الاجتماعي. - توجد فروق دالة إحصائياً عند مستوى الدلالة الإحصائية ( α=0.05) بين دوافع الإلتحاق ببرامج الدراسات العليا لدى طلبة الجامعات الفلسطينية تعزى لمتغير الجنس في المجال النفسي، ولصالح الإناث. بينما لا توجد فروق دالة إحصائياً في المجالات الأخرى، والدرجة الكلية. - توجد فروق ذات دلالة إحصائية عند مستوى الدلالة الإحصائية ( α=0.05) بين دوافع الالتحاق ببرامج الدراسات العليا لدى طلبة الجامعات الفلسطينية تعزى لمتغير العمر في مجال دافع البطالة، ولصالح (أقل من 25 سنة). بينما كانت الفروق غير دالة إحصائياً بين المجالات الأخرى وعلى الدرجة الكلية. - لا توجد فروق ذات دلالة إحصائية عند مستوى الدلالة الإحصائية ( α=0.05) بين دوافع الالتحاق ببرامج الدراسات العليا لدى طلبة الجامعات الفلسطينية تعزى لمتغير التخصص بالدراسات العليا على جميع المجالات، والدرجة الكلية. - توجد فروق ذات دلالة إحصائية عند مستوى الدلالة الإحصائية (α=0.05) بين دوافع الالتحاق ببرامج الدراسات العليا لدى طلبة الجامعات الفلسطينية تعزى لمتغير الجامعة على كافة المجالات. - لا توجد فروق ذات دلالة إحصائية عند مستوى الدلالة الإحصائية (α=0.05) بين دوافع الالتحاق ببرامج الدراسات العليا لدى طلبة الجامعات الفلسطينية تعزى لمتغير مكان السكن وعلى جميع المجالات، وعلى الدرجة الكلية. - توجد فروق ذات دلالة إحصائية عند مستوى الدلالة الإحصائية ( α=0.05) بين دوافع الالتحاق ببرامج الدراسات العليا لدى طلبة الجامعات الفلسطينية تعزى لمتغير الوظيفة الحالية في مجال الدافع النفسي، ولصالح (موظف حكومي)، وفي مجال دافع البطالة، ولصالح (لا يعمل)، ولا توجد فروق دالة إحصائياً على الدرجة الكلية. - توجد فروق ذات دلالة إحصائية عند مستوى الدلالة الإحصائية (α=0.05) بين دوافع الالتحاق ببرامج الدراسات العليا لدى طلبة الجامعات الفلسطينية تعزى لمتغير الحالة الاجتماعية، على مجالات : (الدافع المهني، والدافع الاجتماعي، والدافع الاقتصادي، ودافع البطالة)، وكلها لصالح (أعزب)،وكذلك كانت الفروق دالة إحصائياً على الدرجة الكلية. - توجد فروق ذات دلالة إحصائية عند مستوى الدلالة الإحصائية ( α=0.05) بين دوافع الالتحاق ببرامج الدراسات العليا لدى طلبة الجامعات الفلسطينية تعزى لمتغير مستوى الدخل على مجالات (الدافع الاجتماعي، والدافع الاقتصادي، ودافع البطالة)، وجميعها لصالح ( أقل من 1500 شيكل). وبناءً على النتائج الواردة، فإن الباحث يوصي كليات الدراسات العليا بالاهتمام أكثر بطلبة الماجستير، والعمل على توجيههم نحو المصلحة العامة، وليس المصلحة الشخصية فقط، وتوثيق علاقات البحث العلمي بين الجامعات، وحث الجامعات على تطوير وتحديث المناهج، وجعل الدراسات والبحوث العلمية بتوجيه مباشر من المتخصصين، وحث إدارات الجامعات على توفير مصادر المعرفة، والدعوة للتعاون بين الجامعات والمؤسسات الإنتاجية لحل المشكلات التي تواجه كليهما، بواسطة البحث العلمي.
هدفت هذه الدراسة الى التعرف على دوافع التحاق الطلبة ببرامج الدراسات العليا ، في الجامعات الفلسطينية التي تمنح هذه الشهادة، إضافةً الى تحديد أثر متغيرات الجنس، والعمر، والتخصص، والجامعة، ومكان السكن، والوظيفة، والحالة الاجتماعية، ومستوى الدخل على الدوافع. ولتحقيق ذلك أجريت الدراسة على عينة مكونة من (429) طالبٍ وطالبة من ثلاث جامعات هي" جامعة بير زيت، وجامعة النجاح الوطنية، وجامعة القدس (أبو ديس)"، ولغاية قياس الدوافع طور الباحث أداةً للبحث مستعيناً باستبانةٍ لدراسةٍ مشابهة، وطورها، وأضاف إليها. استفاد الباحث من الاستبانة في جمع المعلومات التي تفيد الدراسة. كانت الاستبانة مكونة من (68) فقرة، موزعة على ستة مجالات من الدوافع. وهذه المجالات هي :الدافع العلمي، والدافع المهني، والدافع النفسي، والدافع الاجتماعي، والدافع الاقتصادي، ودافع البطالة. وللتأكد من صدق الأداة تم عرضها على ستة محكمين. وقد قاموا بعمل ما يلزم لتخرج الإستبانة على أكمل وجه، ومعدة لقياس ما وضعت لقياسه. وللتأكد من ثبات الأداة استخدم الباحث معادلة كرونباخ ألفا (Kronbakh Alpha) لحساب الدرجة الكلية، وبلغ معامل الثبات لها (0.95%). وبعد تحليل النتائج توصلت الدراسة الى ما يلي: - إن دوافع الإلتحاق ببرامج الدراسات العليا لدى طلبة الجامعات الفلسطينية، كانت مرتبة حسب قوتها كالتالي: الدافع المهني (82%)، والدافع العلمي (78.8%)، والدافع النفسي (78.2%)، والدافع الإقتصادي (77.4%)، ودافع البطالة (70%)، والدافع الإجتماعي (67.4%). وكانت الدرجة الكلية كبيرة جداً في المجال المهني، وكبيرة في المجالات (العلمي، والنفسي، والإقتصادي، ومجال البطالة)، ومتوسطة في المجال الاجتماعي. - توجد فروق دالة إحصائياً عند مستوى الدلالة الإحصائية ( α=0.05) بين دوافع الإلتحاق ببرامج الدراسات العليا لدى طلبة الجامعات الفلسطينية تعزى لمتغير الجنس في المجال النفسي، ولصالح الإناث. بينما لا توجد فروق دالة إحصائياً في المجالات الأخرى، والدرجة الكلية. - توجد فروق ذات دلالة إحصائية عند مستوى الدلالة الإحصائية ( α=0.05) بين دوافع الالتحاق ببرامج الدراسات العليا لدى طلبة الجامعات الفلسطينية تعزى لمتغير العمر في مجال دافع البطالة، ولصالح (أقل من 25 سنة). بينما كانت الفروق غير دالة إحصائياً بين المجالات الأخرى وعلى الدرجة الكلية. - لا توجد فروق ذات دلالة إحصائية عند مستوى الدلالة الإحصائية ( α=0.05) بين دوافع الالتحاق ببرامج الدراسات العليا لدى طلبة الجامعات الفلسطينية تعزى لمتغير التخصص بالدراسات العليا على جميع المجالات، والدرجة الكلية. - توجد فروق ذات دلالة إحصائية عند مستوى الدلالة الإحصائية (α=0.05) بين دوافع الالتحاق ببرامج الدراسات العليا لدى طلبة الجامعات الفلسطينية تعزى لمتغير الجامعة على كافة المجالات. - لا توجد فروق ذات دلالة إحصائية عند مستوى الدلالة الإحصائية (α=0.05) بين دوافع الالتحاق ببرامج الدراسات العليا لدى طلبة الجامعات الفلسطينية تعزى لمتغير مكان السكن وعلى جميع المجالات، وعلى الدرجة الكلية. - توجد فروق ذات دلالة إحصائية عند مستوى الدلالة الإحصائية ( α=0.05) بين دوافع الالتحاق ببرامج الدراسات العليا لدى طلبة الجامعات الفلسطينية تعزى لمتغير الوظيفة الحالية في مجال الدافع النفسي، ولصالح (موظف حكومي)، وفي مجال دافع البطالة، ولصالح (لا يعمل)، ولا توجد فروق دالة إحصائياً على الدرجة الكلية. - توجد فروق ذات دلالة إحصائية عند مستوى الدلالة الإحصائية (α=0.05) بين دوافع الالتحاق ببرامج الدراسات العليا لدى طلبة الجامعات الفلسطينية تعزى لمتغير الحالة الاجتماعية، على مجالات : (الدافع المهني، والدافع الاجتماعي، والدافع الاقتصادي، ودافع البطالة)، وكلها لصالح (أعزب)،وكذلك كانت الفروق دالة إحصائياً على الدرجة الكلية. - توجد فروق ذات دلالة إحصائية عند مستوى الدلالة الإحصائية ( α=0.05) بين دوافع الالتحاق ببرامج الدراسات العليا لدى طلبة الجامعات الفلسطينية تعزى لمتغير مستوى الدخل على مجالات (الدافع الاجتماعي، والدافع الاقتصادي، ودافع البطالة)، وجميعها لصالح ( أقل من 1500 شيكل). وبناءً على النتائج الواردة، فإن الباحث يوصي كليات الدراسات العليا بالاهتمام أكثر بطلبة الماجستير، والعمل على توجيههم نحو المصلحة العامة، وليس المصلحة الشخصية فقط، وتوثيق علاقات البحث العلمي بين الجامعات، وحث الجامعات على تطوير وتحديث المناهج، وجعل الدراسات والبحوث العلمية بتوجيه مباشر من المتخصصين، وحث إدارات الجامعات على توفير مصادر المعرفة، والدعوة للتعاون بين الجامعات والمؤسسات الإنتاجية لحل المشكلات التي تواجه كليهما، بواسطة البحث العلمي.