Sustainable Energy Management In Commercial Sector In The West-Bank: Case Study Of A PALTEL Company
Date
2010
Authors
Ahmad Mahmoud Ahmad Tartir
Journal Title
Journal ISSN
Volume Title
Publisher
Abstract
As a result of several years of Israeli military occupation of the Palestinian Territories, the Palestinian economy suffers from major distortions and underdevelopment.The supply of conventional energy electricity and petroleum products is monopolized by the (Israel), which sets unrealistic prices, causing energy shortages and the potential for future energy crises. For that all the energy management should be considered in different facilities such as commercial sector.In this thesis we concentrate to the Telecommunication sector because it is considered as one of the largest consumer of energy in this sector. It consumed about 9 million Shekel per year for different kinds of energy.To achieve this purpose the detailed energy audits have been carried out for the largest telecom company in Palestine(Paltel)facilities.We have successfully proved that there a huge potential on energy saving in this company in the most energy consumption equipment's such as lighting,UPS's, rectifiers, air conditioners systems, power factor, and others.We have achieved average total saving of 15.3 % for different facilities with a total annual saving of1597760kWh which is equivalent to 1272517 NIS/year, and Equivalent to 1739321kg/yearCO2reduction,a simple payback period of2 years.
يعتبر القطاع التجاري وما يضمه من مباني من أكبر القطاعات استهلاكا للطاقة، والتي يتم استخدامها بطرق كثيرة ومتعددة. لقد برهنا بنجاح في هذه الأطروحة أن هناك كمية ضخمة في توفيرات الطاقة في قطاع الاتصالات الفلسطينية كنموذج من القطاع التجاري وذلك بتطبيق إجراءات ترشيد استهلاك الطاقة ( بدون أو باستثمار منخفض) على معظم التجهيزات المستهلكة التي تستخدم بصورة كبيرة جدا في شركة rectifiers وال ups للطاقة مثل أجهزة ال الاتصالات، والأجهزة المكتبية, وأنظمة التبريد، ونظام الإنارة، وتحسين معامل القدرة. إن فعالية استخدام الطاقة وإدارتها في القطاع التجاري ليست في وضع أفضل من معظم الدول النامية. لذلك حاولنا أن نبدأ بخطوة أولية نحو استعمال فعال للطاقة وإدارتها في هذا القطاع من خلال إجراء عدة مسوحات في مواقع مختلفة من شركة الاتصالات الفلسطينية والعمل على إدارة الطاقة وترشيد الاستهلاك دون المس في كفاءة التشغيل ووسائل الراحة. لقد حققنا نسبة مئوية يبلغ إجمالي معدل توفيراتها 15.3 % في مواقع شركة الاتصالات الفلسطينية في الضفة الغربية، وبتخفيض في الطاقة الكهربائية مقداره 1597760 كيلو واط ساعة أي ما يعادل 1272517 شيكل لكل عام، وتم تخفيض ثاني أكسيد الكربون ما يقارب 1739321 كيلو غرام لكل عام، وبلغت مدة استرداد رأس المال لهذا الاستثمار حوالي عامين.
يعتبر القطاع التجاري وما يضمه من مباني من أكبر القطاعات استهلاكا للطاقة، والتي يتم استخدامها بطرق كثيرة ومتعددة. لقد برهنا بنجاح في هذه الأطروحة أن هناك كمية ضخمة في توفيرات الطاقة في قطاع الاتصالات الفلسطينية كنموذج من القطاع التجاري وذلك بتطبيق إجراءات ترشيد استهلاك الطاقة ( بدون أو باستثمار منخفض) على معظم التجهيزات المستهلكة التي تستخدم بصورة كبيرة جدا في شركة rectifiers وال ups للطاقة مثل أجهزة ال الاتصالات، والأجهزة المكتبية, وأنظمة التبريد، ونظام الإنارة، وتحسين معامل القدرة. إن فعالية استخدام الطاقة وإدارتها في القطاع التجاري ليست في وضع أفضل من معظم الدول النامية. لذلك حاولنا أن نبدأ بخطوة أولية نحو استعمال فعال للطاقة وإدارتها في هذا القطاع من خلال إجراء عدة مسوحات في مواقع مختلفة من شركة الاتصالات الفلسطينية والعمل على إدارة الطاقة وترشيد الاستهلاك دون المس في كفاءة التشغيل ووسائل الراحة. لقد حققنا نسبة مئوية يبلغ إجمالي معدل توفيراتها 15.3 % في مواقع شركة الاتصالات الفلسطينية في الضفة الغربية، وبتخفيض في الطاقة الكهربائية مقداره 1597760 كيلو واط ساعة أي ما يعادل 1272517 شيكل لكل عام، وتم تخفيض ثاني أكسيد الكربون ما يقارب 1739321 كيلو غرام لكل عام، وبلغت مدة استرداد رأس المال لهذا الاستثمار حوالي عامين.