The Role of Translation in Civilization Dialogue II

Permanent URI for this collection

Browse

Recent Submissions

Now showing 1 - 5 of 12
  • Item
    الترجمة والعولمة
    (2009-11-18) د. عماد البشتاوي
  • Item
    الأدب الفلسطيني مترجما إلى الألمانية
    (2009-11-18) د. عادل الاسطة

    يقارب الدارس في هذه الورقة الأدب الفلسطيني المترجم إلى الألمانية، شعرًا وقصة ورواية وسيرة ذاتية، ويتوقف أمام حركة الترجمة في كل من ألمانيا الغربية والشرقية في حينه، مبرزًا أهم الأسباب التي كانت تراعى في أثناء الترجمة. ويقارن بين ما ترجم من نصوص أدبية فلسطينية نقلت إلى الألمانية، وأخرى عبرية ترجمت في الوقت نفسه. ويتوقف الدارس أمام العام 1996 ، نظرًا لانقطاعه عن متابعة المشهد الأدبي الفلسطيني في ألمانية الموحدة.

  • Item
    التأثر بالحضارة الغربية فيما يتعلق بالنحو والأدب
    (2009-11-18) د. عادل ابو عمشة

    يحاول الباحث في هذا البحث أن يقف على بدايات التأثر بالحضارة الغربية فيما يتعلق بالنحو والأدب من خلال الوقوف عند ما كتبه المستشرقون الفرنسيون وخاصة ( دي ساسي )، وكيف تركت الكتب التي ألفها تأثيرها على المنهج الذي اتبعه الطهطاوي في النحو، حيث اتبع منهج ( دي ساسي ) في كتابه ( التحفة السنية في علوم العربية )، وكذلك في ميدان تحقيق كتب التراث، وهذا يعني أن الطهطاوي أعجب بمناهج التأليف والتحقيق عند المستشرقين، مما جعله عندما قارن بين منهج المستشرقين والأزهريين في ميداني النحو والأدب أن ينحاز إلى طريقة المستش رقين الذي وصفوا كذلك دون أن يكونوا أهلا لهذه الأوصاف. وبذلك يمكن القول أن الطهطاوي كان من أوائل المنادين بالأخذ بأسلوب الغربية في التأليف والبحث والتحقيق.

  • Item
    ما تعجز عنه الترجمة
    (2009-11-18) أ.د. يحيى جبر

    يدور هذا البحث حول فكرة محدودة تتمثل في أن من شأن الترجمة أن تمهد لعلاقات طيبة بين الأمم، نظرا لما تقدمه لكلا الطرفين من أرضية مشتركة في المعارف تقود إلى خلفية ثقافية موحدة تمثل مدخلات تنتج مخرجات متقاربة إن لم نقل متطابقة. يضاف إلى ذلك أن المعرفة المتبادلة من شانها أن تكسر الحواجز بين الشعوب، وتفضي إلى الألفة والتقارب بينها، على نحو ما نجده بين أفراد المجتمع الواحد، فمن تعارف منهم ائتلف، وإلا فهو مختلف قد يقوده اختلافه إلى الصدام. ورد في الحديث: الأرواح جنود مجندة، فما تعارف منها ائتلف وما تناكر منها اختلف. لكن، وفي أحوال معينة، فإن الترجمة تعجز عن اداء هذا الدور، وتكشف عن ثقافة تقوم على العدوان والاستعلاء تقود إلى تكريس الخلاف والاختلاف، بل إلى تجذير العداء، فقد يترجم اللفظ إلى ما يؤدي معناه، ولكن المترجم مهما اوتي من الملكة اللغوية لن يستطيع ان يمكيج الألفاظ، فتظل تفوح بروح العداء والعنصرية والاستعلاء. ويسوق الباحث أمثلة من المعجمات المختلفة، وما تكتنفه بعض مفرداتها من دلالات سلبية، الصليبية والجهاد والإرهاب والبربر والجوييم، ونحو ذلك كدلالات الألوان وغيرها. ويخلص الباحث إلى بعض النتائج في مقدمتها أن الأمم إذا أرادت أن تسعى إلى تحقيق مجتمع العدالة والمساواة على صعيد البشرية بأسرها، فإن عليها أن تراجع معجماتها وتجتث منها بعض المفردات أو أن تسعى إلى تغيير دلالاتها، والاعتذار للآخر عنها، أو على الأقل، أن يقبل كل منا الآخر على ما هو عليه دون أن يكون لمعتقداته دور في توجيه علاقته بالآخر؛ لو كان ذلك ممكنا. كأن نتعاون في ما نشترك فيه، دون أن يؤدي ما نختلف فيه إلى الاصطدام، على أن يظل باب الحوار مفتوحا، عسى أن نتوصل إلى قواسم مشتركة ولو بعد حين.

  • Item
    Allusions and the Intertextual Space in Translation
    (2009-11-18) Dr. Nabil Alawi

    Studies of intertextuality go as far as maintaining that there is no original text. Texts from anintertextual point of view are seen as a tissue of relations between signs and that by deorignatinga text one can come to the conclusions that all sentences and stretches of language that we utter are virtually said by someone before us. This research paper aims at investigating allusion as one of the most visible forms of intertextuality within the context of the intertextual space; writers borrow signs from different texts to relate a message to readers and the space that a sign travels through from one text to another is referred to as the “intertextual space”. As signs (in this case allusions) travel between texts, they gain different shades of meanings that may be of vital importance for a translator to be acquainted with. Translators therefore are urged to account for the added meanings that allusions gain as they travel between texts and as they cross cultural boundaries.