Libraries and Cultural Centers in Palestine and Jerusalem and their Role in Culture and Civilization
Permanent URI for this collection
Browse
Browsing Libraries and Cultural Centers in Palestine and Jerusalem and their Role in Culture and Civilization by Issue Date
Results Per Page
Sort Options
- Itemمكتبة فهمي الأنصاري حصن ثقافي وفكري في القدس(2009-12-03) فاطمة بدوان
هدفت هذه الدراسة إلى بيان أهمية المكتبات الخاصة في بيت المقدس، وتناولت بالتحديد مكتبةالانصاري التي تعتبر نسبيا من المكتبات الخاصة الحديثة التي تأسست عام 1960 والتي فتحت أبوابها لاستخدام العامة. تضم المكتبة أكثر من 45 ألف كتاب تم جمعها خلال 47عاما. تحاول سلطات الاحتلال عبر تدمير إحدى أهم المكتبات في المدينة بهدف طمس العلوم العربية والإسلامية في المدينة والتوجد العربي في القدس المحتلة بغية تهويدها. تتناول الدراسة: تاريخ المكتبة ومؤسسها، أهدافها وموقعها و المواد القرائية التي تحويها. صرخة توجهها هذه الورقة للتصدي لهدم هذه المكتبة الرائدة ولعمليات التخريب الممنهج لتراثنا وعلومنا ومراكزنا الثقافية في بيت المقدس تحت حجج واهية
- Itemالمدارس في بيت المقدس(2009-12-03) محمود عودة كعابنه
هدفت هذه الدراسة إلى إبراز مكانة بيت المقدس ومدارسها في فترة عصفت بالمدينة المقدسة بعد خروجها من براثن الاحتلال الصليبي الذي استمر أكثر من قرنين من الزمن، تم خلالها تدمير جميع مناحي الحياة الإنسانية والعلمية في تلك الفترة . تناولت هذه الدراسة مراجعة لكتاب مجير الدين الحنبلي العليمي التي تبين من خلالها الدور العلمي الذي لعبته مدينة بيت المقدس من الناحية العلمية وظهور المدارس ودور القرآن ودور الحديث والخوانق والتكايا والزوايا والربط والمساجد التي ساعدت على حفظ المواد القرائية والعلوم الاسلامية من الاندثار .
- Itemالدور الثقافي والأدبي في فكر محمد إسعاف النشاشيبي(2009-12-03) ابتسام زحيكة
كانت مدينة القدس على مدى تاريخها معلمًا حضاريًا مشعًا ومنارة أشرقت أنوارها على كافةأنحاء المعمورة.لقد أنشأ المسلمون فيها بيئة ثقافية رائدة تأصلت في علمائها وأدبائها فقدموا إبداعاتهم العلمية،فكانت عاملا في تقدم العلوم والفنون والأدب وغيره على مر السنين.من معاهد بيت المقدس تخرج المئات من العلماء والأدباء والفلاسفة والمهندسين والأطباءوغيرهم ممن اثروا الفكر الإنساني بإنجازاتهم، وقدموا للحضارة الإنسانية من الروائع التيستظل خالدة مع الأيام.أقدم في هذه العجالة دور وإنجازات علم من علماء الفكر الإنساني محمد اسعاف النشاشيبي الذي ارتبط اسمه ببيت المقدس فكرا وثقافة وتعصبا لوطنه ولغته العربية وقد لعب النشاشيبي دورا في توثيق المعلومات الثقافية والحضارية في مدينة القدس وفلسطين.
- Itemالسكاكيني مربيا(2009-12-03) عمر عبد الرحمن نمر
تتناول هذه الدراسة الفكر التربوي لرجل مقدسي فذ.. رجل آمن بالعقل ومنتجات الثقافة في التغيير والتطوير.. وشرط هذه المنتجات بشروط الأصالة والعراقة والوطنية..
خليل السكاكيني واحد من الرواد الفلسطينيين، الذين لمعوا في عدد من المجالات الوطنية والثقافية والاجتماعية والتربوية والفكرية.. وتميزت هذه الريادة في نشأتها في محيط تحول من سلطة عثمانية مقهورة، إلى سلطة احتلالية تبشر باحتلال صهيوني إحلالي.. وهنا تفرد الرجل الذي شكل ثورة عقلية متجددة عمادها الفكر والثقافة، وأوتادها التجذر في الأرض.. من أجل عروبتها، والتمسك بهذه العروبة التي تنضج كل معاني العزة.. فقد ثار السكاكيني على الجهل، وأنار الطريق بكتبه، وآرائه، وفلسفته وببناء مدارسه.. صاح بالقوم انهضوا.. تأملوا.. تحركوا.. كما ثار على الجاهات والوجاهات العائلية العصبوية التقليدية، والتي كان كل همها إنشاء زعامات لا تولد إلا بغضًا بينها.. وهي على استعداد لبيع الغالي والنفيس في سبيل توطيد اسمها، وزعامتها الشكلية.. وثار ثورته المدوية، والتي تركت صدى وآثارًا في فلسطين والبلاد العربية المجاورة.. هذه الثورة تجلت في التربية والتعليم.. لقد استطاعت هذه الثورة أن تحول ال ُ كّتاب إلى مدرسة.. وأن تحول (فك الحرف) إلى علم ومعرفة.. وأن تحول أستاذ ال ُ كّتاب الممتهن للتعليم.. إلى معلم حامل رسالة.. وبالتالي أن تحول الطالب الملقَّن بالمعلومات إلى مشروع مواطن صالح قادر على البناء والعطاء والتطوير..
ولعل هذه الثورة الأخيرة، ثورة السكاكيني في التربية والتعليم- الحقل الذي أحبه السكاكيني وزاوله- هي التي تسلط الدراسة الضوء عليها.. وستحلق هذه الدراسة في المحاور التالية :
1 - نبذة عن حياة السكاكيني، وأبرز محطاته، وإنتاجاته الفكرية والتربوية.
2 - المدارس التي أسسها السكاكيني : الدستورية، والنهضة، وإدارة دار المعلمين، وكل
هذه المدارس في القدس الشريف.. حيث سيتطرق البحث إلى فلسفة السكاكيني في تأسيس هذه المدارس، وفلسفته في تشغيلها: إدارة، ومنهجًا، وسلوكًا..
3 - آراء السكاكيني التربوية، ومؤلفاته، وطرائقه في التدريس، وأساليب التعليم - Itemمصادر الوثائق في بيت المقدس وفي فلسطين(2009-12-03) د.غسان محبيش
تتمتع فلسطين بشكل عام وبيت المقدس بشكل خاص بمكانة روحانية خاصة وموقع استراتيجي مميز طوال الفترات السابقة وحتى وقتنا الحاضر، لهذا فان مدينة القدس والتي تعدمن أقدم مدن العالم، قد سكنت منذ القدم وتعرضت للاحتلال عدة مرات شأنها شأن فلسطين،حيث كانت محطة عبور للعديد من الأمم والشعوب، كما سكنت من قبل البعض منهم، وقد خلف هؤلاء عدة آثار ومخلفات، بقيت شاهدة عليهم طوال الفترات السابقة .ومن خلال تاريخ فلسطين بشكل عام ومدينة القدس بشكل خاص، والغائر في القدم فقد ألف وكتب العديد من المؤلفات عنها، حتى انه صعب حصره، فهناك المطبوع منه، والكثير الكثير لا زال مخطوطًا ومنتشرًا في شتى المكتبات ودور الحفظ المنتشرة في شتى أرجاء المعمورة ،لهذا فإننا نجد تعددت مصادر الوثائق والمعلومات التي تعنى بفلسطين وببيت المقدس على السواء .لقد كشفت الحفريات الأثرية عن العديد من المخلفات الحضارية لتلك الأمم والشعوب التي سكنت هذه المنطقة ، كما وجد العديد من الكتابات التاريخية في المساجد والمدارس ، وغيرها من عمائر كانت منتشرة هنا وهناك ، إلا أن مصادر التاريخ الأخرى كالسجلات والوثائق ،والتي كشف عنها متأخرًا ، قد تعرضت للكثير من أسباب الهلاك والضياع ، سوا ء بسبب الإهمال ، أو الجهل ، أو السرقة ، أو حتى المتاجرة فيها في بعض ألأحيان ، ولا ننسى أن الاهتمام بهذه الوثائق قد بدأ متأخرًا، رغم أهميتها ، إلا أنه أصبح لهذه الوثائق في وقتنا الحاضر أهمية خاصة في شتى مناحي الحياة ، سواء السياسي ة ، أو الاقتصادي ة ، أو الاجتماعية .لهذا فقد بدأ الاهتمام بموضوع الوثائق ، بشكل خاص لأهميتها في خدمة عدة أغراض تخص المجتمع ، لتسيير المعاملات وإقامتها على أساس وطيد .
- Itemدور مراكز البحوث في حفظ وتوثيق وصيانة الوثائق الوطنية(2009-12-03) د . إدريس محمد صقر جرادات
سعت الدراسة لبيان دور مراكز البحوث في حفظ وتوثيق وصيانة وارشفة التراث الشعبي الفلسطيني والهوية الوطنية من خلال اختيار مركز السنابل كنموذج ، واستخدمت الدراسة منهج تحليل المضمون بالاستناد الى الوثائق والصادر والوارد والمستندات وسجل الزيارات، وما كتب عن المركز في الصحافة المحلية وشبكة الانترنت، وهدفت الدراسة الى:
1. كشف الجوانب التي تخدم الاغراض الاجتماعية والسياسة العامة للمركز.
2. دراسة مسيرة المركز في ظل الظروف الصعبة التي يمر بها ابناء شعبنا من انتفاضة وانقطاع الرواتب والحصار والجدار الفاصل.
3. التعرف على واقع ممارسات مركز السنابل كنموذج للمبادرات الذاتية.
4. التوصل الى مجموعة من الاجراءات التي من شأنها تفعيل العلاقة بين مركز السنابل والمجتمع المحلي.
5. التأريخ لأعمال المركز في ظل السلطة الفلسطينية وانتفاضة الاقصى - Itemالمكتبات في مدينة القدس(2009-12-03) أ.د. ربحي عليان
يشكل تاريخ المكتبات وتطورها في أي حضارة أو دولة أو مدينة، جانبًا مهمًا من تاريخها العام، وقد أعطت الحضارة العربية الإسلامية عبر عصورها المختلفة اهتمامًا خاصًا بالكتب والمكتبات، ولهذا انتشرت خزائن ودور الكتب في بغداد ودمشق والقاهرة وفارس وقرطبة والقدس، وغيرها من مراكز الحضارة العربية الإسلامية بالنسبة للمكتبات العربية الإسلامية، فقد كانت النتاج الطبيعي للحضارة العربية الإسلامية وانعكاسًا لها. وقد ساهمت المكتبات في توسيع نطاق هذه الحضارة ونقلها إلى العالم وإلى الأجيال المسلمة. وعندما اتسع أفق المسلمين وازدهرت حضارتهم وتنوعت اهتماماتهم الفكرية والعلمية، وتطورت المكتبات وظهرت الأنواع التالية منها في الحضارة العربية الإسلامية:
1. مكتبات المساجد والجوامع.
2. المكتبات الخاصة بالخلفاء والأمراء والحكام.
3. المكتبات الخاصة بالعلماء والأدباء ورجال الدين.
4. المكتبات العامة.
5. المكتبات المدرسية.
6. مكتبات أخرى مثل مكتبات المشافي والمارستانات.
تهدف هذه الدراسة إلى إلقاء الضوء على التطور التاريخي للمكتبات المختلفة في مدينة القدس منذ الفتح الإسلامي للمدينة وحتى نهاية العهد العثماني. - Itemالقدس في كتابات ُ كتاب القصة القصيرة الفلسطينية(2009-12-03) أ.د. عادل الأسطة
ترمي هذه المقاربة إلى معاينة حضور القدس في القصة القصيرة الفلسطينية، من خلال نماذج مختارة لقصاصين مختارين أيضًا، ذلك أن دراسة الموضوع دون اختيار وتمثيل تتطلب قراءة كل ما كتبه القصاصون الفلسطينيون في القدس، وهذا أمر يتطلب وقتا زمنيًا أطول، ويحتاج إلى تسويد عشرات الصفحات، ما يجعل تلبية شروط المشرفين على المؤتمر أمرًا غير متيسر. هذا من ناحية، ومن ناحية ثانية فقد درس بعض الباحثين موضوع القدس في القصة القصيرة الفلسطينية في رسائل علمية، وأبرز هؤلاء الباحث عبد الله الخباص في رسالته للدكتوراة: " القدس في الأدب العربي الحديث في فلسطين والأردن "، وقد ناقشها في العام 1989 ، وظهرت في كتاب مطبوع في العام 1995 . وقد خصص الخباص للقصة .( القصيرة حيزًا من رسالته، بلغ حجمه 37 صفحة ( من ص 139 -ص 176) ونظرًا لأن الخباص درس الموضوع في الشعر والقصة والرواية والمسرحية، فإنه أحصى وذكر الخطوط العامة دون أن يفصل ويشرح ويحلل.طبعًا نحن لا ننكر قيمة كتابه، فهو أساس في هذا الموضوع، ولكنه لم يقل الكلمة الفصل، ولم يظهر الصورة واضحة، ما يترك المجال لباحثين آخرين كي يخوضوا في الموضوع، فيتوسعوا ويشرحوا ويحللوا، ويفصلوا في الحديث فيما لم يفض فيه هو. سأتوقف في مقاربتي هذه أمام أربعة أصوات قصصية هي خليل السواحري وتوفيق فياض وأكرم هنية ومحمود شقير، وهم كتاب لهم باعهم في باب القصة، وقد أخلصوا لهذا الفن سنوات طويلات، وأصدر كل واحد منهم غير مجموعة قصصية،وشكل علامة مميزة في القصة القصيرة الفلسطينية .
- Itemتوصيات الندوة(2009-12-03) جامعة النجاح الوطنية