مصادر الوثائق في بيت المقدس وفي فلسطين
Loading...
Date
2009-12-03
Authors
د.غسان محبيش
Journal Title
Journal ISSN
Volume Title
Publisher
Abstract
<p>تتمتع فلسطين بشكل عام وبيت المقدس بشكل خاص بمكانة روحانية خاصة وموقع استراتيجي مميز طوال الفترات السابقة وحتى وقتنا الحاضر، لهذا فان مدينة القدس والتي تعدمن أقدم مدن العالم، قد سكنت منذ القدم وتعرضت للاحتلال عدة مرات شأنها شأن فلسطين،حيث كانت محطة عبور للعديد من الأمم والشعوب، كما سكنت من قبل البعض منهم، وقد خلف هؤلاء عدة آثار ومخلفات، بقيت شاهدة عليهم طوال الفترات السابقة .ومن خلال تاريخ فلسطين بشكل عام ومدينة القدس بشكل خاص، والغائر في القدم فقد ألف وكتب العديد من المؤلفات عنها، حتى انه صعب حصره، فهناك المطبوع منه، والكثير الكثير لا زال مخطوطًا ومنتشرًا في شتى المكتبات ودور الحفظ المنتشرة في شتى أرجاء المعمورة ،لهذا فإننا نجد تعددت مصادر الوثائق والمعلومات التي تعنى بفلسطين وببيت المقدس على السواء .لقد كشفت الحفريات الأثرية عن العديد من المخلفات الحضارية لتلك الأمم والشعوب التي سكنت هذه المنطقة ، كما وجد العديد من الكتابات التاريخية في المساجد والمدارس ، وغيرها من عمائر كانت منتشرة هنا وهناك ، إلا أن مصادر التاريخ الأخرى كالسجلات والوثائق ،والتي كشف عنها متأخرًا ، قد تعرضت للكثير من أسباب الهلاك والضياع ، سوا ء بسبب الإهمال ، أو الجهل ، أو السرقة ، أو حتى المتاجرة فيها في بعض ألأحيان ، ولا ننسى أن الاهتمام بهذه الوثائق قد بدأ متأخرًا، رغم أهميتها ، إلا أنه أصبح لهذه الوثائق في وقتنا الحاضر أهمية خاصة في شتى مناحي الحياة ، سواء السياسي ة ، أو الاقتصادي ة ، أو الاجتماعية .لهذا فقد بدأ الاهتمام بموضوع الوثائق ، بشكل خاص لأهميتها في خدمة عدة أغراض تخص المجتمع ، لتسيير المعاملات وإقامتها على أساس وطيد .</p>
<p>تتمتع فلسطين بشكل عام وبيت المقدس بشكل خاص بمكانة روحانية خاصة وموقع استراتيجي مميز طوال الفترات السابقة وحتى وقتنا الحاضر، لهذا فان مدينة القدس والتي تعدمن أقدم مدن العالم، قد سكنت منذ القدم وتعرضت للاحتلال عدة مرات شأنها شأن فلسطين،حيث كانت محطة عبور للعديد من الأمم والشعوب، كما سكنت من قبل البعض منهم، وقد خلف هؤلاء عدة آثار ومخلفات، بقيت شاهدة عليهم طوال الفترات السابقة .ومن خلال تاريخ فلسطين بشكل عام ومدينة القدس بشكل خاص، والغائر في القدم فقد ألف وكتب العديد من المؤلفات عنها، حتى انه صعب حصره، فهناك المطبوع منه، والكثير الكثير لا زال مخطوطًا ومنتشرًا في شتى المكتبات ودور الحفظ المنتشرة في شتى أرجاء المعمورة ،لهذا فإننا نجد تعددت مصادر الوثائق والمعلومات التي تعنى بفلسطين وببيت المقدس على السواء .لقد كشفت الحفريات الأثرية عن العديد من المخلفات الحضارية لتلك الأمم والشعوب التي سكنت هذه المنطقة ، كما وجد العديد من الكتابات التاريخية في المساجد والمدارس ، وغيرها من عمائر كانت منتشرة هنا وهناك ، إلا أن مصادر التاريخ الأخرى كالسجلات والوثائق ،والتي كشف عنها متأخرًا ، قد تعرضت للكثير من أسباب الهلاك والضياع ، سوا ء بسبب الإهمال ، أو الجهل ، أو السرقة ، أو حتى المتاجرة فيها في بعض ألأحيان ، ولا ننسى أن الاهتمام بهذه الوثائق قد بدأ متأخرًا، رغم أهميتها ، إلا أنه أصبح لهذه الوثائق في وقتنا الحاضر أهمية خاصة في شتى مناحي الحياة ، سواء السياسي ة ، أو الاقتصادي ة ، أو الاجتماعية .لهذا فقد بدأ الاهتمام بموضوع الوثائق ، بشكل خاص لأهميتها في خدمة عدة أغراض تخص المجتمع ، لتسيير المعاملات وإقامتها على أساس وطيد .</p>
<p>تتمتع فلسطين بشكل عام وبيت المقدس بشكل خاص بمكانة روحانية خاصة وموقع استراتيجي مميز طوال الفترات السابقة وحتى وقتنا الحاضر، لهذا فان مدينة القدس والتي تعدمن أقدم مدن العالم، قد سكنت منذ القدم وتعرضت للاحتلال عدة مرات شأنها شأن فلسطين،حيث كانت محطة عبور للعديد من الأمم والشعوب، كما سكنت من قبل البعض منهم، وقد خلف هؤلاء عدة آثار ومخلفات، بقيت شاهدة عليهم طوال الفترات السابقة .ومن خلال تاريخ فلسطين بشكل عام ومدينة القدس بشكل خاص، والغائر في القدم فقد ألف وكتب العديد من المؤلفات عنها، حتى انه صعب حصره، فهناك المطبوع منه، والكثير الكثير لا زال مخطوطًا ومنتشرًا في شتى المكتبات ودور الحفظ المنتشرة في شتى أرجاء المعمورة ،لهذا فإننا نجد تعددت مصادر الوثائق والمعلومات التي تعنى بفلسطين وببيت المقدس على السواء .لقد كشفت الحفريات الأثرية عن العديد من المخلفات الحضارية لتلك الأمم والشعوب التي سكنت هذه المنطقة ، كما وجد العديد من الكتابات التاريخية في المساجد والمدارس ، وغيرها من عمائر كانت منتشرة هنا وهناك ، إلا أن مصادر التاريخ الأخرى كالسجلات والوثائق ،والتي كشف عنها متأخرًا ، قد تعرضت للكثير من أسباب الهلاك والضياع ، سوا ء بسبب الإهمال ، أو الجهل ، أو السرقة ، أو حتى المتاجرة فيها في بعض ألأحيان ، ولا ننسى أن الاهتمام بهذه الوثائق قد بدأ متأخرًا، رغم أهميتها ، إلا أنه أصبح لهذه الوثائق في وقتنا الحاضر أهمية خاصة في شتى مناحي الحياة ، سواء السياسي ة ، أو الاقتصادي ة ، أو الاجتماعية .لهذا فقد بدأ الاهتمام بموضوع الوثائق ، بشكل خاص لأهميتها في خدمة عدة أغراض تخص المجتمع ، لتسيير المعاملات وإقامتها على أساس وطيد .</p>