" الموت الدماغي: مقاربة طبية فقهية "
| dc.contributor.author | خالد شوباش محمد علي, الشيخ أحمد | |
| dc.date.accessioned | 2019-07-03T10:31:19Z | |
| dc.date.available | 2019-07-03T10:31:19Z | |
| dc.date.issued | 2019-04-16 | |
| dc.description.abstract | عرف الناس الموت منذ وجود الإنسان، باعتباره انتهاء الحياة، واهتم الأطباء والعلماء والفقهاء والمفكرون والناس عموماً بعلاماته و آثاره. ومع تطور العلوم وظهور الاختراعات الطبية، تمكن العلماء من التحقق بدرجة أكثر دقة وأقرب إلى القطع واليقين في علامات الموت وأعراضه. وبينما كان الفقهاء والأطباء يقررون علامات الموت بحسب أزمانهم و مدى اطلاعهم وعلمهم، ظهر في العصر الحديث ما يسمى بموت الدماغ كعلامة دالة على موت الإنسان وانتهاء حياته. وانشغل العلماء والباحثون على المستوى الفردي والجماعي من خلال المجالس العلمية والمنظمات الطبية واللجان والمجامع الفقهية، بدراسة هذه العلامة والتحقق منها، وتحقيق مناطها وتحرير محل النزاع وموضع الخلاف فيها، مع السعي إلى بلوغ الصواب، و الوصول إلى الحق فيها، فظهرت الآراء وتباينت، وبذل كلٌ جهده وقصارى طاقته، في إثبات ما وصل إليه، تبرئة للذمة وسعياً إلى الحق، كيف لا، والمسألة تتعلق بموت الإنسان وتتكرر كل يوم مرات ومرات. وقد جاء هذا البحث في مقدمة وتمهيد ومبحثين وخاتمة. المقدمة: وفيها بيان إشكالية البحث. التمهيد: يعرض المحتوى وعناوين المباحث والمطالب. المبحث الأول: نهاية الحياة وعلاماتها، وفيه أربعة مطالب: المطلب الأول: تعريف الموت لغة. المطلب الثاني: مفهوم الموت في الاصطلاح. المطلب الثالث: دلالة الموت والألفاظ القريبة ذات الصلة. المطلب الرابع: علامات الموت وأماراته. المبحث الثاني: موت الدماغ وحكمه الفقهي وفيه ثلاثة مطالب: المطلب الأول: مكونات الدماغ وأسباب موته وأعراضه، وتاريخه وخطوات تشخيصه. المطلب الثاني: حكم الموت الدماغي بين الأطباء والفقهاء المعاصرين. المطلب الثالث: حكم نزع أجهزة الإنعاش عن الميت دماغياً. والخاتمة: وفيها أهم نتائج البحث والتوصيات. | en_US |
| dc.identifier.uri | https://hdl.handle.net/20.500.11888/14403 | |
| dc.language.iso | ar | en_US |
| dc.title | " الموت الدماغي: مقاربة طبية فقهية " | en_US |
| dc.type | Article | en_US |