الحركات السياسية الفلسطينية بين الممارسة والشعار، وتأثير ذلك على سلوكها السياسي في المناطق المحتلة عام 1967 من وجهة نظر الجمهور الفلسطيني
| dc.contributor.author | أحمد أنيس جرادات, محمد | |
| dc.date.accessioned | 2021-12-14T11:23:12Z | |
| dc.date.available | 2021-12-14T11:23:12Z | |
| dc.date.issued | 2020-10-15 | |
| dc.description | قدمت هذه الأطروحة استكمالاً لمتطلبات الحصول على درجة الماجستير في التخطيط والتنمية السياسية بكلية الدراسات العليا في جامعة النجاح الوطنية في نابلس، فلسطين. | en_US |
| dc.description.abstract | هدفت هذه الدراسة إلى تحديد واقع الحركات السياسية الفلسطينية بين الممارسة والشعار، وتأثير ذلك على سلوكها السياسي في المناطق المحتلة عام 1967 من وجهة نظر الجمهور الفلسطيني نتيجة اختلاف تقبلها للواقع الفلسطيني أو رفضه، هذا الواقع القائم على اتفاقيات السلام الموقّعة مع الجانب الفلسطيني، والتغير الحاصل في سياسات الدول العربية على اتفاقيات السلام الموقّعة مع الجانب الإسرائيلي، وقام الباحث من خلال الدراسة بوصف أهم التغيرات الحاصلة في سياسة الأحزاب والحركات السياسية نتيجة وقوعها ضمن ثنائية الواقع والشعارات، والتعرف على السلوك السياسي للحركات السياسية الفلسطينية نتيجة انغماسها في الواقع القائم على تبني التغيرات السياسية والابتعاد عن الشعارات الشعبوية التي قامت عليها هذه الحركات منذ بدايتها. شملت الدراسة (300) فرداً من المجتمّع الفلسطيني بهدف دراسة الاختلاف في آرائهم، وذلك من خلال تصميم الاستبانة وتوزيعها عليهم الكترونياً، وتكونت الاستبانة من أربعة أقسام القسم الأول أشتمّل على مقدمة الاستبانة التي أوضحت عنوان البحث والهدف منه، والقسم الثاني أشتمّل على البيانات الأساسية (المتغيرات المستقلة) وهي: الجنس، العمر، مكان السكن، المؤهل العلمي، أمّا القسم الثالث فقد اشتمّل على المعلومات المتعلّقة بالانتمّاء السياسي والتي ضمت (9) أسئلة مختلفة، بينما اشتمّل القسم الرابع على المعلومات المرتبطة بتأثير الممارسات والشعارات الخاصة بالحركات السياسية الفلسطينية على سلوكها السياسي، وتكون هذا القسم من (5) محاور رئيسة، هي: واقع الحركات السياسية الفلسطينية، التغير في سلوك الحركات السياسية، الثقافة السياسية للحركات الفلسطينية وتأثيرها في سلوكها السياسي، ثنائية الواقع والشعارات وأثرها على السلوك السياسي للحركات الفلسطينية. وتوصلت الدراسة إلى النتائج الآتية: النسبة الأكبر من الجمهور الفلسطيني يرى بأن الدافع وراء انتمّائها لحزب سياسي فلسطيني هو (مبدئي ووطني). النسبة الأكبر من الجمهور الفلسطيني لا تتابع منشورات الحركات السياسية الفلسطينية. النسبة الأكبر من الجمهور الفلسطيني لا تثقُ بمنشورات الحركات السياسية الفلسطينية. النسبة الأكبر من الجمهور الفلسطيني ترى أن وظيفة الحركات السياسية الفلسطينية هي (لتحقيق مصالح لأفراد الحزب). النسبة الأكبر من الجمهور الفلسطيني يرى بأن هناك اختلاف بين شعارات وممارسات الحركات السياسية الفلسطينية. وفي نهاية الدراسة أوصى الباحث بعدة توصيات أبرزها: 1. على الأحزاب والفصائل الفلسطينية العمل على مراجعة الأسباب التي أدّت إلى تراجع ثقة الشارع الفلسطيني فيها. 2. ضرورة قيام الأحزاب والفصائل الفلسطينية بالعمل على التواصل مع الجمهور الفلسطيني وملامسة واقعه وهمومه، والابتعاد عن الشعارات التي تنادي بها تلك الأحزاب ولا تطبقها، حتى ملّها الجمهور الفلسطيني. 3. العمل على وضع برامج وأسس جديدة لتلك الأحزاب التي ابتعدت عبر ممارساتها عن الشعارات التي انطلقت لأجلها ونادت بها، وذلك لإعادة الثقة المفقودة مع الجمهور من خلال تناغم التطبيق مع الشعار | en_US |
| dc.identifier.uri | https://hdl.handle.net/20.500.11888/16507 | |
| dc.language.iso | other | en_US |
| dc.publisher | جامعة النجاح الوطنية | en_US |
| dc.subject | الحركات السياسية الفلسطينية بين الممارسة والشعار، وتأثير ذلك على سلوكها السياسي في المناطق المحتلة عام 1967 من وجهة نظر الجمهور الفلسطيني | en_US |
| dc.supervisor | د. رائد نعيرات | en_US |
| dc.title | الحركات السياسية الفلسطينية بين الممارسة والشعار، وتأثير ذلك على سلوكها السياسي في المناطق المحتلة عام 1967 من وجهة نظر الجمهور الفلسطيني | en_US |
| dc.title.alternative | Palestinian Political Movements between Practice and Slogans and its Impact on their Political Behavior in the 1967 Occupied Territories from the Palestininian Public perspective | en_US |
| dc.type | Thesis | en_US |