Translating with ‘differance’: The Old Testament as a case study
Loading...
Date
2015
Authors
Mufeed Sheikha
Nabil Alawi
Journal Title
Journal ISSN
Volume Title
Publisher
Abstract
This paper investigates the importance of deconstruction and its differance in the translatability of the linguistic sign represented by different Biblical versions. It is divided into six parts and a conclusion. The first part defines differance with particular reference to deconstruction and structuralism and their manifestations in the Biblical translations. The second part discusses the relevance of deconstruction and its practices to the linguistic and translation theory by making use of the ideas of Jacque Derrida, Kathlene Davis, Lawrence Venutti, along with the semantic and pragmatic thrust. The third part employs different Biblical passages that reflect the different assumptions put forward by the hypothesis of differance. The study ends with a critical account of the motivated choices of translators influenced by the metaphysics of the American context that ideologically uses the Biblical signs for dehumanizing intentions.
تتناول هذه الورقة أهمية البعد التفكيكي وخاصة ""الدفيرانس" في إثراء أعمال الترجمة من خلال بلورة مفهوم الانسجام بين الأصل وترجمته في ظل التحول اللامتناهي للمكان والزمان. وتبيّن الدراسة ان ""الديفرانس" يتتبع كينونة المعاني اللامركزية التي إما أن تكون تجديدا يحاكي الأصل وإما أن تكون ميتافيزيقية تنحرف بالنص عن مساره وتسلم العمل المترجم إلى هيمنة الواقع الثقافي الذي يعمل على تهميش وتحقير الآخر أيديولوجيا. وما النتاج المترجم الا عملية تتبع للاثار النصية بحضورٍ ميتافيزيقيٍ ثابت يتناول الفجوة المكانية الزمانية الناتجة عن التأجيل من معطيات السياقات الآنية التي ربما تنسجم أو لاتنسجم مع توجهات الأصل. ولا يكتفي المنهج التفكيكي بتوضيح الفجوات النصية الناتجة عن التأجيل بل يمنح القراءات النصية المتجددة شرعية الانتماء إلى الأصل طالما انسجمت آثارها الاستبقائية والتجديدية عند حدود التناغم مع الأصل لأن جاك دريدا يعتبر أن الترجمة الجيدة هي تلك التي تنسجم مع أصلها ويمكن تبريرها.
تتناول هذه الورقة أهمية البعد التفكيكي وخاصة ""الدفيرانس" في إثراء أعمال الترجمة من خلال بلورة مفهوم الانسجام بين الأصل وترجمته في ظل التحول اللامتناهي للمكان والزمان. وتبيّن الدراسة ان ""الديفرانس" يتتبع كينونة المعاني اللامركزية التي إما أن تكون تجديدا يحاكي الأصل وإما أن تكون ميتافيزيقية تنحرف بالنص عن مساره وتسلم العمل المترجم إلى هيمنة الواقع الثقافي الذي يعمل على تهميش وتحقير الآخر أيديولوجيا. وما النتاج المترجم الا عملية تتبع للاثار النصية بحضورٍ ميتافيزيقيٍ ثابت يتناول الفجوة المكانية الزمانية الناتجة عن التأجيل من معطيات السياقات الآنية التي ربما تنسجم أو لاتنسجم مع توجهات الأصل. ولا يكتفي المنهج التفكيكي بتوضيح الفجوات النصية الناتجة عن التأجيل بل يمنح القراءات النصية المتجددة شرعية الانتماء إلى الأصل طالما انسجمت آثارها الاستبقائية والتجديدية عند حدود التناغم مع الأصل لأن جاك دريدا يعتبر أن الترجمة الجيدة هي تلك التي تنسجم مع أصلها ويمكن تبريرها.