The Prevailing Values of the Supervisors at the Palestinian Driectorates of Education and the Effect of Gender, Qualifcation and Experience
Loading...
Date
1998
Authors
Wajih Amin
Journal Title
Journal ISSN
Volume Title
Publisher
Abstract
The purpose of this study was to define the values of the Palestinian supervisors in Jerusalem and the West Bank. The Study also tried to investigate the relationship of these values to the supervisors’ gender, qualification and years of experience in supervision, teaching and administration. The research questions of the study were :
The research questions:
1- What are the prevailing values among the Palestinian supervisors in the West Bank and Jerusalem?
2- Is there an effect of gender on supervisors’ values?
3- Is there an effect of qualification on supervisors’ values?
4- Is there an effect of experience in supervision on supervisors’ values?
5- Is there an effect of experience in teaching or administration on supervisors’ values?
Methodology:
The study population consisted of all the Palestinian educational supervisors in the West Bank and Jerusalem. It included (141) supervisors in (11) educational directorates in addition to Jerusalem District. In this study, the used methodology was the descriptive one. The tool of the study was a questionnaire which consisted of (72) items for each of the six investigated values.
The questionnaire was administered to a random sample of supervisors. Its test—retest reliability was computed to be 0.95. Cronbach Alfa, the lower bound of reliability coefficient is 0.91, which implies that the reliability coefficient is greater or equal to 0.91. Moreover, the questionnaire was checked for validity by a group of experts on the subject. The researcher distributed his questionnaires with the help of the general directors of each district. The collected data was analyzed by computer and the following results were concluded:
Findings:
1- Conformity and benevolence were mostly preferred by male supervisors’ while recognition and support values were the least preferred.
2- Conformity and benevolence were mostly preferred by female supervisors, while recognition and support were the least preferred.
3- The mostly preferred values for both male and female supervisors were conformity and benevolence, while the least preferable ones were recognition and support values.
4- From the male supervisors’ point of view ’the six investigated values according to their existence and preference, were ranked as follows: Benevolence, conformity, independence, support, leadership, and recognition.
5- From the female supervisors’ point of view, the six investigated values according to their existence and preference were ranked as follows: Conformity, independence, benevolence, support, leadership, and recognition.
6- The order of the six value, groups for both males and females, according to their existence and preference was: Conformity, independence, support, leadership, recognition, and benevolence.
7- The results did not show any statistical indicators concerning the relationship between the prevailing values and the supervisors’ years of experience in supervision, education or administration.
Recommendations:
1- The researcher recommends further studies on different values on different sectors of employees in the Ministry of Education.
2- The necessity of the supervisors’ participation in the planning and implementation of their training programs and the rules and regulations governing their job.
3- Delegate more authority, both in the technical and administrative level I tothe supervisors.
4- The positive values investigated in this study are recommended to be part of the selection criteria for recruiting new supervisors.
هدفت هذه الدراسة إلى معرفة أنماط القيم السائدة لدى المشرفين التربويين في الضفة الغربية، وتأثيرها بالجنس والمؤهل العلمي وسنوات الخبرة في الإشراف التربوي، وفي التعليم والإدارة، وذلك على اعتبار أن القيم تسهم في التنبؤ بسلوك المشرف التربوي، وبالقرارات التي يتخذها خلال عمله. وقد حاول الباحث تحقيق هدف الدراسة من خلال الإجابة عن الأسئلة التالية: - ما هي أنماط القيم السائدة عند المشرفين التربويين في الضفة الغربية؟ - هل ثمة أثر للجنس على أنماط القيم السائدة عند المشرفين التربويين؟ - هل ثمة أثر لدرجة المؤهل العلمي على أنماط القيم السائدة عند المشرفين التربويين؟ - هل ثمة أثـر لعدد سنوات الخبرة في الإشراف الـتربوي على أنماط القيم السائدة عند المشرفين التربويين؟ -هل ثمة أثر لعدد سنوات الخبرة في التعليم والإدارة على أنماط القيم السائدة عند المشرفين التربويين؟ وقد أجريت الدراسة على مجتمع البحث جميعه، والذي بلغ مئة وواحدا وأربعين مشرفاً تربوياً ،موزعين على إحدى عشرة مديرية حكومية للتربية والتعليم، من ضمنها محافظة القدس الشريف، واستخدمت الدراسة المنهج الوصفي الذي هو من أكثر المناهج استعمالً في الدراسات التربوية. استخدمت في الدراسة استبانة تكونت من اثنتين وسبعين فقرة، وبواقع اثنتي عشرة فقرة لكـل مجموعة من المجموعات القيمية الست موضوع الدراسة (قيم الدعم، والامتثال، والاعتبارية، والاستقلالية، والغيرية والقيادة). هذا وقد تم إيجاد الصدق والثبات للاستبانة، حيث كان هناك إجماع من المحكمين على كفاءتها لقياس ما وضعت من أجله، إضافة إلى أنها أظهرت ثباتاً بلغت نسبته خمساً وتسعين بالمائة (0.95) في حين بلغت نسبة الدرجة الكلية لثبات الأبعاد (0.91). تم توزيع الاستبانة على مجتمع الدراسة بمساعدة مديري التربية والتعليم في محافظات الضفة الغربية، ثم جمعت الاستبانات وعولجت إحصائياً بواسطة الحاسوب بإيجاد التكرارات والنسب المئوية للتفضيلات والمتوسطات الحسابية، وخلصت الدراسة إلى أن أكثر القيم تفضيلاً لدى الذكور هي: قيم الامتثال والقيم الغيرية، وعند الإناث قيم الامتثال والقيم الغيرية، وعند كل من الذكور والإناث كانت قيم الامتثال والقيم الغيرية أيضاً. أما أقل هذه القيم تفضيلاً لدى الذكور فكانت القيم الاعتبارية وقيم الدعم, ولدى الإناث القيم الاعتبارية وقيم الدعم, ولدى الجنسين معا القيم الاعتبارية وقيم الدعم. كان ترتيب مجموعات القيم الست حسب وجودها وأفضليتها لدى مجتمع الدراسة كما يلي: أ. بالنسبة للذكور: القيم الغيرية, قيم الامتثال, قيم الاستقلالية, قيم الدعم, قيم القيادة, والقيم الاعتبارية. ب. وبالنسبة للإناث فكانت: قيم الامتثال, قيم الاستقلالية, القيم الغيرية, قيم الدعم, قيم القيادة, والقيم الاعتبارية. ت. وعند كلا الجنسين كانت: قيم الامتثال, قيم الاستقلالية, قيم الدعم, قيم القيادة, القيم الاعتبارية, والقيم الغيرية. ث. لم يظهر أثر على وجود علاقة بين الأنماط القيمية السائدة لدى المشرفين التربويين وبين سنوات الخبرة في الإشراف التربوي أو في التعليم والإدارة. وانطلاقاً من هذه النتائج التي توصل إليها الباحث, فقد تم التوصل إلى عدة توصيات أهمها: أ) الدعوة لإجراء دراسات أخرى مشابهة تشمل قيم مديري ومديرات المدارس وقيم المعلمين والإداريين في وزارة التربية والتعليم, على أن تشمل هذه الدراسات مجموعات أخرى من القيم. ب) إشراك عينة من المشرفين التربويين في وضع البرامج التدريبية والأنظمة والتعليمات التي تتعلق بنواحي أعمالهم المختلفة. جـ) تفويض المشرفين صلاحيّات أوسع على المستويين الفني والإداري, تتناسب مع المسؤوليات والمهام المنوطة بهم. أن يكون من الأسس المعتمدة في اختيار المشرفين التربويين, التأكد من أنهم يحملون اتجاهات إيجابية نحو القيم التربوية النافعة مثل: التفكير العلمي, والحرية, والاستقلالية, والصراحة, والاعتبارية, وتحمل المسؤولية, والاندماج بالمجتمع الحالي.
هدفت هذه الدراسة إلى معرفة أنماط القيم السائدة لدى المشرفين التربويين في الضفة الغربية، وتأثيرها بالجنس والمؤهل العلمي وسنوات الخبرة في الإشراف التربوي، وفي التعليم والإدارة، وذلك على اعتبار أن القيم تسهم في التنبؤ بسلوك المشرف التربوي، وبالقرارات التي يتخذها خلال عمله. وقد حاول الباحث تحقيق هدف الدراسة من خلال الإجابة عن الأسئلة التالية: - ما هي أنماط القيم السائدة عند المشرفين التربويين في الضفة الغربية؟ - هل ثمة أثر للجنس على أنماط القيم السائدة عند المشرفين التربويين؟ - هل ثمة أثر لدرجة المؤهل العلمي على أنماط القيم السائدة عند المشرفين التربويين؟ - هل ثمة أثـر لعدد سنوات الخبرة في الإشراف الـتربوي على أنماط القيم السائدة عند المشرفين التربويين؟ -هل ثمة أثر لعدد سنوات الخبرة في التعليم والإدارة على أنماط القيم السائدة عند المشرفين التربويين؟ وقد أجريت الدراسة على مجتمع البحث جميعه، والذي بلغ مئة وواحدا وأربعين مشرفاً تربوياً ،موزعين على إحدى عشرة مديرية حكومية للتربية والتعليم، من ضمنها محافظة القدس الشريف، واستخدمت الدراسة المنهج الوصفي الذي هو من أكثر المناهج استعمالً في الدراسات التربوية. استخدمت في الدراسة استبانة تكونت من اثنتين وسبعين فقرة، وبواقع اثنتي عشرة فقرة لكـل مجموعة من المجموعات القيمية الست موضوع الدراسة (قيم الدعم، والامتثال، والاعتبارية، والاستقلالية، والغيرية والقيادة). هذا وقد تم إيجاد الصدق والثبات للاستبانة، حيث كان هناك إجماع من المحكمين على كفاءتها لقياس ما وضعت من أجله، إضافة إلى أنها أظهرت ثباتاً بلغت نسبته خمساً وتسعين بالمائة (0.95) في حين بلغت نسبة الدرجة الكلية لثبات الأبعاد (0.91). تم توزيع الاستبانة على مجتمع الدراسة بمساعدة مديري التربية والتعليم في محافظات الضفة الغربية، ثم جمعت الاستبانات وعولجت إحصائياً بواسطة الحاسوب بإيجاد التكرارات والنسب المئوية للتفضيلات والمتوسطات الحسابية، وخلصت الدراسة إلى أن أكثر القيم تفضيلاً لدى الذكور هي: قيم الامتثال والقيم الغيرية، وعند الإناث قيم الامتثال والقيم الغيرية، وعند كل من الذكور والإناث كانت قيم الامتثال والقيم الغيرية أيضاً. أما أقل هذه القيم تفضيلاً لدى الذكور فكانت القيم الاعتبارية وقيم الدعم, ولدى الإناث القيم الاعتبارية وقيم الدعم, ولدى الجنسين معا القيم الاعتبارية وقيم الدعم. كان ترتيب مجموعات القيم الست حسب وجودها وأفضليتها لدى مجتمع الدراسة كما يلي: أ. بالنسبة للذكور: القيم الغيرية, قيم الامتثال, قيم الاستقلالية, قيم الدعم, قيم القيادة, والقيم الاعتبارية. ب. وبالنسبة للإناث فكانت: قيم الامتثال, قيم الاستقلالية, القيم الغيرية, قيم الدعم, قيم القيادة, والقيم الاعتبارية. ت. وعند كلا الجنسين كانت: قيم الامتثال, قيم الاستقلالية, قيم الدعم, قيم القيادة, القيم الاعتبارية, والقيم الغيرية. ث. لم يظهر أثر على وجود علاقة بين الأنماط القيمية السائدة لدى المشرفين التربويين وبين سنوات الخبرة في الإشراف التربوي أو في التعليم والإدارة. وانطلاقاً من هذه النتائج التي توصل إليها الباحث, فقد تم التوصل إلى عدة توصيات أهمها: أ) الدعوة لإجراء دراسات أخرى مشابهة تشمل قيم مديري ومديرات المدارس وقيم المعلمين والإداريين في وزارة التربية والتعليم, على أن تشمل هذه الدراسات مجموعات أخرى من القيم. ب) إشراك عينة من المشرفين التربويين في وضع البرامج التدريبية والأنظمة والتعليمات التي تتعلق بنواحي أعمالهم المختلفة. جـ) تفويض المشرفين صلاحيّات أوسع على المستويين الفني والإداري, تتناسب مع المسؤوليات والمهام المنوطة بهم. أن يكون من الأسس المعتمدة في اختيار المشرفين التربويين, التأكد من أنهم يحملون اتجاهات إيجابية نحو القيم التربوية النافعة مثل: التفكير العلمي, والحرية, والاستقلالية, والصراحة, والاعتبارية, وتحمل المسؤولية, والاندماج بالمجتمع الحالي.