Factors Influencing Using Information Technology in High Schools in North of West Bank
Loading...
Date
2007-04-30
Authors
Dr. Baker A. Haq
Ismael Yassin
Journal Title
Journal ISSN
Volume Title
Publisher
Abstract
<p>يهدف البحث إلى الفهم العميق للدوافع النفسية و الاجتماعية للمدرسين نحو استخدام و تبني تكنولوجيا المعلومات في العملية التدريسية و مدى تقبلهم لها مما يساعد على إزالة المعوقات التي قد تحول دون الاستخدام الأمثل للتكنولوجيا في العملية التدريسية. فالفهم الدقيق لمجمل العوامل المؤثرة على تبني التكنولوجيا في العملية التدريسية يساعد متخذي القرارات في اتخاذ القرارات الرشيدة، بالإضافة إلى أهميتها لبناء خطط وطنية مبنية على رؤية واضحة لما يدور على الأرض.تتجه المجتمعات الحديثة نحو اقتصاد مبني على المعرفة (او ما يسمى اقتصاديات المعرفة) مقللة منالترآيز على الاقتصاديات المبنية على السلع المادية. و لخصوصية المجتمع الفلسطيني فان التنمية المستدامة لا يمكن ان تستند على سلعة ما أو على الثروات الطبيعية، فالثانية نادرة و الأولى بحاجة الىحرية حرآة و تنقل، نفتقدهما في فلسطين. لذا أي خطة تنموية يجب أن ترتكز بشكل أساسي على تنمية العقول و بناء أجيال قادرة على التعامل مع التكنولوجيا الحديثة و توظيفها بشكل يخدم اقتصاد وطني مستقل قائم على المعرفة. الطريق إلى هذا هو الترآيز على تطوير طلاب المدارس و الجامعات اللذين يشكلون مستقبل هذه الأمة، وذلك عن طريق تنمية العملية التعليمية و إدخال التكنولوجيا لتصبح مكون أساسي من بنية العملية التعليمية و ليس فقط آعامل.نموذج تقبل التكنولوجيا) الذي يحاول تفسير دوافع تقبل و استخدام ) TAM تُطَبق الدراسة نموذج تكنولوجيا المعلومات، تبين أن العمر و التمكن من اللغة الإنجليزية و المهارات في استخدام الحاسوب وتوفر الانترنت و البرمجيات و توفر جهاز الحاسوب في المنزل لدى المعلم له ارتباط ايجابي و قوي معاعتقاد المعلم بسهولة استخدام تكنولوجيا المعلومات في العملية التعليمية، يؤدي إلى توجهه نحو استخداما لتكنولوجيا. إضافة إلى أن النموذج المستخدم يفسر دوافع المدرسين نحو استخدام تكنولوجيا المعلومات فيالعملية التعليمية.</p>
<p>يهدف البحث إلى الفهم العميق للدوافع النفسية و الاجتماعية للمدرسين نحو استخدام و تبني تكنولوجيا المعلومات في العملية التدريسية و مدى تقبلهم لها مما يساعد على إزالة المعوقات التي قد تحول دون الاستخدام الأمثل للتكنولوجيا في العملية التدريسية. فالفهم الدقيق لمجمل العوامل المؤثرة على تبني التكنولوجيا في العملية التدريسية يساعد متخذي القرارات في اتخاذ القرارات الرشيدة، بالإضافة إلى أهميتها لبناء خطط وطنية مبنية على رؤية واضحة لما يدور على الأرض.تتجه المجتمعات الحديثة نحو اقتصاد مبني على المعرفة (او ما يسمى اقتصاديات المعرفة) مقللة منالترآيز على الاقتصاديات المبنية على السلع المادية. و لخصوصية المجتمع الفلسطيني فان التنمية المستدامة لا يمكن ان تستند على سلعة ما أو على الثروات الطبيعية، فالثانية نادرة و الأولى بحاجة الىحرية حرآة و تنقل، نفتقدهما في فلسطين. لذا أي خطة تنموية يجب أن ترتكز بشكل أساسي على تنمية العقول و بناء أجيال قادرة على التعامل مع التكنولوجيا الحديثة و توظيفها بشكل يخدم اقتصاد وطني مستقل قائم على المعرفة. الطريق إلى هذا هو الترآيز على تطوير طلاب المدارس و الجامعات اللذين يشكلون مستقبل هذه الأمة، وذلك عن طريق تنمية العملية التعليمية و إدخال التكنولوجيا لتصبح مكون أساسي من بنية العملية التعليمية و ليس فقط آعامل.نموذج تقبل التكنولوجيا) الذي يحاول تفسير دوافع تقبل و استخدام ) TAM تُطَبق الدراسة نموذج تكنولوجيا المعلومات، تبين أن العمر و التمكن من اللغة الإنجليزية و المهارات في استخدام الحاسوب وتوفر الانترنت و البرمجيات و توفر جهاز الحاسوب في المنزل لدى المعلم له ارتباط ايجابي و قوي معاعتقاد المعلم بسهولة استخدام تكنولوجيا المعلومات في العملية التعليمية، يؤدي إلى توجهه نحو استخداما لتكنولوجيا. إضافة إلى أن النموذج المستخدم يفسر دوافع المدرسين نحو استخدام تكنولوجيا المعلومات فيالعملية التعليمية.</p>
<p>يهدف البحث إلى الفهم العميق للدوافع النفسية و الاجتماعية للمدرسين نحو استخدام و تبني تكنولوجيا المعلومات في العملية التدريسية و مدى تقبلهم لها مما يساعد على إزالة المعوقات التي قد تحول دون الاستخدام الأمثل للتكنولوجيا في العملية التدريسية. فالفهم الدقيق لمجمل العوامل المؤثرة على تبني التكنولوجيا في العملية التدريسية يساعد متخذي القرارات في اتخاذ القرارات الرشيدة، بالإضافة إلى أهميتها لبناء خطط وطنية مبنية على رؤية واضحة لما يدور على الأرض.تتجه المجتمعات الحديثة نحو اقتصاد مبني على المعرفة (او ما يسمى اقتصاديات المعرفة) مقللة منالترآيز على الاقتصاديات المبنية على السلع المادية. و لخصوصية المجتمع الفلسطيني فان التنمية المستدامة لا يمكن ان تستند على سلعة ما أو على الثروات الطبيعية، فالثانية نادرة و الأولى بحاجة الىحرية حرآة و تنقل، نفتقدهما في فلسطين. لذا أي خطة تنموية يجب أن ترتكز بشكل أساسي على تنمية العقول و بناء أجيال قادرة على التعامل مع التكنولوجيا الحديثة و توظيفها بشكل يخدم اقتصاد وطني مستقل قائم على المعرفة. الطريق إلى هذا هو الترآيز على تطوير طلاب المدارس و الجامعات اللذين يشكلون مستقبل هذه الأمة، وذلك عن طريق تنمية العملية التعليمية و إدخال التكنولوجيا لتصبح مكون أساسي من بنية العملية التعليمية و ليس فقط آعامل.نموذج تقبل التكنولوجيا) الذي يحاول تفسير دوافع تقبل و استخدام ) TAM تُطَبق الدراسة نموذج تكنولوجيا المعلومات، تبين أن العمر و التمكن من اللغة الإنجليزية و المهارات في استخدام الحاسوب وتوفر الانترنت و البرمجيات و توفر جهاز الحاسوب في المنزل لدى المعلم له ارتباط ايجابي و قوي معاعتقاد المعلم بسهولة استخدام تكنولوجيا المعلومات في العملية التعليمية، يؤدي إلى توجهه نحو استخداما لتكنولوجيا. إضافة إلى أن النموذج المستخدم يفسر دوافع المدرسين نحو استخدام تكنولوجيا المعلومات فيالعملية التعليمية.</p>