الضغوط المهنية التي تواجه معلمي مؤسسات التربية الخاصة في الضفة الغربية
Loading...
Files
Date
1997
Authors
خالد "محمد فائق" رشيد الكخن
Journal Title
Journal ISSN
Volume Title
Publisher
Abstract
This study aims at finding out the sources of professional stresses facing special education teachers in West Bank. It also aims at identifying if professional stresses as an independent variable affected by dependent variables i.e. sex, age, educational experience, educational level, type of handicap cared by special education, and the supervising party on that directed the institution. More specifically, this study attempted to answer the following questions:
1- What are the professional stresses sources which face teachers of special educational institutions?
2- Do these sources differ according to variables of sex, age, educational experience, educational level, type of handicap cared by special education teacher, and the supervisory that directed the institution? To answer these questions a five-point scale was developed to represent the level of professional stresses, which are selected as follows: unexisting stress source given one point, little stress source given two points, middle stress source given three points, high stress source given four points, and very high stress source given five points. The stress source is considered to be highly stressing when its mean exceeds 205 points.
The researcher constructed a questionnaire after investigated its reability, consistency and validity for the purpose constructed for. The questionnaire was then distributed to the whole population of the study, which consisted of (181) special education teachers in the West Bank. In the light of the findings, items of the questionnaire were weighted to find out the mean average of ranking stress sources of the variables, which came as follows : Income was found to be the first ranking stress source (3.47), followed by: students characteristics (2.97), relations with handicap's relatives (2.71), relations with administrators(2.50), curriculum (2.50), professional development (2.38), social status (2.36), work condition with handicaps (2.03), work overload (1.86), and finally relations with colleages (1.68). The final results indicated that there is a difference in the total stress sources level due to the variables of sex for male teachers (2.50); age (41-50) years old; educational level for those who have Bachelor degree (2.51); experience for teachers who worked (5-10)years; type of handicap cared about for hearing handicap (2.59); mental handicap (2.56); finally the variable of supervising party on that institution (2.64) for teachers for local charity institutions.
هدفت هذه الدراسة إلى معرفة مصادر الضغوط المهنية التي تواجه معلمي مؤسسات التربية الخاصة في الضفة الغربية، وكذلك معرفة إذا ما كانت الضغوط المهنية كمتغير تابع يتأثر بالمتغيرات المستقلة مثل الجنس، العمر، الخبرة التعليمية، المستوى التعليمي، نوع الإعاقة التي يعنى بها من قبل المعلم، الجهة المشرفة على المؤسسة. وبالتحديد حاولت الدراسة الإجابة على الأسئلة التالية: 1-ماهي مصادر الضغوط المهنية التي تواجه معلمي مؤسسات التربية الخاصة في الضفة الغربية حسب أهميتها؟ 2-هل تختلف مصادر الضغوط المهنية باختلاف يعزى إلى متغير الجنس، والعمر، والخبرة التعليمية والمستوى التعليمي، ونوع الإعاقة التي يعنى بها من قبل المعلم، والجهة المشرفة على المؤسسة. وللإجابة على هذه الأسئلة تم تطوير مقياس لمستوى الضغوط المهنية يشمل المقياس خمسة مستويات من الضغوط هي: مصدر ضغط غير موجود وأعطي درجة واحدة، ومصدر ضغط قليل وأعطي 2 درجة، مصدر ضغط متوسط، وأعطي 3 درجات، ومصدر ضغط كبير وأعطي 4 درجات، ومصدر ضغط كبير جداً وأعطي 5 درجات. واعتبر المصدر ضاغطاً مهنياً مرتفعاً إذا زاد وسطه الحسابي عن 2.5 درجة، على اعتبار أن 2.5 تمثل مصدر ضغط متوسط إلى حد ما بناء على مقياس الضغوط. وقد تمت دراسة المجتمع الكلي بسبب صغر حجم المجتمع والبالغ عددهم 181 معلماً ومعلمة موزعين على مدن الضفة وقراها. وتم التأكد من صدق المقياس من خلال عرضه على عشرة محكمين من حملة الدكتوراه والماجستير في مجال الإرشاد والتربية والخدمة الاجتماعية. كما تم التأكد من ثبات المقياس بواسطة طريقتين:- 1-الطريقة الأولى بواسطة استخدام معادلة كرونباخ الفا لفقرات الاستبانة، وكان الحد الأدنى لمعامل الثبات هو 0.95.63 وهذا دليل على أن الأداة تتمتع بدلالات ثبات مقبولة تبرر استخدامها لغايات الدراسة. 2-الطريقة الثانية بواسطة إعادة تطبيق الاختبارTest- retest حيث تم استخدام معامل ارتباط بيرسون، وذلك من خلال تطبيق الاختبار على عينة استطلاعية قوامها عشرون معلماً ومعلمة من نفس مجتمع الدراسة، وبعد اسبوعين من توزيع الاختبار الأول تم توزيع الاختبار الثاني على نفس العينة وقد تم اعتماد الاختبار الأول لمعلمين في استخراج النتائج وذلك بسبب أنه يعبر عن ردود فعلهم الأولية تجاه الضغوط المهنية، وتبين أن معامل الارتباط في الاختبار القبلي والبعدي بناء على معامل ارتباط بيرسون هو 0.94.85 وهي نسبة جيدة ومقبولة وتبرر لغايات الدراسة. واعتمد الباحث المتوسطات الحسابية، والانحرافات المعيارية، والنسب المئوية في اخراج النتائج التي جاءت على النحو التالي حسب الأهمية: الدخل احتل المصدر الأول للضغوط وبمتوسط حسابي 3.47. يليه السمات الشخصية للمتعلم 2.97 العلاقات مع الأهالي 2.71، العلاقات مع الإدارة 2.5، المنهاج 2.5، النمو المهني 2.38، المكانة الاجتماعية 2.36، ظروف العمل مع المعوقين 2.03، عبء العمل 1.86، العلاقات مع الزملاء 1.68. وكذلك أظهرت النتائج أن هناك اختلافا في مستوى مصادر الضغط الكلي للإبعاد تعزى لمتغير الجنس وللمعلمين الذكور وبمتوسط حسابي (2.5) ومتغير العمر وللمعلمين الذين تتراوح أعمارهم ما بين (41- 50) سنة وبمتوسط حسابي (2.51)، ومتغير الخبرة التعليمية للمعلمين الذين عملوا فترة (5-10 سنوات) بمتوسط حسابي (2.59)، ومتغير نوع الإعاقة التي يعنى بها من قبل المعلم لمعلمي الاعاقة السمعية (2.59) ومعلمي الاعاقة العقلية (2.54)، اما متغير الجهة المشرفة على المؤسسة وكان لمعلمي المؤسسات الخيرية (المحلية) وبمتوسط حسابي 2.64.
هدفت هذه الدراسة إلى معرفة مصادر الضغوط المهنية التي تواجه معلمي مؤسسات التربية الخاصة في الضفة الغربية، وكذلك معرفة إذا ما كانت الضغوط المهنية كمتغير تابع يتأثر بالمتغيرات المستقلة مثل الجنس، العمر، الخبرة التعليمية، المستوى التعليمي، نوع الإعاقة التي يعنى بها من قبل المعلم، الجهة المشرفة على المؤسسة. وبالتحديد حاولت الدراسة الإجابة على الأسئلة التالية: 1-ماهي مصادر الضغوط المهنية التي تواجه معلمي مؤسسات التربية الخاصة في الضفة الغربية حسب أهميتها؟ 2-هل تختلف مصادر الضغوط المهنية باختلاف يعزى إلى متغير الجنس، والعمر، والخبرة التعليمية والمستوى التعليمي، ونوع الإعاقة التي يعنى بها من قبل المعلم، والجهة المشرفة على المؤسسة. وللإجابة على هذه الأسئلة تم تطوير مقياس لمستوى الضغوط المهنية يشمل المقياس خمسة مستويات من الضغوط هي: مصدر ضغط غير موجود وأعطي درجة واحدة، ومصدر ضغط قليل وأعطي 2 درجة، مصدر ضغط متوسط، وأعطي 3 درجات، ومصدر ضغط كبير وأعطي 4 درجات، ومصدر ضغط كبير جداً وأعطي 5 درجات. واعتبر المصدر ضاغطاً مهنياً مرتفعاً إذا زاد وسطه الحسابي عن 2.5 درجة، على اعتبار أن 2.5 تمثل مصدر ضغط متوسط إلى حد ما بناء على مقياس الضغوط. وقد تمت دراسة المجتمع الكلي بسبب صغر حجم المجتمع والبالغ عددهم 181 معلماً ومعلمة موزعين على مدن الضفة وقراها. وتم التأكد من صدق المقياس من خلال عرضه على عشرة محكمين من حملة الدكتوراه والماجستير في مجال الإرشاد والتربية والخدمة الاجتماعية. كما تم التأكد من ثبات المقياس بواسطة طريقتين:- 1-الطريقة الأولى بواسطة استخدام معادلة كرونباخ الفا لفقرات الاستبانة، وكان الحد الأدنى لمعامل الثبات هو 0.95.63 وهذا دليل على أن الأداة تتمتع بدلالات ثبات مقبولة تبرر استخدامها لغايات الدراسة. 2-الطريقة الثانية بواسطة إعادة تطبيق الاختبارTest- retest حيث تم استخدام معامل ارتباط بيرسون، وذلك من خلال تطبيق الاختبار على عينة استطلاعية قوامها عشرون معلماً ومعلمة من نفس مجتمع الدراسة، وبعد اسبوعين من توزيع الاختبار الأول تم توزيع الاختبار الثاني على نفس العينة وقد تم اعتماد الاختبار الأول لمعلمين في استخراج النتائج وذلك بسبب أنه يعبر عن ردود فعلهم الأولية تجاه الضغوط المهنية، وتبين أن معامل الارتباط في الاختبار القبلي والبعدي بناء على معامل ارتباط بيرسون هو 0.94.85 وهي نسبة جيدة ومقبولة وتبرر لغايات الدراسة. واعتمد الباحث المتوسطات الحسابية، والانحرافات المعيارية، والنسب المئوية في اخراج النتائج التي جاءت على النحو التالي حسب الأهمية: الدخل احتل المصدر الأول للضغوط وبمتوسط حسابي 3.47. يليه السمات الشخصية للمتعلم 2.97 العلاقات مع الأهالي 2.71، العلاقات مع الإدارة 2.5، المنهاج 2.5، النمو المهني 2.38، المكانة الاجتماعية 2.36، ظروف العمل مع المعوقين 2.03، عبء العمل 1.86، العلاقات مع الزملاء 1.68. وكذلك أظهرت النتائج أن هناك اختلافا في مستوى مصادر الضغط الكلي للإبعاد تعزى لمتغير الجنس وللمعلمين الذكور وبمتوسط حسابي (2.5) ومتغير العمر وللمعلمين الذين تتراوح أعمارهم ما بين (41- 50) سنة وبمتوسط حسابي (2.51)، ومتغير الخبرة التعليمية للمعلمين الذين عملوا فترة (5-10 سنوات) بمتوسط حسابي (2.59)، ومتغير نوع الإعاقة التي يعنى بها من قبل المعلم لمعلمي الاعاقة السمعية (2.59) ومعلمي الاعاقة العقلية (2.54)، اما متغير الجهة المشرفة على المؤسسة وكان لمعلمي المؤسسات الخيرية (المحلية) وبمتوسط حسابي 2.64.