The Impact Of Socioeconomic Status on Individual's Attitudes Towards Living in Certain Residential Areas: a Comparative study

dc.contributor.advisor
dc.contributor.authorخيرية رضوان رضا يحيى
dc.date.accessioned2017-05-03T09:29:46Z
dc.date.available2017-05-03T09:29:46Z
dc.date.issued2001
dc.description.abstractThe current study aimed at recognizing the influence of socioeconomic status of individuals and their attitudes towards living in different residential areas in the city of Nablus. A specially designed questionnaire was prepared for this purpose and the study population involved those living in the old city (Al-Qarion), Rafedia and Ras El-Eine residential areas. Study sample (143 families) were distributed as follows: 57 in Rafedia, 56 in Ras El-Eine and 30 in the old city. Data were analyzed using SPSS. The results of this study clearly showed that family income is reflected on housing properties both its interior as well as its exterior designs in addition to other associated facilities such as the presence of front and back yards. Significant statistical variations were observed in favor of those living in Rafedia area were 91.3% of the houses in this area were built with stones on the outside compared to 39.3% in Ras E1-Eine residential area and 46.7% of the houses in the old city. The stone specifications were also with great differences and this could be due to the fact that most of the houses in Rafedia area were recently built (20-30 years). It was also found that around 40% of the houses in Rafedia residential area were with or greater than 200 square meters compared to 7.1% and 0.0% for Ras El-Eine and the old city, respectively. With respect to the presence of gardens, the ratios of 75.4%, 28.6% and around 1% were found in association with houses in Rafedia, Ras E1-Eine and the old city, respectively. With respect to house privacy, the ratios of 100%, 68% and 13% were reported by those living in Rafedia, Ras El-Eine and the old city, respectively. As we mentioned earlier, all of these variations were affected by the general mean income the families which was highest among those living in Rafedia area. The highest rate of educated family members was also found in Rafedia residential area (97%) compared to 82% and 57% for Ras E1-Eine and the old city, respectively. Clear variations to the provided services to these residential areas was also evident and is adversely provided as one expect that such services will be affected by the number of inhabitance, thus it should be much better in crowded areas like both Ras El-Eine and the old city. Instead we found that of the nature and number of the streets in Rafedia is better and will organized and one should mention that this might be influenced by the fact that Rafedia residential area is a newly established and this of course will be reflected on the services as well as the organization of this area. Our data clearly indicates the presence of a clear gap between the various studies residential areas, thus we emphasize the great need for scientific planning for organizing the city especially the old residential areas. It's also essential at this stage to evaluate the existing services and the housing facilities in order find means for solving the existing problems.en
dc.description.abstractبداية أجريت هذه الدراسة لبيان فيما إذا كان العامل المادي والاجتماعي لرب الأسرة وللأسرة ككل هما المؤثران الرئيسيان في التحكم بمكان السكن ونوع السكن، والذي أوجد ظاهرة طبقية الأحياء، التي تعد ظاهرة حديثة وليدة عقدين أو اقل من الزمن، فسابقا ومنذ الآف السنين هناك تفاوت مادي واجتماعي بين بني البشر، إلا أن هذا التفاوت تجسد حديثا ليوجد ظاهرة التجمع في أماكن –أحياء- تناسب مستوى الساكن وإمكانياته، وبالتالي إعطاء هذا الحي هوية وصبغة تعكس ثراء أو فقر ساكنيه، وللتأكد من ذلك أخذت ثلاثة أحياء من مدينة نابلس لإجراء دراسة مقارنة بينها وهي:- جزء من منطقة رفيديا والآخر من منطقة رأس العين أما المنطقة الأخيرة فهي حارة القريون في البلدة القديمة. اذا تكونت عينة الدراسة من (143) أسرة –مسكن- وتم تقسيمها كالآتي 57 مسكن في رفيديا و 56 مسكن في منطقة رأس العين و 30 مسكن في حارة القريون. وزعت هذه الاستبانات بطريقة عشوائية ثم تمت عملية ترميزها ومعالجتها إحصائيا باستخدام البرنامج الاحصائي spss لإثبات فرضيات الدراسة والخروج بنتائج الدراسة التي بينت:- • وجود فروق دالة إحصائيا لصالح منطقة رفيديا غالبا، اذ تبين لنا أن نسبة 91.3% من الواجهات الخارجية في منطقة رفيديا مادة البناء هي عبارة عن الحجر في حين بلغت هذه النسبة في منطقة راس العين 39.3%، وغلبت مادة الحجر+ الطين في حارة القريون حيث ساوت نسبتها 46.7% نظراً لطول عمر المنطقة السكنية. • المنطقة التي تحظى بالنسبة الأكبر من المساكن التي تزيد مساحتها عن 200 متر مربع هي رفيديا اذ تبلغ 38.6% في حين تبلغ هذه النسبة في منطقة رأس العين والقريون على التوالي 7.1% و 0%، إضافة إلى تمتع منطقة رفيديا بالنسبة الأكبر لامتلاك حديقة منزلية محيطة 75.4% وفي رأس العين 28.6% ولا تكاد تذكر في القريون، مع الاستعانة الكاملة بالمهندس المعماري من قبل أصحاب المساكن في منطقة رفيديا، في حين تبلغ هذه النسبة في رأس العين 32% وفي القريون 10%، وبهذا تحظى منطقة رفيديا بزيادة عدد غرفها إذ تبلغ نسبة المساكن التي تزيد غرفها عن 4 غرف 77% وفي رأس العين 23% أما القريون فتبلغ هذه النسبة 3%. • نسبة 100% من سكان منطقة رفيديا يتمتعون بالخصوصية المطلوبة في حين تبلغ هذه النسبة في رأس العين والقريون على التوالي 68% و 13% إضافة إلى توفر الإنارة والتهوية الطبيعية المطلوبة بشكل مكتمل في منطقة رفيديا الدراسية. • أغلب أرباب الأسر في المناطق الدراسية الثلاثة يعملون مع الاختلاف في طبيعة العمل ومكانه، إذ تبلغ نسبة المستقلون في عملهم في منطقة رفيديا 39%، ونسبة العمال في رأس العين والقريون على التوالي 43% و 53%. 49% من سكان منطقة رفيديا يزيد متوسط دخلهم الشهري عن 1000د في حين 34% من سكان منطقة رأس العين تتراوح دخولهم بين 150- 300 و 300- 600 د شهريا، ونسبة 40% متوسط دخولهم في حارة القريون أقل من 150 د. مع ملاحظة أن متوسط حجم الأسرة الحالي في المسكن يبلغ أقله في منطقة رفيديا ويساوي 5.3 وفي رأس العين 5.6 أما القريون 5.5. • 97% من أرباب الأسر في منطقة رفيديا هم من الفئة المتعلمة في حين تبلغ هذه النسبة في رأس العين والقريون 82% و 57%. • وقد تبين أن الخدمات مقدمة للجميع إلا أن الاكتظاظ السكاني أوجد فجوة في متوسط النصيب الذي تحظاه المناطق، إضافة الى أن شوارع منطقة رفيديا هي الأفضل والأوسع وبنسبة 100% وتوفر مواصلات منتظمة تؤدي إلى هذه المنطقة، مع عدم حصول منطقة راس العين والقريون على نفس النسبة. وبهذا تبين أن الخدمات مقدمة للجميع ألا أن الاكتظاظ السكاني أوجد فجوة في متوسط النصيب الذي تحظاه المناطق، إضافة إلى أن شوارع منطقة رفيديا هي الأفضل والأوسع وبنسبة 100% وتوفر مواصلات منتظمة تؤدي إلى هذه المنطقة، مع عدم حصول منطقة رأس العين والقريون على نفس النسبة. وبهذا تبين أن هناك فجوة واضحة بين المناطق السكنية الثلاث ولتقليلها خرجت الباحثة ببعض التوصيات الموجهة لذوي الشأن منها: 1. اتباع أسس التخطيط الحضري العلمي الحديث في تنظيم المدينة عامة والبلدة القديمة خاصة. 2. إجراء دراسات مشابهة والتطرق لنقاط الضعف التي تعانيها المدينة وخاصة البلدة القديمة والخروج بالحلول الممكنة التطبيق.ar
dc.identifier.urihttps://hdl.handle.net/20.500.11888/7517
dc.titleThe Impact Of Socioeconomic Status on Individual's Attitudes Towards Living in Certain Residential Areas: a Comparative studyen
dc.titleانعكاس الحالة المادية والاجتماعية على الأحياء السكنية في مدينة نابلس، دراسة مقارنةar
dc.typeThesis
Files
Original bundle
Now showing 1 - 1 of 1
Loading...
Thumbnail Image
Name:
the_impact_of_socioeconomic_status_on_individuals_attitudes_towards_living_in_certain_residential_areas_a_comparative_study.pdf
Size:
4 MB
Format:
Adobe Portable Document Format
Description: