Crime Locative Distribution in Nablus and its Refugee Camps: Astudy In Social Geography
Loading...
Date
2012
Authors
Arab Awni Ya’acoob Tuqan
Journal Title
Journal ISSN
Volume Title
Publisher
Abstract
In this study, the researcher sought to identify the areas of crimes widespread in Nablus neighborhoods and its refugee camps. Specifically, the study examined the causes, instruments, season of their occurrence, and characteristics of complainant and defendant in these crimes which have been committed in the town and its nearby refugee camps .
The researcher divided the study into seven chapters. Chapter one introduced the problem of the study, its significance, its objectives, its hypotheses, methodology and data on the areas of study. Chapter two was devoted to the city of Nablus in terms of location, characteristics of its location, health and social conditions, and jobs in the town. The chapter also dwelt on Nablus refugee camps. Chapter three tackled the internal and external factors behind crimes. The chapter looked at the causes of crimes in the Arab world and provided some statistics on this phenomenon.
Chapter four discussed the political and security conditions in the West Bank and the Gaza Strip during the second Intifada which broke out in 2000. In this chapter, the researcher examined the problems of proverty and unemployment in the urban and refugee camp areas. She provided some data and statistics from Nablus police administration and Nablus First Instance Court, and Nablus – based Rehabilitation and Correction Center. The chapter concluded with some data on occupants of the Rehabilitation and Correction Center serving Nablus and its refugee camps (June 23, and July 2, 2011).
Chapter five surveyed data on penalty cases submitted to generalattorney in 2009 and 2010 in Nablus and its refugee camps.These data were processed using SPSS to find out frequencies and percentages. These data dwelt on crimes reported to the police in Nablus and its refugee camps, their chronological distribution, instruments used, causes and characteristic of complainants and defendants.
Chapter six dealt with the geographical distribution of crime reported in 2009 in Nablus and its refugee camps, using GIS to draw maps for the location of places of residence of both. In addition, the GIS program was used to show the geographical distribution of crimes reported according to season, instruments used, causes, age, and sex of complainants and defendants. The researcher also determined the value of Pearson’s coefficient between the independent variables and the dependent variable in the study of the multi – regression method .
Chapter seven covered the findings and recommendations of the study. It was found that 29.6% of reported crimes took place in the summer of 2009 in Nablus and its refugee camps; 9% of all crimes in 2009 occurred in Nablus and its refugee camps, and in Balata Refugee Camp in particular. It was also found that age group 15-19 occupied first place (15.6%) among all age groups of criminals in Nablus and its refugee camps in 2010. Further, there were cases submitted to the Palestinian courts, during the second Intifada, but they were not opened.
In the light of these findings, the researcher concludes that couseling and orientations of teenagers and correction of their behaviours, by family, school and community, are very important. She also recommends doing more research on this subject. She also suggest that courts open cases submitted to it in previous years. Finally, she suggests increasing open spaces and public gardens and putting severe restrictions on building setbacks in building laws.
تهدف الباحثة من دراسة هذا الموضوع الى تحديد مناطق انتشار الجريمة في أحياء مدينة نابلس ومخيماتها، ودراسة الجريمة فيها من حيث: الاسباب، والادوات، وفصل حدوثها، وخصائص المشتكي والمشتكى عليه في الجرائم التي وقعت في مدينة نابلس ومخيماتها. قسمت الباحثة الدراسة الى سبعة فصول، تناولت في الفصل الأول مشكلة الدراسة، وأهميتها، وأهدافها، وفرضياتها، ومنهجيتها، وبيانات عن منطقة الدراسة. في حين تحدثت في الفصل الثاني عن مدينة نابلس من حيث موقعها، وخصائص سكانها، والوضع الصحي والاجتماعي، ووظائف المدينة، كما تحدثت عن مخيمات نابلس. واستعرضت في الفصل الثالث العوامل الداخلية والخارجية المؤدية للإجرام، كما تحدثت عن أسباب الجريمة في الوطن العربي، وإحصاءاتها. أما الفصل الرابع فقد تحدثت فيه عن الاوضاع السياسية والامنية في الضفة الغربية وقطاع غزة خلال فترة الانتفاضة الثانية، وتحدثت عن الفقر والبطالة في الحضر والمخيمات، واستعرضت بيانات عن شرطة نابلس وإداراتها، وبيانات عن محكمة بداية وصلح نابلس، ومركز إصلاح وتأهيل نابلس، كما احتوى على بيانات عن نزلاء مركز الاصلاح والتأهيل في مدينة نابلس ومخيماتها بتاريخ 23/6 و2/7/2011م. استعرضت في الفصل الخامس بيانات عن القضايا الجزائية التي رفعت للنيابة عامي 2009 و2010م في مدينة نابلس ومخيماتها، حيث تم إدخالها على برنامج التحليل الاحصائي SPSS ، وإيجاد التكرارات والنسب المئوية للبيانات التي تحدثت عن مجموعات الجرائم المبلغ عنها في مدينة نابلس ومخيماتها، والتوزيع الزمني لها، وأدواتها، وأسبابها، وخصائص الأفراد المشتكى عليهم بها، والأفراد المشتكين. وتحدثت في الفصل السادس عن التوزيع المكاني للجرائم المبلغ عنها عام 2009م في مدينة نابلس ومخيماتها، حيث تم استخدام برنامج GIS في رسم الخرائط الخاصة بالتوزيع المكاني لأماكن سكن المشتكين والمشتكى عليهم، والتوزيع المكاني للجرائم المبلغ عنها حسب الفصول، والأدوات، والأسباب، وعمر وجنس المشتكى عليه والمشتكي، وتم التعرف على قيمة معامل الارتباط بين المتغيرات المستقلة والمتغير التابع من خلال دراسة الإنحدار المتعدد. وفي الفصل السابع ذُكرت النتائج والتوصيات، وخرجت الدراسة بعدة نتائج من اهمها: حدوث 29.6% من الجرائم المبلغ عنها عام 2009م في مدينة نابلس ومخيماتها بفصل الصيف، وحدوث 9% من الجرائم المبلغ عنها عام 2009م في مدينة نابلس ومخيماتها بمخيم بلاطة، وكانت الفئة العمرية بين 15- 19 سنة قد احتلت المرتبة الاولى من بين الفئات العمرية للمشتكين في مدينة نابلس ومخيماتها بنسبة 15.6% عام 2010م، كما أن هناك قضايا رفعت للمحاكم الفلسطينية خلال فترة الانتفاضة الثانية لم يبت فيها. وتم وضع عدة توصيات من أهمها: أهمية التوجيه والارشاد لسلوكيات المراهقين من قبل الاسرة والمدرسة والمجتمع، وتوجيه الباحثين لعمل أبحاث ودراسات عن هذا الموضوع، وحث المحاكم على إنهاء البت في القضايا المرفوعة اليها خلال السنوات السابقة، بالاضافة الى التشديد على وجود فراغات مكانية وحدائق، والتأكيد على وجود ارتدادات في قوانين البناء.
تهدف الباحثة من دراسة هذا الموضوع الى تحديد مناطق انتشار الجريمة في أحياء مدينة نابلس ومخيماتها، ودراسة الجريمة فيها من حيث: الاسباب، والادوات، وفصل حدوثها، وخصائص المشتكي والمشتكى عليه في الجرائم التي وقعت في مدينة نابلس ومخيماتها. قسمت الباحثة الدراسة الى سبعة فصول، تناولت في الفصل الأول مشكلة الدراسة، وأهميتها، وأهدافها، وفرضياتها، ومنهجيتها، وبيانات عن منطقة الدراسة. في حين تحدثت في الفصل الثاني عن مدينة نابلس من حيث موقعها، وخصائص سكانها، والوضع الصحي والاجتماعي، ووظائف المدينة، كما تحدثت عن مخيمات نابلس. واستعرضت في الفصل الثالث العوامل الداخلية والخارجية المؤدية للإجرام، كما تحدثت عن أسباب الجريمة في الوطن العربي، وإحصاءاتها. أما الفصل الرابع فقد تحدثت فيه عن الاوضاع السياسية والامنية في الضفة الغربية وقطاع غزة خلال فترة الانتفاضة الثانية، وتحدثت عن الفقر والبطالة في الحضر والمخيمات، واستعرضت بيانات عن شرطة نابلس وإداراتها، وبيانات عن محكمة بداية وصلح نابلس، ومركز إصلاح وتأهيل نابلس، كما احتوى على بيانات عن نزلاء مركز الاصلاح والتأهيل في مدينة نابلس ومخيماتها بتاريخ 23/6 و2/7/2011م. استعرضت في الفصل الخامس بيانات عن القضايا الجزائية التي رفعت للنيابة عامي 2009 و2010م في مدينة نابلس ومخيماتها، حيث تم إدخالها على برنامج التحليل الاحصائي SPSS ، وإيجاد التكرارات والنسب المئوية للبيانات التي تحدثت عن مجموعات الجرائم المبلغ عنها في مدينة نابلس ومخيماتها، والتوزيع الزمني لها، وأدواتها، وأسبابها، وخصائص الأفراد المشتكى عليهم بها، والأفراد المشتكين. وتحدثت في الفصل السادس عن التوزيع المكاني للجرائم المبلغ عنها عام 2009م في مدينة نابلس ومخيماتها، حيث تم استخدام برنامج GIS في رسم الخرائط الخاصة بالتوزيع المكاني لأماكن سكن المشتكين والمشتكى عليهم، والتوزيع المكاني للجرائم المبلغ عنها حسب الفصول، والأدوات، والأسباب، وعمر وجنس المشتكى عليه والمشتكي، وتم التعرف على قيمة معامل الارتباط بين المتغيرات المستقلة والمتغير التابع من خلال دراسة الإنحدار المتعدد. وفي الفصل السابع ذُكرت النتائج والتوصيات، وخرجت الدراسة بعدة نتائج من اهمها: حدوث 29.6% من الجرائم المبلغ عنها عام 2009م في مدينة نابلس ومخيماتها بفصل الصيف، وحدوث 9% من الجرائم المبلغ عنها عام 2009م في مدينة نابلس ومخيماتها بمخيم بلاطة، وكانت الفئة العمرية بين 15- 19 سنة قد احتلت المرتبة الاولى من بين الفئات العمرية للمشتكين في مدينة نابلس ومخيماتها بنسبة 15.6% عام 2010م، كما أن هناك قضايا رفعت للمحاكم الفلسطينية خلال فترة الانتفاضة الثانية لم يبت فيها. وتم وضع عدة توصيات من أهمها: أهمية التوجيه والارشاد لسلوكيات المراهقين من قبل الاسرة والمدرسة والمجتمع، وتوجيه الباحثين لعمل أبحاث ودراسات عن هذا الموضوع، وحث المحاكم على إنهاء البت في القضايا المرفوعة اليها خلال السنوات السابقة، بالاضافة الى التشديد على وجود فراغات مكانية وحدائق، والتأكيد على وجود ارتدادات في قوانين البناء.