The Influence of a University’s Environment on Students’ Language
Loading...
Files
Date
2013
Authors
Reem Al-Maaita
Journal Title
Journal ISSN
Volume Title
Publisher
Abstract
There are some extra-linguistic factors that typically influence change, viz, gender, age, race, religion, economic and cultural levels, eographical environment, and social contexts. This study handles different aspects of changes in university student’s aspects and correlate them with social and psychological dimensions which determine the students selections of certain phonological patterns compatible with context, place and time. These encourage students to be more responsive to on-campus prevailing forms. Levelling took place on campuses, where moderate university accent has emerged, and the majority accent which is closes to the standard model.
ثمة عوامل تؤثر في تغير لغة الفرد منها: النوع (الجنس) والعمر، والعرق، والمعتقد الديني والمستوى الاقتصادي والثقافي، والبيئة الجغرافية، والمواقف الاجتماعية ... وتبحث الدراسة أثر البيئة الجامعيّة في تغيّر لغة الطلاب، وتقتصر على المستوى الصوتي، متناولةً بعضَ ظواهره التي تختلف باختلاف جنس الطّالب، وباختلاف مكان وجوده وزمانه، وتصل إلى نتيجة مؤدّاها أنّ التغيرات اللغويّة (اللهجيّة) في كلام الطّلاب ناجمة عن عوامل اجتماعية وأخرى نفسية، تقودهم إلى أن يختاروا السلوك اللغوي، الذي يتناسب والموقف الذي يعيشونه، والمكان والزمان اللذين يكونون فيهما، فهي تحملهم على أن يكونوا أكثر استجابة للأعراف اللغوية الاجتماعية السائدة في البيئة الجامعية. وقد أصبحت الجامعات في معظم الدول أماكن لاختلاط الجنسيْن: الذّكور والإناث، وأبناء البيئات والطّبقات المختلفة على اختلاف لهجاتهم، فنشأ عن ذلك أن اضمحلّت – إلى حدّ ما- الفروق اللغويّة البارزة فيها، ونشأت لهجة جامعيّة متوسّطة، تميل إلى الفصيحة بوصفها لغة العلم، وتميل إلى اللغة الاجتماعيّة السّائدة عند غالبيّة الطّلبة.
ثمة عوامل تؤثر في تغير لغة الفرد منها: النوع (الجنس) والعمر، والعرق، والمعتقد الديني والمستوى الاقتصادي والثقافي، والبيئة الجغرافية، والمواقف الاجتماعية ... وتبحث الدراسة أثر البيئة الجامعيّة في تغيّر لغة الطلاب، وتقتصر على المستوى الصوتي، متناولةً بعضَ ظواهره التي تختلف باختلاف جنس الطّالب، وباختلاف مكان وجوده وزمانه، وتصل إلى نتيجة مؤدّاها أنّ التغيرات اللغويّة (اللهجيّة) في كلام الطّلاب ناجمة عن عوامل اجتماعية وأخرى نفسية، تقودهم إلى أن يختاروا السلوك اللغوي، الذي يتناسب والموقف الذي يعيشونه، والمكان والزمان اللذين يكونون فيهما، فهي تحملهم على أن يكونوا أكثر استجابة للأعراف اللغوية الاجتماعية السائدة في البيئة الجامعية. وقد أصبحت الجامعات في معظم الدول أماكن لاختلاط الجنسيْن: الذّكور والإناث، وأبناء البيئات والطّبقات المختلفة على اختلاف لهجاتهم، فنشأ عن ذلك أن اضمحلّت – إلى حدّ ما- الفروق اللغويّة البارزة فيها، ونشأت لهجة جامعيّة متوسّطة، تميل إلى الفصيحة بوصفها لغة العلم، وتميل إلى اللغة الاجتماعيّة السّائدة عند غالبيّة الطّلبة.