What Succession in Wow and Omega of A triangular Verb for One Meaning in the Arab Tongue
Loading...
Date
2012
Authors
Burhan Mostafa yosef Daraghma
Journal Title
Journal ISSN
Volume Title
Publisher
Abstract
Abstract
The voice of wow and omega consider from the voices which follow each other in the words building , and :any of these words which contains the meaning of triangular verbs succession , the research came to shed on the triangular verbs that hold the meaning of succession in the Arab tongue.
The research holds the title "What succession the wow and the omega of the triangular verbs for one meaning in Arab tongue " . The research contains of introduction, two chapters , and a conclusion ,as the researcher shows in the introduction that wow and omega share in many aspects during their pronunciation both - that wow and omega differ in many other aspects , and share of these two sounds .
-I mean wow and omega in these aspects make it easy in the place of succession to take in consider the preservation of the unity of meaning in two formulas the allowaah and alaauah .
The researcher shows that wow will change to omega , and the omega bug morphological binding and the report of change for these two voices for morphological motivated bug ,outside of the circle of desired study.
However, the exchange of the two mention voice-wow and omega –places in speech building will not be in morphological bug court ,but came by reasons and other reasons that the researcher came to disclosed.
Due to the limited example verbs , it was suitable to merge it in one chapter with effective boned ,this mention in the first chapter , and the outcome of effective boned and example verbs was forty two especially for effective boned whereas example verbs limited in one verb only in the limits of what worked .
The second chapter comes under the title "What succession the wow and the omega of the act missing, remarkably that this type of verbs occupied a middle rank of attendance , which reach thirty verb.
It should also be noted that the researcher stops at number of linguistic issues the are mostly came to clarify the succession of wow and omega of the triple verbs including: what was the language of a particular tribe like a high burden ,and there is specialize, Formulas for A tay tribe ,and other specialized for hathel tribe ,and other formats associated with bani-kalab tribe .
The research contains a number of output ,then the glossary of a tripartite verbs which included the meaning of succession , and indexes of Quranic verses ,the hadith
And notice and alarajaz ,and a list of a private sources and references.
1) -Morphological entrenched any bug that change wow to omega or omega to wow is subject to base the whole banking that scientists exchange in Arabic
2) Limited verbs example lack of numbers
الملخص يعد صوتا الواو والياء من الأصوات التي يعقب كل منهما الآخر في بنى الكلمات، ومن هذه الكلمات التي اشتملت على معنى التعاقب الأفعال الثلاثية، وقد جاء هذا البحث ليسلط الضوء على الأفعال الثلاثية التي حملت معنى التعاقب في لسان العرب. وقد حمل البحث عنوان" ما تعاقب فيه الواو والياء من الفعل الثلاثي لمعنى واحد في لسان العرب". وقد اشتمل البحث على مقدمة وفصلين وخاتمة،وبين الباحث في المقدمة أنّ الواو والياء يشتركان في صفات عدة في أثناء النطق بهما، وهما - أي الواو والياء- يختلفان في بعض الصفات الأخرى، واشتراك هذين الصوتين- أعني الواو والياء- في هذه الصفات أدى إلى تعاقبهما مع الأخذ بعين الاعتبار الحفاظ على وحدة المعنى،في كلتا الصيغتين الواوية واليائية. وقد بين الباحث أنّ الواو قد تنقلب ياء، وكذلك الياء واوا لعلة صرفية ملزمة، وما ورد من قلب لهذين الصوتين بدافع علة صرفية يخرج من دائرة الدراسة المنشودة. بيد أن تبادل الصوتين المذكورين - الواو والياء - مواضعهما في بنى الكلام لا يكون بفعل علة صرفية مستحكمة ، وإنما جاء بفعل دواع وأسباب أخرى جاء البحث ليكشف عنها. ونظرا لمحدودية أفعال المثال فقد كان من المناسب دمجها في فصل واحد مع الأفعال الجوفاء، وقد ورد ذلك في الفصل الأول وقد حمل عنوان" ما تعاقب فيه الواو والياء من الأفعال الثلاثية في الأفعال الجوفاء وأفعال المثال"، وكانت حصيلة الأفعال الجوفاء وأفعال المثال ثلاثة وأربعين فعلا، اثنان وأربعون خاصة بالأفعال الجوفاء، في حين ورد من المثال فعل واحد فقط في حدود ما علمت. أما الفصل الثاني فقد جاء تحت عنوان:" ما تعاقب فيه الواو والياء من الأفعال الناقصة، وكانت حصيلتها ثلاثين فعلا. وتجدر الإشارة إلى أنّ الباحث وقف على جملة من القضايا اللغوية، وهي في مجملها جاءت لتوضح صور تعاقب الواو والياء في الأفعال الثلاثية،ومنها: ما كان لغة لقبيلة بعينها كأهل العالية، وهناك صيغة اختصت بها قبيلة طيِّء، وأخرى اختصت بها قبيلة هذيل، وصيغ أخرى ارتبطت بقبيلة بني كلب. وقد اشتمل البحث على جملة من النتائج، ثم على معجم للأفعال الثلاثية التي تضمنت معنى التعاقب، وعلى فهارس للآيات القرآنية الكريمة والأحاديث النبوية الشريفة والأشعار والأراجيز، وثبت بالمصادر والمراجع.
الملخص يعد صوتا الواو والياء من الأصوات التي يعقب كل منهما الآخر في بنى الكلمات، ومن هذه الكلمات التي اشتملت على معنى التعاقب الأفعال الثلاثية، وقد جاء هذا البحث ليسلط الضوء على الأفعال الثلاثية التي حملت معنى التعاقب في لسان العرب. وقد حمل البحث عنوان" ما تعاقب فيه الواو والياء من الفعل الثلاثي لمعنى واحد في لسان العرب". وقد اشتمل البحث على مقدمة وفصلين وخاتمة،وبين الباحث في المقدمة أنّ الواو والياء يشتركان في صفات عدة في أثناء النطق بهما، وهما - أي الواو والياء- يختلفان في بعض الصفات الأخرى، واشتراك هذين الصوتين- أعني الواو والياء- في هذه الصفات أدى إلى تعاقبهما مع الأخذ بعين الاعتبار الحفاظ على وحدة المعنى،في كلتا الصيغتين الواوية واليائية. وقد بين الباحث أنّ الواو قد تنقلب ياء، وكذلك الياء واوا لعلة صرفية ملزمة، وما ورد من قلب لهذين الصوتين بدافع علة صرفية يخرج من دائرة الدراسة المنشودة. بيد أن تبادل الصوتين المذكورين - الواو والياء - مواضعهما في بنى الكلام لا يكون بفعل علة صرفية مستحكمة ، وإنما جاء بفعل دواع وأسباب أخرى جاء البحث ليكشف عنها. ونظرا لمحدودية أفعال المثال فقد كان من المناسب دمجها في فصل واحد مع الأفعال الجوفاء، وقد ورد ذلك في الفصل الأول وقد حمل عنوان" ما تعاقب فيه الواو والياء من الأفعال الثلاثية في الأفعال الجوفاء وأفعال المثال"، وكانت حصيلة الأفعال الجوفاء وأفعال المثال ثلاثة وأربعين فعلا، اثنان وأربعون خاصة بالأفعال الجوفاء، في حين ورد من المثال فعل واحد فقط في حدود ما علمت. أما الفصل الثاني فقد جاء تحت عنوان:" ما تعاقب فيه الواو والياء من الأفعال الناقصة، وكانت حصيلتها ثلاثين فعلا. وتجدر الإشارة إلى أنّ الباحث وقف على جملة من القضايا اللغوية، وهي في مجملها جاءت لتوضح صور تعاقب الواو والياء في الأفعال الثلاثية،ومنها: ما كان لغة لقبيلة بعينها كأهل العالية، وهناك صيغة اختصت بها قبيلة طيِّء، وأخرى اختصت بها قبيلة هذيل، وصيغ أخرى ارتبطت بقبيلة بني كلب. وقد اشتمل البحث على جملة من النتائج، ثم على معجم للأفعال الثلاثية التي تضمنت معنى التعاقب، وعلى فهارس للآيات القرآنية الكريمة والأحاديث النبوية الشريفة والأشعار والأراجيز، وثبت بالمصادر والمراجع.