Al-Jahl and Al-Jahiliyyah: A Quranic Study
Loading...
Date
2015
Authors
Bilal Abdelrahman Mohammad Sleem
Journal Title
Journal ISSN
Volume Title
Publisher
Abstract
This study deals with the subject of jahiliyyah and its verses as a koraninc subject that holy quran present ed wi thin a series of different subjects that it dealt with, pointed to its
This study presented this subject in four seasons :
The first season is about the meaning of ignorance in language and terms following its mentioning in holy quran. Then showing the meaning of the word in each position. Finally it talked about synonyms of the word of ignorance in holy quran.
The second season of this study is about the types of jahiliyyah in holy quran. It talked about the ignorance of faith and showed its appearances in holy quran , then ignorance of legistlation and it showed its appearances then ignorance of science.
This season conclude'd by approuing that Islamic nation today is better than other nations in livig in jahiliyyah due to being for from its religion and ignoring it.
The third season of this study is about thinking about the method of holy quran in warning about jahiliyyah. It showed the method of holy quran in warning about the behaviour of jahiliyyah and showed its falsity and invalidity then it showed the call of quran to be away from it and in hibited from imitating it. The season ended in descriping the unbelieving nations and showed the honesty of prophets peace be upon them from ignorance and jahiliyyah.
Finally it talked about the effect of jahiliyyah and its prouisions upon individual and society it talked about each aspect of ignorance that holy quran talked about. It showed its effects and revealed its dangers on individuals and societies.
تتناول هذه الدراسة موضوع الجاهلية، وتسير مع آياته كموضوع قرآني عرضه القرآن الكريم ضمن سلسلة المواضيع الكثيرة التي تطرق إليها، مشيرا إلى أهميته، عارضا لآثاره وسلبياته. وقد عرضت هذه الدراسة هذا الموضوع في أربعة فصول، فكان الفصل الأول حول معنى الجهل في اللغة والاصطلاح، ثم تتبُّع ورود هذه الكلمة في القرآن الكريم، مع بيان معنى الكلمة في كل موضع، وأخيرا كان الحديث عن نظائر كلمة الجهل في القرآن الكريم. وجاء الفصل الثاني من هذه الدراسة حول أصناف الجاهلية في القرآن الكريم، فتحدّثَت عن جاهلية العقيدة وعرضت مظاهرها من خلال القرآن الكريم، ثم جاهلية التشريع وعرضت مظاهرها، ثم جاهلية الأخلاق والسلوك وأوضحت سماتها، وأخيرا جاهلية العلم، ليُختم هذا الفصل بإثبات أن الأمة الإسلامية اليوم - فضلا على غيرها من الأمم - تعيش في جاهلية ما بعدها جاهلية؛ لابتعادها عن دينها، وجهلها به. أما الفصل الثالث من هذه الدراسة فكان الحديث فيه عن منهج القرآن الكريم في التحذير من الجاهليّة، فأوضحت منهج القرآن الكريم في التحذير من سلوك الجاهلية وبيان زيفها وبطلانها، ثم أظهَرَت، دعوة القرآن الكريم للإعراض عن الجاهلية، والنهي عن التشبه بها، ليُختم الفصل بوصف الأمم الكافرة بالجهل، وبيان براءة الأنبياء عليهم السلام من الجهل والجاهلية. وأخيرا كان الحديث عن أثر الجاهلية وأحكامها على الفرد والمجتمع، فتحدّثت الدراسة عن كل مظهر من مظاهر الجاهلية تحدّث عنه القرآن الكريم، فبيّنت آثارها، وكشفت مخاطرها على الأفراد والمجتمعات.
تتناول هذه الدراسة موضوع الجاهلية، وتسير مع آياته كموضوع قرآني عرضه القرآن الكريم ضمن سلسلة المواضيع الكثيرة التي تطرق إليها، مشيرا إلى أهميته، عارضا لآثاره وسلبياته. وقد عرضت هذه الدراسة هذا الموضوع في أربعة فصول، فكان الفصل الأول حول معنى الجهل في اللغة والاصطلاح، ثم تتبُّع ورود هذه الكلمة في القرآن الكريم، مع بيان معنى الكلمة في كل موضع، وأخيرا كان الحديث عن نظائر كلمة الجهل في القرآن الكريم. وجاء الفصل الثاني من هذه الدراسة حول أصناف الجاهلية في القرآن الكريم، فتحدّثَت عن جاهلية العقيدة وعرضت مظاهرها من خلال القرآن الكريم، ثم جاهلية التشريع وعرضت مظاهرها، ثم جاهلية الأخلاق والسلوك وأوضحت سماتها، وأخيرا جاهلية العلم، ليُختم هذا الفصل بإثبات أن الأمة الإسلامية اليوم - فضلا على غيرها من الأمم - تعيش في جاهلية ما بعدها جاهلية؛ لابتعادها عن دينها، وجهلها به. أما الفصل الثالث من هذه الدراسة فكان الحديث فيه عن منهج القرآن الكريم في التحذير من الجاهليّة، فأوضحت منهج القرآن الكريم في التحذير من سلوك الجاهلية وبيان زيفها وبطلانها، ثم أظهَرَت، دعوة القرآن الكريم للإعراض عن الجاهلية، والنهي عن التشبه بها، ليُختم الفصل بوصف الأمم الكافرة بالجهل، وبيان براءة الأنبياء عليهم السلام من الجهل والجاهلية. وأخيرا كان الحديث عن أثر الجاهلية وأحكامها على الفرد والمجتمع، فتحدّثت الدراسة عن كل مظهر من مظاهر الجاهلية تحدّث عنه القرآن الكريم، فبيّنت آثارها، وكشفت مخاطرها على الأفراد والمجتمعات.