The Attestational Linguistic Examples
Loading...
Date
1992
Authors
Yahya Abdul Raouf Jaber
Journal Title
Journal ISSN
Volume Title
Publisher
Abstract
This paper deals with some linguistic examples that attest the grammatical usages of both the word and the sentence. This study is critical and analytical.
The main topic which I would focus on is the poetic examples, since it is more in member and importance than the others.
The paper contains several sections in each of which I had discussed a special subject, some of these subjects are:
1 - The main forms of difference either in the structure of the examples or in the grammatical idea built on.
2- The reasons that stand behind the previous forms of differences, e.g. the scholastic verity between busreets and kufeets, the synecdochal usage of some words and dictational mistakes.
3 - We do respect the linguistic efforts which our for-fathers achieved, but this doesn't mean that we have to ignore the mistakes which can be grasped here or there in the heritage of some of them, or the negative result, caused by some linguistic deficits, like the decline of the linguistic standard of the students.
4 - Finally, this paper came up to some conclusions and proposals which, if applied, can demonstrate effectiveness and successful results.
يتناول هذا البحث طائفة من الشواهد اللغوية بالنقد والتحليل، ويدور بشكل خاص حول الشواهد الشعرية دون غيرها، ذلك لأنها الأكثر ولأن الاختلاف حول بعضها أشد. ويستوي في ذلك شواهد الألفاظ والمعاني، وشواهد النحو والصرف وغيرهما من علوم العربية. وقد قسمنا البحث إلى ما تحدثنا فيه عن أوجه الخلاف والاختلاف مدعمين ذلك بكثير من الشواهد والأمثلة، فمن اختلاف في اسم إلى اختلاف في لفظ أو معنى، إلى اختلاف في حركة أو مبنى، ثم، وهو الأخطر، إلى اختلاف في قاعدة توضع ويقاس عليها من بعد. ثم جئنا بالأسباب التي نراها تقف وراء هذا الاختلاف وفي مقدمتها اختلاف الرواة والمدارس نتيجة للتباين المذهبي، لا سيما بين البصريين والكوفيين. وبينا أنه في الوقت الذي يجب علينا فيه أن نجعل جهود السلف، لا يجوز لنا أن نتغاضى عن المآخذ الثغرات التي واكبت مسيرة تراثهم إلينا، فإذا هي تطل برأسها كأبواب يلج من خلالها المغرضون إلى التعريض باللسان العربي، وكمطايا يعتليها “ المتعبون “ الذين يصمون العربية بالعقم والعسر، يستثقلونها وهي لغتهم. وأعقبنا ذلك بما رأيناه نتيجة لما تقدم، كتعدد القواعد وتدني مستوى التحصيل اللغوي، وتضخم المعجم العربي، واختتمنا البحث بمقترحات نعتقد أنها قد تقيم أودا، وتسد عجزا، والله من راء القصد.
يتناول هذا البحث طائفة من الشواهد اللغوية بالنقد والتحليل، ويدور بشكل خاص حول الشواهد الشعرية دون غيرها، ذلك لأنها الأكثر ولأن الاختلاف حول بعضها أشد. ويستوي في ذلك شواهد الألفاظ والمعاني، وشواهد النحو والصرف وغيرهما من علوم العربية. وقد قسمنا البحث إلى ما تحدثنا فيه عن أوجه الخلاف والاختلاف مدعمين ذلك بكثير من الشواهد والأمثلة، فمن اختلاف في اسم إلى اختلاف في لفظ أو معنى، إلى اختلاف في حركة أو مبنى، ثم، وهو الأخطر، إلى اختلاف في قاعدة توضع ويقاس عليها من بعد. ثم جئنا بالأسباب التي نراها تقف وراء هذا الاختلاف وفي مقدمتها اختلاف الرواة والمدارس نتيجة للتباين المذهبي، لا سيما بين البصريين والكوفيين. وبينا أنه في الوقت الذي يجب علينا فيه أن نجعل جهود السلف، لا يجوز لنا أن نتغاضى عن المآخذ الثغرات التي واكبت مسيرة تراثهم إلينا، فإذا هي تطل برأسها كأبواب يلج من خلالها المغرضون إلى التعريض باللسان العربي، وكمطايا يعتليها “ المتعبون “ الذين يصمون العربية بالعقم والعسر، يستثقلونها وهي لغتهم. وأعقبنا ذلك بما رأيناه نتيجة لما تقدم، كتعدد القواعد وتدني مستوى التحصيل اللغوي، وتضخم المعجم العربي، واختتمنا البحث بمقترحات نعتقد أنها قد تقيم أودا، وتسد عجزا، والله من راء القصد.