Adequacy of Hemodialysis among End Stage Renal Disease Patients at Al-Watani Hospital
Loading...
Date
2006
Authors
Allam Muhammad Abdel-Hafiz Rizqallah
Journal Title
Journal ISSN
Volume Title
Publisher
Abstract
End stage renal disease is defined as total loss of kidney function, it is common problem worldwide caused by multitude of kidney disease either diabetes or hypertension, it is diagnosed by several laboratory and imaging diagnostic procedures. Hemodailysis is one of the treatment options in renal replacement therapy and many studies have shown strong correlation between hemodialysis dose and clinical outcome measured by kt/v. In the West Bank area of Palestine there are 8 dialysis centers serving 350 patients (at present), these units lack well trained technicians nephrologists and machines. The nurse patient ratio is 1:5 and due to limited access to dialysis units patients are noncompliance.
The current study, aimed at evaluating hemodialysis adequacy among hemodialysis patients (88; 56.8% males, 43.2% females) enrolled at Al-Watani Hospital center at the city of Nablus. Data collected during June through July 2006 in a specially designed questionnaire. Data collected through direct interview after reviewing medical records of each patient and recirculation test carried out at the same dialysis session. The results showed inadequate dialysis dose among 64% of the enrolled patients.
Females showed a better clearance rate (44.7%) compared to males (32%). Percentage differences for kt/v values among males and females were statistically insignificant (P = 0.429). It was difficult to link between the other tested demographic variables and clearance rates estimated by kt/v value. A strong association between higher clearance rates and both increased dialysis duration of each session (4hours; 69.2%) and frequency of dialysis per week (3 times/week; 48.3%) was noted and differences for both variables were statistically significant (P = 000). There was clear trend in improvement in kt/v values with increased ultra filtration. Low recirculation resulted in better dialysis adequacy (0-10%; 70.8% with kt/v ≥ 1.2).
Diabetic nephropathy represented 44.3% with a clearance rate of 28.2% (kt/v ≥ 1.2). Clearance rates of 42.9% and 71.4% found among those suffering from glomerulonephrities and gouty, respectively. Hypertension cases represented by 2.3% of the study population, thus indicating that hypertension is not a major cause of ESRD among our population. The results also showed that 68.2% of the study population was with AVF access for circulation and 42.3% of this group was with an acceptable clearance rates (kt/v ≥ 1.2).
Subclavian access was the major access among the rest of the patients with a clearance rate of 28.5%. Better clearance rates found in association with absence of patient complains (45.8% versus 29.7%). The findings of better clearance rates among those without any residual kidney function (44.3%) compared to those with some residual function (22.2%) was not clear and requires further investigations.
Our findings clearly showed that with increasing time and frequency of dialysis, blood flow rates, low recirculation percentages and reduction of intradialytic complain are associated with better dialysis adequacy. In accordance with such findings, the need for adoption and implementation of internationally used practice guidelines is essential in our dialysis system.
يعرف الفشل الكلوي على انه فقدان كامل للوظائف الكلوية وان الأسباب الشائعة والمسببة لهذا الفشل كما هي شائعة عالميا عائدة وبشكل عام إلى كل من مرض السكري وارتفاع ضغط الدم. يشخص المرض باستخدام العديد من الفحوصات المخبرية والإشعاعية وان الديلزة الدموية هي إحدى الخيارات لمعالجة للمعالجة حيث بين العديد من الدراسات بوجود علاقة قوية ما بين .kt/v جرعات الديلزة الدموية والنتائج الطبية من خلال قياس قيمة هنالك ثمانية مراكز للديلزة الدموية تخدم 350 مريضا في الوقت الحالي موزعة في مناطق الضفة الغربية وتفتر هذه المراكز إلى الفنيين المؤهلين وأخصائيي الكلى وكذلك التجهيزات كما أن نسبة المرضين مقارنة بالمرضى هي واحد إلى خمسة . إن محدودية الوصول إلى هذه الوحدات وعدم توفر الإمكانيات السابقة أدى إلى الحد من الاستجابة والانضباط لدى المرضى قي هذه المراكز. هدفت الدراسة الحالية إلى تقييم نجاعة وفاعلية الديلزة الدموية عند مرضى الديلزة ( 88 مر يض منهم 56.8 % ذكور و 43.2 % إناث ) والملتحقين بمركز الديلزة الدموية الخاص بالمستشفى الوطني في مدينة نابلس. ولتحقيق هذا الهدف تم جمع المعلومات الطبية المرتبطة بهذا الغرض في الفترة ألزمنية الممتدة من بداية حزيران ولنهاية تموز في العام 2006 ميلادية وذلك باستخدام استبانة صممت خصيصا لهذا الغرض حيث تم جمع المعلومات من خلال المقابلة المباشرة مع المرضى ومراجعة ملفاتهم وتم كذلك إجراء الفحوصات وسحب عينات الدم أثناء فترة الديلزة لكل مريض. لقد بنت النتائج عدم نجاعة وفاعلية الديلزة المتبعة لدى 64 % من عينة الدراسة . على الرغم من وجود نجاعة وفاعلية بنسبة 44.7 % لدى الإناث و 32 % لدى الذكور فان هذه الفروقات لم تكن ذات دلالة إحصائية هامة ( 0.429 تربط المتغيرات الديمغرافية الأخرى التي تناولتها هذه الدراسة مع نسبة فاعلية الديلزة. بينت النتائج وجود علاقة ذات معنى لكل من متغير الفترة الزمنية للديلزة وفاعليتها ( 4 ساعات بنسبة %69.2 ) وكذلك عدد مرات الديلزة الأسبوعية ( 3 مرات أسبوعيا بنسبة 48.3 %) وكانت هذه لوحظ كذلك تحسن واضح لفاعلية الديلزة .(P = الفروقات ذات قيم إحصائية دالة ( 0.000 الدموية مرتبطا بازدياد الكمية المفلترة من المريض وكذلك تبين وجود فاعلية أفضل باستخدام 10 % بالمقارنة مع نسب التنقية الأخرى حيث لوحظ أن ما نسبته – دورات تنقية بنسب 0 . kt/v %70.8 من هذه الفئة كانت بقيم فاعلية مقبولة بالاعتماد على قياس قيمة مثل الخلل الكلوي والناتج عن مرض السكري ما نسبته 44.3 % من عينة الدراسة وشكلت فاعلية الديلزة لدى هذه الفئة ما نسبته 28.2 %. لوحظ كذلك بوجود نسب فاعلية Gouty %42.9 و 71.4 % بين المرضى الذين يعانون من التهاب الكبيبات الكلوية ومرضى على التوالي. مثل ارتفاع ضغط الدم 2.3 % من عينة الدراسة مشيرا بذلك أن هذا Nephritis المرض ليس من مسببات الفشل الكلوي في مجتمعنا في حين يعتبر هذا المرض من المسببات الهامة في العالم. مثل مرضى الديلزة لدموية مستخدمي المدخل الشرياني الوريدي ما نسبته %68.2 من عينة الدراسة وأبدى ما نسيته 42.3 % من هذه العينة مستويات تنقية مقبولة أما بقية العينة فكان الوريد تحت الترقوة هو الأكثر شيوعا ومثلت فاعلية الديلزة لدى هذه الفئة بنسبة %28.5 لوحظ فاعلية ديلزة بنسب أفضل لدى الأشخاص والذين فقدوا الوظيفة الكلوية بشكل تام بالمقارنة مع الأشخاص الذين يملكون قدرات كلوية محدود ة ( 45.8 % مقابل 29.7 %) إن الأسباب الكامنة وراء هذه الظاهرة غير واضحة وتحتاج إلى دراسات مستقبلية. تشير نتائج هذه الدراسة وبوضوح إلى ازدياد فاعلية الديلزة بازدياد كل من وقت الديلزة, ازدياد عدد مرات الديلزة, وسرعة تدفق الدم, وكمية السوائل المستخرجة من المرضى وكذلك مع قلة الشكاوى من المرضى خلال عملية الديلزة مما يشير إلى الحاجة الملحة لتبني وتطبيق معايير مستخدمة عالميا في هذا المجال في وحدات الديلزة في نظامنا المستخدم.
يعرف الفشل الكلوي على انه فقدان كامل للوظائف الكلوية وان الأسباب الشائعة والمسببة لهذا الفشل كما هي شائعة عالميا عائدة وبشكل عام إلى كل من مرض السكري وارتفاع ضغط الدم. يشخص المرض باستخدام العديد من الفحوصات المخبرية والإشعاعية وان الديلزة الدموية هي إحدى الخيارات لمعالجة للمعالجة حيث بين العديد من الدراسات بوجود علاقة قوية ما بين .kt/v جرعات الديلزة الدموية والنتائج الطبية من خلال قياس قيمة هنالك ثمانية مراكز للديلزة الدموية تخدم 350 مريضا في الوقت الحالي موزعة في مناطق الضفة الغربية وتفتر هذه المراكز إلى الفنيين المؤهلين وأخصائيي الكلى وكذلك التجهيزات كما أن نسبة المرضين مقارنة بالمرضى هي واحد إلى خمسة . إن محدودية الوصول إلى هذه الوحدات وعدم توفر الإمكانيات السابقة أدى إلى الحد من الاستجابة والانضباط لدى المرضى قي هذه المراكز. هدفت الدراسة الحالية إلى تقييم نجاعة وفاعلية الديلزة الدموية عند مرضى الديلزة ( 88 مر يض منهم 56.8 % ذكور و 43.2 % إناث ) والملتحقين بمركز الديلزة الدموية الخاص بالمستشفى الوطني في مدينة نابلس. ولتحقيق هذا الهدف تم جمع المعلومات الطبية المرتبطة بهذا الغرض في الفترة ألزمنية الممتدة من بداية حزيران ولنهاية تموز في العام 2006 ميلادية وذلك باستخدام استبانة صممت خصيصا لهذا الغرض حيث تم جمع المعلومات من خلال المقابلة المباشرة مع المرضى ومراجعة ملفاتهم وتم كذلك إجراء الفحوصات وسحب عينات الدم أثناء فترة الديلزة لكل مريض. لقد بنت النتائج عدم نجاعة وفاعلية الديلزة المتبعة لدى 64 % من عينة الدراسة . على الرغم من وجود نجاعة وفاعلية بنسبة 44.7 % لدى الإناث و 32 % لدى الذكور فان هذه الفروقات لم تكن ذات دلالة إحصائية هامة ( 0.429 تربط المتغيرات الديمغرافية الأخرى التي تناولتها هذه الدراسة مع نسبة فاعلية الديلزة. بينت النتائج وجود علاقة ذات معنى لكل من متغير الفترة الزمنية للديلزة وفاعليتها ( 4 ساعات بنسبة %69.2 ) وكذلك عدد مرات الديلزة الأسبوعية ( 3 مرات أسبوعيا بنسبة 48.3 %) وكانت هذه لوحظ كذلك تحسن واضح لفاعلية الديلزة .(P = الفروقات ذات قيم إحصائية دالة ( 0.000 الدموية مرتبطا بازدياد الكمية المفلترة من المريض وكذلك تبين وجود فاعلية أفضل باستخدام 10 % بالمقارنة مع نسب التنقية الأخرى حيث لوحظ أن ما نسبته – دورات تنقية بنسب 0 . kt/v %70.8 من هذه الفئة كانت بقيم فاعلية مقبولة بالاعتماد على قياس قيمة مثل الخلل الكلوي والناتج عن مرض السكري ما نسبته 44.3 % من عينة الدراسة وشكلت فاعلية الديلزة لدى هذه الفئة ما نسبته 28.2 %. لوحظ كذلك بوجود نسب فاعلية Gouty %42.9 و 71.4 % بين المرضى الذين يعانون من التهاب الكبيبات الكلوية ومرضى على التوالي. مثل ارتفاع ضغط الدم 2.3 % من عينة الدراسة مشيرا بذلك أن هذا Nephritis المرض ليس من مسببات الفشل الكلوي في مجتمعنا في حين يعتبر هذا المرض من المسببات الهامة في العالم. مثل مرضى الديلزة لدموية مستخدمي المدخل الشرياني الوريدي ما نسبته %68.2 من عينة الدراسة وأبدى ما نسيته 42.3 % من هذه العينة مستويات تنقية مقبولة أما بقية العينة فكان الوريد تحت الترقوة هو الأكثر شيوعا ومثلت فاعلية الديلزة لدى هذه الفئة بنسبة %28.5 لوحظ فاعلية ديلزة بنسب أفضل لدى الأشخاص والذين فقدوا الوظيفة الكلوية بشكل تام بالمقارنة مع الأشخاص الذين يملكون قدرات كلوية محدود ة ( 45.8 % مقابل 29.7 %) إن الأسباب الكامنة وراء هذه الظاهرة غير واضحة وتحتاج إلى دراسات مستقبلية. تشير نتائج هذه الدراسة وبوضوح إلى ازدياد فاعلية الديلزة بازدياد كل من وقت الديلزة, ازدياد عدد مرات الديلزة, وسرعة تدفق الدم, وكمية السوائل المستخرجة من المرضى وكذلك مع قلة الشكاوى من المرضى خلال عملية الديلزة مما يشير إلى الحاجة الملحة لتبني وتطبيق معايير مستخدمة عالميا في هذا المجال في وحدات الديلزة في نظامنا المستخدم.