The Effects Of Programmed Instruction Approach In Mathematics On the Achievement Of the Third Elementary Class Student In Ramallah & Albireh District
Loading...
Date
2000
Authors
Bassam Tork
Journal Title
Journal ISSN
Volume Title
Publisher
Abstract
The aims of this study were to determine the effects of Programmed instruction on :-
A) The achievement if third preparatory students in Ramallah and Al-Bireh Area.
B) The time required to learn the unit of statistics of the class.
The sample of this study consisted of (130) 3rd P reparatory class students 55 male students distributed on two sections, and 75 3rd Preparatory female students distributed on two sections.
The students under study were divided into two groups, the 1st group studied mathematics by the use of Programmed instruction technique (study group), and the second group studied mathematics by the use of the traditional technique (comparison group).
The tools of study consisted of two test (Pre-test & Post—test).
The validity of the tests used were assured by a jury of judges, and reliability of both tests were achieved by using the split-half Reliability Method. And the Spearman—Brown correction formula. The Coefficients of reliability of the Pre-test was (0.78) and for the Post-Test was (0.89) . before the Beginning of the experiment, the students were given the pre-test to measure the equivalence of the 2 groups ( study, comparison ) a T-Test for 2 independent samples was used to test fpr significant differences in the achievement in mathematics in both the study & comparison groups at pre-test.
The results indicated no significant differences existed in the achievement in mathematics between the study & comparison groups on the Pre—test data.
Post test data was collected for both the study & comparison groups . A two way analysis of variance on the 2x 2 factorial design was used to analyze the data collected & time required to learn the unit. The results of the analysis indicated the following:
1- There were significant differences in achievement (Post-test) between the study group which studied by the use of Programmed introduction technique & comparison group which studied by the use of traditional technique in favour of the study group, due to the method of instruction (Programmed method, and traditional method).
2- There were significant differences in time required to learn the unit of statistics between the study group which studied mathmatics by the use of Programmed Instruction technique , and comparison group which studied mathematics by the use of the traditional technique , in favor of the study group (less time) due to the method of instruction.
3-There were significant-differences in achievement (Post-test) between males in study and comparison groups in favor of the study group .
4- There were significant differences in time required to learn the unit of statistics between females in study and comparison groups in favor of the study group.
The study recommended that the administrative authorities of the Palestinian Authority in Palestine hold training workshops for mathematics teachers to acquaint them with the Programmed instruction method, the Preparation of these Programmes & methods of evaluation.
هدفت هذه الرسالة إلى مقارنة أثر كل من طريقتي: التعليم المبرمج، والتعليم العادي في التحصيل والزمن المستغرق في التعلم لطلاب الصف التاسع الاساسي في محافظة مدينتي رام الله والبيرةفي تدريس وحدة الاحصاء من مادة الرياضيات لهذا الصف، من خلال الإجابة على الأسئلة التالية:- 1- هل توجد فروق بين متوسطات تحصيل الطلبة في الرياضيات بين المجموعة التجريبية التي ستتعلم بطريقة التعليم المبرمج والمجموعة الضابطة التي ستتعلم بالطريقة التقليدية عند تعلمهم لوحدة الاحصاء من مادة الرياضيات للصف التاسع الاساسي؟ 2- هل توجد فروق بين متوسطات زمن التعلم بين المجموعة التجريبية التي ستتعلم بطريقة التعليم المبرمج والمجموعة الضابطة التي ستتعلم بالطريقة التقليدية عند دراستهم لوحدة الاحصاء من مادة الرياضيات للصف التاسع الاساسي؟ لهذا الغرض تم اختيار مدرسة بنين (مدرسة البيرة الجديدة)، ومدرسة بنات (مدرسة الفجر الجديد) بطريقة قصدية من رام الله والبيرة والبالغ عددها (80) مدرسة بنين وبنات، وبلغ عدد افراد العينة (130) طالب وطالبة. وقد اختيرت هذه المدارس ضمن شروط معينة وقد تم توزيع المعالجات على الشعب لكل مدرسة بالطريقة العشوائية البسيطة، وبالتالي حددت المجموعة التجريبية التي درست وحدة الاحصاء (مجموعة الدراسة)، والمجموعة الضابطة التي درست نفس الوحدة بأسلوب التعليم التقليدي (مجموعة المقارنة). قبل بدء التجربة، خضع طلبة الصف التاسع الاساسي المشاركين في هذه الدراسة إلى اختبار قلي يتضمن (30) فقرة شمل المتطلبات اللازمة لتعلم وحدة الاحصاء، تم التأكد من صدقه بواسطة لجنة المحكمين. اما ثبات الاختبار فقد تم تطبيقة على مجموعة من (26) طالب من طلبة الصف التاسع غير المشملين في عينة الدراسة، حيث معامل الثبات الكلي لاختبار باستخدام معادلة سبيرمان براون (0.78) وقد اعتبرت هذه القيمة كافيةلاغراض الدراسة. استخدم اختبار (ت) للمجموعات المستقلة (Independent t- test) لاختبار الفروق بين المتوسطات الحسابية لمجموعتي الدراسة والمقارنة، وقد أظهرت نتائج التحليل لعلامات الطلبة على الاختبار القبلي عدم وجود فروق ذات دلالة إحصائية بين مجموعتي الدراسة والمقارنة. بعد انتها التجربة خضع طلبة الصف التاسع في مجموعتي الدراسة والمقارنة إلى اختبار بعدي يتضمن (30) فقرة على وحدة الاحصاء، حيث تم التأكد من اختبار تحصيلي بعدي يتضمن (30) فقرة على وحدة الاحصاء، حيث تم التأكد من صدقه بواسطة لجنة محكمين، اما ثبات الاختبار فقد تم تطبيقه على مجموعة من (25) طالبا من طلبة الصف التاسع غير المشمولين في عينة الدراسة، حيث بلغ معامل الثبات الكلي للاختبار باستخدام معادلة سبيرمان- براون (0.89) وقد اعتبرت هذه القيمة كافية لأغراض الدراسة. ثم استخدم تحليل التباين الثنائي (2-Way Anova) لمعرفة فيما اذا كانت هناك فروقا ذات دلالة إحصائية في التحصيل والزمن المستغرق في التعلم بين مجموعتي الدراسة والمقارنة تعزى لطريقة التدريس أو الجنس. وقد أظهرت نتائج تحليل التباين ما يلي:- 1- وجود فروق ذات دلالة إحصائية عند مستوى الدلالة (α= 0.05) في تحصيل الطلبة على الاختبار البعدي بين افراد المجموعتين التجريبية والضابطة تعزى للطريقة لصالح افراد المجموعة التجريبية. 2- وجود فروق ذات دلالة إحصائية عند مستوى (α=0.05) في زمن التعلم تعزى للطريقة بين المجموعتين التجريبية و الضابطة لصالح المجموعة التجريبية. 3- وجود فروق ذات دلالة إحصائية عند مستوى (α=0.05) على الاختبار البعدي بين الذكور في المجموعة التجريبية والذكور في المجموعة الضابطة لصالح الذكور في المجموعة التجريبية. 4- وجود فروق ذات دلالة إحصائية عند مستوى (α=0.05) على الاختبار البعدي بين الاناث في المجموعة التجريبية والاناث في المجموعة الضابطة لصالح الاناث في المجموعة التجريبية. أوصت الراسة إلى إجراء المزيد من الابحاث في اسلوب التعليم المبرمج باستعمال الحاسوب بدل الكتيب المبرمج. كما أوصت الدراسة بادخال بعض الوحدات المبرمجة في مناهج الرياضيات في المدارس الفلسطينية خاصة تلك الوحدات التي تحتوي على مواد صعبة أو تدرس لأول مرة. وأوصت الدراسة لسبب ما كالمرض مثلا بحيث يستطيع الطالب مواصلة دراسته ذاتيا. كذلك أوصت الدراسة بعقد الدورات التدريبية والحلقات الدراسية لمعلمي الرياضيات لتعريفهم بالتعليم المبرمج، وكيفية إعداد البرامج وتقويمها.
هدفت هذه الرسالة إلى مقارنة أثر كل من طريقتي: التعليم المبرمج، والتعليم العادي في التحصيل والزمن المستغرق في التعلم لطلاب الصف التاسع الاساسي في محافظة مدينتي رام الله والبيرةفي تدريس وحدة الاحصاء من مادة الرياضيات لهذا الصف، من خلال الإجابة على الأسئلة التالية:- 1- هل توجد فروق بين متوسطات تحصيل الطلبة في الرياضيات بين المجموعة التجريبية التي ستتعلم بطريقة التعليم المبرمج والمجموعة الضابطة التي ستتعلم بالطريقة التقليدية عند تعلمهم لوحدة الاحصاء من مادة الرياضيات للصف التاسع الاساسي؟ 2- هل توجد فروق بين متوسطات زمن التعلم بين المجموعة التجريبية التي ستتعلم بطريقة التعليم المبرمج والمجموعة الضابطة التي ستتعلم بالطريقة التقليدية عند دراستهم لوحدة الاحصاء من مادة الرياضيات للصف التاسع الاساسي؟ لهذا الغرض تم اختيار مدرسة بنين (مدرسة البيرة الجديدة)، ومدرسة بنات (مدرسة الفجر الجديد) بطريقة قصدية من رام الله والبيرة والبالغ عددها (80) مدرسة بنين وبنات، وبلغ عدد افراد العينة (130) طالب وطالبة. وقد اختيرت هذه المدارس ضمن شروط معينة وقد تم توزيع المعالجات على الشعب لكل مدرسة بالطريقة العشوائية البسيطة، وبالتالي حددت المجموعة التجريبية التي درست وحدة الاحصاء (مجموعة الدراسة)، والمجموعة الضابطة التي درست نفس الوحدة بأسلوب التعليم التقليدي (مجموعة المقارنة). قبل بدء التجربة، خضع طلبة الصف التاسع الاساسي المشاركين في هذه الدراسة إلى اختبار قلي يتضمن (30) فقرة شمل المتطلبات اللازمة لتعلم وحدة الاحصاء، تم التأكد من صدقه بواسطة لجنة المحكمين. اما ثبات الاختبار فقد تم تطبيقة على مجموعة من (26) طالب من طلبة الصف التاسع غير المشملين في عينة الدراسة، حيث معامل الثبات الكلي لاختبار باستخدام معادلة سبيرمان براون (0.78) وقد اعتبرت هذه القيمة كافيةلاغراض الدراسة. استخدم اختبار (ت) للمجموعات المستقلة (Independent t- test) لاختبار الفروق بين المتوسطات الحسابية لمجموعتي الدراسة والمقارنة، وقد أظهرت نتائج التحليل لعلامات الطلبة على الاختبار القبلي عدم وجود فروق ذات دلالة إحصائية بين مجموعتي الدراسة والمقارنة. بعد انتها التجربة خضع طلبة الصف التاسع في مجموعتي الدراسة والمقارنة إلى اختبار بعدي يتضمن (30) فقرة على وحدة الاحصاء، حيث تم التأكد من اختبار تحصيلي بعدي يتضمن (30) فقرة على وحدة الاحصاء، حيث تم التأكد من صدقه بواسطة لجنة محكمين، اما ثبات الاختبار فقد تم تطبيقه على مجموعة من (25) طالبا من طلبة الصف التاسع غير المشمولين في عينة الدراسة، حيث بلغ معامل الثبات الكلي للاختبار باستخدام معادلة سبيرمان- براون (0.89) وقد اعتبرت هذه القيمة كافية لأغراض الدراسة. ثم استخدم تحليل التباين الثنائي (2-Way Anova) لمعرفة فيما اذا كانت هناك فروقا ذات دلالة إحصائية في التحصيل والزمن المستغرق في التعلم بين مجموعتي الدراسة والمقارنة تعزى لطريقة التدريس أو الجنس. وقد أظهرت نتائج تحليل التباين ما يلي:- 1- وجود فروق ذات دلالة إحصائية عند مستوى الدلالة (α= 0.05) في تحصيل الطلبة على الاختبار البعدي بين افراد المجموعتين التجريبية والضابطة تعزى للطريقة لصالح افراد المجموعة التجريبية. 2- وجود فروق ذات دلالة إحصائية عند مستوى (α=0.05) في زمن التعلم تعزى للطريقة بين المجموعتين التجريبية و الضابطة لصالح المجموعة التجريبية. 3- وجود فروق ذات دلالة إحصائية عند مستوى (α=0.05) على الاختبار البعدي بين الذكور في المجموعة التجريبية والذكور في المجموعة الضابطة لصالح الذكور في المجموعة التجريبية. 4- وجود فروق ذات دلالة إحصائية عند مستوى (α=0.05) على الاختبار البعدي بين الاناث في المجموعة التجريبية والاناث في المجموعة الضابطة لصالح الاناث في المجموعة التجريبية. أوصت الراسة إلى إجراء المزيد من الابحاث في اسلوب التعليم المبرمج باستعمال الحاسوب بدل الكتيب المبرمج. كما أوصت الدراسة بادخال بعض الوحدات المبرمجة في مناهج الرياضيات في المدارس الفلسطينية خاصة تلك الوحدات التي تحتوي على مواد صعبة أو تدرس لأول مرة. وأوصت الدراسة لسبب ما كالمرض مثلا بحيث يستطيع الطالب مواصلة دراسته ذاتيا. كذلك أوصت الدراسة بعقد الدورات التدريبية والحلقات الدراسية لمعلمي الرياضيات لتعريفهم بالتعليم المبرمج، وكيفية إعداد البرامج وتقويمها.