Use of Complementary and Alternative Medicine, CAM, among Cancer Patients in Northern West Bank, Palestine
Date
2012
Authors
Amneh "Mohammed Adel" Hamadah
Journal Title
Journal ISSN
Volume Title
Publisher
Abstract
Background: The use of complementary and alternative medicine (CAM) by cancer patients is very common and varies between populations and has increased over the last decade all over the world. This study was conducted to define the prevalence, pattern of use, and factors influencing the use of CAM by Palestinian cancer patients.
Objectives: To evaluate the extent of CAM use among cancer patients in Northern West Bank, and investigate the antioxidant activity of the main five plants used by cancer patients.
Methods: This is a cross–sectional study involving the direct administration of questionnaire to all cancer patients seen at the Oncology Department, Wattani Hospital, Nablus, PA, from Dec 2010 to June 2011. Five of the most used plants were tested for antioxidant activity by determination of total phenolic compounds, total flavonoid concentration, DPPH, and B-Carotene–Linoleic assays.
Results: A total of 300 cancer patients were interviewed; 65 (21.67%) were males and 235(78.33%) were females. Ages ranged from one year to 85years. Breast cancer 81(27%), colon 29(9.67%), liver and skin 16(5.33%) were predominated. 165 (55%) patients have used CAM at some time during their current cancer illness; 135 (45%) patients have not used any form of CAM. There were more females than males among the CAM users. The use of CAM was not affected by age, marital status, level of education, religion, place of birth, and residence but significantly associated with breast cancer and stage of treatment chemotherapy. The most frequently used CAMs were, herbs 153(92.73%), animal products 132 ( 44% ) especially honey 98(32.67%), prayers and Koran, oil treatment and Folk remedy. Most CAM users 118 (39.33%) were achieved the sought effects, but 38 (12.67%) did not. The majority of patients 104 (34.67%) did not discuss their use of CAM with their doctors- mostly because doctors did not believe. Friends 90 (30%) and family members 89(29.67%) were the main referrals for CAM use. Most of CAM users reported that they used CAM because they believed it strengthen the immune system, curing disease, slow down progress of disease, relief of symptoms and reducing medication side effects. The most five plants used by cancer patients were Arum palaestinum, Nigella ciliaris, Phoenix dactylifera, Matricaria aurea, Citrus limon. Ethanolic and water extracts of these plants were investigated by determination of total phenolic compounds, total flavonoid concentrations, DPPH, and carotene-Linoleic acid assays using different concentrations of extracts and DPPH. The scavenging effect against DPPH was calculated as mg/ml IC50 compared to α-tocopherol, the higher the concentration of extracts the higher the inhibition effect and in ethanolic extracts more than water extracts. Phoenix dactalifera had the highest free radical scavenging capacity while Citrus limon had the highest of total flavonoid and phenolic compounds concentration. Matricaria aurea had the least B-carotene degradation compared to synthetic α-tocopherol.
Conclusion
Our study confirms that CAM use is common among cancer patients in Northern Wes Bank, Palestine. It is significantly associated with breast cancer and stage of treatment chemotherapy and most common in females than males. Most of patients achieve the sought effects, and did not discuss CAM use with doctors. Friends and family members were the most referrals for CAM use. The most five plants used were tested for antioxidant activities using DPPH, Carotene-linoleic acid assay, total flavonoid concentrations, and total phenolic compounds concentration. Citrus limon, Nigella ciliaris, Phoenix dactylifera and Matricaria aurea were the most plants had antioxidant activities but Arum palaestinum soaked in water dried, and boiled revealed antioxidants activity but the less compared to others. These plants can be used for cancer treatment either by killing tumor cells or reducing its number and strengthen the immune system of patients.
ملخص الدراسات السابقة: إن استخدام الطب المكمل والبديل (CAM) لدى مرضى السرطان هو أمر شائع جدا ويتفاوت استخدامه ما بين الشعوب في العالم. وارتفعت نسبة استخدامه بين الناس خلال العقد الماضي في جميع أنحاء العالم. وقد أجريت هذه الدراسة لمعرفة وتحديد مدى انتشار, ونمط الاستعمال, والعوامل المؤثرة على استخدام للطب المكمل والبديل(CAM) لدى مرضى السرطان في شمال الضفة الغربية. الأهداف: إن الأهداف هي لتقييم مدى استخدام الطب المكمل والبديل (CAM) بين مرضى السرطان في شمال الضفة الغربية، فلسطين واخذ أكثر خمس نباتات استخداما لدى مرضى السرطان واختبارها من حيث النشاط المضاد للأكسدة لها لمعرفة ما إذا كانت هذه النباتات تصلح لعلاج السرطان إما بمنع انتشاره أو تقليل عدد الخلايا السرطانية أو قتلها كما يقول المرضى. الطرق المستخدمة: هذه دراسة مقطعية تشريحية تنطوي على الاستخدام المباشر للاستبيان ومقابلة جميع مرضى السرطان في قسم الأورام، في المستشفى الوطني، نابلس، خلال الفترة الزمنية، من كانون الأول 2010حتى حزيران2011. وسيتم اختبار خمسة من أكثر النباتات استخداما بالنسبة لفعاليتها كمضادات للأكسدة وذلك عن طريق تحديد تركيز المركبات الفينولية الكلية (Total phenolic compounds concentration وتحديد تراكيز الفلافونويد(Total flavonoid Concentration)، واستخدام 1,1 ثنائي فينيل-2-1بيكريل هيدرازايلDPPH)), و B-كاروتين-حامض اللينولييك.(B-Carotene-Linoleic acid assay) النتائج: أجريت مقابلات مع (300) من المرضى الذين يعانون من السرطان 65 (21.67%) من الذكور و 235 (78.33%) من الإناث تتراوح أعمارهم من عام إلى 85عام. ويعتبر سرطان الثدي 81 (27%)، والقولون 29 (9.67%)، والكبد والجلد 16 (5.33%) هي الأكثر انتشارا بين المرضى. وقد استخدم 165 (55%) من المرضى الطب المكمل والبديل في وقت ما خلال مرضهم الحالي بالسرطان و135 (45%) من المرضى لم يستخدموا قط أي نوع منه. وكانت الإناث الأكثر استخداما من الذكور. لا يتأثر استخدام الطب المكمل والبديل بمستوى التعليم, الحالة الاجتماعية, الديانة, ومكان الولادة والسكن ولكنه مرتبط أكثر بسرطان الثدي ومرحلة العلاج الكيماوي. وأكثر الأنواع المستخدمة من قبل المرضى هي، الأعشاب 153( ,(92.73%المنتجات الحيوانية 132 (44%) وخاصة العسل 98 (32.67)، الصلاة وقراءة القرآن 10 (3.33%)، معالجة بالزيوت الاثيريه 6 (2%) والعلاج الشعبي التقليدي 5 (1.67%). إن معظم المرضى118 (39.33%) حصلوا على الفوائد المرجوة من استخدامهم للطب المكمل والبديل و 38 (12.67%) لم يحصلوا على أي فائدة.وغالبيتهم 104 (34.67%) لم يناقشوا استخدامهم للطب المكمل والبديل مع أطبائهم, في الغالب لاعتقادهم إن الأطباء لا يصدقوا ولا يؤمنوا في الطب المكمل والبديل في العلاج وخوفا من منعهم من الاستخدام. وكان الأصدقاء 90 (30%) وأفراد الأسرة 89 (29.67%) هم الأكثر نصحا وتشجيعا للاستخدام . ومعظم المستخدمون له ذكروا أنهم يستخدمونه لاعتقادهم أنه يدعم جهاز المناعة ويقويه، ويعالج المرض، ويبطئ تقدم المرض ويخفف الأعراض ويقلل الآثار الجانبية للدواء. وجد إن أكثر النباتات الخمس المستخدمة من قبل مرضى السرطان هي اللوف Arum.palastinum (lufe). )، وNigella ciliaris ، التي تعرف بالبذور السوداء أو حبة البركة أو القزحه، وphoenix dactylifera التمر، Marticaria aurea البابونج ، والليمونCitrus Limon. تم اختبارها من قبل الأنشطة المضادة للاكسده باستخدام تراكيز مختلفة من المستخلصات الكحولية والمائيه للنباتات المختارة (250μg/ml)، ((500μg/ml، ( (1000μg/ml، و((2500μg/ml واستخدام تراكيز مختلفة من((DPPH 1-1 ثنائي الفينيل- 2-1 بيكريل هيدرازيل (0.004μg/ml) DPPH، (/ml μg (0.008 ، (0.016μg/ml) (0/012μg/ml) الذي استخدم لكبح وتثبيط الجزيئات الحرة وحسبت باستخدام IC50ومقارنتها مع المركب الصناعي ألفا توكوفيرول الذي يمتلك نسبة تثبيط100% وكانت النتيجة كلما زاد التركيز للمستخلص زادت نسبة الكبح أو التثبيط وفي المستخلصات الكحولية% inhibition)) أعلى من المستخلصات المائية في كافة الاختبارات والعكس صحيح بزيادة تركيز1-1 ثنائي الفينيل-2-1 بيكريل هيدرازيل DPPH وكان التمر الأعلى تثبيط للجزيئات الحرة بينما الليمون كان الاعلى في تركيز الفلافونويد Total flavonoid concentrations)) وتحديد تراكيز المركبات الفينوليه في المستخلصات الكحولية والمائية وباقي النباتات تحتوي على نسب مختلفة ولكن اقلها اللوف ولكن البابونج الأعلى في تحطيم ألبيتا كاروتين . الاستنتاجات: إن دراستنا تؤكد انتشار واستخدام الطب المكمل والبديل CAM لدى المرضى الذين يعانون من السرطان في شمال الضفة, فلسطين وجدنا إن استخدامه مرتبط بشكل كبير مع سرطان الثدي ومرحلة العلاج الكيميائي واستخدامه أكثر شيوعا بين الإناث من الذكور. وإن معظم المرضى الذين استخدموا الطب المكمل أو البديل حصلوا على الفائدة المرجوة والتي يبغونها. إن الغالبية العظمى من المرضى لم يناقشوا استخدامهم للطب المكمل والبديل مع الأطباء وذلك لأن الأطباء لا يؤمنوا به في العلاج.وكان الأصدقاء وأفراد العائلة هم الأكثر نصحا وتشجيعا للمرضى لكي يستخدموا الطب المكمل والبديل. وكان معظم المستخدمين له ذكروا أنهم يستخدمونه لاعتقادهم أنه يدعم جهاز المناعة ويقويه، ويعالج المرض، ويبطئ تقدم المرض ويخفف الأعراض الجانبية للعلاج والدواء. إن أكثر النباتات استخداما لدى المرضى هي التمر, القزحه , البابونج, الليمون, واللوف. وهذه النباتات اختبرت فعاليتها كمضادة للاكسده باستخدام 1-1 ثنائي الفينيل-2-1 بيكريل هيدرازيل DPPH)) و بيتا-كاروتين,وتحديد تراكيز الفلافونويد, وتحديد التركيز الكلي للمركبات الفينوليه. ثبت إن التمر والليمون والبابونج والقزحه هي الأعلى فعاليه كمضادة للاكسده بينما اللوف بأشكاله مجففا أو مغليا أو منقوعا بالماء هو الأقل فعاليه. وهذه النباتات لها ما يبرر استخدامها من قبل مرضى السرطان
ملخص الدراسات السابقة: إن استخدام الطب المكمل والبديل (CAM) لدى مرضى السرطان هو أمر شائع جدا ويتفاوت استخدامه ما بين الشعوب في العالم. وارتفعت نسبة استخدامه بين الناس خلال العقد الماضي في جميع أنحاء العالم. وقد أجريت هذه الدراسة لمعرفة وتحديد مدى انتشار, ونمط الاستعمال, والعوامل المؤثرة على استخدام للطب المكمل والبديل(CAM) لدى مرضى السرطان في شمال الضفة الغربية. الأهداف: إن الأهداف هي لتقييم مدى استخدام الطب المكمل والبديل (CAM) بين مرضى السرطان في شمال الضفة الغربية، فلسطين واخذ أكثر خمس نباتات استخداما لدى مرضى السرطان واختبارها من حيث النشاط المضاد للأكسدة لها لمعرفة ما إذا كانت هذه النباتات تصلح لعلاج السرطان إما بمنع انتشاره أو تقليل عدد الخلايا السرطانية أو قتلها كما يقول المرضى. الطرق المستخدمة: هذه دراسة مقطعية تشريحية تنطوي على الاستخدام المباشر للاستبيان ومقابلة جميع مرضى السرطان في قسم الأورام، في المستشفى الوطني، نابلس، خلال الفترة الزمنية، من كانون الأول 2010حتى حزيران2011. وسيتم اختبار خمسة من أكثر النباتات استخداما بالنسبة لفعاليتها كمضادات للأكسدة وذلك عن طريق تحديد تركيز المركبات الفينولية الكلية (Total phenolic compounds concentration وتحديد تراكيز الفلافونويد(Total flavonoid Concentration)، واستخدام 1,1 ثنائي فينيل-2-1بيكريل هيدرازايلDPPH)), و B-كاروتين-حامض اللينولييك.(B-Carotene-Linoleic acid assay) النتائج: أجريت مقابلات مع (300) من المرضى الذين يعانون من السرطان 65 (21.67%) من الذكور و 235 (78.33%) من الإناث تتراوح أعمارهم من عام إلى 85عام. ويعتبر سرطان الثدي 81 (27%)، والقولون 29 (9.67%)، والكبد والجلد 16 (5.33%) هي الأكثر انتشارا بين المرضى. وقد استخدم 165 (55%) من المرضى الطب المكمل والبديل في وقت ما خلال مرضهم الحالي بالسرطان و135 (45%) من المرضى لم يستخدموا قط أي نوع منه. وكانت الإناث الأكثر استخداما من الذكور. لا يتأثر استخدام الطب المكمل والبديل بمستوى التعليم, الحالة الاجتماعية, الديانة, ومكان الولادة والسكن ولكنه مرتبط أكثر بسرطان الثدي ومرحلة العلاج الكيماوي. وأكثر الأنواع المستخدمة من قبل المرضى هي، الأعشاب 153( ,(92.73%المنتجات الحيوانية 132 (44%) وخاصة العسل 98 (32.67)، الصلاة وقراءة القرآن 10 (3.33%)، معالجة بالزيوت الاثيريه 6 (2%) والعلاج الشعبي التقليدي 5 (1.67%). إن معظم المرضى118 (39.33%) حصلوا على الفوائد المرجوة من استخدامهم للطب المكمل والبديل و 38 (12.67%) لم يحصلوا على أي فائدة.وغالبيتهم 104 (34.67%) لم يناقشوا استخدامهم للطب المكمل والبديل مع أطبائهم, في الغالب لاعتقادهم إن الأطباء لا يصدقوا ولا يؤمنوا في الطب المكمل والبديل في العلاج وخوفا من منعهم من الاستخدام. وكان الأصدقاء 90 (30%) وأفراد الأسرة 89 (29.67%) هم الأكثر نصحا وتشجيعا للاستخدام . ومعظم المستخدمون له ذكروا أنهم يستخدمونه لاعتقادهم أنه يدعم جهاز المناعة ويقويه، ويعالج المرض، ويبطئ تقدم المرض ويخفف الأعراض ويقلل الآثار الجانبية للدواء. وجد إن أكثر النباتات الخمس المستخدمة من قبل مرضى السرطان هي اللوف Arum.palastinum (lufe). )، وNigella ciliaris ، التي تعرف بالبذور السوداء أو حبة البركة أو القزحه، وphoenix dactylifera التمر، Marticaria aurea البابونج ، والليمونCitrus Limon. تم اختبارها من قبل الأنشطة المضادة للاكسده باستخدام تراكيز مختلفة من المستخلصات الكحولية والمائيه للنباتات المختارة (250μg/ml)، ((500μg/ml، ( (1000μg/ml، و((2500μg/ml واستخدام تراكيز مختلفة من((DPPH 1-1 ثنائي الفينيل- 2-1 بيكريل هيدرازيل (0.004μg/ml) DPPH، (/ml μg (0.008 ، (0.016μg/ml) (0/012μg/ml) الذي استخدم لكبح وتثبيط الجزيئات الحرة وحسبت باستخدام IC50ومقارنتها مع المركب الصناعي ألفا توكوفيرول الذي يمتلك نسبة تثبيط100% وكانت النتيجة كلما زاد التركيز للمستخلص زادت نسبة الكبح أو التثبيط وفي المستخلصات الكحولية% inhibition)) أعلى من المستخلصات المائية في كافة الاختبارات والعكس صحيح بزيادة تركيز1-1 ثنائي الفينيل-2-1 بيكريل هيدرازيل DPPH وكان التمر الأعلى تثبيط للجزيئات الحرة بينما الليمون كان الاعلى في تركيز الفلافونويد Total flavonoid concentrations)) وتحديد تراكيز المركبات الفينوليه في المستخلصات الكحولية والمائية وباقي النباتات تحتوي على نسب مختلفة ولكن اقلها اللوف ولكن البابونج الأعلى في تحطيم ألبيتا كاروتين . الاستنتاجات: إن دراستنا تؤكد انتشار واستخدام الطب المكمل والبديل CAM لدى المرضى الذين يعانون من السرطان في شمال الضفة, فلسطين وجدنا إن استخدامه مرتبط بشكل كبير مع سرطان الثدي ومرحلة العلاج الكيميائي واستخدامه أكثر شيوعا بين الإناث من الذكور. وإن معظم المرضى الذين استخدموا الطب المكمل أو البديل حصلوا على الفائدة المرجوة والتي يبغونها. إن الغالبية العظمى من المرضى لم يناقشوا استخدامهم للطب المكمل والبديل مع الأطباء وذلك لأن الأطباء لا يؤمنوا به في العلاج.وكان الأصدقاء وأفراد العائلة هم الأكثر نصحا وتشجيعا للمرضى لكي يستخدموا الطب المكمل والبديل. وكان معظم المستخدمين له ذكروا أنهم يستخدمونه لاعتقادهم أنه يدعم جهاز المناعة ويقويه، ويعالج المرض، ويبطئ تقدم المرض ويخفف الأعراض الجانبية للعلاج والدواء. إن أكثر النباتات استخداما لدى المرضى هي التمر, القزحه , البابونج, الليمون, واللوف. وهذه النباتات اختبرت فعاليتها كمضادة للاكسده باستخدام 1-1 ثنائي الفينيل-2-1 بيكريل هيدرازيل DPPH)) و بيتا-كاروتين,وتحديد تراكيز الفلافونويد, وتحديد التركيز الكلي للمركبات الفينوليه. ثبت إن التمر والليمون والبابونج والقزحه هي الأعلى فعاليه كمضادة للاكسده بينما اللوف بأشكاله مجففا أو مغليا أو منقوعا بالماء هو الأقل فعاليه. وهذه النباتات لها ما يبرر استخدامها من قبل مرضى السرطان