Stressors and Coping Strategies amongst Hemodialysis Patients in North of West Bank
Date
2015
Authors
Dina Tahseen Nimer Issa
Journal Title
Journal ISSN
Volume Title
Publisher
Abstract
Aim: the aim of the study was to assess the stressors and coping strategies used among hemodilysis patients (HD). To find out whether there is any relation between these stressors; coping strategies used andpatient characteristics in North of West Bank.
Methodology: A quantitative, cross-sectional, descriptive analytical study was carried out to achieve the aim of the study during the period between Januarys to March 2014. Data collection were took place at three governmental hospitals and one private hospital, on 120 HD patients of total 379, using the Hemodialysis Stress Scale (HSS) and Jalowiec Coping Scale(JCS).
Result: The finding showed that the HD patients were mildly to moderately stressed according to HSS, the greatest perceived sources of stress appeared to be "physiological stressors" (mean=2.655) but the item with the highest percentage was "limitation on time and place for vacation" (84.2%) which belong to psychological stress subscale, and the item stress with the least percentage was "dependency on nurses and technicians"(45%). According to the ways of coping mechanisms, HD patients seemed to be resorting more to "optimistic coping" (mean=3.086) followed by "supportant coping" (mean=2.970) while "emotive coping" was the least coping strategy used (mean=2.125), the coping item with the highest percentage for using and helpfulness of using was "Prayed or put your trust in God" (94.8%) for using and (95.6%) for helpfulness of using. There were significant differences between the psychological stressors and duration of treatment and a significant difference between the stressors and coping strategy used, in addition to a significant difference between the coping strategies and helpfulness of coping.
Conclusion: Maintaining the level of stressors in individuals with ESRD at minimum and using a proper coping mechanism are the key factors. Investment in this area of knowledge was justified for their contribution to improving the quality of life, minimizing potential complications of this disease, survival of these people and decrease cost. In addition future researches should be directed at detecting the predisposing factors that lead the HD patients to be variant in experiencing the intensity of stress and coping strategies used.
يتعرض مرضى غسيل الكلى بصفة خاصة إلى قلق وضغوطات نفسية كبيرة نتيجة طبيعة المرض وطول علاجه, مما له من أثار مدمرة على صحة وحياة المريض, حيث أن في السنوات القليلة الماضية ازداد انتشار مرضى غسيل الكلى بسرعة بين السكان الفلسطينيين ولا يوجد إلا القليل من الأبحاث حول الضغوطات والتكيف عند مرضى غسيل الكلى في فلسطين. ولذلك فمن المهم دراسة مستوى الضغوطات والتوتر التي تعاني منها هذه الفئة وطرق التكيف الأكثر استخداما في فلسطين. الهدف من الدراسة: تهدف هذه الدراسة لتحديد عوامل الضغوطات التي يعاني منها مرضى غسيل الكلى وطرق التكيف عندهم. طريقه إجراء البحث: أجريت دراسة مقطعية في أربعة مراكز لغسيل الكلى في شمال الضفة الغربية, ثلاثة مراكز في مستشفيات حكومية ومركز في مستشفى خاص، وذلك باستخدام الاستبيان الذي يحتوي على مقياس التوتر ومقياس آخر للتأقلم وطرق التكيف عند مرضى غسيل الكلى, والمقابلات المباشرة مع مرضى الفشل الكلوي النهائي. نتائج الدراسة: أظهرت البيانات أن مرضى غسيل الكلى يعانون من ضغوطات, حيث أنا اكبر مصدر للضغوطات حسب البيانات هو "تقييد زمان ومكان الإجازات" بمتوسط (3.366), يليه "تراجع الحياة الجنسية" بمتوسط ( 3.290), وفقا لمقياس الضغوطات بين مرضى غسيل الكلى. بالنسبة إلى طرق التكيف يبدو أن مرضى غسيل الكلى يلجئون إلى أسلوب "قمت بالصلاة والتوكل على الله " بمتوسط (3.791) يليها "حاولت العيش بشكل طبيعي وعدم السماح للأمر بإعاقة ذلك" بمتوسط 3.600)) وفقا لاستبيان طرق التكيف عند مرضى غسيل الكلى. الاستنتاج والتوصية: إن وتيرة التوتر بين مرضى غسيل الكلى كانت تقريبا متوسطة بما يكفي لاعتبارها خطرا يشلك على صحة المريض وعلاجه مما يتطلب من المؤسسات الصحية العمل على وضع استراتيجيات تساهم في الحد والتقليل من التوتر والآثار السلبية الناتجة عنة.
يتعرض مرضى غسيل الكلى بصفة خاصة إلى قلق وضغوطات نفسية كبيرة نتيجة طبيعة المرض وطول علاجه, مما له من أثار مدمرة على صحة وحياة المريض, حيث أن في السنوات القليلة الماضية ازداد انتشار مرضى غسيل الكلى بسرعة بين السكان الفلسطينيين ولا يوجد إلا القليل من الأبحاث حول الضغوطات والتكيف عند مرضى غسيل الكلى في فلسطين. ولذلك فمن المهم دراسة مستوى الضغوطات والتوتر التي تعاني منها هذه الفئة وطرق التكيف الأكثر استخداما في فلسطين. الهدف من الدراسة: تهدف هذه الدراسة لتحديد عوامل الضغوطات التي يعاني منها مرضى غسيل الكلى وطرق التكيف عندهم. طريقه إجراء البحث: أجريت دراسة مقطعية في أربعة مراكز لغسيل الكلى في شمال الضفة الغربية, ثلاثة مراكز في مستشفيات حكومية ومركز في مستشفى خاص، وذلك باستخدام الاستبيان الذي يحتوي على مقياس التوتر ومقياس آخر للتأقلم وطرق التكيف عند مرضى غسيل الكلى, والمقابلات المباشرة مع مرضى الفشل الكلوي النهائي. نتائج الدراسة: أظهرت البيانات أن مرضى غسيل الكلى يعانون من ضغوطات, حيث أنا اكبر مصدر للضغوطات حسب البيانات هو "تقييد زمان ومكان الإجازات" بمتوسط (3.366), يليه "تراجع الحياة الجنسية" بمتوسط ( 3.290), وفقا لمقياس الضغوطات بين مرضى غسيل الكلى. بالنسبة إلى طرق التكيف يبدو أن مرضى غسيل الكلى يلجئون إلى أسلوب "قمت بالصلاة والتوكل على الله " بمتوسط (3.791) يليها "حاولت العيش بشكل طبيعي وعدم السماح للأمر بإعاقة ذلك" بمتوسط 3.600)) وفقا لاستبيان طرق التكيف عند مرضى غسيل الكلى. الاستنتاج والتوصية: إن وتيرة التوتر بين مرضى غسيل الكلى كانت تقريبا متوسطة بما يكفي لاعتبارها خطرا يشلك على صحة المريض وعلاجه مما يتطلب من المؤسسات الصحية العمل على وضع استراتيجيات تساهم في الحد والتقليل من التوتر والآثار السلبية الناتجة عنة.