Bigeons in pre-Islamic poetry Amythological Study
Date
2016
Authors
Khawlah Mohamad Samih Zaidan
Journal Title
Journal ISSN
Volume Title
Publisher
Abstract
This study shows how The pre_Islamic person Thought, and It shows some of The blackout That affected poetry in That time, because of The carelessness of The researchers in This field ,This study is about pigeons in The pre_Islamic poetry which contains an introduction, Three parts and aconcLusion.
In The introduction , I wrote about The reasons of choosing This subject to write about ,and how I dealt with it ,In The first part (pigeons in The ancient time) contains two parts,The first one (pigeons in ancient people's Life) shows That old civil zations, and cultures treated pigeons as aholy Thing .
In The second part I wrote adout(Arabs and pigeons and I found That They treated pigeons as The other nations did.
In The second part of This study is adout (pigeons in The pre_Isiamic poetry) , and it is divided in to nine subjects (the pegions and the woman) ,(the pegions and divination) ,(pegions and the remains) ,(the pegions and water) , (the pigions and the horse) , (the pegions and death) , (the pigions and longing) , (the pigions and the eagle) . in The end I found That pigeons were The holiest of all birds in The pre_Islamic people's Life
In The last part ,I wrote about The images of pigeons In per_Islamic poetry, I divided it in to three sections , the First is religious ,The Second is psychologicial and social, I analysed the images according to the modern studies the pre_Islamic poetry has religious and emotional side Like sorrow ,pain , and longing, Also from the potery we took the social side like motherhood and and equestrian.
Finally ,I ended The study with a conlusion That contains The most important result in This study and I mentioned all The sources and references Iused.
تكمن أهمية هذه الدراسة في أنّها تكشف عن جوانب من فكر الإنسان الجاهلي، وتنير جانباً من التعتيم الذي أصاب شعرنا الجاهلي؛ بسبب تقصير الباحثين في فهم مكنوناته، ويدور هذا البحث حول الحمام في الشعر الجاهلي؛ إذ جاء في مقدمة وثلاثة فصول وخاتمة. تحدثت في المقدمة عن الأسباب التي دعتني لاختيار هذا الموضوع، والمنهج الذي سرت عليه، وجاء الفصل الأول بعنوان (الحمام في الموروث القديم)، وقسمته إلى مبحثين، الأول (الحمام في الموروث الإنساني)؛ فقد قدست الثقافات والحضارات القديمة الحمام، وكان صدى لعبادة الإلهة الأم، وتحدثت في المبحث الثاني (الحمام في الموروث الجاهلي) عن نظرة الإنسان العربي للحمام؛ فوجدتها متفقة مع الحضارات الأخرى؛ وبذلك كانت الثقافة العربية جزءاً من الحضارة الإنسانية. أما الفصل الثاني (مواضع ورود الحمام في الشعر الجاهلي)، وقسّم إلى تسعة مباحث، الأول: (الحمام والمرأة)، والثاني(الحمام والكهانة)، والثالث(الحمام والطلل)، والرابع(الحمام والماء)، والخامس(الحمام والفرس)، والسادس(الحمام والموت)، والسابع(الحمام والبكاء)، والثامن(الحمام والحنين)، والتاسع(الحمام والصقر)،لذلك يعدّ الحمام من أكثر الطيور تقديساً عند الجاهليين . أما الفصل الأخير (أبعاد صورة الحمام في الشعر الجاهلي)، فقد حللتُ فيه أبعاد صورة الحمام في الشعر الجاهلي، وقسمته إلى ثلاثة مباحث: الأول: (البعد الديني)، والثاني: (البعد النفسي)، والثالث: (البعد الاجتماعي)، وفيه استكملت منهح الدراسات الحديثة في تناول الصورة؛ فالصورة الجاهلية صورة حية وناطقة تخفي في جوهرها مرجعية دينية للشاعر الجاهلي، كما أنّها في الوقت ذاته صورة معبرة عن الإنسان الجاهلي ومشاعره من: حزن، وألم، وشوق، وكذلك مثلت صورة الحمام أبعاداً اجتماعية منها: الأمومة، والفروسية. وأنهيت البحث بخاتمة اشتملت على أهم النتائج التي توصلت إليها في هذه الدراسة، وأتبعتها بقائمة المصادر والمراجع مرتبة ترتيباً أبتثياً.
تكمن أهمية هذه الدراسة في أنّها تكشف عن جوانب من فكر الإنسان الجاهلي، وتنير جانباً من التعتيم الذي أصاب شعرنا الجاهلي؛ بسبب تقصير الباحثين في فهم مكنوناته، ويدور هذا البحث حول الحمام في الشعر الجاهلي؛ إذ جاء في مقدمة وثلاثة فصول وخاتمة. تحدثت في المقدمة عن الأسباب التي دعتني لاختيار هذا الموضوع، والمنهج الذي سرت عليه، وجاء الفصل الأول بعنوان (الحمام في الموروث القديم)، وقسمته إلى مبحثين، الأول (الحمام في الموروث الإنساني)؛ فقد قدست الثقافات والحضارات القديمة الحمام، وكان صدى لعبادة الإلهة الأم، وتحدثت في المبحث الثاني (الحمام في الموروث الجاهلي) عن نظرة الإنسان العربي للحمام؛ فوجدتها متفقة مع الحضارات الأخرى؛ وبذلك كانت الثقافة العربية جزءاً من الحضارة الإنسانية. أما الفصل الثاني (مواضع ورود الحمام في الشعر الجاهلي)، وقسّم إلى تسعة مباحث، الأول: (الحمام والمرأة)، والثاني(الحمام والكهانة)، والثالث(الحمام والطلل)، والرابع(الحمام والماء)، والخامس(الحمام والفرس)، والسادس(الحمام والموت)، والسابع(الحمام والبكاء)، والثامن(الحمام والحنين)، والتاسع(الحمام والصقر)،لذلك يعدّ الحمام من أكثر الطيور تقديساً عند الجاهليين . أما الفصل الأخير (أبعاد صورة الحمام في الشعر الجاهلي)، فقد حللتُ فيه أبعاد صورة الحمام في الشعر الجاهلي، وقسمته إلى ثلاثة مباحث: الأول: (البعد الديني)، والثاني: (البعد النفسي)، والثالث: (البعد الاجتماعي)، وفيه استكملت منهح الدراسات الحديثة في تناول الصورة؛ فالصورة الجاهلية صورة حية وناطقة تخفي في جوهرها مرجعية دينية للشاعر الجاهلي، كما أنّها في الوقت ذاته صورة معبرة عن الإنسان الجاهلي ومشاعره من: حزن، وألم، وشوق، وكذلك مثلت صورة الحمام أبعاداً اجتماعية منها: الأمومة، والفروسية. وأنهيت البحث بخاتمة اشتملت على أهم النتائج التي توصلت إليها في هذه الدراسة، وأتبعتها بقائمة المصادر والمراجع مرتبة ترتيباً أبتثياً.