Geography and Geomatics

Permanent URI for this collection

Browse

Recent Submissions

Now showing 1 - 5 of 13
  • Item
    الملاءمة المكانية لاختيار محطة طاقة شمسية لقرية صيدا
    (2018) مرعي, محمد; حماده, صفاء
    تعد تنمية موارد الطاقة الكهربائية والبحث والتنقيب عن بدائل ووسائل جديدة لتوفيرها ضرورة تنموية ووطنية تزيد من الاكتفاء الذاتي وتقلل من احتياجاتنا من الاحتلال الإسرائيلي وتعزز موقفنا، والطاقة الشمسية من مصادر الطاقة ، والمستدامة والمتجددة التي لم تنفذ ، وسهلة لاستخدامها في المواقع البعيدة التي لا تصل إلى الكابلات كحالة كهربائي معظم مناطق قرية صيدا. في هذا السياق فإن دراسة عنصر الإشعاع الشمسي وإمكانات الطاقة في قرية صيدا في محاولة لربط الدراسات التحليلية والتطبيقية للخروج بنتائج وأسس هذا العلاقة والتوجيه وإيجاد حلول للتغلب على مشكلة نقص موارد الطاقة. الطاقة الشمسية هي الأكثر بديل مناسب ، يعرف كنوع الطاقة المستدامة التي يمكن الاعتماد عليها لمواكبة خطط التنمية الاقتصادية. تتكون الدراسة من خمسة : مقدمة: وتضمنت موقع منطقة الدراسة والأسباب لاختيار موضوع، وأهداف الدراسة، بالإضافة إلى طرق وأساليب الدراسة ، الحدود المكانية للدراسة المنطقة ، الحدود الزمنية للدراسة. الفصل الثاني: العوامل المؤثرة على المناخ في قرية صيدا ، التحليل المكاني لبعض عناصر المناخ، العوامل التي تؤثر على الإشعاع الشمسي و طاقته. الفصل الثالث: التحليل المكاني لعدد ساعات الطاقة الشمسية السطوع وكمية الإشعاع الشمسي وطاقته،تطوير استخدام الطاقة الشمسية في فلسطين، وحساب عدد الخلايا الشمسية اللازمة لمحطة الطاقة المرتقبة. الفصل الرابع: تناول المكونات الجغرافية لـتطبيق الطاقة الشمسية ، وتحديد الأماكن الأكثر ملاءمة لمشاريع الطاقة الشمسية في الوادي الجديد. الخاتمة: نتائج وتوصيات الدراسة.
  • Item
    تحليل وتقييم مقالع الحجارة باستخدام نظم المعلومات الجغرافية في بلدة تفوح – غرب الخليل
    (2018) طرده, محمد; حماده, صفاء
    نظراً لتزايد الأعداد البشرية باطراد فان حاجاتهم للموارد الطبيعية تتزايد أيضاً، سواءً متجددةً كانت أم لا، فتلبية تلك الحاجات تتطلب الى التخطيط السليم لاستخدام الموارد غير المتجددة، ومن الأمثلة على ذلك; الحجر الطبيعي، فان للحجر الطبيعي أهمية كبيرة في بناء الإنشاءات نظراً لتعدد استخداماته في البناء. هدفت هذه الدراسة الى التعرف على مقالع الحجر ومناشيرها في بلدة تفوح، وتقييم أثرها على البيئة والانسان، ولتحقيق مجريات الدراسة تم تقسيم الدراسة الى خمسة فصول رئيسية، فقد اشتمل الفصل الأول على مشكلة الدراسة وأهميتها وأهدافها ومنطقة الدراسة والدراسات السابقة، والفصل الثاني تم فيه تناول تعاريف التلوث بشكل عام وأهم الملوثات الناتجة عن مقالع الحجارة ومناشيرها، أما الفصل الثالث فقد تم فيه التعرف على الخصائص الطبيعية والبشرية لمنطقة الدراسة واعداد الخرائط باستخدام نظم المعلومات الجغرافية (GIS) للتعرف على البيئة الطبيعية والشكل العام لمنطقة الدراسة، والفصل الرابع فقد تم فيه التعرف على المواقع الجغرافية لمقالع الحجر وأشكال انتشارها والتعرف على مساحاتها ومعرفة مواقع المحاجر من الأراضي الزراعية، وتم استخدام معدل صلة الجار الأقرب ومعامل مورانس لقياس التحليل النمطي لمقالع الحجارة في منطقة الدراسة، وقد تم مناقشة الأثر البيئي لمقالع الحجر ومناشيرها على الجوانب الطبيعية والبشرية والاقتصادية، وأما الفصل الخامس والأخير فقد تناول أهم النتائج التي توصلت اليها الدراسة وأهم التوصيات التي نتجت عنها. وتوصلت الدراسة الى عدة نتائج أهمها:- 1. تعدد أنواع الملوثات الناتجة عن مقالع الحجر ومناشيرها ما بين الصلبة والغازية والسائلة. 2. بينت الدراسة أثر الرياح في نقل الغبار من مقالع الحجر الى المواقع السكنية. 3. معرفة ما هي أكثر الفصول والأوقات التي يزداد فيها الغبار المنبعث من مقالع الحجر وقد كان لفصل الخريف الحصة الأكبر ولفترة الظهر أيضاً. 4. ما هي أكثر الأمراض المنتشرة في منطقة الدراسة بسبب الغبار المنبعث من المحاجر وقد كانت حساسية الجيوب الأنفية أكثرها ويليها حساسية العيون والتهاب اللوزتين وأمراض الجهاز التنفسي والأزمة الصدرية. 5. والتعرف على مدى تأثير الغبار على نظافة المسكن والوقت الذي يمضيه المواطنين في تنظيف منازلهم من الغبار وقد كان ذلك كبير ويشكل مصدر ازعاج. 6. والتعرف على مدى مساهمة مقالع الحجر في تلويث الهواء في منطقة الدراسة وكانت الغالبية لمن يعتقدون ذلك. 7. والتعرف على مدى التأثير الاقتصادي للمحاجر في منطقة الدراسة وقد كان الارتقاء باقتصاد البلدة وزيادة أسعار أراضيها بشكل عام. 8. الإجرائيات الحكومية التي تقوم بها السلطات المختصة تجاه المحافظة على البيئة وحفظ السلامة العامة ووجد أنه لا يوجد دور للسلطات المختصة وبلدية تفوح في ذلك. 9. عدم رضى السكان عن ما تقدمه السلطات من خدمات تجاه الحفاظ على البيئة والسلامة العامة. 10. أثر سياسة الاحتلال الإسرائيلي على قطاع الحجر في منطقة الدراسة وتجارتها.
  • Item
    التغيرات في استعمالات الأراضي في قرية بيت دجن بين عامي 1997 و 2014، باستخدام تقنية نظم المعلومات الجغرافية GIS
    (2018) عبد الخالق, غيداء; حماده, صفاء
    تبحث هذه الدراسة في أنماط استعمالات الأراضي في قرية بيت دجن، وتقديم وصف للوضع القائم فيها خلال الفترة الزمنية بين 1997- 2014، وذلك باستخدام تقنية نظم المعلومات الجغرافية. تنبع أهمية هذه الدراسة كونها أول دراسة تستخدم نظم العلومات الجغرافية في دراسة التغيرات في استعمالات الأراضي في قرية بيت دجن، خلال الفترة الزمنية 1997- 2014، وبذلك يمكن أن تفتح آفاقًا جديدةً لعدة دراسات في منطقة الدراسة. بالإضافة إلى وجود حاجة لمثل هذا النوع من الدراسات التي تعمل على تنظيم استعمالات الأرض وضبطها، وتوجيهها لتلبية احتياجات السكان، والتغلب على المشاكل التي يعانون منها. تكمن مشكلة الدراسة في عدم توفر بيانات، ودراساتٍ حديثة ودقيقة، تتناول التغيرات في استعمالات الأراضي في منطقة الدراسة، والتداخل بين استعمالات الأراضي والعشوائية في القرية على حساب الأراضي الزراعية. تمّ اتّباع المنهج التاريخي، لرصد تحولات استخدامات الأراضي خلال الفترة الزمنية البالغة سبعة عشر عامًا منذ 1997 وحتى 2014. كما تم استخدام المنهج الوصفي التحليلي، وذلك من خلال إظهار التباين في استعمالات الأراضي، وتم تحليل البيانات الوصفية، والكيمة، باستخدام نظم المعلومات الجغرافية. توصلت الدراسة إلى مجموعة من النتائج أهمها: قدرة تقنية نظم المعلومات الجغرافية على إنتاج خرائط دقيقة لاستعمالات الأراضي، وإظهار مساحة كل استخدام، بالإضافة إلى هذه النتائج بلغ المجموع الكلي للتغيرات الحاصلة على أراضي القرية ما يقارب 200 دونمًا خلال الفترة الزمنية 1997- 2014، حيث زاد الاستخدام العمراني بنسبة 1.9% في حين تراجع الاستعمال الزراعي خلال فترة الدراسة 1997-2014 بما نسبته 3.23%. صُنّفت الطرق في هذه الدراسة إلى نوعين، طرق رئيسية وأخرى داخلية. شكّل الاستخدام الزراعي النمط الرئيس في القرية كونها منطقةً زراعيةً. بناءً على هذه النتائج، خرجت الباحثة بالتوصيات التالية: وهي ضرورة استعمال نظم المعلومات الجغرافية في إنتاج خرائط دقيقة، عوضًا عن الأساليب التقليدية القديمة، وضرورة تصنيف الأراضي وخاصة الأراضي الزراعية المزروعة، وغير القابلة للزراعة، بحيث يتم ترتيبها، ووضع قيود وإستراتيجيات عند تحويلها لاستعمالات أخرى؛ وذلك للمحافظة على الأراضي الزراعية القابلة للزراعة وزيادة مساحتها من خلال استصلاحها وتأهيلها، وقيام المخططين بوضع خطط استراتيجية تنموية، ومشاريع تطويرية حديثة على مستوى القرية. الكلمات المفتاحية: اﻟﺼﻭﺭ ﺍﻟﺠﻭﻴﺔ ، تصنيف ﺍﺴﺘﺨﺩﺍﻤﺎﺕ ﺍﻷﺭﺍﻀـﻲ ، الزحف العمراني، نسب التغير.
  • Item
    تصميم الجزء الجنوبي من شارع الحلقة (ring road) - نابلس
    (2018) الخطيب, براء; حماده, صفاء
    هدفت هذه الدراسة بشكل رئيسي إلى استكمال هندسة وتصميم الجزء المتبقي من شارع الحلقة حول مدينة نابلس، والعمل على حساب كميات الحفر والردم وتكلفة المشروع. اتبعت هذه الدراسة المنهج الوصفي في وصف خصائص وطبوغرافية السطح المقترح عليه إنشاء الشارع، كما وتم استخدام المنهج التحليلي من خلال دراسات الانحدارات وطبوغرافية السطح وما يترتب عليه من تصريف المياه السطحية والأمطار وكذلك تحديد السرعة التصميمية بالتناسب مع الانحدار. ونتج عن هذه الدراسة العديد من الخرائط التي تبين خصائص منطقة الدراسة الطبيعية والبشرية والتي تم إنشائها باستخدام برنامج نظم المعلومات الجغرافية كما وتم إنتاج العديد من المخططات المتعلقة في شارع الحلقة من حيث حساب كميات الحفر والردم لهذا الشارع والشكل النهائي للتصميم. وتوصلت هذه الدراسة إلى استيفاء تصميم الجزء المتبقي من شارع الحلقة، والعمل على تقليل ميل الطريق الطولي في الأماكن التي تحتاج ذلك، وتغيير طبيعة الشارع من تربة إلى أسفلت، والاعتماد على المعايير العالمية المتعلقة في تصميم المنحنيات الأفقية والرأسية. وأوصت الدراسة بضرورة استشارة ذوي الخبر والمتخصصين في هندسة الطرق وأيضا بضرورة العمل على هذا المشروع في اقرب وقت لخدمت السكان في منطقة الدراسة بشكل أفضل، واعتبار المعايير الفلسطينية المتعلقة في إنشاء وتصميم الطرق، كما وأوصت الدراسة على ضرورة الاعتماد على برنامج civil 3d في أي عملية لإنشاء مخططات الطرق في المستقبل
  • Item
    تقييم وتخطيط المنطقة الصناعية - شرق مدينة نابلس
    (2018) عمران, عادل; حماده, صفاء
    تعتبر الصناعة وسيلة تطور الأمم وغايتها، لما لها من دور حيوي ومحوري قادر على إحداث تغيرات هامه في نقل المجتمعات من حالة العجز والفقر إلى حالة الكفاية والتطور. وفلسطين مثال على الدول النامية التي بحاجة ماسة لأخذ بأسباب التطور والنهوض في القطاع الصناعي، وذلك لتحقيق الاستقرار والأمن الاجتماعي لأبنائها، لذلك جاءت هذه الدراسة التخطيطية الجغرافية لدراسة تأثير العوامل الطبيعية والبشرية على القطاع الصناعي، ودراسة التوزيع المكاني لقطاع الصناعي شرق مدينة نابلس، كما توضح أهمية اختيار الموقع المناسب للصناعة و الإجراءات التي يجب الالتزام بها، كما و تبين هذه الدراسة مدى التلوث الناتج عن المصانع، و العمل على إيجاد الحلول اللازمة لها، وكما وتناولت المشاكل التي يعاني منها سكان المنطقة. وقد جاءت هذه الدراسة في ستة فصول تناول الفصل الأول مقدمة الدراسة ، ومنطقتها، و مشكلتها، و فرضياتها، و أهدافها، و أهميتها، وأسئلة الدراسة، و دراسات سابقة، و مصادر البيانات و منهجية الدراسة . إما الفصل الثاني تناول الخصائص الطبيعية و البشرية لمنطقة الدراسة ، والفصل الثالث تناول منهجية الدراسة وأدواتها، والفصل الرابع تناول المفاهيم و المصطلحات التي وردت في الدراسة و التطور التاريخي للصناعة في مدينة نابلس. والفصل الخامس تناول التخطيط الصناعي من حيث المفاهيم و الأهمية و الأنواع و المعايير ، إما الفصل السادس تناول مقومات الصناعة في المنطقة الصناعية الشرقية لمدينة نابلس، والعوامل المؤثرة في اختيار الموقع الصناعي والبنية التحتية للصناعة، واهم المشاكل والمعوقات المؤثرة في القطاع الصناعي، والمشاكل التي يعاني منها سكان المنطقة وإيجاد الحلول المناسبة لها. وقد اعتمد الباحث في دراسته على استبانه صممت بما يتلاءم مع أهداف الدراسة، حيث قام الباحث بتصميم استبانتين الأولى خاصة بالمصانع الموجودة في المنطقة والأخرى لسكان المجاورين للمنطقة الصناعية، بالإضافة إلى المقابلة الشخصية للحصول على المعلومات، وقد اخذ الباحث عينة عشوائية بنسبة 25.3%، تم توزيعها على المصانع الموجودة في المنطقة والبالغ عددها 20 مصنع من أصل 79 مصنع، اما بالنسبة للاستبانة الخاص بالسكان قام الباحث بتوزيعها على 20 منزل يقيم بالقرب من المصانع، وبعد جمع المعلومات قام الباحث بعمل تحليل يدوي للاستبيانات لاستخراج النتائج الموجودة في دراسته. والفصل السابع تم استخلاص منه أهم النتائج والتوصيات التي توصل إليها الباحث، وكان أبرزها: 1- تنوعت المصانع الموجودة في منطقة الدراسة، فمنها ما هو كيماوي، ومعدني ونباتي، وإنشائي، بالإضافة إلى وجود مصانع للحجر والمناجر. 2- ليست هناك مشاكل لأصحاب المصانع من حيث الحاجة لرأس المال والتمويل. 3- وجود اكتفاء ذاتي للأيدي العاملة. 4- من ابرز المشاكل التي تعاني منها المصانع في المنطقة الصناعية الشرقية لمدينة نابلس هي الاستيراد والتصدير. 5- من أهم العوامل التي ساعدت في اختيار موقع المصانع هي ملكية الأرض. 6- كما وأظهرت الدراسة أن هناك توزيع عشوائي للمصانع في المنطقة. 7- وبينت الدراسة أن اغلب أصحاب المصانع لا يقومون بإتباع معايير التخطيط عند إنشائها. 8- هناك الكثير من السكان الذين يعانون من مشاكل بسبب قرب المصانع من سكنهم.