مؤتمر السياحة والآثار الدّولي

Permanent URI for this collection

https://hdl.handle.net/20.500.11888/13082
أهداف المؤتمر:‏ الحفاظ على الأماكن الأثرية والسياحية في فلسطين.‏ تسليط الضوء على الواقع السياحي والأثري في فلسطين.‏ بيان دور المؤسسات الرسمية والأهلية في حماية السياحة والآثار في فلسطين.‏ تأكيد وحدة الهوية الوطنية الفلسطينية.‏ كشف ممارسات الاحتلال الهادفة إلى طمس ملامح التراث الثّقافي الفلسطيني.‏ محاور المؤتمر:‏ مشاريع الاحتلال في سرقة الآثار وتهويدها.‏ أهميّة الآثار في المحافظة على الهوية الفلسطينية.‏ التنقيبات الأثرية في فلسطين.‏ المتاحف في فلسطين.‏ السياحة الدينية في فلسطين.‏ السياحة التضامنية لأجل فلسطين.‏ دور المؤسسات الرسمية والأهلية في تنشيط الواقع السياحي في فلسطين.‏ دور المجتمع الدولي في حماية السياحة والآثار في فلسطين.‏ سوق العمل الفلسطيني للسياحة والآثار – بين الواقع والمنشود.

Browse

Browsing مؤتمر السياحة والآثار الدّولي by Title

Now showing 1 - 4 of 4
  • No Thumbnail Available
    Item
    Religious tourism in Palestine from the point of view of preachers of mosques in the Gaza Strip
    (2017-05) الكردي, مجدي; شملخ, بشير
    منذ وجود الإنسان على الأرض وهو يسافر ويرتحل من مكان إلى أخر، حيث كان يسعى وراء طعامه وشرابه، وكانت التجارة وأداء الطقوس الدينية هي الأغراض الأولى التي دفعت الإنسان إلى السفر والترحال من منطقة إلى أخرى وهي السبب وراء الحروب والنزاعات بين الناس ولغاية الآن يوجد صراع حول الأماكن الدينية والسياحية الأثرية. ولقد وضع الإنسان مفاهيم للسفر والترحال تنظم هذه الحراك وتطورت هذه المفاهيم لتصبح قوانين ومعاهدات بين الدول ملزمة للدول والأفراد. ويرى المطلع على فلسطين تاريخها وجغرافيتها وما لها من مكانة كبيرة وقيمة دينية لكل الأديان السماوية يعرف أن الموحدين في العالم حريصون على زيارتها لممارسة العبادة فيها. وفي الآونة الأخير بدأ يطفو على السطح موضوع السياحة الدينية في فلسطين وكانت هناك آراء متباينة بين مؤيد ومعارض لدرجة ان الخلاف حول هذا الموضوع تناولته وسائل الإعلام وخصوصا الفضائيات، وهذا الدراسة ستعمل على استطلاع آراء خطباء المساجد في غزة من خلال أداة بحثية وهي استبيان أعدت لهذا الغرض . واختار الباحثان عينة من مجتمع الدراسة قوامها 40 واعظ وخطيب من كلا الجنسين حيث تم استطلاع رأي واعظات وذلك للوقوف على وجهة النظر. وجاءت هذه الدراسة ضمن المحور الخامس السياحة الدينية في فلسطين
  • No Thumbnail Available
    Item
    The role of handicrafts in promoting religious tourism in Palestine
    (2017-06) الكردي, مجدي
    تبقى المنتوجات اليدوية الأكثر رغبة في الاقتناء لدى السائحين لما لها من رمزية وجمال، حيث يبحث عنها السائح في كل موقع سياحي يزوره. وفي هذه الدراسة سيتم التعرف على دور هذه المنتوجات في تشجيع السياحة في فلسطين وكيفية السبل على تطوير تلك المنتوجات من خلال دعمها وتشجيع من يقوم بصناعتها لتصب في خدمة السياحة في فلسطين, وقام الباحثون بوضع تصور يعمل على تطوير الصناعات اليدوية في فلسطين لكي يكون دورها فاعلا ويسهم في تشجيع السياحة بكافة أنواعها وخصوصا السياحة الدينية. ويعتمد التصور المقترح والذي سيعمل على تطوير المنتوجات اليدوية على البنود التالي: البند الأول فلسطينية المنتوجات البند الثاني المراكز المهنية والمعاهد التقنية البند الثالث توحيد الرمزية للمنتجات البند الرابع التوصيف الكتابي وجاءت هذه الدراسة تحت المحور سوق العمل الفلسطيني للسياحة والآثار – بين الواقع والمنشود. واستخدمت الدراسة المنهج الوصفي التحليلي وذلك لاتساقه مع طبيعة الدراسة
  • No Thumbnail Available
    Item
    أبرز المعالم التاريخية الأثرية والدينية في قطاع غزة
    (2017-05) أبو حية, عطية; عواد, حسام; شراب, شريف
    نقدم في هذه الورقة أبرز المعالم التاريخية الأثرية والدينية في قطاع غزة تشمل المحافظات غزة وخانيونس ورفح ودير البلح والنصيرات والمغازي وبيت لاهيا وبيت حانون وجباليا نتناول ما تميزت به كل محافظة أو مدينة أو مخيم من آثار , نتطرق الى ما يميز كل من هذه الآثار من أهمية دينية أو تاريخية , ندلل على أهمية قطاع غزة من هذه الناحية .
  • No Thumbnail Available
    Item
    فلسطين بين التوراة والآثار في العصر الحديدي الأول (حوالي 1200 - 1000 قبل الميلاد)
    (2017-07) كفافي, د.زيدان
    كانت فلسطين في الفترة السابقة للعصر الحديدي الأول، أي في العصر البرونزي المتأخر (حوالي 1550 - 1200 قبل الميلاد) عامرة بالمدن الكنعانية من أمثال، تل وقاص، بيسان، تل المتسلم، تل تعنك، كيسان، تل السلطان/أريحا، وتل بيت ميرسم. كما كان لسكان هذه المدن علاقات مع محيطها القريب والبعيد، حيث عثر على أعداد كبيرة من الأواني الفخارية المصنوعة في قبرص وبلاد اليونان في هذه المواقع، وغيرها، امتداداً من السهل الساحلي الفلسطيني وحتى مناطق الأغوار. ويظهر أن قدر هذه البقعة من الأرض أن تكون مطمعاً للقوى الكبرى على مدى العصور من قديمها وحديثها. إذ أنها خضعت للسيطرة المصرية خلال العصور البرونزية، والرافدية والفارسية خلال العصور الحديدية، واليونانية، والرومانية ، والبيزنطية في الفترات الكلاسيكية. ونظراً لهذا الأمر تعرض سكان هذه البقعة من الأرض، كما تعرض غيرهم من سكان بلاد الشام لدخول أعراق وأجناس متعددة إليها، لكن هذا لم يغير من طابعها المحلي على الدوام. وعلى الرغم من هذا‘ فإن أهلها بقوا متمسكين بأرضهم، وإذا ما سلمنا بصحة النصوص التوراتية فإنها تذكر أن الاسرائيليين قد اغتصبوا أجزاء من البلاد، وليست كلها، من أهلها عن طريق الحرب. جاء اختياري لموضوع محاضرتي هذا اليوم لأقدم للسادة الحاضرين مناقشة للفترة الواقعة بين حوالي 1200 إلى 1000 قبل الميلاد، وهي المرحلة ألتي تعدّ بأنها شهدت دخول العبرانيين إلى فلسطين، واستيلائهم على بعض المدن الكنعانية فيها عنوة، حسب ما ورد في التوراة، ومن ثم تأسيس المملكة الموحدة بقيادة شاؤول في حوالي 1004 قبل الميلاد. وهذا الزعم التورتي إضافة إلى أن الرب قد وعد بمنح هذه البقعة من الأرض لأبرام وذريته، هي الركائز التي تعتمدها الصهيونية العالمية في احتلالها لفلسطين المعاصرة. تضم مناقشتي للموضوع المحاور الآتية: 1. التوراة والأرض الموعودة. 2. سكان فلسطين في العصر البرونزي المتأخر. 3. هل دخل العبرانيون إلى فلسطين؟ ومن أين جاؤوا؟ ورأي الباحثين بهذا الأمر.