The Third Palestinian Geographic Conference (GeoPalestine 2010)
Permanent URI for this collection
Browse
Browsing The Third Palestinian Geographic Conference (GeoPalestine 2010) by Issue Date
Results Per Page
Sort Options
- ItemAgents of Exception: Borders Security and the Marginalization of Muslims in India(2010-07-12) Dr. Reece Jones
- Itemعمالة صغار السن في المخيمات المجاورة لمدينة نابلس(2010-07-12) د.ماهر أبوصالح
بحسب بيانات تعداد السكان في الضفة الغربية لسنة 2007، فقد شكل صغار السن في الضفة الغربية ما نسبته 41.3% من مجموع السكان، وبلغت نسبة العاملين الذين تقل أعمارهم عن 18 سنة نحو 4.7% من مجموع العاملين في الضفة الغربية، ولهذا لاقى موضوع عمالة صغار السن اهتمام الكثير من الباحثين والمسؤولين من ذوي الاختصاص، أملاً منهم في الوصول إلى تشخيص حقيقي لهذه المسألة، ومحاولة وضع حدٍّ لتفاقمها أو انتشارها0 وجاءت هذه الدراسة لتتناول متغيرات هذا الموضوع بالعرض، والتوضيح، والتحليل، والمعالجة الإحصائية للبيانات، وذلك باستخدام المتوسطات الحسابية، واستخدام اختبار مربع كاي لاختبار العلاقة بين العديد من المتغيرات التابعة، والمستقلة ذات العلاقة بموضوع البحث0 وفي نهاية البحث تم التوصل إلى العديد من النتائج وأهمها:
1- اختلاف الآراء في تحديد سن الصغير العامل، وقد تم الكشف عن مختلف هذه الآراء أثناء البحث في موضوع الدراسات السابقة0
2- بيََنت الدراسة أن انخفاضاً قليلاً قد حصل على نسبة صغار السن العاملين في الضفة الغربية، فقد انخفضت نسبتهم من نحو 5% في سنة 1997 إلى نحو 4.7% في سنة 2007 0
3- كانت نسبة صغار السن في المخيمات المجاورة لمدينة نابلس والبالغة 41.4% من مجموع السكان، أعلى من النسبة في مدينةِ نابلس المجاورة (37.4%)، وأعلى من النسبة في محافظة نابلس (39.7%)، ويعتبرُ هذا الارتفاع أحد المؤشرات على ارتفاع معدلات الخصوبة في مجتمع الدراسة0
4- أوضحت الدراسةُ أن غالبيةِ الصغار العاملين هم من الذكور، وذلك بنسبة 76.1%، وقد جاءت هذه النسبةُ ضمن التوقعات في مجتمعٍ شرقيٍ مسلم لا يحبذ عمل الأنثى0
5- أن ما نسبته 41.5%من مجموع صغار السن العاملين يعملون وهم ملتحقون بالتعليم0
6- بعد إجراء عدد من الاختبارات الإحصائية لفحص العلاقة بين عدد من المتغيرات ، توصلت الدراسة إلى النتائج الآتية:
أ- أنه لا يوجد تأثيرٌ لمتغير المخيم على متغير سن الصغير العامل0
ب- أن متغير تفرغ صغير السن للعمل غير مستقل عن متغير المخيم0
ت- أن متغير دخل الصغير العامل غير مستقل عن متغير المخيم الذي يقيم فيه0
ث- أن متغير جنس الصغير العامل ومتغير سنه لهما تأثيرهما على متغير الدخل0ج- أن متغير عدد أفراد الأسرة غير مستقل عن متغير سبب العمل لدى الصغير العامل0
ح- أن متغير عدد الصغار العاملين غير مستقل عن متغير دخل رب الأسرة 0
7- بينت الدراسة أن الدافع الرئيسي لعمل ما نسبته 65.4% من الصغار العاملين كان مساعدة الأسرة في الدخل، وأن الدافع عند ما نسبته 17% عدم النجاح بالمدرسة0 - ItemFood and Poverty in Developing Countries(2010-07-12) Professor Peter Atkins
- Itemمراكز الدفن التقني للنفايات ( تقنية حديثة للتخلص من النفايات بأبعاد بيئية واقتصادية واجتماعية)(2010-07-12) شــواش عبد القادر; بــــراقــدي سليــــم
تعرف ظاهرة التعمير في الجزائر تسارع وتيرة نموها بشكل انجر عنها تداعيات سلبية لاسيما على الجانب البيئي داخل المدن، تلك المدن التي تجسد التحول نحو الحياة الحضرية التي ينتظر منها أن تقدم من الرفاه والأمن و الخدمات الحضرية الملائمة، إلا أن التعمير الذي عرفته الجزائر وعبر مراحلها المختلفة كان "تضخما ديموغرافيا" و استهلاكا "غير "منضبط" للمجال، ولعل أهم النتائج السلبية تلك المرتبطة بالتدهور البيئي داخل المراكز الحضرية وعلى مختلف المستويات ولاسيما في ميدان تسيير النفايات الحضرية حيث بينت الدراسة المنجزة من طرف وزارة تهيئة الإقليم والبيئة وجود ما يقارب 3000 موقعا عشوائيا للتفريغ على المستوى الوطني بدون دراسة مسبقة وبدون إحترام لأدنى شروط حماية البيئة، حيث تقدر كميات النفايات الحضرية المسيرة سنويا في الجزائر بحوالي 5,2 مليون طن، وقد عرفت تطورا كميا إذ تراوحت بين ( 0,65 – 0,5كغ / ساكن / يوم) سنة 1980 لتتراوح بين ( 1,2 – 1,0 كغ / ساكن / يوم) سنة 2000.
وأمام هذه الوضعية غير المقبولة لتسيير النفايات المنزلية وبهدف التوجه نحو التحكم البيئي لها بادرت الدولة من خلال القيام بإجراءات على المستوى التشريعي المتمثلة أساسا في وضع تشريع يضبط تسيير وطرق التخلص من النفايات ، وكذلك على المستوى المؤسساتي من خلال استحداث هيئات ومؤسسات على مختلف المستويات لها صلاحيات مختلفة ومتكاملة لضبط التسيير البيئي لها من جميع الجوانب، وأما على الصعيد التقني وهو الأهم والمتمثل في وضع مخططات التسيير المدمج للنفايات والتي مست 40 مدينة والتي ترافقت مع انجاز مراكز الدفن التقني والمقدرة بـ 50 مركزا تقنيا وهي من التقنيات التي تستعمل للتخلص الملائم بيئيا للنفايات المنزلية عن طريق دفنها في مواقع خاصة تحدد مسبقا ولها خصائص مميزة، وتكون هذه المراكز مجهزة بمرافق تتلاءم وطبيعة النشاط مثل فرز النفايات حيث لا يتم دفن إلا المواد العضوية هذا من جهة ويتم جمع النفايات لقابلة للاسترجاع من جهة أخرى، كما تصاحب هذه عملية مراقبة جميع النواتج من إفرازات صلبة وغازية وسائلة عن تشغيل هذه المراكز و يتم التحكم فيها بيئيا.
من خلال هذه الورقة العمل سنحاول التطرق إلى الأبعاد البيئية والاقتصادية والاجتماعية لمراكز الدفن التقني من خلال التطرق إلى دراسة حالات عديدة وذلك من خلال الإجابة عن التساؤلات التالية:
- ما هو واقع تسيير النفايات في التشريع الجزائري؟
- ما هي أهمية مراكز الدفن التقني وأبعادها البيئية؟ و ما هي الصعوبات التي تواجهها؟
- ما هي الآفاق المستقبلية في ميدان التسيير البيئي للنفايات في ظل استمرار التعمير بوتيرته الحالية ؟ - Itemالتغيرات المناخية: نصيب الإنسان ونصيب الطبيعة(2010-07-12) جميل الحجري
تدرس هذه المداخلة مظاهر تغيرات العناصر المناخية على مختلف المقاييس الزمنية والمجالية. وتؤكد على حقيقة هذه التغيرات بعيدا عن التأويل والتهويل والتوظيف السياسي. وتبيّن نصيب الإنسان ونصيب الطبيعة في ذلك، إنطلاقا من أمثلة محسوسة. كما تهتم بالاستقراءات المستقبلية في أفق 2030، 2050، و2100، والانعكاسات المحتملة الاقتصادية والاجتماعية وحتّى السياسية لهذه التغيرات.
وتخلص الدراسة إلى ضرورة معالجة هذه المسألة برؤية عقلانية وطرح الحلول في إطار تكاملي خاصة بالنسبة للمخاطر التي ستمس الإمكانات المائية بالوطن العربي. - Itemرؤى جغرافية تنموية للنشاط السياحي في جنوب الضفة الغربية(2010-07-12) د. أحمد عبد القادر اغريب; د. حسان أحمد القدومي
في عالمنا المعاصر، أصبحت ظاهرة السياحة من أهم الظواهر البشرية نظرا لاهتمام الدول بها، حيث أصبحت حاجة للشعوب وذات أهمية اقتصادية للدول التي تتميز بتوافر مقوماتها وبعناصر جذب لأنواع معينة من السياحة،وارتباط الجغرافيا بالسياحة هو ارتباط يتعلق بماهية السياحة ومفهومها حيث تشمل الانتقال من مكان لأخر وما الجغرافيا إلا دراسة لهذه الأماكن والتطبيق هو التحليل والتخطيط والتنمية لتلك الظواهر.كما أن العديد من الدول أبدت اهتماما كبيرا وملحوظا في إيجاد أماكن ترفيهية تتناسب مع إمكانات الدولة الاقتصادية والثقافية ويتضح ذالك بوضوح من خلال تخطيط استعمالات الأراضي،لان الترفيه يعد مطلبا ملحا في الوقت الحاضر لصخب الحياة والتقدم التكنولوجي ومطالب العصر الذي يؤدي بمجمله لضغوط نفسية على الأسرة والمجتمع.
بدأ الاهتمام بالتخطيط المكاني مع بروز نشاط الإنسان كظاهرة حضارية، سلوكية، اقتصادية، اجتماعية. ونجم عن هذه النشاطات الكثيفة المتنوعة آثار اقتصادية واجتماعية وثقافية وبيئية وعمرانية كان لها أثر عظيم على المكان والإنسان معا، مما أدى إلى البحث عن آلية تقييم لهذه النشاطات للوصول إلى الأهداف المرغوبة. وقد ترتب على ذلك تبني أسلوب التخطيط المكاني كعلم متخصص يتناول المكان بالدراسة والتحليل والتفسير مستعينا بالتقنيات الحديثة وصولا إلى تنمية حضارية شاملة لكافة المقومات الطبيعية والإنسانية والحضارية في منطقة الدراسة. ويعتبر التخطيط السياحي -الذي هو جزء من التخطيط المكاني- أداة مهمة للتنمية السياحية في الوقت الحاضر. ومن هنا فالتخطيط السياحي يعتبر ضرورة من ضرورات التنمية المستدامة الرشيدة الذي يمكن الدول النامية من أن تواجه المنافسة في الأسواق السياحية العالمية. وبالتالي فإن تخطيط التنمية السياحية في ظل سعي الدولة للتنمية وزيادة الدخل القومي والفردي يقضي إلزام كافة الوزارات والإدارات الحكومية وغير الحكومية في إقليم الدراسة العمل عل تنفيذ الخطط التنموية السياحية.
واستنادا إلى ما تقدم تناولت الدراسة ما يلي:
1- مفهوم وتعريف السياحة والترويح.
2- التخطيط السياحي، وأهميته، وأهدافه، ومستوياته.
3- مفهوم التنمية السياحية ومكوناتها، عناصرها، أهدافها، أشكالها.
4- الخطة التنموية السياحية.
5- النتائج والتوصيات. - ItemExperience of Ministry of Local Government in building and adopting an integrated GIS system for the Local Authorities(2010-07-12) Eng. Jamal Zetawi
- Itemمدى وعي المواطن الفلسطيني بالمخاطر الزلزالية(2010-07-12) د. جلال الدبيك; د. حسين احمد
اعتمدت هذه الدراسة على المسح الميداني الذي نفذه مركز استطلاعات الرأي والدراسات المسحية، ومركز علوم الأرض وهندسة الزلازل في جامعة النجاح الوطنية، من خلال عينة شملت الضفة الغربية وقطاع غزة. كما استخدم المنهج الوصفي والمنهج التحليلي في الوصول إلى النتائج.
وقد أظهرت الدراسة وجود مستوى مقبول من التوعية الزلزالية لدى المواطنين الفلسطينيين، وأنهم على استعداد لتقبل بعض الإجراءات ومنها زيادة تكاليف البناء بنسبة 3-5% في حال تصميمه وتنفيذه طبقا لكودة المباني المقاومة للزلازل، كما أنهم رأوا بأنه على البلديات ونقابة المهندسين أن تتحمل مسئولياتها في هذا المجال. وقد تفاوتت نسبة الوعي الزلزالي لدى السكان بين الضفة الغربية وقطاع غزة، وكذلك حسب المحافظات وبعض المتغيرات الاجتماعية والاقتصادية. كما تضمنت الدراسة مجموعة من التوصيات لزيادة الوعي الزلزالي والحد من مخاطر الزلازل.
- Itemبيت المقدس: المكان والانسان في رحلة "نيكوس كازانتزاكيس"(2010-07-12) د. عبد الخالق عيسى
- Itemتقييم جيومورفولوجي لمكب النفايات الاسرائيلي قرب قرية ديرشرف(2010-07-12) محمد أبوصفط
لقد قرر المحتلون اليهود اقامة مكب للنفايات الصلبة في محجر كسارات أبوشوشة، وذلك في موقع يبعد عن بيةت القرية أقل من 500 متر، ودون مراعاة للطبيعة الجيومورفولوجية وانعكاساتها البيئية. وسوف تتناول الدراسة الظواهر الجيومورفولوجية، وخصائص البنية الصخرية بشقيها التكتوني والتكويني قي موضع المكب والمنطقة المجاورة. وسوف تركز الدراسة على الكهوف الكارستية وقرائن وجودها. ومن خلال التقييم الجيومورفولوجي للموقع سيتم ربط الظواهر الجيومورفولوجية في الموقع المكب مع المنطقة المناطق المجاورة في محاولة لأظهار مخاطر تكديس النفايات وانسياب عصارتها على المياه الجوفية. ان اقامة هذا المكب بدون دراسات جيوتقنية واجتماعية يصنف ضمن سلسلة الاجراءآت الاحتلالية الممنهجة لتدمير البيئة، وزعزعة استقرار الفلسطينين في أرضهم. وسوف تتضمن الدراسة على توصيات أهمها مقاضاة المحتلون امام المحاكم الدولية كون هذا المشروع بآثاره البيئية لا يقل خطورة عن أسلحة الدمار الشامل بسبب اتداد مخاطره الى الأحواض المائية الجوفية التي تمتد حدودها الى ما هو أوسع بكثير من مساحة الموقع .
- Itemالاستخدام المستدام للطاقة في المناطق الحارة(2010-07-12) أ.د.خلف الله بوجمعه; أ. دراف العابدي
ازداد في الآونة الأخيرة الاهتمام بالتوجهات والاستراتجيات التخطيطية لإيجاد بيئة عمرانية مستدامة في المناطق السكنية، بهدف توفير أفضل الحلول لمشاكل التلوث البيئي وتحقيق التوازنفي هذا المجال. ويتم ذلك بالتقليل من الاعتماد على التكييف الصناعي للمنشاءات والفراغات العمرانية. ومع نهاية القرن الماضي بدأ العالم يعترف بالارتباط الوثيق بين التنمية الاقتصادية والبيئية، مما أدى إلى زيادة الاهتمام بإيجاد تقنيات جديدة تقوم على ترشد الاستهلاك مع الاتجاه إلى مصادر الطاقة المتجددة للحد من الآثار السلبية لاستخدام الطاقات غير المتجددة. ومن هنا برزت مفاهيم جديدة في تصميم وتنفيذ المشاريع مثل مفهوم التصميم العمراني المستدام، المباني الصديقة للبيئة، العمارة الخضراء،...الخ.
ويسود الوطن العربي مناخ حار يتميز بالجفاف أغلب أيام السنة، لذا يتطلب العمران فيه مقومات وخصائص عمرانية ملائمة. وترتكز جل التوجهات والاستراتجيات على العودة الى التقنيات والآليات التي كانت تستخدم في البيئة العمرانية التقليدية، واستخلاص الخصائص العمرانية من البيئات العمرانية التي كانت سائدة في البيئات العمرانية التقليدية، والتي تعتبر مرجعا أساسيا كونها عبارة عن تراكم للحضارات عبر قرون عديدة أدت إلى تطور العديد من الحلول والتقنيات لإيجاد بيئات عمرانية مستدامة.
وتهدف هذه الورقة لإيجاد آليات ومبادئ تصميمية، توظف الطاقات الطبيعية والطاقات المتجددة في البيئات العمرانية الحديثة بالمناطق الحارة. ويتم ذلك بالاعتماد على التصميم المعماري المستدام للحد من استخدام الطاقة غير المتجددة. وقد اعتمدت الورقة على منهجية تحليلية وصفية للخروج بتوصيات من شأنها تحقيق الاهداف المسطرة. - ItemPalestinian City and Civic Culture: Civic Siege and Absence of City(2010-07-12) Bilal A. A. Salameh
This article is tackling an important issues in the Palestinian context, regarding to the
significance of the city as incubator of civic culture and its style of life. For achieving the
object of this paper, the researcher rely on historical, sociological, and political
experiences that the Palestinian Society has been undergoing over a period of 62 years,
focusing on spatial demolition policies that adopted by Israeli Occupation, starting with
the Judization of the Palestinian cities such as Jerusalem and Hebron, which aiming for
emptying them of its Palestinian residents. This colonialist politics was expressed by
policies of : siege, curfew all year long, confiscation of some Palestinian houses, schools,
and lands, closure of the central market adjacent to the Abraham Mosque, state of
isolating of the cities, deprivation of Palestinians of their minimum civil, political,
cultural and national rights. At the same time coincide with obstruction the Palestinian
from having any development and expansion of central cities. And so prevented
Palestinians from undergoing a state of cultural and social integration. the result of this
policies is creating state of localism loyalties, conservative and traditional trends within
Palestinian cities that contradicted with civic model. The extremely model of this polices
applied on Hebron city that is experiencing state of conflict on identity of the city
between the Israelis and Palestinian. - Itemتأثير الخصائص الطبوغرافية لمحافظة نابلس على الغطاء النباتي ، بواسطة الاستشعار عن بعد ونظم المعلومات الجغرافية(2010-07-12) د.أحمد رأفت غضية; صفاء حمادة
- ItemTrends of Rainfall in the District of Ramallah and Al-Bireh: 1950-2008(2010-07-12) Dr. Hussein Al-Rimmawi; Dr. Marwan Ghanem; Mr. Ibrahim Shalash
The aim of this paper is to analyze the rainfall trends in several spots of the district of Ramallah and Al-Bireh from 1950's to present.
This research is also aimed to find out whether the district of Ramallah and Al-Bireh has more or less rainfall that would be expected to occur. Furthermore, the study is a part of project concerned with disseminating the salience of rainfall recording in Palestinian schools and municipalities.
Recorded annual rainfall data were obtained from eight governmental schools located on the mountains of Ramallah. Fortunately, such schools continuously kept recording rainfall data since 1950's. Five year period trends, moving averages and linear regression were used to determine rainfall trends and periodical alternations.Since patterns of rainfall variability have rarely been mentioned in literature of Arab countries, this study is of particular interest to policy makers of countries of the Eastern side of the Mediterranean in general and to Palestine in specific in regards to the effects of rainfall trends upon water resources, human needs, agriculture, and industry.
- ItemTowards the Establishment of New Coordinates System in Palestinian(2010-07-12) Dr. Ahmad Taha
- Itemتغير الأوزون الكلي فوق بعض مدن الضفة الغربية عام 2009م(2010-07-12) مصطفى راشد محمد مصطفى جرار
استخدمت الدراسة سجل بيانات الأوزون الإجمالية أو الكلية التي يتم قياسها بواسطة جهاز TOMS((Total Mapping Ozone Spectrometer لعام 2009م من على متن القمر الصناعي Nimbus-7التابع لوكالة الفضاء الأمريكية، من أجل التعرف على التغير ألزماني و التغير المكاني لقيم الأوزون الكلية فوق بعض مدن الضفة الغربية باستخدام الطرق الإحصائية. لذلك تهدف هذه الدراسة إلى معرفة التغيرات اليومية و الشهرية و الفصلية لقيم الأوزون الكلية عام 2009م و مقارنة هذه القيم بين بعض مدن الضفة الغربية التي تم اختيارها لكي تغطي أراضي الضفة الغربية فلكيا و جغرافيا وهي القدس، الخليل، نابلس، جنين، قلقيلية و أريحا. و تمتد هذه المدن بين درجتي عرض 31.31درجة إلى 32.28 درجة شمالا. كما أن هذه المدن تغطي جغرافيا الجهات الأربع و منطقة الوسط من الضفة الغربية إلى حد ما. و بعد إجراء العمليات الإحصائية المطلوبة توصلت الدراسة إلى أن هناك تغيرات زمانية للأوزون مختلفة إلى حد ما لكن التغيرات المكانية كانت محدودة، حيث بلغت أقصى قيمة للأوزون 403 وحدة دوبسون فوق مدن نابلس و جنين و قلقيلية و أدنى قيمة 250 وحدة دوبسون فوق مدن القدس و الخليل و أريحا. و بلغ أعلى متوسط يومي للأوزون 298 وحدة دوبسون فوق مدن نابلس و جنين و قلقيلية و بلغ أقل متوسط يومي فوق مدن القدس و الخليل و أريحا نحو294 دوبسون، و بلغ أكبر مدى يومي152 دوبسون أي ما يقارب 51% من المتوسط اليومي فوق مدن نابلس و جنين و قلقيلية. و وصل أقل مدى يومي نحو 139 أي حوالي 47% من المتوسط اليومي فوق مدن القدس و الخليل و أريحا. كما كان التغير في الانحراف المعياري اليومي قليل يتراوح من 21.77دوبسون في أريحا إلى 24.81دوبسون في جنين.
أما التغيرات الشهرية فقد بلغ أكبر مدى شهري 148 دوبسون في شهر شباط فوق مدن نابلس و جنين و قلقيلية و بالمقابل بلغ أقل مدى شهري نحو 13 دوبسون في تموز فوق مدن القدس و الخليل و أريحا، و بلغ أعلى متوسط شهري لقيم الأوزون الكلية في شهر نيسان فوق جميع مدن الدراسة، و كان أعلى متوسط في نفس الشهر في قلقيلية الذي بلغ حوالي 340دوبسون في حين وصل أقل متوسط شهري في شهر تشرين الأول فوق جميع مدن الدراسة و البالغ نحو 272 دوبسون، أما الانحراف المعياري الشهري فقد بلغ أعلى قيم له في شهر شباط(28.71-38.26) وحدة دوبسون و أدنى قيم في شهر تموز (3.75-3.76) وحدة دوبسون.
أما بخصوص التغيرات الفصلية فقد بلغ أعلى متوسط لقيم الأوزون في فصل الربيع و كان أكبر متوسط خلال هذا الفصل نحو 325 دوبسون في قلقيلية و أقل متوسط فيه 311دوبسون في مدينة الخليل، و بلغ أقل متوسط لقيم الأوزون الكلية في منطقة الدراسة في فصل الخريف الذي تراوحت قيم الأوزون فيه ما بين (279-285) دوبسون، أما في فصل الشتاء فكانت متوسطات قيم الأوزون فيه أعلى من متوسطات فصل الصيف.و بالمقابل بلغ المتوسط العام لقيم الأوزون الإجمالية أو الكلية في كل مدن الدراسة على التوالي خلال عام 2009م نحو 296.41 دوبسون أي أقل من المعدل العالمي بنحو 3.59 وحدة دوبسون. بالإضافة إلى ذلك تم حساب معامل الارتباط لقيم الأوزون بين مدن الدراسة الذي تبين من نتائجه وجود علاقة قوية بين مدن نابلس و جنين و قلقيلية، و كذلك وجود علاقة مرتفعة نوعا ما بين مدن القدس و الخليل و أريحا. - Itemالمغارة والكهف :المنشاة العمرانية الأولى في حياة الإنسان مغارة ابن زقاعة في الخليل كنموذج(2010-07-12) د.إدريس جرادات
- Itemالتحولات المجالية الساحلية وانعكاساتها على التنمية القروية: دراسة حالة جماعة "الحوزية" باقليم الجديدة(2010-07-12) د. فاطمه الزهراء بوريان
- ItemUrban Infill and Revitalization of Al-Rayan Corridor in Doha, Qatar: Land Use and Design Plan(2010-07-12) Professor Yaser M. Najjar
- Itemانماط الاستغلال الزراعي في محافظة اريحا 1970-2008(2010-07-12) أ. لؤي ابو ريدة
Jericho Governorate lies below sea level and this gives it a comparative advantage in terms of high temperatures in summer and winter compared with other geographical areas, where the Valley's 'natural greenhouse' in winter ripens most crops, and that the climate is convenient for some agricultural crops such as palm And bananas, which require high temperatures. These characteristics make Jericho area maintain the agricultural harvest in winter when the produce of vegetables and fruits in other areas of Palestine decreases. This region begins production of vegetables early in October until the end of May to become the main source of crops for other relatively colder places in the region.
The study aimed to shed light on the conditions related to the agricultural sector which forms the backbone of the economy of the region that suffers from many problems, notably, the lack of water, soil problems and the problems of production and marketing. The study also aimed to identify the fine conditions and human factors affecting the growth of agriculture and arable land uses and to identify economic and social characteristics of farms in the region. The study also surveyed stages of development and the uses of arable land in the Governorate and the effect of Israeli practices against the agricultural sector.
The descriptive analytical approach was used, data collected from institutions and relevant bodies, apparatuses, and references in addition to field work. A questionnaire distributed to farmers was also used. Then, data was processed and analyzed using spss analysis program.
The study reached the following findings:
1. Natural factors and the climate play a major role in the selection of crop growth.
2. Vegetables are the top agricultural crops in the Governorate, and form (44%)of its economy.
3. The Study found that the region has been suffering from a severe shortage of water.
4. The findings revealed the effect of Israeli settlements on the agricultural system through control of water, (40%), land confiscation and transportation hindering for security reasons.
The study presented the following recommendations to develop the agricultural sector:
- Solving the marketing problem by establishing new markets, and
- Providing more water supplies through solving the water crisis in the region.
- «
- 1 (current)
- 2
- 3
- »