An-Najah eBooks
Permanent URI for this collection
Browse
Browsing An-Najah eBooks by Issue Date
Now showing 1 - 20 of 34
Results Per Page
Sort Options
- Itemملفات واوراق بلدية نابلس 1918 - 1948(جامعة النجاح الوطنية, 1986) بهجت صبري
- Itemأسس ادارة وتتخطيط المكتبات(دار الريان - نابلس, 1993) هاني جبرتقوم بعض المؤسسات التعليمية في الأرض المحتلة بتدريس علم المكتبات منذ فترة ليست طويلة , واستطاعت أن تتغلب على بعض المشاكل المهنية التي رافقت بداية العمل في هذا الحقل . وقد تم تطوير بعض الكفاءات المهنية التي تقوم بالتدريس في هذا المجال . غير أننا لازلنا نعاني من نقص في الأدب المكتبي , وصعوبة التزود بالمواد القرائية وخاصة العربية منها , واللازمة لمواكبة تطور البرامج التعليمية للمكتبات بل ولتوفير بعض المواد القرائية اللازمة لهذا التخصص .
- Itemالقدس عربية اسلامية يوم القدس الندوة الثانية ايار 1996 م(جامعة النجاح الوطنية, 1996) خليل عودة, محمد عطالله
- Itemالخليل مهد الاباء والاجداد(جامعة النجاح الوطنية, 1997) خليل عودة; تيسير جبارة
- Itemيوم القدس ملخصات بحوث الندوة الثالثة 21 ايار 1997 م(جامعة النجاح الوطنية, 1997) خليل عودة, محمد عطالله
- Itemوقفية احمد باشا الجزر(جامعة النجاح الوطنية, 1998) موسى ابو دية
- Itemيوم القدس الندوة الرابعة 27-28 يار 1998(جامعة النجاح الوطنية, 1998) خليل عودة; محمود عطا الله
- Itemيوم القدس الندورة الخامسة التي عقدت في كلية الاداب 28 نيسان 1999(جامعة النجاح الوطنية, 1999) خليل عودة
- Itemمدخل إلى علم التمويل(عمادة البحث العلمي - جامعة النجاح الوطنية, 2002-07-01) أبو الرب, نور الدين; الكخن, رشيد; عبدالجواد, إسلام; الظاهر, مفيدﻴﻬﺩﻑ ﻫﺫﺍ ﺍﻟﻜﺘﺎﺏ ﻭﻓﻲ ﻤﺤﺎﻭﻟﺔ ﻤﺘﻭﺍﻀﻌﺔ - ﻤﻥ ﺠﺎﻨﺏ ﺍﻟﻤﺅﻟﻔﻴﻥ- ﺇﻟﻰ ﺘﺯﻭﻴﺩ ﺍﻟﻘﺎﺭﺉ ﺒﺎﻟﻤﻔﺎﻫﻴﻡ ﻭﺍﻟﻤﻌﻠﻭﻤﺎﺕ ﺍﻟﻀﺭﻭﺭﻴﺔ ﺍﻟﺘﻲ ﺘﻤﺜل ﺁﺨﺭ ﻤﺎ ﺘﻭﺼل ﺇﻟﻴﻪ ﻋﻠﻡ ﺍﻟﺘﻤﻭﻴل، ﻭﺭﻭﻋﻲ ﻓﻴﻪ ﺍﻟﻤﻭﺍﺯﻨﺔ ﺒﻴﻥ ﻤﻔﺎﻫﻴﻡ ﺍﻟﺘﻤﻭﻴل ﺍﻟﻨﻅﺭﻴﺔ، ﻭﺍﻟﻤﻤﺎﺭﺴﺎﺕ ﺍﻟﻌﻤﻠﻴﺔ ﻟﻠﺸﺭﻜﺎﺕ ﺒﺄﺸﻜﺎﻻﻫﺎ ﻜﺎﻓﺔ ﻓﻲ ﺍﻻﻗﺘﺼﺎﺩﻴﺎﺕ ﻭﺍﻟﻨﺎﻤﻴﺔ ﺍﻟﻤﺘﻘﺩﻤﺔ . ﻭﻴﺄﺘﻲ ﻫﺫﺍ ﺍﻟﻜﺘﺎﺏ ﺒﻤﺤﺘﻭﻴﺎﺘﻪ، ﺨﺩﻤﺔ ﻟﻌﺩﺓ ﻗﻁﺎﻋﺎﺕ ﻤﻥ ﺍﻟﻘﺭﺍﺀ، ﻋﻠﻰ ﺭﺃﺴﻬﺎ ﻁﻠﺒﺔ ﺍﻟﺠﺎﻤﻌﺎﺕ ﻭﻜﻠﻴﺎﺕ ﺍﻟﻤﺠﺘﻤﻊ، ﺒﺎﻋﺘﺒﺎﺭﻩ ﻤﺭﺠﻌﺎ ﻤﻼﺌﻤﺎ ﻟﻤﺴﺎﻗﺎﺕ ﻤﺒﺎﺩﺉ ﺍﻟﺘﻤﻭﻴل، ﻭﺍﻹﺩﺍﺭﺓ ﺍﻟﻤﺎﻟﻴﺔ ﺍﻟﺘﻲ ﺘﺩﺭﺱ ﻟﻁﻠﺒﺔ ﻜﻠﻴﺎﺕ ﺍﻻﻗﺘﺼﺎﺩ ﻭﺍﻟﻌﻠﻭﻡ ﺍﻹﺩﺍﺭﻴﺔ ﻓﻲ ﺍﻟﺠﺎﻤﻌﺎﺕ ﺍﻟﻌﺭﺒﻴﺔ ﺒﺸﻜل ﻋﺎﻡ، ﻭ ﺍﻟﺠﺎﻤﻌﺎﺕ ﺍﻟﻔﻠﺴﻁﻴﻨﻴﺔ ﺒﺸﻜل ﺨﺎﺹ، ﻭﻜﺫﻟﻙ ﻴﻌﺘﺒﺭ ﻤﺭﺠﻌﺎ ﻤﻬﻤﺎ ﻟﺭﺠﺎل ﺍﻷﻋﻤﺎل ﻭﺍﻟﻌﺎﻤﻠﻴﻥ ﻓﻲ ﺍﻟﻤﺅﺴﺴﺎﺕ ﺍﻻﻗﺘﺼﺎﺩﻴﺔ ﻭﺍﻟﻤﺎﻟﻴﺔ، ﺒﺎﻹﻀﺎﻓﺔ ﻟﻜﻭﻨﻪ ﻤﺭﺠﻌﺎ ﻤﻼﺌﻤﺎ ﻟﻠﻘﺭﺍﺀ ﻭﺍﻷﻓﺭﺍﺩ ﺍﻟﻌﺎﺩﻴﻴﻥ ﺍﻟﺫﻴﻥ ﻴﺭﻏﺒﻭﻥ ﺒﺘﻭﺴﻴﻊ ﺩﺍﺌﺭﺓ ﻤﻌﺎﺭﻓﻬﻡ ﻭﺨﺒﺭﺍﺘﻬﻡ ﺍﻟﺫﺍﺘﻴﺔ ﻓﻲ ﻤﺠﺎﻻﺕ ﺍﻟﺘﻤﻭﻴل ﻭﺍﻻﺴﺘﺜﻤﺎﺭ .ﺍﻷﻫ ﻭﻟﺘﺤﻘﻴﻕ ﺩﺍﻑ ﺍﻟﻤﺭﺠﻭﺓ ﻤﻥ ﻫﺫﺍ ﺍﻟﻜﺘﺎﺏ ﻓﻘﺩ ﺤﺎﻭل ﺍﻟﻤﺅﻟﻔﻭﻥ ﻜﺘﺎﺒﺘﻪ ﺒﻁﺭﻴﻘﺔ ﺴﻬﻠﺔ ﻭﻤﺒﺴﻁﺔ؛ ﻟﺘﺴﻬﻴل ﻓﻬﻤﻪ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﻘﺎﺭﺉ . ﻴﺘﻜﻭﻥ ﻫﺫﺍ ﺍﻟﻜﺘﺎﺏ ﻤﻥ ﺴﺒﻌﺔ ﻓﺼﻭل ﺠﺎﺀﺕ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﻨﺤﻭ ﺍﻟﺘﺎﻟﻲ: ، ﺍﻟﻔﺼل ﺍﻷﻭل ﺨﺼﺹ ﻟﻌﺭﺽ ﺍﻟﺒﻴﺌﺔ ﺍﻟﺘﻤﻭﻴﻠﻴﺔ ﻭﺃﺜﺭﻫﺎ ﻋﻠﻰ ﻗﺭﺍﺭﺍﺕ ﺍﻟﻤﺩﻴﺭ ﺍﻟﻤﺎﻟﻲ، ﻭﺃﻫﻤﻴﺔ ﻋﻠﻡ ﺍﻟﺘﻤﻭﻴل ﻭﺤﻘﻭﻟﻪ ﺍﻷﺴﺎﺴﻴﺔ ﻭﻋﻼﻗﺘﻪ ﺒﺎﻟﻌﻠﻭﻡ ﺍﻷﺨﺭﻯ، ﻭﺍﻷﺸﻜﺎل ﺍﻟﺭﺌﻴﺴﺔ ﻟﻠﻭﺤﺩﺍﺕ ﺍﻻﻗﺘﺼﺎﺩﻴﺔ، ﻭﺃﻫﻤﻴﺔ ﺍﻟﻤﻌﻠﻭﻤﺎﺕ ﺍﻟﻤﺤﺎﺴﺒﻴﺔ ﻭﻁﺒﻴﻌﺘﻬﺎ، ﻭﺃﻨﻭﺍﻉ ﺍﻟﻘﻭﺍﺌﻡ ﺍﻟﻤﺎﻟﻴﺔ ﺍﻟﻀﺭﻭﺭﻴﺔ، ﺃﻤﺎ ﺍﻟﻔﺼل ﺍﻟﺜﺎﻨﻲ ﻓﻴﺒﺤﺙ ﻓﻲ ﻤﻔﻬﻭﻡ ﺍﻟﻘﻴﻤﺔ ﺍﻟﺯﻤﻨﻴﺔ ﻟﻠﻨﻘﻭﺩ، ﻭﻤﺩﻯ ﺃﻫﻤﻴﺘﻪ ﻓﻲ ﺍﻟﻘﺭﺍﺭﺍﺕ ﺍﻟﻤﺎﻟﻴﺔ ﻭﻴﻌﺭﺽ ﺍﻟﻔﺼل ﺍﻟﺜﺎﻟﺙ ﻤﺼﺎﺩﺭ ﺘﻤﻭﻴل ﺍﻟﺸﺭﻜﺎﺕ ﺍﻟﻤﺨﺘﻠﻔﺔ، ﻭﺃﻫﻡ ﺍﻟﻨﻅﺭﻴﺎﺕ ﺍﻟﺘﻲ ﺘﻨﺎﻭﻟﺕ ﻫﺫﺍ ﺍﻟﻤﻭﻀﻭﻉ، ﻭﺍﻟﻤﻤﺎﺭﺴﺎﺕ ﺍﻟﻌﻤﻠﻴﺔ ﻟﻠﺸﺭﻜﺎﺕ ﺍﻟﻤﺴﺎﻫﻤﺔ ﻓﻲ ﺍﻻﻗﺘﺼﺎﺩﻴﺎﺕ ﺍﻟﻤﺘﻘﺩﻤﺔ ﻭﺍﻟﻨﺎﻤﻴﺔ ﻭﻓﻠﺴﻁﻴﻥ . ﻭﻷﻫﻤﻴﺔ ﺍﻟﺩﻭﺭ ﺍﻟﺫﻱ ﺘﻘﻭﻡ ﺒﻪ ﺍﻷﺴﻭﺍﻕ ﺍﻟﻨﻘﺩﻴﺔ ﻭﺃﺴﻭﺍﻕ ﺭﺃﺱ ﺍﻟﻤﺎل ﻓﻲ ﺍﻗﺘﺼﺎﺩﻴﺎﺕ ﺍﻟﺩﻭل ﻭﺘﻨﺎﻭل ﺍﻟﻔﺼل ﺍﻟﺭﺍﺒﻊ ﺃﻫﻤﻴﺔ ﺍﻟﺴﻭﻕ ﺍﻟﻤﺎﻟﻲ ﻭﻤﻔﻬﻭﻤﻪ ﻭﺃ ﻨﻭﺍﻋﻪ ﻭﺃﺩﻭﺍﺘﻪ ﻭﻤﺅﺴﺴﺎﺘﻪ ﺍﻟﻤﺨﺘﻠﻔﺔ، ﻭﺘﻘﻴﻴﻡ ﺍﻷﻭﺭﺍﻕ ﺍﻟﻤﺎﻟﻴﺔ. ﻭﻴﻐﻁﻲ ﺍﻟﻔﺼل ﺍﻟﺨﺎﻤﺱ ﻤﻔﻬﻭﻡ ﻫﻴﻜل ﺭﺃ ﺱ ﺍﻟﻤﺎل ﻭﺘﻜﻠﻔﺘﻪ، ﻭﺃﻫﻤﻴﺘﻪ ﻭﻜﻴﻔﻴﺔ ﺍﺤﺘﺴﺎﺏ ﻋﻨﺎﺼﺭ ﺍﻟﻬﻴﻜل ﺍﻟﺘﻤﻭﻴﻠﻲ ﺍﻟﻤﺨﺘﻠﻔﺔ، ﻭﺒﺎﻟﺘﺎﻟﻲ ﺍﺤﺘﺴﺎﺏ ﻤﺎ ﻴﺴﻤﻰ ﺒﺎﻟﻤﺘﻭﺴﻁ ﺍﻟﻤﺭﺠﺢ، ﻟﺘﻜﻠﻔﺔ ﺭﺃ ﺍﻟﻤﺸﺎﺭﻴ WACC ﺱ ﺍﻟﻤﺎل ﻭﻜﻴﻔﻴﺔ ﺍﺴﺘﺨﺩﺍﻤﻪ ﻓﻲ ﺘﻘﻴﻴﻡ ، ﻊ ﺍﻻﺴﺘﺜﻤﺎﺭﻴﺔ. ﻭﺨﺼﺹ ﺍﻟﻔﺼل ﺍﻟﺴﺎﺩﺱ ﻟﻌﺭﺽ ﻗﺭﺍﺭﺍﺕ ﺍﻻﺴﺘﺜﻤﺎﺭ ﻤﻥ ﺤﻴﺙ ﺍﻟﺘﻌﺭﻴﻑ ﺒﻤﻔﺎﻫﻴﻡ ﺍﻻﺴﺘﺜﻤﺎﺭ، ﻭﻜﺫﻟﻙ ﺍﻟﺘﻌﺭﻑ ﻋﻠﻰ ﺃﺩﻭﺍﺕ ﺍﻻﺴﺘﺜﻤﺎﺭ ﺍﻟﻤﺨﺘﻠﻔﺔ، ﻭﺃﺒﺭﺯ ﻤﺯﺍﻴﺎﻫﺎ ﻭﻋﻴﻭﺒﻬﺎ . ﻭﺍﺴﺘﻜﻤﺎﻻ ﻟﻠﻔﺼل ﺍﻟﺴﺎﺩﺱ ﻭﻤﺎ ﻟﻌﻨﺼﺭﻱ ﺍﻟﻌﺎﺌﺩ ﻭﺍﻟﻤﺨﺎﻁﺭﺓ ﻤﻥ ﺃﻫﻤﻴﺔ ﻋﻨﺩ ﺍﺘﺨﺎﺫ ﺍﻟﻘﺭﺍﺭﺍﺕ ﺍﻻﺴﺘﺜﻤﺎﺭﻴﺔ، ﻓﻘﺩ ﺨﺼﺹ ﺍﻟﻔﺼل ﺍﻟﺴﺎﺒﻊ ﻭﺍﻷﺨﻴﺭ ﻟﻌﺭﺽ ﻤﻔﻬﻭﻤﻲ ﺒﻴﻨﻬﻤﺎ ، ﺍﻟﻌﺎﺌﺩ ﻭﺍﻟﻤﺨﺎﻁﺭﺓ ﻭﻁﺭﻕ ﻗﻴﺎﺴﻬﻤﺎ ﻭﻜﻴﻔﻴﺔ ﺍﻟﻤﻭﺍﺯﻨﺔ
- Itemجامعة النجاح في عيون الاخرين(جامعة النجاح الوطنية, 2003) عودة, خليلكتاب بمناسبة اليوبيل الفضي لجامعة النجاح الوطنية من تاريخ 1977 الى 2003
- Itemمؤتمر جامعة النجاح - تاريخ وتطور(جامعة النجاح الوطنية, 2003-06-08) خليل عودة; احمد موسى
- Itemمؤتمر القدس التاسع بعنوان الحفريات الاسرائيلية في القدس وعلاقتها بالهيكل المزعوم(جامعة النجاح الوطنية, 2007) تحرير : خليل عودة
- Itemمؤتمر يوم القدس الثامن بعنوان الحلول المقترحة لمستقبل مدينة القدس ابعادها واثارها(جامعة النجاح الوطنية, 2007-12-12) خليل عودة
- Itemالحياة مفاوضات(عمادة البحث العلمي - جامعة النجاح الوطنية, 2008) عريقات, صائبالمفاوضات تعني التفاعل والمحاولة – وهي أسلوب للاتصال العقل يمن خلال الألفاظ والحوار الإقناعي وتعني الاعتراف بالتباين والمشاركة وتحييد المصالح والمساومة. وتعني التقريب والمواءمة وتعني الحوار والنقاش مع طرف أو أكثر داخل قاعة المفاوضات وخارجها فالمفاوضات علم كباقي العلوم، واسع الحدود، كثير التداخلات، ففيه السياسة والدين والثقافة والقيم والمصالح، وفيه فهم دقيق لعلم النفس وصناعة القرار. إنه علم التعامل الدقيق بين البشر والكائنات الحية إنه علم الصراع والتسوية والحلول. المفاوضات والشطارة: فالمفاوضات ليست بالوراثة وليست معدية تنتقل من شخص إلى آخر وهي ليست مهنة الزعماء وصناع القرار، فهناك فرق شاسع بين الشطارة والأساليب الذاتية البارعة من ذكاء الشوارع وبين الادعاء والمشيخة. ولعل هذا ما حدث في العديد من المرات في المفاوضات الفلسطينية – الإسرائيلية، إذ تمكن الجانب الإسرائيلي مباشرة من خلال إدخال الطرف الثاني (أمريكا أو آخرين) من فتح طرق التفافية على المفاوض الفلسطيني للحصول على التنازلات التي لم تكن الحكومة الإسرائيلية ترغب في دفع ثمنها أو حتى التفاوض عليها لقد كان هذا من أهم لفت المفاوضات في الجانب الفلسطيني فلم يكن هناك حدود للمحاور، وبالتالي إن إطالة المفاوضات هي لخدمة المفاوض كان الجانب الإسرائيلي ومعه الأطراف الثلاثة يتمرسون في لعبة الطرق الالتفافية على فريق المفاوضات الفلسطيني، فكانت محاولات الاختراق والالتفاف تشمل: أ- حملات تدمير سمعة المفاوض الفلسطيني ووصفه بقلة الخبرة. ب- طلب تغيير المفاوض بشكل رسمي أو غير رسمي. ج- فتح قنوات خلفية دون علم فريق المفاوضات بهدف الحصول على التنازلات. د- استخدام التهديد والوعيد وتصدير الخوف. كل ذلك كان يحدث للجانب الفلسطيني، في حين كان الجانب الإسرائيلي محصناً لتعزيز ركائز أهداف طويلة الأمد من خلال تحقيق المكاسب ق4صيرة المدى كما حدث في تقسيم الضفة الغربية وقطاع غزة إلى مناطق (أ+ب+ج) وكما حدث عندما وافق الجانب الفلسطيني على مفهوم المحمية الطبيعية. لم يكن هناك في الجانب الإسرائيلي من يدفعه هاجس النجاح الشخصي أو الطموح السياسي أو تحقيق المكاسب المادية، لقد كانوا يعملون وفقاً لأبسط القواعد المفاوضات: لا يجوز أن يكون للمفاوض مصالح. والمفاوضات ليست عيباً أو خيانة أو تنازلاً، فهي استمرار للحرب بوسائل أخرى. كلنا مفاوضون: الثمن – الصفقة – الاتفاق – البائع والمشتري – المسؤول والموظف – علاقات الشركات – الزوج والزوجة – الجميع يتفاوضون وللتفكير في أية مفاوضات لابد من الاستعداد ولابد من الحصول على المعلومات ليس بشكل عمومي، وإنما بأدق التفاصيل وحسب طبيعة المسألة التي نحاول التفاوض من أجلها تتبلور خطة الإعداد للمفاوضات من حيث مواضيع البحث وتفرعاتها والخبرات التي قد نحتاجها، وبناءً على ذلك يتم اختيار الفريق وتحدد القيادة مسؤولاً أو رئيساً للفريق. وسط كل هذا فإن نجاح أية مفاوضات لا يعتمد على إعداد الملفات والخبرات بل لابد من دراسة الطرف الآخر من كل الجوانب وبدقة تفصيلية.
- Itemيوم القدس العاشر استشراف الواقع الثقاقي والحضاري في مدينة القدس عام 2009(جامعة النجاح الوطنية, 2009-02-25) تحرير : خليل عودة
- Itemموسوعة علماء فلسطين واعيانها الجزء الثاني(جامعة النجاح الوطنية, 2010) مجموعة من الباحثين; اشراف - يحيى جبر
- Itemﺍﻟﺘﺼﻤﻴﻡ ﺍﻟﻤﻌﻤﺎﺭﻱ ﻟﻠﻤﺒﺎﻨﻲ ﺍﻟﻤﻘﺎﻭﻤﺔ ﻟﻠﺯﻻﺯل(عمادة البحث العلمي - جامعة النجاح الوطنية, 2010)من أجل الحفاظ على الأرواح و الممتلكات , وبناء ﻗﺩﺭﺍت الأمم والمجتمعات على مواجهة الكوارث , ولتحقيق جاهزية أعلى ومخاطر أقل في أنظمة التشييد والبناء ، ما زالت الهندسة قادرة على جعل المستحيل ممكنا، وهذا يتطلب تبني منهجية الهندسة المتجددة ، والتخلي عن منهجية الهندسة الدارجة ، فمن وجهة نظر هندسة الزلازل ، يبدأ التصميم الزلزالي للمباني من الخطوط الأولى التي يرسمها المهندس المعماري ، والمعماري الناجح، يستطيع أن يجمع بين ثلاثية التصميم الجميل ، والوظيفة الفعالة ، والانشاء المقاوم للزلازل
- Itemموسوعة علماء فلسطين واعيانها الجزء الاول(جامعة النجاح الوطنية, 2010) اعداد : مجموعة من الباحثين; اشراف - يحيى جبر
- Itemموسوعة علماء فلسطين واعيانها الجزء الرابع(جامعة النجاح الوطنية, 2010) اشراف - يحيى جبر; اعداد : مجموعة من الباحثينكتاب يتحدث عن مجموعة من علماء فلسطين واعيانها نعيم خضر اسحاق موسى الحسيني محمود وسوقي قدري طوقان سعيد الكرمي
- Itemلجنة إحياء تراث النجاح وتطويره(2012)أبدع المؤسسون الأوائل والهيئة التدريسيبة والإدارية ومعهم الطلبة المتميزون في وضع الأسس التي تحفظ ديمومة العطاء فأصبحت النجاح علماً بارزاً في تراث الشعب الفلسطيني. وحمل الأمانة من بعدهم عمدة كلية النجاح الوطنية ومجلس امناء جامعة النجاح الوطنية لإثبات الوجود ونوعيته بجهودٍ متواصلةٍ متفهمة صياغة الأهداف وتطبيقاتها الحديثة والمعاصرة، غير عابئة بالصعاب والأزمات، مما جعلها علماً ومفخرة من مفاخر الشعب الفلسطيني في تاريخه الحديث والمعاصر.