تجليات حركة التاريخ في مدينة نابلس
Permanent URI for this collection
Browse
Browsing تجليات حركة التاريخ في مدينة نابلس by Issue Date
Results Per Page
Sort Options
- Itemاحصائيات وأرقام عن واقع ذوي الإعاقة في محافظة نابلس(2012-10-02) سامر العقروق
- Itemالصراع الآشوري- المصري على مدينة نابلس(2012-10-02) د. فرست مرعي إسماعيل
- Itemالخطاط عبد الله الزهدي النابلسي كاتب الحرمين الشريفين "دراسة تاريخية وثائقية - آثارية فنية"(2012-10-02) د. سامي صالح عبد المالك البياضي
- ItemNablus in the Ottoman Era: Inscriptions and Architectural Works(2012-10-02) Drs. Mehmet Tütüncü
Nablus came under the rule of the Ottoman Empire in 1517, along with the whole of Palestine. The Ottomans divided Palestine into six sanjaqs ("districts"): Safad, Jenin, Jerusalem, Gaza, Ajlun and Nablus. These six sanjaqs were sub districts of the vilayet ("province") of Damascus. Sanjaq Nablus was further subdivided into five nahiya (sub districts), in addition to the city itself. The Ottomans did not attempt to restructure the political configuration of the region on the local level such that the borders of the nahiya were drawn to coincide with the historic strongholds of certain families. During the Ottoman Era Nablus was a major City where the Ottomans builded heavily. A good survey of Ottoman builded works and the inscriptions has not been done. In my book Turkish Palestine (1069-1917) I have collected and published some of the inscriptions from Ottoman Period. For example, the Hamidian Clock Tower, Turkish Hamam, and Turkish Hospital will be treated. In this paper, I give a survey of the not published and neglected architectural works from the ottoman Period and their inscriptions.
- Itemالحياة العلمية في مدينة نابلس خلال الحكم المملوكي 648 ﻫ/ 923 - 1250 ﻫ/ 1517 م(2012-10-02) د. عبد الحميد الفراني
ازدهرت الحياة العلمية بشكل عام خلال الحكم المملوكي - 648 ﻫ/ 923 - 1250 ﻫ/ 1517 م-، في مصر وبلاد الشام، وخاصة بعد طرد الصليبيين وهزيمة التتار، فتفرغ المماليك لرعاية العلماء، وبناء المؤسسات العلمية ووقف الأوقاف الغزيرة عليها، وكانت نابلس واحدة من تلك المدن الإسلامية التي خضعت للحكم المملوكي، واستفادت وأفادت من التقدم العلمي في تلك الفترة، وأنجبت العديد من العلماء والمفكرين، الذين أثروا الحياة العلمية، وأفادوا الأمة بعلمهم. وستتناول هذه الدراسة بالبحث أحوال الحياة العلمية والعلماء في مدينة نابلس خلال الحكم المملوكي -648 ﻫ/ 923 - 1250 ﻫ/ 1517 م-/العلمية.، راصدة تطورها وأشهر من قام بها، وأهم العلوم وأساليب الدراسة، وما إلى ذلك من متعلقات الحياة.
- Itemشكيم ( تل بلاطة ) منذ النشأة وحتى عام 107 ق.م(2012-10-02) محمد ذياب أبوصالح
محاور البحث على النحو التالي :
• أصل التسمية
• الجذور التاريخية لمدينة نابلس
• تاريخ نابلس الأثري
• السكان قديما
• أبرز الأحداث التي مرت على هذه المدينة
• من أقوال الزوار والسياح الذين مروا بهذه المدينة قديما - Itemواقع التعليم العام في مدينة نابلس من العهد العثماني حتى عهد السلطة الوطنية الفلسطينية(2012-10-02) د. عطاف زيات
نابلس مدينة قديمة عريقة بتاريخها الحضاري العلمي وتراثها الثقافي بناها الكنعانيون وهي احدى اكبر المدن الفلسطينية سكانا واهمها موقعا وهي عاصمة فلسطين الاقتصادية ومقر اكبر الجامعات الفلسطينية وتضم 56 قرية ويقدر عدد سكانها بقرابة 321،000 . كانت نابلس وما تزال على الدوام قبلة للعلماء من مختلف المناطق المحبطة بها وبفلسطين عامة لقد كانت محطة للطلبة والعلماء الذين كانوا ستوافدون اليها طالا لمختلف العلوم والآداب وخاصة علوم الفقه والدين وقد برع عدد من ابناء مدينة نابلس في مختلف ميادين العلم والادب مثل العلامة قدري طوقان والشاعر ابراهيم طوقان والشاعرة فدوى طوقان وشيخ المترجمين العرب عادل زعيتر. وبالرغم من فترات المد والجزر التي مرت بها نابلس جراء الاوضاع الامنية والسياسية المتقلبة التي تتسم بها فلسطين عموما الا انها حافظت على مكانتها المتقدمة ضمن اهم الحواضن العلمية في فلسطين بل انه يمكن القول ان ايقاع النشاط العلمي في نابلس قد ازداد اضعافا عما كان عليه سابقا. وقد تجسدت هذه الحقائق بأخصائيات وارقام نشرها الجهاز المركزي للإحصاء الفلسطيني فقد بلغ عدد المدارس في محافظة نابلس في العام الدراسي 2009 إلى 258 مدرسة منها 217 مدرسة حكومية و 14 مدرسة تابعة لوكالة الغوث و 27 مدرسة خاصة حيث تمثل مدارس نابلس ما نسبته 13,9 % من مجموع مدارس الضفة الغربية البالغ عددها 1848 مدرسة موزعة بين مختلف المحافظات. كما بينت الاحصائيات ان عدد الطلبة في مدارس محافظة نابلس بلغ في نقس الفترة المذكورة 95,700 طالب يتوزعون على مختلف مدارس المحافظة التي نالت المدارس الحكومية 113 فيها حصة الاسد بحوالي 79390 طالبا تلتها مدارس وكالة الغوث التي تدرس حوالي 9489 طالبا ثم المدارس الخاصة التي يجلس على مقاعدها حوالي 6800 طالب وتعد نسبة الامية في محافظة نابلس متدنية قياسا بمحيطها المحلي والاقليمي اذ لا تتجاوز 4,7 %. ومن حيث التحصيل العلمي لطلبة المرحلة الثانوية فقد احتلت نابلس مرحلة متقدمة حيث تعد نتائج امتحان شهادة الدراسة الثانوية العامة( التوجيهي) دليلا مشرفا على المكانة التعليمية المتميزة التي تحتلها محافظة نابلس اذ حصل العديد من ابنائها على مراكز متقدمة ضمن المراكز العشر الأولى على مستوى الوطن ومن ضمنها المركز الأول. وتحضن مدينة نابلس اكبر صرح تعليمي على المستوى الفلسطيني ويتمثل في جامعة النجاح الوطنية التي تحتل المركز الأول اكاديميا بين الجامعات الفلسطينية في حين حققت تقدما كبيرا على مستوى التصنيف العربي والدولي ويعود ذلك إلى التنوع في تخصصاتها وميادينها العلمية والانسانية كافة، وتضم اكثر من 21،000 طالب يتلقون العلم والمعرفة في مختلف المجالات واضافة إلى فان مدينة نابلس تضم مقرا رئيسا لجامعة القدس المفتوحة تم انشاؤه مع بداية تأسيس الجامعة عام 1991 وهو يقدم خدماته التعليمية لسكان محافظة نابلس ويحتضن ما يقارب 6036 طالبا وطالبة مسجلين في مختلف الكليات التي تدرس العديد من التخصصات وعلاوة على ذلك هناك ايضا عدد من المرافق التعليمية والكليات المتوسطة مثل كلية الروضة وكلية هشام حجاوي التابعة لجامعة النجاح الوطنية وكلية الحاجة عندليب للتمريض التابعة لجمعية الاتحاد النسائي العربي. ومما لا شك فيه ان بلدية نابلس تقوم بدور حيوي وتسهم اسهاما واضحا في دعم المسيرة التعليمية في مدينة نابلس حيث تعد الرافد الرئيس في جذب التمويل اللازم من المخلصين من ابناء المدينة لتشييد المدارس الجديدة في المدينة وتتمثل مساهمتها من خلال توفير قطع الاراضي او تقديم الدعم الفني والتقني بتوفير المهندسين والطواقم الفنية لانجاز اعمال البناء والتشطيب وقد بلغ عدد المدارس التي تم تشييدها ثلاثا وعشرين مدرسة خلال الفترة - 2006 2010 .
- ItemUntitled(2012-10-02) ا.د. عمر محاميد
- ItemDefying Conventional Percep-tion: Nabulsi Women in Palestin-ian Anti-Colonial Resistance(2012-10-02) Rabab Abd Al Hadi
- Itemصورة نابلس في شعر سميح القاسم من خلال قصيدتيه: "الطريق إلى جبل النار" و "الوصول إلى جبل النار" من خلال أسلوب التكرار (دراسة بلاغية تحليلية)(2012-10-02) د. حسين الدراويش; د. مفيد عرقوب
يتناول هذا البحث بالدراسة صورة نابلس في شعر سميح القاسم من خلال قصيدتيه: "الطريق إلى جبل النار" و "الوصول إلى جبل النار" من خلال أسلوب التكرار، (دراسة بلاغية تحليلية)، وقد جاء في مقدمة ومحورين وخاتمة . ففي المحور الأول تقصّى الباحثان صورة مدينة نابلس عند أحد الشعراء القدماء وهو العناياتي ، وعند بعض الشعراء المحدثين، وهم: أبو سلمى ، وإبراهيم طوقان ، وفدوى طوقان ، وجميل علوش ، وعلي الخليلي ، وقد رسم هؤلاء الشعراء لنابلس أجمل صورة وأجلها . وفي المحور الثاني تتبع الباحثان صورة مدينة نابلس في شعر سميح القاسم ، في قصيدتيه السابقتين ، من خلال أسلوب التكرار. وقد كشفت الدراسة عن حب الشاعر العميق سميح القاسم لمدينة نابلس الباسلة ، التي خلّد الشاعر ذكرها في هاتين القصيدتين اللتين تدلاّن على شاعرية الشاعر الفذة ، وقدرته على تصوير هذه المدينة تصويرًا مبدعًا.
Nablus in sameeh al-qasem's poetry in his tow poems:"The road to jabal al-nar", and " arrival at jabal al-nar" through repetition style (rhetoric analytical study )This research is concerned with the image of nablus in sameeh al-qasim's poetry in his two poem' :"the road to jabal al-nar," and" arrival at jabal al-nar " through repetition style > the study includes an introduction , two arguments and a conclusion .In the first argument, the researchers investigate the image of nablus as displayed by one of the ancient poets known as al-inayati and by some modern poets such as abu salma , ibrahim tuqan , fadwa tuqan , jamil alloush and ali al-khalili . those poets have presented the most charming and creative image for nablus .In the second argument, the researchers trace the image of nablus in sameeh al-qasims poetry within his two poems above through repetition style .The study reveals sameeh al-qasims deep love for this brave city , nablus , which is immortalized in his two poems that show the crativity of this great poet .
- Itemدور فلاحي جبل نابلس في معمعة الثورة العربية الفلسطينية الكبُرى 1936 - 1939(2012-10-02) أ.عبدالعزيز أمين موسى عرار
- Itemجمعية الاتحاد النسائي واقع- تحديات- تطلعات(2012-10-02) عهود يعيش
- Itemالترجمة في نابلس(2012-10-02) علي خليل حمد
إذا استثنينا ترجمات قليلة عن التركية (محمد عزة دروزة، مثلا) أمكن القول إن الترجمة في نابلس في القرن العشرين اقتصرت ، أو كادت، على اللغتين الإنجليزية والفرنسية؛ ويعود ذلك إلى أسباب أهمها: (1) عدم وجود إنتاج فكري كبير في تركيا العثمانية، (2) الهيمنة السياسية لبريطانيا وفرنسا على البلدان العربية بعد الحرب العالمية الأولى، وما استتبعه ذلك من خلق جو عدائي ضد الترك والألمان ، أسهم في امتناع بعض المترجمين عن الترجمة لمؤلفين من هذين البلدين (3) توافر التعليم العالي بالإنجليزية للدارسين من نابلس وفلسطين بوجه عام؛ وذلك لوجود الجامعة الأميركية في بيروت، والسهولة النسبية للالتحاق بالجامعات التي تدرس بالإنجليزية ، سواء أكانت الجامعة إنجليزية، أم أمريكية، أم غيرهما. ينطبق هذا القول بدرجة أقل على تعليم الإناث من الطبقة الوسطى بوجه خاص؛ وذلك بعد التغيرات الجذرية التي أصابت المجتمع الفلسطينبي من جراء نكبة عام 1948. أما من حيث الترجمة من الروسية، التي كان لها حضور قوي في فلسطين كما هو الحال عند خليل بيدس وآخرين، فيمكن إرجاعه إلى عاملين: نشاط الطائفة الأرثوذكسية ذات الصلة بروسيا من جهة، ونشاط الحزب الشيوعي الفلسطيني من جهة أخرى؛ وكلا العاملين لم يكن مؤثرا في الحالة النابلسية. بمراجعة حصيلة الترجمة خلال فترة المد القومي في فلسطين والبلدان العربية بوجه عام، يتبين أنه كان لمدينة نابلس وضع مميز في مجال الترجمة؛ ويكفي هنا ذكر اسمي المترجمين الكبيرين: عادل زعيتر وخيري حماد للاطمئنان إلى صحة هذه المقولة. ويستدعي هذا التميز طرح عدد من الأسئلة المهمة حول عوامل تلك النهضة في الترجمة، وخصائص الترجمة، واستثمار منتجاتها، وكيفية استئناف حياتها الخصبة في الحاضر والمستقبل. وبالرغم من أهمية كل واحدة من هذه المسائل، إلا أن الباحث لم يجد أية دراسات ذات شأن تساعد على حلها؛ وفضلا عن شح الأدبيات ذات الصلة ، عانت الدراسة من مشكلة شح الكتب نفسها أيضا وبخاصة الكتب المنقولة. تهدف هذه الدراسة إلى تقديم صورة بانورامية ، وأولية في الوقت نفسه، لحركة الترجمة في نابلس في القرن العشرين، محاولة الاستفادة من تصنيفي نيومارك وفينوتي لطرق الترجمة، وهي تتوزع على ستة أقسام: خصائص الترجمة، والأيديولوجيا والترجمة، والترجمات الشعرية، ووجهات نظر المترجمين في الترجمة، والعقبات المواجهة للترجمة، والترجمة والتأليف؛ وتنتهي الدراسة بتوصيات لإنهاض حركة الترجمة في نابلس، وفي فلسطين بوجه عام. وقد اعتمدت الدراسة على المعطيات الخاصة باثنين من المترجمين: عادل زعيتر، وخيري حماد؛ وأربع مترجمات: يسرة صلاح، وسلافة حجاوي، وإلهام أبو غزالة، وسمر القطب
- ItemMarriage Contracts And Oral Narratives: Women And The Mahr(2012-10-02) Prof.dr. Annelies Moors
- Itemزلزال سنة 1927 واثره على مدينة نابلس(2012-10-02) أ.د. وائل أبوصالح
- Itemالمستشفى الوطني في كتابات المؤرخين النابلسيين(2012-10-02) أ.د. عادل ابوعمشة
- Itemالحركة الأسيرة.... واقع وتحديات وآمال(2012-10-02) سامر سمارو
- Itemالدور التاريخي لمدينة نابلس في قافلة الحج الشامي(2012-10-02) د. شامخ علاونة
- Itemالمسيحية والكنائس في نابلس(2012-10-02) الأب يوسف جبران سعادة
- «
- 1 (current)
- 2
- 3
- »