من التخصص الرئيس إلى الموسوعية قراءة في ثلاثة أعلام: ابن سينا، والغزالي، وابن خلدون

dc.contributor.authorأمين بدر الكخن
dc.date.accessioned2017-05-03T09:36:36Z
dc.date.available2017-05-03T09:36:36Z
dc.date.issued2011-05-04
dc.description.abstract<p>تهدف هذه الدراسة إلى تتبع سيرة ثلاثة أعلام من علماء تراثينا العربي والإسلامي وهم:<br /> ابن سينا (37-428ه)<br /> والغزالي (450-505ه)<br /> وابن خلدون (732-808ه)<br /> وذلك بتسليط الأضواء على تخصصهم الرئيس، وعلى ثقافتهم الموسوعية التي أحاطت بالعديد من العلوم. كما تتناول الدراسة رصد الأساليب التربوية والتعليمية عندهم، وتفسير سعة إطلاعهم، وتعدد أوجه علمهم ومعرفتهم.<br /> وتم استخدام المنهج التاريخي نظراً لملاءمته لطبيعة الدراسة وأهدافها.<br /> ولقد اعتمد الباحث في هذه الدراسة على مراجع حديثة جلّها من مواقع إلكترونية على الشبكة العنكبوتية. وتضمنت مراجع متعلقة بسيرة ابن سينا والغزالي وابن خلدون، ومراجع متعلقة بالموسوعية وتكاملية المعرفة، وبعض الموسوعات والمعاجم.<br /> فحين يذكر ابن سينا يتبادر إلى الذهن أنه طيبي أو فيلسوف فلقد عرف بالشيخ الرئيس الملقب (بامير الأطباء) (وبشيخ الفلسفة). وحيث يذكر ابن خلدون يتبادر إلى الذهن انه عالم اجتماع. والناظر المدقق غلى سيرة كلًّ منهم نجد انفتاحهم على مجالات معرفية أخرى، وأن كلًّ واحدٍ منهم موسوعي الثقافة؛ فكانوا يجنحون إلى التخصص الرئيس وإلى موسوعية المعرفة. فكيف يجتمع لهؤلاء العلماء هذا التنوع من المعارف؟ وما تفسير هذا التنوع؟ وماذا يمكن أن نفيد من تجارهم؟ هذه اسئلة تحاول هذه الدراسة إلقاء الأضواء عليها.</p>en
dc.description.abstract<p>تهدف هذه الدراسة إلى تتبع سيرة ثلاثة أعلام من علماء تراثينا العربي والإسلامي وهم:<br /> ابن سينا (37-428ه)<br /> والغزالي (450-505ه)<br /> وابن خلدون (732-808ه)<br /> وذلك بتسليط الأضواء على تخصصهم الرئيس، وعلى ثقافتهم الموسوعية التي أحاطت بالعديد من العلوم. كما تتناول الدراسة رصد الأساليب التربوية والتعليمية عندهم، وتفسير سعة إطلاعهم، وتعدد أوجه علمهم ومعرفتهم.<br /> وتم استخدام المنهج التاريخي نظراً لملاءمته لطبيعة الدراسة وأهدافها.<br /> ولقد اعتمد الباحث في هذه الدراسة على مراجع حديثة جلّها من مواقع إلكترونية على الشبكة العنكبوتية. وتضمنت مراجع متعلقة بسيرة ابن سينا والغزالي وابن خلدون، ومراجع متعلقة بالموسوعية وتكاملية المعرفة، وبعض الموسوعات والمعاجم.<br /> فحين يذكر ابن سينا يتبادر إلى الذهن أنه طيبي أو فيلسوف فلقد عرف بالشيخ الرئيس الملقب (بامير الأطباء) (وبشيخ الفلسفة). وحيث يذكر ابن خلدون يتبادر إلى الذهن انه عالم اجتماع. والناظر المدقق غلى سيرة كلًّ منهم نجد انفتاحهم على مجالات معرفية أخرى، وأن كلًّ واحدٍ منهم موسوعي الثقافة؛ فكانوا يجنحون إلى التخصص الرئيس وإلى موسوعية المعرفة. فكيف يجتمع لهؤلاء العلماء هذا التنوع من المعارف؟ وما تفسير هذا التنوع؟ وماذا يمكن أن نفيد من تجارهم؟ هذه اسئلة تحاول هذه الدراسة إلقاء الأضواء عليها.</p>ar
dc.identifier.urihttps://hdl.handle.net/20.500.11888/9438
dc.titleمن التخصص الرئيس إلى الموسوعية قراءة في ثلاثة أعلام: ابن سينا، والغزالي، وابن خلدونen
dc.titleمن التخصص الرئيس إلى الموسوعية قراءة في ثلاثة أعلام: ابن سينا، والغزالي، وابن خلدونar
dc.typeOther
Files
Original bundle
Now showing 1 - 1 of 1
Loading...
Thumbnail Image
Name:
mn-ltkhss-lryys-l-lmwswy-qr-fy-thlth-lm-bn-syn-wlgzly-wbn-khldwn.pdf
Size:
95.76 KB
Format:
Adobe Portable Document Format
Description: