Faculty of Fine Arts

Permanent URI for this community

https://hdl.handle.net/20.500.11888/10031

Browse

Browsing Faculty of Fine Arts by Author "الخروبي, ابراهيم"

Now showing 1 - 4 of 4
  • Thumbnail Image
    Item
    الموسيقار عمار الشريعي
    (2017-12-31) بنورة, محمد; الخروبي, ابراهيم
  • Thumbnail Image
    Item
    أشهر عازفي العود في فلسطين
    (2017-12-31) صوفان, محمد; الخروبي, ابراهيم
  • Thumbnail Image
    Item
    أيقونة الموسيقى العربية رياض السنباطي
    (2017-12-31) حسين, كمال; الخروبي, ابراهيم
    يهدف البحث الى التعرف على المزيد عن أمير النغم الشرقي رياض السنباطي من عدة جوانب أهمها : منشأه, بداية حياته الفنية, انطلاقه نحو الشهرة, علاقته بالسينما, ألحانه في القصيدة العربية, علاقة ألحانه مع المطربين والمطربات , حياته الاجتماعية. موسيقار وملحن مصري، احتل مكانة بارزة في عالم الموسيقى العربية الأصيلة حيث برز في العزف على العود وهيمن على أعلى المستويات في ميدان التلحين، ويُعد هو الموسيقار العربي الوحيد الذي فاز بجائزة اليونسكو كأحد خمسة علماء موسيقيين في العالم. ولد "محمد رياض السنباطي" يوم 30 نوفمبر من عام 1906م في مدينة فارسكور التابعة لمحافظة دمياط بشمال دلتا مصر، ونشأ في مدينة المنصورة في بيئة فنية موسيقية وجو من الطرب العربي الأصيل حيث كان والده عواداً أخذ عنه مبادئ الموسيقى. التحق "رياض" بأحد الكتاتيب، ولكنه لم يكن مقبلاً على التعليم بقدر إقباله وشغفه بفنون الموسيقي العربية والغناء، وهيأت له الأقدار الطريق الذي يتفق مع أهوائه وميوله، حيث أصيب وهو في التاسعة من عمره بمرض في عينه، أحال بينه وبين الاستمرار في الدراسة، وهو ما دفع بوالده إلي التركيز على تعليمه قواعد الموسيقي وإيقاعاتها. أظهر الموسيقار المصري استجابة سريعة وبراعة ملحوظة، فاستطاع أن يؤدي بنفسه وصلات غنائية كاملة، وأصبح هو نجم الفرقة ومطربها الأول وعرف باسم "بلبل المنصورة". وفي 1928م كان قرار الشيخ "السنباطي" الأب بالانتقال إلى القاهرة مع ابنه وبالفعل تقدم بطلب لمعهد الموسيقى العربية ليدرس به، فاختبرته لجنة من جهابذة الموسيقى العربية في ذلك الوقت، إلا أن أعضاءها أصيبوا بنوع من الذهول حيث كانت قدراته أكبر من أن يكون طالباً لذا فقد أصدروا قرارهم بتعيينه في المعهد أستاذاً لآلة العود والأداء ومن هنا بدأت شهرته. ومع تطور أسلوب "السنباطي" وسطوع نجم كوكب الشرق أم كلثوم في منتصف الثلاثينيات، كان لا بد لهذين النجمين من التلاقي، وكانت البداية بأغنية "على بلد المحبوب وديني"، التي قدمت عام 1935م ولاقت نجاحاً كبيراً.
  • Thumbnail Image
    Item
    وردة الجزائرية
    (2017-12-31) طاهر, سوار; الخروبي, ابراهيم
    يهدف البحث إلى التعرف على الفنانة وردة من عدة جوانب أهمها: حياة وردة الجزائرية: وهي وردة محمد فتوكي ولدت في فرنسا عام (1939) لأب جزائري وأم لبنانية، التحقت في مدارس فرنسا وعاشت طفولتها هناك مارست الغناء وهي صغيرة في ملهى والدها في فرنسا وكان عمرها سبعة أعوام، كان يشرف على تعليمها المغني التونسي الراحل "الصادق ثريا" الذي دربها على الأداء المشرقي وكانت تؤدي خلال هذه الفترة أغاني لأم كلثوم ومحمد عبد الوهاب. عام (1960) جاءت السيدة وردة بزيارة أولى إلى مصر بدعوة من المنتج "حلمي رفلة" لعمل أول عمل فني سنيمائي وليصبح فاتحة إقامتها في القاهرة، كان ميلادها الفني الحقيقي في أغنية أوقاتي بتحلو عام (1979) في حفل فني مباشر من ألحان الملحن "سيد مكاوي". حيث عاصرت وردة عدة فترات وأجيال موسيقية، وقامت بأعمال فنية لكل فترة منهم وقد كان لها تأثيرها الفني الكبير لما تتصف به أغانيها بالتنوع في مقاماتها وكلماتها وقوالبها الموسيقية العربية، وكانت تمتاز بالبساطة والتعقيد في نفس الوقت لتصبح أغانيها من مقومات الموسيقا العربية، وقدمت وردة أكثر من 300 عمل غنائي وما يقارب 14 عمل سينيمائي. وأهم أعمالها الغنائية: "أوقاتي بحلو" و "وطني الأكبر" و "العيون السود" "لولا الملامة" وآخر البوم لها كان عام 2011 "الي ضاع من عمري"، وأهم أعمالها السينمائية فيلم "صوت الحب" وفيلم “حكايتي مع الزمان" ومسرحيتها الوحيدة "تمر حنا". وقام الباحث بعرض جزء من أعمال وردة الجزائرية بشكل مفصَل لأغنية "لولا الملامة" و "اسأل دموع عنيه".