Communities in DSpace
Select a community to browse its collections.
Now showing 1 - 2 of 2
Recent Submissions
Item
Analytical study for establishing a branch of Al Naseem Exchange Company Prepared by: KaramMurshed Mahmoud Naqeeb Taima Abdullah Khaled Zakarneh Supervisor Name:
(2025-08-19) KaramMurshed; Mahmoud Naqeeb; Taima Abdullah; Khaled Zakarneh
Abstract
This study explores the strategic issues and challenges limiting the development of currency exchange companies in the northern West Bank, with a special focus on transforming Al-Naseem Exchange into a model financial institution. The currency exchange sector is composed of financial entities that buy and sell currencies for individuals and businesses according to market fluctuations, offering secure and fast services while complying with legal and regulatory frameworks.
The research aimed to build a clear strategic vision through a comprehensive feasibility study to improve Al-Naseem Exchange’s performance and competitiveness at the local, regional, and international levels. A quantitative descriptive-analytical approach was employed. Data was collected from 20 randomly selected family-owned exchange companies, and a customer-focused questionnaire was distributed to evaluate client satisfaction and service expectations. Data analysis was conducted using Excel.
In the second phase of the project, a SWOT analysis was conducted to assess Al-Naseem Exchange’s strengths, weaknesses, opportunities, and threats compared to its competitors. Additionally, a detailed customer survey was conducted to evaluate multiple dimensions of service quality, such as tangibility, reliability, responsiveness, assurance, and empathy. The questionnaire also addressed customer satisfaction, security concerns, and suggestions for service improvement.
The results revealed that most currency exchange companies still rely heavily on traditional channels and offer limited service diversification. The survey findings highlighted gaps between customer expectations and actual service delivery, particularly in digital accessibility and speed. Based on these insights, a strategic development plan was proposed to enhance Al-Naseem Exchange's digital infrastructure, diversify services, improve staff training, and strengthen cybersecurity measures.
This study contributes valuable insights into customer behavior, operational gaps, and strategic planning in the currency exchange sector, offering a roadmap for sustainable growth and service excellence.
Item
جريمة الابتزاز من خلال التسجيلات المرئية
(جامعة النجاح الوطنية, 2025-06-18) فرح عماد عبدالرحمن طبيلة
تعد جريمة الابتزاز الإلكتروني من الجرائم المستحدثة التي تمس خصوصية الأفراد بشكل مباشر، لاسيما عند استخدام التسجيلات المرئية كوسيلة للابتزاز، ما ينعكس سلباً على الضحية والمجتمع بأسره. وتكمن أهمية هذه الدراسة في تسليط الضوء على مفهوم الابتزاز الإلكتروني عبر التسجيلات المرئية، وبيان خطورة الوسائل غير المشروعة التي يمكن من خلالها الحصول على هذه التسجيلات – كعمليات الاختراق – بهدف رفع وعي الأفراد وتحفيزهم على اتخاذ الحيطة والحذر في التعامل مع بياناتهم الخاصة. تسعى الدراسة إلى التمييز بين جريمة التهويل والابتزاز المنصوص عليها في قانون العقوبات، وبين جريمة الابتزاز الإلكتروني، باعتبارها نمطاً جديداً للجريمة في البيئة الرقمية. وقد تمثلت الإشكالية الأساسية للدراسة في كيفية تنظيم المشرع الفلسطيني لجريمة الابتزاز الإلكتروني عبر التسجيلات المرئية. اعتمدت الباحثة المنهج الوصفي التحليلي لتحليل النصوص القانونية الموضوعية والإجرائية ذات الصلة. ومن أبرز النتائج التي توصلت إليها الدراسة، أن الابتزاز الإلكتروني يشكل انتهاكاً صارخاً لخصوصية الضحايا، من خلال حصول الجاني على تسجيلات مرئية تمس حياتهم الخاصة وتهديدهم بنشرها على العلن، ما دفع المشرع الفلسطيني إلى تجريم هذا الفعل وتحميل الجاني المسؤولية الجنائية وفرض العقوبات المناسبة عليه. وتوصي الباحثة بضرورة تشديد العقوبات المفروضة في حالات الابتزاز عبر تسجيلات مرئية؛ نظراً لما تتركه هذه الجرائم من آثار نفسية واجتماعية سلبية عميقة على الضحايا.
Item
الشراء القهري وعلاقته في تقدير الذات وصورة الجسد لدى النساء في مدينة القدس
(جامعة النجاح الوطنية, 2025-06-14) شيماء ابو طربوش
الشراء القهري وعلاقته في تقدير الذات وصورة الجسد لدى النساء في مدينة القدس
إعداد
شيماء أبو طربوش
إشراف الدكتورة
د. علا حسين
الملخص
هدفت هذه الدراسة إلى معرفة العلاقة بين الشراء القهري وتقدير الذات وصورة الجسد لدى النساء في مدينة القدس، وبالإضافة الى فحص الفروق في هذه المحاور تبعاً لمتغيرات الدراسة (العمر، الحالة الاجتماعية، المستوى التعليمي، المستوى الاقتصادي (الدخل).
وللتوصل لأهداف الدراسة تم استخدام المنهج الوصفي الارتباطي، مع الاعتماد على أداة الاستبانة في جمع البيانات التي اشتملت على مقياس الشراء القهري ومقياس تقدير الذات ومقياس صورة الجسد. شملت عينة الدراسة (400 امرأة) من نساء القدس في الفئة العمرية ( 20-41 فما فوق) تم اختيارهم باستخدام الطريقة غير العشوائية المتاحة.
بينت النتائج وجود علاقة سلبية عكسية بين مستوى الشراء القهري وتقدير الذات والرضا عن صورة الجسد لدى النساء في مدينة القدس، وجاء مستوى الشراء القهري لدى النساء في مدينة القدس بدرجة متوسطة بنسبة 54.9%، ومستوى تقدير الذات بنسبة 78.9%، ومستوى الرضا عن صورة الجسد جاء بدرجة عالية بنسبة 77.2%. كذلك بينت النتائج وجود فروق تبعا لمتغير العمر لصالح الفئة الأصغر وفروق تبعا للمستوى التعليمي لصالح الثانوية العامة والبكالوريوس في مستوى الشراء القهري، وعدم وجود فروق تبعا للحالة الاجتماعية ومستوى الاقتصادي(الدخل)، اما في مستوى تقدير الذات أظهرت النتائج وجود فروق تبعا لمتغير العمر الفئة الأكبر وتبعا لمتغير الحالة الاجتماعية لصالح المتزوجات والمطلقات، والى عدم وجود فروق تبعا لمتغير المستوى التعليمي والمستوى الاقتصادي. اما في مستوى الرضا عن الجسد أظهرت النتائج وجود فروق تبعا لمتغير العمر لصالح الفئة الأكبر، والى عدم وجود فروق تبعا لمتغير المستوى التعليمي والحالة الاجتماعية، المستوى الاقتصادي. توصي الدراسة بضرورة دعم البرامج الارشادية النفسية والاجتماعية التي تعزز من وعي النساء المقدسيات نحو السلوكيات التعسفية الشرائية والمتمثلة بالشراء القهري واثاره السلبية على الصحة النفسية.
Item
إسهام برنامج التعليم المساند للمرحلة الأساسية الدّنيا في معالجة الفاقد التعليمي في الرياضيات من وجهة نظر المعلمين المساندين في المحافظات الشمالية للضفة الغربية
(جامعة النجاح الوطنية, 2025-03-20) ناهده محمود سالم مطلق
هدفت هذه الدراسة إلى التعرف الى إسهام برنامج التعليم المساند للمرحلة الأساسية الدّنيا في معالجة الفاقد التعليمي في الرياضيات من وجهة نظر المعلمين المساندين في المحافظات الشمالية لضفة الغربية، كما هدفت إلى التعرف على الفروق في درجة الإسهام تبعاً لمتغيرات (العمر، المؤهل العلمي، سنوات الخبرة، النوع الاجتماعي للمدرسة).
ولتحقيق أهداف الدراسة استخدمت الباحثة المنهج المختلط (الكمي والنوعي)، حيث تم إعداد استبانة تكونت من (44) فقرة موزعة على أربع مجالات وهي: (الجانب المعرفي للفاقد التعليمي، الجانب المهاري للفاقد التعليمي، الجانب الوجداني للفاقد التعليمي، واقع الإشراف التربوي). تكون مجتمع الدراسة من جميع المعلمين المساندين في المدارس الحكومية في المحافظات الشمالية من الضفة الغربية عام 2021/2022 والبالغ عددهم (415) معلماً ومعلمة. تكونت عينة الدراسة من (167) معلماً ومعلمة تم اختيارهم بطريقة متيسرة، كما تم إجراء مقابلات مع (6) معلمين مساندين تم اختيارهم بطريقة قصدية.
أظهرت نتائج الدراسة أن إسهام برنامج التعليم المساند في معالجة الفاقد التعليمي كانت كبيرة بمتوسط حسابي (3.99)، حيث جاء مجال الجانب المهاري في المرتبة الأولى بمتوسط حسابي (4.05)، تلاه مجالا الإشراف التربوي والجانب المعرفي بمتوسط حسابي (3.98)، وأخيراً مجال الجانب الوجداني بمتوسط حسابي (3.90).
كما أظهرت النتائج وجود فروق ذات دلالة إحصائية تعزى لمتغير العمر لصالح الفئة العمرية (30-40 سنة)، ووجود فروق في الجانب الوجداني تعزى للمؤهل العلمي لصالح حملة البكالوريوس، وعدم وجود فروق تعزى لمتغير سنوات الخبرة، ووجود فروق في الجانب الوجداني تعزى للنوع الاجتماعي للمدرسة لصالح مدارس الإناث.
وأظهرت نتائج المقابلات أن نسبة (83%) من المعلمين أكدوا على أهمية الدعم الأكاديمي والنفسي والاجتماعي في برنامج التعليم المساند، ونسبة (66%) أكدوا على ضرورة استهداف الفئات الأكثر احتياجاً. كما أشارت النتائج إلى أن (91%) من المعلمين أكدوا على أهمية معايير التقييم، و(60%) أشاروا إلى أهمية أدوات التقييم.
في ضوء هذه النتائج، توصلت الباحثة إلى عدة توصيات أهمها: توفير برامج تدريبية مستمرة للمعلمين المساندين، تطوير منهج الرياضيات ليكون أكثر تفاعلية، تعزيز الإشراف التربوي وتقديم الدعم اللازم، زيادة المشاركة المجتمعية، استخدام التكنولوجيا الحديثة في التعليم المساند، وتوفير الأدوات والموارد الكافية لتطبيق البرنامج بفعالية. كما توصي الدراسة بضرورة إجراء المزيد من البحوث لتقييم فعالية برامج التعليم المساند في مواد ومراحل تعليمية متنوعة، ودمج التعليم المساند في النظام التعليمي الاعتيادي.
Item
الحركة النسائية في فلسطين ودورها في تدعيم النضال الوطني الفلسطيني ما بين عام (1944–1903)
(جامعة النجاح الوطنية, 2025-05-15) خالد عوض
تهدف هذه الدراسة إلى استعراض دور المرأة الفلسطينية في الحركة النسائية منذ مطلع القرن العشرين، ووعيها السياسي والاجتماعي الذي تطور بعد التغيير الذي أحدثه الدستور العثماني عام 1908، والذي ساعد في نشر التعليم بين النساء. وأسهم في تمكين المرأة من المشاركة في النضال الوطني ضد الاستعمار البريطاني والاستيطان الصهيوني، حيث لعبت دورًا بارزًا في هبة البراق عام 1929 والثورة الفلسطينية الكبرى 1936-1939. بالرغم من معاناتها من التمييز الطبقي والاجتماعي، كانت المرأة الفلسطينية رائدة في النضال السياسي والاجتماعي، وأسهمت في تشكيل الهوية الوطنية الفلسطينية.
لشحة المصادر والمعلومات الأولية الكافية عن التاريخ النضالي للمرأة الفلسطينية في تلك الحقبة من الزمن، ارتأيت أن أكرس هذه الدراسة للبحث في بدايات النضال النسوي في فلسطين مستخدما بذلك منهج تحليل الخطاب وهو الأكثر ملائمة لدراسة الحالة التي نحن بصددها. وقد توصلت الرسالة إلى أن المؤتمرات التي شاركت فيها الحركة النسائية، كانت محفوفة في النضال والوعي الوطني والقومي وذلك بعد أن نجحت النساء المشاركات في المؤتمرات العربية طرح القضايا السياسية التي لا تقل أهمية عن القضايا الأخرى التي تطالب بها المرأة من أجل المساواة والعدالة الاجتماعية. وذلك بعد ان وصل العمل النسائي الفلسطيني التطوعي في مرحلة الانتداب البريطاني الى خلق حالة من الوعي والنضوج النسوي، الأمر الذي أتاح لبناء منظومة من المؤسسات والجمعيات النسائية والنسوية التي تسهم في تمكين المرأة ودمجها في جميع مناحي الحياة السياسية والاجتماعية والاقتصادية.