A Framework for e-Learning Acceptance: A Case Study of the Palestinian Universities
Date
2015
Authors
Fareed Sameer Al-Syyed
Journal Title
Journal ISSN
Volume Title
Publisher
Abstract
This study aims to introduce a comprehensive framework for e-Learning acceptance through describe the reality of e-Learning in Palestinian universities from the perspective of the faculty members. The research framework which based on Technology Acceptance Model3 (TAM3) integrated with intervention and environmental factors, was conceptualized via reviewing related literature and experts opinions in the design process.
Quantitative and qualitative research methods were used to answer the research questions and to test hypotheses. Quantitative data which related to the factors that influence e-Learning acceptance collected via structured survey which was distributed to a random sample (n=352) of lecturers at universities in Palestine. Furthermore, a qualitative data which explores the status of e-Learning system in Palestine was derived by an exploratory in depth semi-structured interviews with IT and e-Learning specialists in Palestinian universities.
Statistical analysis shows that all investigated factors in the model were supported, excluding the moderation factors (voluntariness and experience). Moreover, the results indicate that perception-related factors are the main significant predictors that directly and indirectly influence intention to use e-Learning.
On the other hand, interview results show that most of the Palestinian universities administrator are committed to support e-Learning system adoption in their universities. In addition, the results show that asynchronous e-Learning tools are the most widely used in the Palestinian universities.
Based on the research findings, it was recommended that the Palestinian universities adopt the comprehensive framework to promote the adoption and acceptance of e-Learning system.
In addition, it was recommended that the Palestinian universities should develop e-Learning infrastructure, and coordinating with other entities such as government, ICT companies, and offices transfer software programs.
تهدف هذه الدراسة إلى تحديد الفرص والتحديات التي تواجه التعلم الإلكتروني في الجامعات الفلسطينية من وجهة نظر المتخصصين في هذا المجال، و تقديم إطار عمل شامل لتقبل التعلم الإلكتروني بعد التحقيق من العوامل التي تؤثر على تقبل هذه التكنولوجيا من قبل المحاضرين في الجامعات الفلسطينية. تم وضع تصور لإطار العمل المتعلق بهذا البحث عن طريق مراجعة الأدب والاستعانة بآراء الخبراء في عملية التصميم. ويركز نطاق العمل الخاص بهذا البحث على عوامل هامة مستمدة من نموذج تقبل التكنولوجيا الثالث (TAM3)، بالإضافة إلى عوامل البيئة المحيطة وعوامل التدخلات الجامعية والتي شكلت امتداد لنموذج (TAM3). استخدم الباحث المنهج الكمي ووالوصفي في الإجابة على أسئلة البحث واختبار الفرضيات. البيانات الكمية التي تتعلق بالعوامل المؤثرة على تقبل التعلم الإلكتروني تم جمعها عن طريق توزيع استبانة على عينة عشوائية (ن = 352) من المحاضرين في الجامعات الفلسطينية. أما البيانات الوصفية التي تتعلق باستكشاف واقع التعلم الإلكتروني في فلسطين فقد تم جمعها من خلال إجراء مقابلات معمقة مع المتخصصين في إدارة التعلم الإلكتروني أو تكنولوجيا المعلومات في تلك الجامعات. نتائج تحليل الاستبانة تظهر قبول جميع فرضيات الدراسة باستثناء الفرضيات المتعلقة بعاملي (الطوعية والخبرة) كعوامل وسيطة، علاوة على ذلك فإن النتائج تشير الى أن العوامل التالية: الفائدة، وسهولة الإستخدام، والرضا، تشكل أهم العوامل المؤثرة في نية الفرد لاستخدام التعلم الإلكتروني، بينما العوامل التالية: الكفاءة الذاتية في استخدام الحاسوب، والقلق من الحاسوب، والمتعة في استخدام التكولوجيا، والصلة بالعمل، وتعليمات الوسائط المتعددة، تشكل أهم العوامل المؤثرة بشكل غير مباشر في نية الفرد لاستخدام التعلم الإلكتروني. من جهة أخرى فإن نتائج المقابلة تظهر أن غالبية إدارات الجامعات الفلسطينية ملتزمة بدعم اعتماد وتطبيق التعلم الإلكتروني. وتظهر نتائج هذه الأداة أيضا أن أدوات التعلم الإلكتروني غير المتزامنة هي الأكثر استخداما على نطاق واسع في الجامعات الفلسطينية. وبناء على نتائج البحث فإنه يتوجب على الجامعات الفلسطينية العمل على تعزيز تبني وتقبل التعلم الإلكتروني، وتطوير البنية التحتية للتعلم الإلكتروني، وتقديم خدمات تعلم إلكتروني ذات جودة عالية، والتنسيق مع كيانات أخرى مثل الحكومة، وشركات تكنولوجيا المعلومات والاتصالات، ومكاتب نقل البرمجيات إلى الجانب العملي والتطبيقي. وذلك وفقا لاستراتيجيات جديدة يتم تشكيلها لتحقيق هذه الأهداف.
تهدف هذه الدراسة إلى تحديد الفرص والتحديات التي تواجه التعلم الإلكتروني في الجامعات الفلسطينية من وجهة نظر المتخصصين في هذا المجال، و تقديم إطار عمل شامل لتقبل التعلم الإلكتروني بعد التحقيق من العوامل التي تؤثر على تقبل هذه التكنولوجيا من قبل المحاضرين في الجامعات الفلسطينية. تم وضع تصور لإطار العمل المتعلق بهذا البحث عن طريق مراجعة الأدب والاستعانة بآراء الخبراء في عملية التصميم. ويركز نطاق العمل الخاص بهذا البحث على عوامل هامة مستمدة من نموذج تقبل التكنولوجيا الثالث (TAM3)، بالإضافة إلى عوامل البيئة المحيطة وعوامل التدخلات الجامعية والتي شكلت امتداد لنموذج (TAM3). استخدم الباحث المنهج الكمي ووالوصفي في الإجابة على أسئلة البحث واختبار الفرضيات. البيانات الكمية التي تتعلق بالعوامل المؤثرة على تقبل التعلم الإلكتروني تم جمعها عن طريق توزيع استبانة على عينة عشوائية (ن = 352) من المحاضرين في الجامعات الفلسطينية. أما البيانات الوصفية التي تتعلق باستكشاف واقع التعلم الإلكتروني في فلسطين فقد تم جمعها من خلال إجراء مقابلات معمقة مع المتخصصين في إدارة التعلم الإلكتروني أو تكنولوجيا المعلومات في تلك الجامعات. نتائج تحليل الاستبانة تظهر قبول جميع فرضيات الدراسة باستثناء الفرضيات المتعلقة بعاملي (الطوعية والخبرة) كعوامل وسيطة، علاوة على ذلك فإن النتائج تشير الى أن العوامل التالية: الفائدة، وسهولة الإستخدام، والرضا، تشكل أهم العوامل المؤثرة في نية الفرد لاستخدام التعلم الإلكتروني، بينما العوامل التالية: الكفاءة الذاتية في استخدام الحاسوب، والقلق من الحاسوب، والمتعة في استخدام التكولوجيا، والصلة بالعمل، وتعليمات الوسائط المتعددة، تشكل أهم العوامل المؤثرة بشكل غير مباشر في نية الفرد لاستخدام التعلم الإلكتروني. من جهة أخرى فإن نتائج المقابلة تظهر أن غالبية إدارات الجامعات الفلسطينية ملتزمة بدعم اعتماد وتطبيق التعلم الإلكتروني. وتظهر نتائج هذه الأداة أيضا أن أدوات التعلم الإلكتروني غير المتزامنة هي الأكثر استخداما على نطاق واسع في الجامعات الفلسطينية. وبناء على نتائج البحث فإنه يتوجب على الجامعات الفلسطينية العمل على تعزيز تبني وتقبل التعلم الإلكتروني، وتطوير البنية التحتية للتعلم الإلكتروني، وتقديم خدمات تعلم إلكتروني ذات جودة عالية، والتنسيق مع كيانات أخرى مثل الحكومة، وشركات تكنولوجيا المعلومات والاتصالات، ومكاتب نقل البرمجيات إلى الجانب العملي والتطبيقي. وذلك وفقا لاستراتيجيات جديدة يتم تشكيلها لتحقيق هذه الأهداف.