Modafar Alnawab the Critic Receiving and the Editions Differences Formative Critic Study
Date
2016
Authors
moayad Abdel-Raof M. Odeh
Journal Title
Journal ISSN
Volume Title
Publisher
Abstract
The letter emphasises about the acceptance of critics to the poet Mudafar AL-Nawab The critics studied the introduction of the editions which the poet has issued. The researchers talked about the studies of the critics according to the social point of view as well as the rhetorical system. The studies have also talked about more than one method. The researcher showed us in the last section the studies of the poet according to the topic.
In the second chapter the researcher went on to compare between the editions of the poet previously depending on the publishing which the poet knows about and those he doesn't knows. He also showed the differences between them as well as which is better than which according to the reasons behind those differences. The comparison has been done by the poet between more than eleven publishing.
In the third chapter ,the researcher focused on the poems which the poet has read in more than one way. This chapter talked about nine poems having more than one way.
In the conclwion , the researcher focused on the main results and concluded on the different opinions of the critics. It talks about the position of the poet and the differences between the publishing.
تمحورت هذه الرسالة حول تلقي النقاد للشاعر مظفر النواب, وأثر اختلاف الطبعات وصيغ القصائد على المتلقي، فقد أتى الباحث في الفصل الأول على مقدمات الطبعات التي صدرت للنواب، ثم تناول الآلية التي درس بها النقاد النواب؛ فأورد الباحث الدراسات التي تناولت النواب وفق المنهج الاجتماعي, وعرّج على الدراسات التي تناولته وفق المنهج الجمالي الشكلاني, كما رصد الدراسات التي تناولته وفق أكثر من منهج, وعرض الباحث في قسم أخير الدراسات التي تناولت الشاعر في جانب واحد من الجوانب البارزة في شعره. وفي الفصل الثاني لجأ الباحث إلى عقد مقارنة بين الطبعات التي صدرت لأعمال الشاعر, معتمداً في ذلك على الطبعات التي أشرف النواب على طباعتها ومقارنتها بتلك التي صدرت دون علمه, ورصد الاختلافات بينها، ورجح طبعة على أخرى بناء على الأسباب الكامنة وراء هذا الاختلاف, وقد قارن الباحث في هذا الفصل بين اثنتي عشرة طبعة. أما الفصل الثالث فقد وقف فيه الباحث على تلك القصائد التي قرأها النواب بأكثر من صيغة وقارن بين الصيغ المختلفة للقصيدة الواحدة, وبين أثر الحذف والإضافة، وتناول تسع قصائد ظهرت لها أكثر من صيغة وقراءة بصوت الشاعر. وأتى الباحث في الخاتمة على أبرز السبل التي من شانها أن ترفع مكانة النواب الشعرية، بعد عقود من التقصير والإهمال، والأسس المثلى المبنية على اتجاهات ونظريات نقدية واضحة، كان الأولى بالنقاد اتباعها في دراستهم الشاعر. ويتوقع من هذه الدراسة أن تقدم أنموذجا تطبيقيا للقراءة النصية الفاعلة ، ضمن المنهج التكويني، فضلا عن بيان الأثر الخلافي في الخطابين المكتوب والمنطوق على تعدد الأفهام والمخرجات.
تمحورت هذه الرسالة حول تلقي النقاد للشاعر مظفر النواب, وأثر اختلاف الطبعات وصيغ القصائد على المتلقي، فقد أتى الباحث في الفصل الأول على مقدمات الطبعات التي صدرت للنواب، ثم تناول الآلية التي درس بها النقاد النواب؛ فأورد الباحث الدراسات التي تناولت النواب وفق المنهج الاجتماعي, وعرّج على الدراسات التي تناولته وفق المنهج الجمالي الشكلاني, كما رصد الدراسات التي تناولته وفق أكثر من منهج, وعرض الباحث في قسم أخير الدراسات التي تناولت الشاعر في جانب واحد من الجوانب البارزة في شعره. وفي الفصل الثاني لجأ الباحث إلى عقد مقارنة بين الطبعات التي صدرت لأعمال الشاعر, معتمداً في ذلك على الطبعات التي أشرف النواب على طباعتها ومقارنتها بتلك التي صدرت دون علمه, ورصد الاختلافات بينها، ورجح طبعة على أخرى بناء على الأسباب الكامنة وراء هذا الاختلاف, وقد قارن الباحث في هذا الفصل بين اثنتي عشرة طبعة. أما الفصل الثالث فقد وقف فيه الباحث على تلك القصائد التي قرأها النواب بأكثر من صيغة وقارن بين الصيغ المختلفة للقصيدة الواحدة, وبين أثر الحذف والإضافة، وتناول تسع قصائد ظهرت لها أكثر من صيغة وقراءة بصوت الشاعر. وأتى الباحث في الخاتمة على أبرز السبل التي من شانها أن ترفع مكانة النواب الشعرية، بعد عقود من التقصير والإهمال، والأسس المثلى المبنية على اتجاهات ونظريات نقدية واضحة، كان الأولى بالنقاد اتباعها في دراستهم الشاعر. ويتوقع من هذه الدراسة أن تقدم أنموذجا تطبيقيا للقراءة النصية الفاعلة ، ضمن المنهج التكويني، فضلا عن بيان الأثر الخلافي في الخطابين المكتوب والمنطوق على تعدد الأفهام والمخرجات.